رد: المتن عليك والسند على
أحبتي .. الطريق الى الجنه ليس سهلا , بل مفروش بالأشواك والمصاعب , ليست الأشواك والمصاعب التي نعرفها , لا , انما مصاعب مجاهدة النفس والهوى والشيطان .. فمن أراد الجنه عليه بهؤلاء الثلاث , فهم من أسباب حرمان العبد دخوله الجنه .. فيا كل مسلم ومسلمه , عليكم بمجاهدة النفس والهوى والشيطان , تدخلون الجنة بسلام . قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من خاف أدلج , ومن أدلج بلغ المنزل , ألا ان سلعة الله غاليه , ألا ان سلعة الله الجنه . فعلينا ان نخاف من الله , وان يحافظ كل مسلم ومسلمه على المنزلة التي وصل اليها من الإيمان والتقوى والعمل الصالح . جعلنا الله من سكان جنته , آمين يارب العالمين. |
رد: المتن عليك والسند على
اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته اللهم اميييييييييييين بارك الله فيك اخية وحفظك من كل سوء واعلى قدرك ابشرى ان شاء الله |
رد: المتن عليك والسند على
في جامع الترمذي من حديث أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (من خاف أدلج ومن أدلج بلغ المنزل ألا أن سلعة الله غالية ألا إن سلعة الله الجنة) (1) قال هذا حديث حسن غريب (2)
__________ (1) إسناده ضعيف ، والحديث حسن لغيره - أخرجه الترمذي في "سننه" كتاب صفة القيامة، باب رقم (18)، (4/633) حديث رقم (2450)، وقال : "غريب" ، وعبد بن حميد في "مسنده" (ص/425 - منتخب) حديث رقم (1460)، والحاكم في "المستدرك" (1/343) حديث رقم (7851)، وصحح إسناده ، وقال الذهبي : "صحيح" ، وأبو نعيم في "صفة الجنة" (1/70) حديث رقم (47)، والبيهقي في "الشعب" (2/266) حديث رقم (855)، والبغوي في "شرح السنة" (14/370 حديث رقم (4173) من طريق أبي النضر هاشم بن القاسم عن أبي عقيل الثقفي عن أبي فروة يزيد بن سنان عن بكير بن فيروز عن أبي هريرة - رضي الله عنه - به ، وهذا إسناد ضعيف يزيد بن سنان قال عنه الذهبي : "ضعفه أحمد" ، وقال ابن حجر : "ضعيف" إلا أنه لم ينفرد به بل روى ابن أبي الدنيا في "قصر الأمل" (ص/91) حديث رقم (115) والبيهقي في "الشعب" (13/150) حديث رقم (10092) من نفس الطريق السابق إلا أنه قال برد بن سنان بدلا من يزيد بن سنان ، وبرد يروى عن بكير ، ويروي عنه أبو عقيل أيضا كيزيد ، وبرد قال عنه في التقريب : "صدوق" . إلا أن مدار هذا الطريق على بكير بن فيروز ، وقال عنه في "التقريب" : "مقبول" يعني عند المتابعة وإلا فلين ، وللحديث شاهد عن أبي بن كعب - رضي الله عنه - عند الحاكم في "المستدرك" ، وأبي نعيم في "الحلية" وغيرهما ومداره على ابن عقيل وهو مختلف فيه إلا أن الراجح حسن حديثه ، والحديث يتقوى بهذا الشاهد . |
رد: المتن عليك والسند على
يا جماعة للعلم انا ابجث عن السند فى النت وانقله فليس لى فى العمل اى جهد بارك الله فيكم |
رد: المتن عليك والسند على
جزاك الله خيرا من قال : رضيت بالله ربا وبالاسلام دينا وبمحمد نبيا ورسولا , وجبت له الجنه . |
رد: المتن عليك والسند على
هذا الحديث يرويه الصحابي الجليل أبو سعيد الخدري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( مَنْ قَالَ : رَضِيتُ بِاللَّهِ رَبًّا ، وَبِالْإِسْلَامِ دِينًا ، وَبِمُحَمَّدٍ رَسُولًا ، وَجَبَتْ لَهُ الْجَنَّةُ ) رواه ابن أبي شيبة في " المصنف " (6/36)، وعبد بن حميد في " المسند " (ص308)، وأبوداود في " السنن " (رقم/1529)، والنسائي في " السنن الكبرى " (9/7)، وابن حبان في " صحيحه " (3/144)، والحاكم في " المستدرك " (1/699) وقال : " هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه ". جميعهم من طريق زيد بن الحباب ، حدثنا عبد الرحمن بن شريح الإسكندراني ، حدثني أبو هانئ الخولاني ، أنه سمع أبا علي الجنبي ، أنه سمع أبا سعيد الخدري رضي الله عنه . وهذا إسناد صحيح ، رجاله ثقات ، ليس فيه مطعن ظاهر . وجاء الحديث أيضا بلفظ قريب من اللفظ السابق ، رواه أحد تلاميذ أبي هانئ الخولاني ، وهو عبدالله بن وهب ، عن أبي هانئ ، عن أبي عبد الرحمن الحبلي – وليس عن أبي علي الجنبي – عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( يَا أَبَا سَعِيدٍ ، مَنْ رَضِيَ بِاللهِ رَبًّا ، وَبِالْإِسْلَامِ دِينًا ، وَبِمُحَمَّدٍ نَبِيًّا ، وَجَبَتْ لَهُ الْجَنَّةُ . فَعَجِبَ لَهَا أَبُو سَعِيدٍ ، فَقَالَ : أَعِدْهَا عَلَيَّ يَا رَسُولَ اللهِ ، فَفَعَلَ ، ثُمَّ قَالَ : وَأُخْرَى يُرْفَعُ بِهَا الْعَبْدُ مِائَةَ دَرَجَةٍ فِي الْجَنَّةِ ، مَا بَيْنَ كُلِّ دَرَجَتَيْنِ كَمَا بَيْنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ ، قَالَ : وَمَا هِيَ يَا رَسُولَ اللهِ ؟ قَالَ : الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللهِ ، الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللهِ ) . رواه الإمام مسلم في " صحيحه " (رقم/1884) والنسائي في " السنن الكبرى " (9/7) وقال – منبها على الاختلاف على أبي هانئ - : " خالفه عبد الله بن وهب ، رواه عن أبي هانئ ، عن أبي عبد الرحمن ، عن أبي سعيد ", وقال الطبراني في " المعجم الأوسط " (8/ 317): " ورواه الليث بن سعد ، وعبد الله بن وهب ، عن أبي هانئ ، عن أبي عبد الرحمن ، عن أبي سعيد ". وهذا الاختلاف في الإسناد على أبي هانئ لا يضر إن شاء الله ، فسياق الحديث واحد تقريبا ، وإن كان الأرجح هو السياق الثاني ، وذلك لثلاثة أدلة : الدليل الأول : أن عبدالله بن وهب أوثق من عبد الرحمن بن شريح ، فقد كان أحد الأئمة الأعلام ، وجاء في ترجمته في " تهذيب التهذيب " (6/73): " قال الحارث بن مسكين : جمع ابن وهب الفقه ، والرواية ، والعبادة ، ورزق من العلماء محبة وحظوة من مالك وغيره . وكان يسمى ديوان العلم ، قال ابن القاسم : لو مات ابن عيينة لضربت إلى ابن وهب أكباد الإبل ، ما دون العلم أحد تدوينه ، وكانت المشيخة إذا رأته خضعت له ". الدليل الثاني : أن السياق الثاني أخرجه واختاره الإمام مسلم رحمه الله ، وانتقاء مسلم أولى من انتقاء غيره ، فقد أجمعت الأمة على جلالة صحيحه ودقته وحسن انتقائه . الدليل الثالث : ثم إن الطبراني في " المعجم الأوسط " (8/317)، والبيهقي في " شعب الإيمان " (6/ 118) روياه من طريق عبدالله بن صالح ، عن عبدالرحمن بن شريح ، عن أبي هانئ ، باللفظ الذي روى به عبدالله بن وهب عن أبي هانئ ، ما يدل على أن الأصل الثابت هو سياق حديث عبد الله بن وهب . |
رد: المتن عليك والسند على
|
الساعة الآن 04:36 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
جميع الحقوق محفوظة لمركز دراسات وأبحاث علوم الجان العالمي