لانعرف كيف هو ملازم له كظله ثم يصعد إلى السماء ليسترق السمع ويتركه بلا وسوسة !؟


الشىء الثانى :

مادام القرين لايحرق ولايموت بالشهب ـ على رأى هذا الأحمق ـ فماحاجتها إذن ؟ وهل خلقها الله وذكرها فى القرآن وذكر وظيفتها عبثاً ؟!!


في الصحيح عن أبي هريرة - رضي الله عنه- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: http://www.alfawzan.ws/AlFawzan/Imag...s/MEDIA-H1.GIF إذا قضى الله الأمر في السماء؛ ضربت الملائكة بأجنحتها خضعانا لقوله، كأنه سلسلة على صفوان، ينفذهم ذلك http://www.alfawzan.ws/AlFawzan/Imag...s/MEDIA-B2.GIF حَتَّى إِذَا فُزِّعَ عَنْ قُلُوبِهِمْ قَالُوا مَاذَا قَالَ رَبُّكُمْ قَالُوا الْحَقَّ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ http://www.alfawzan.ws/AlFawzan/Imag...s/MEDIA-B1.GIF فيسمعها مسترق السمع، ومسترق السمع هكذا بعضه فوق بعض وصفه سفيان بكفه، فحرفها وبدد بين أصابعه . فيسمع الكلمة فيلقيها إلى من تحته، ثم يلقيها الآخر إلى من تحته، حتى يلقيها على لسان الساحر أو الكاهن، فربما أدركه الشهاب قبل أن يلقيها، وربما ألقاها قبل أن يدركه، فيكذب معها مائة كذبة، فيقال: أليس قد قال لنا يوم كذا وكذا: كذا وكذا؟ فيصرف بتلك الكلمة التي سمعت من السماء http://www.alfawzan.ws/AlFawzan/Imag...s/MEDIA-H2.GIF .

قلت : هنا لم يفرق بين قرين وغيره كما زعم هذا المخذول !!


3324 حدثنا محمد بن يحيى حدثنا محمد بن يوسف حدثنا إسرائيل حدثنا أبو إسحق عن سعيد بن جبير عن ابن عباس قال كان الجن يصعدون إلى السماء يستمعون الوحي فإذا سمعوا الكلمة زادوا فيها تسعا فأما الكلمة فتكون حقا وأما ما زادوه فيكون باطلا فلما بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم منعوا مقاعدهم فذكروا ذلك لإبليس ولم تكن النجوم يرمى بها قبل ذلك فقال لهم إبليس ما هذا إلا من أمر قد حدث في الأرض فبعث جنوده فوجدوا رسول الله صلى الله عليه وسلم قائما يصلي بين جبلين أراه قال بمكة فلقوه فأخبروه فقال هذا الذي حدث في الأرض قال هذا حديث حسن صحيح

قلت : لم يقل لهم إبليس " لاعليكم ! فالقرين لايحرق ولايموت " ؟!!!

والعلماء لم يختلفوا ـ وحاشاهم ـ فى تأثير الشهب على الجن فالتأثير قائم ولايشك فى ذلك إلا " معتوه مغفل تكلم فى غير فنه فأتى بالعجائب " يُخشى على عقيدته كحال صاحبنا كاتب الموضوع ، إنما اختلفوا فى هل الشهب تحرق أم أنها تقتل ؟...

فقال ابن عباس : الشهاب يجرح ويحرق ويخبل ولا يقتل . وقال الحسن وطائفة : يقتل ; فعلى هذا القول في قتلهم بالشهب قبل إلقاء السمع إلى الجن قولان :

أحدهما : أنهم يقتلون قبل إلقائهم ما استرقوه من السمع إلى غيرهم ; فعلى هذا لا تصل أخبار السماء إلى غير الأنبياء ، ولذلك انقطعت الكهانة .

والثاني : أنهم يقتلون بعد إلقائهم ما استرقوه من السمع إلى غيرهم من الجن ; ولذلك ما يعودون إلى استراقه ، ولو لم يصل لانقطع الاستراق وانقطع الإحراق .

لذا هذا إنذار أخير وتحذير لك " أيمن كمال " من هذه السموم التى تنقلها دون وعى ولاتركيز والأدهى من ذلك دافاعك عنها وقتالك المستميت على صحتها !!

وأخبرتك :

ليس كل مخضوب البنانِ بثينة ... وليس كل مصقول الحديد يمانى !!

هذا المركز ليس كغيره من " المواقع التجارية " التى تسمح بكل ساقطة وتأذن بكل لاقطة !!

لذا تجد هذا المركز ينفث خبثه كما ينفث الكير خبث الحديد ولاتجد بيننا إلا عالماً أو متعلماً أما الزبد فيذهب جفاء !!


اللهم إنى بلغت فاللهم اشهد !!

لا فض فوك ابا همام

لذا هذا إنذار أخير وتحذير لك " أيمن كمال " من هذه السموم التى تنقلها دون وعى ولاتركيز والأدهى من ذلك دافاعك عنها وقتالك المستميت على صحتها !!

وأخبرتك :


ليس كل مخضوب البنانِ بثينة ... وليس كل مصقول الحديد يمانى !!


هذا المركز ليس كغيره من " المواقع التجارية " التى تسمح بكل ساقطة وتأذن بكل لاقطة !!

لذا تجد هذا المركز ينفث خبثه كما ينفث الكير خبث الحديد ولاتجد بيننا إلا عالماً أو متعلماً أما الزبد فيذهب جفاء !!


اللهم إنى بلغت فاللهم اشهد !!

استراق الجن للسمع للعلامة / عبد الرحمن بن ناصر البراك عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
سؤالي بخصوص قوله تعالى في سورة الجن "وأنا كنا نقعد منها مقاعد للسمع فمن يستمع الآن يجد له شهابًا رصدًا" بحسب ما فهمته منها فإن الجن كانوا يسترقون السمع من السماء، وبهذا تمكنهم مساعدة العرافين وإخبارهم بالغيب.
وبعد بعثة رسول الله محمد -صلى الله عليه وسلم- لم يقدر الجن على سرقة أي معلومات من السماء، لكل من قراءتي لتفسير ابن كثير فهمتُ أن الجن قد حجبوا وقت تنزيل القرآن حماية له، ثم أخلي عنهم بعد ذلك، ويمكنهم الآن سماع ما يدور في السماء كما كان الوضع قبل نزول القرآن. فهل فهمي صحيح؟
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
قال الله تعالى: "وَلَقَدْ جَعَلْنَا فِي السَّمَاء بُرُوجًا وَزَيَّنَّاهَا لِلنَّاظِرِينَ وَحَفِظْنَاهَا مِن كُلِّ شَيْطَانٍ رَّجِيمٍ إِلاَّ مَنِ اسْتَرَقَ السَّمْعَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ مُّبِينٌ" [الحجر:16-18].

وقال تعالى: "إِنَّا زَيَّنَّا السَّمَاء الدُّنْيَا بِزِينَةٍ الْكَوَاكِبِ وَحِفْظًا مِّن كُلِّ شَيْطَانٍ مَّارِدٍ لا يَسَّمَّعُونَ إِلَى الْمَلإٍ الأَعْلَى وَيُقْذَفُونَ مِن كُلِّ جَانِبٍ دُحُورًا وَلَهُمْ عَذَابٌ وَاصِبٌ إِلاَّ مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ ثَاقِبٌ" [الصافات:6-10].
ففي هذه الآيات دلالة على أن السماء محفوظة محروسة من الشياطين، فلا ينفذون منها ولا ينالون منها شيئاً، إلا ما يخطفه مسترق السمع من كلام الملائكة مما أوحى الله به، وتكلم به، فيصيب الملائكة من ذلك الغشي، فإذا أفاقوا تساءلوا عما قال الله، فيخبرون بذلك كما قال تعالى: "حَتَّى إِذَا فُزِّعَ عَن قُلُوبِهِمْ قَالُوا مَاذَا قَالَ رَبُّكُمْ قَالُوا الْحَقَّ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ" [سبأ:23].
ومسترق السمع إذا سمع شيئاً من كلام الملائكة ألقاه إلى من تحته، ثم يلقيه الآخر إلى من تحته، إلى أن تبلغ الكاهن، ولابد أن يرمى مسترق السمع بالشهاب المحرق، فربما أدركه الشهاب قبل أن يلقي الكلمة، وربما ألقاها قبل أن يدركه، كما ثبت في صحيح البخاري (4800) عن أبي هريرة –رضي الله عنه-: قال: إن نبي الله صلى الله عليه وسلم قال: "إذا قضى الله الأمر في السماء، ضربت الملائكة بأجنحتها خضعانا لقوله، كأنه سلسلة على صفوان، فإذا فزع عن قلوبهم قالوا: ماذا قال ربكم؟ قالوا للذي قال: الحق وهو العلي الكبير. فيسمعها مسترق السمع، ومسترق السمع هكذا بعضه فوق بعض -ووصف سفيان (أحد رواة الحديث) بكفه فحرفها، وبدد بين أصابعه- فيسمع الكلمة فيلقيها إلى من تحته، ثم يلقيها الآخر إلى من تحته، حتى يلقيها على لسان الساحر أو الكاهن، فربما أدرك الشهابُ قبل أن يلقيها، وربما ألقاها قبل أن يدركه، فيكذبُ معها مائة كذبة، فيقال: أليس قد قال لنا: يوم كذا وكذا، كذا وكذا، فَيُصَدَّقُ بتلك الكلمة التي سمع من السماء".
وأما قوله تعالى : "وَأَنَّا لَمَسْنَا السَّمَاء فَوَجَدْنَاهَا مُلِئَتْ حَرَسًا شَدِيدًا وَشُهُبًا وَأَنَّا كُنَّا نَقْعُدُ مِنْهَا مَقَاعِدَ لِلسَّمْعِ فَمَن يَسْتَمِعِ الآنَ يَجِدْ لَهُ شِهَابًا رَّصَدًا " [الجن:8-9].
فهذا خبر من الله عن الجن أنهم قالوا ذلك، وكلامهم هذا يدل على أنهم كانوا أولاً يتمكنون من الاستماع، ثم حيل بينهم وبين ذلك بسبب تشديد الحراسة على السماء، ومضاعفة الرمي بالشهب، وذلك عندما يوحى إلى النبي –صلى الله عليه وسلم- حفظاً للوحي من أن تدرك الشياطين شيئاً منه، أو تخطف منه كلمة، وهذا الأمر مختص بوقت نزول القرآن مدة حياة النبي صلى الله عليه وسلم.
وقد اختلف العلماء في ذلك، فقال بعضهم: إن حجب الشياطين عن استراق السمع مستمر، فهم الآن لا يستطيعون أن يقتربوا من السماء، وأن يسترقوا شيئا من كلام الملائكة.
وقال بعض العلماء: إن عزل الشياطين عن قربان السماء واستراق السمع مختص بوقت نزول الوحي على النبي –صلى الله عليه وسلم- صيانة وحفظا لما كان ينزل على النبي –صلى الله عليه وسلم- من الكتاب والحكمة، ولما انقطع الوحي بوفاة النبي –صلى الله عليه وسلم- عاد الأمر إلى ما كان عليه. وهذا والله أعلم- أظهر، وهو الذي ذكرته عن الإمام ابن كثير رحمه الله. والله أعلم

الله المستعان !!!!!


نسأل الله الصبر والسلامة والعافية !!!

بسم الله الرحمن الرحيم
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخي ايمن كمال
مقالاتك عن القرين مثيرة جدا
ولكنك...لم تعطينا الفروق مابين المس والقرين...فكيف نستطيع ان نفرق مابين اعراض المس واعراض القرين وان نميز مابينهم...فانت ذكرت لنا اشياء كثيرةواعراض تخص المس ووضعتها على القرين..!!
منها ان القرين ينطق على لسان المريض...فهذا الامر يحتاج الى اثبات مقنع

Re: حقائق هامة عن القرين Facts on human comrade
 

اخي ايمن بارك الله فيك, كنت اتمنىان توضح متى تأتي الأحلام فكما قلت ان القرين ذكي في وصفك هل يعقل ان يضهر للإنسان بأي صورةمن الذي ذكرتهامناما؟,اعلم اخي ان القرين لايريد المصاب ان يعلم بأنه مصاب روحانيا بأي طريقه فإذا رئا المصاب الرؤيا او الحلم فإن سيشك ويعلم انه مصاب روحانيا انا اقول ان الأحلام لا تأتي على عند العلاج,وجزاك الله خيرا.

رد: حقائق هامة عن القرين Facts on human comrade
 

جزاك الله خير يابو همام .... ونعم والله :115:

رد: حقائق هامة عن القرين Facts on human comrade
 

بعد اطلاعي على المحاورة التي حدثت بين ابو همام الراقي وبين ايمن كمال اقول : كلام ايمن كمال صواب يحتمل الخطأ وكلام ابو همام الراقي خطأ يحتمل الصواب وكلاهما اراد الوصول الى الحق والاختلاف لا يفسد للود قضية