موسوعة دراسات وأبحاث من الكتاب والسنة على منهج السلف الصالح

موسوعة دراسات وأبحاث من الكتاب والسنة على منهج السلف الصالح (https://www.1enc.net/vb/index.php)
-   دراسات وبحوث وتحليل المنتدى ـ الإدارة العلمية والبحوث Studies and Research and Analysis Forum Scient (https://www.1enc.net/vb/forumdisplay.php?f=98)
-   -   ((نــظرية, أفكار )) التــوازن الإلكترونات و حالة الغيبوبة (https://www.1enc.net/vb/showthread.php?t=24319)

minister 07 Sep 2012 03:02 AM

((نــظرية, أفكار )) التــوازن الإلكترونات و حالة الغيبوبة
 
((نــظرية, أفكار )) التــوازن الإلكترونات و حالة الغيبوبة
الهالة الضوئية حول الجســم : هي مجال كهرومغناطيسي .
كل يعلم إن بهيموجلوبين في كريه الدم الحمراء يوجد جزيئات حديد , و في نظرتي الخـاصة هذا الحديد يشكل مجــال مغناطيسي ( فقط) من "الهالة الضوئية " حـول الجــسم بحركته داخل الأوعية الدموية , تماما مثل ما يتكون مجال مغناطيسي حول الأرض عند حركة الحديد في باطن الأرض .
,
أما مجال كهربائي من" الهالة الضوئية" التي يتكون من الإلكترونات فهــو ســؤال مفتــوح بالنسبة لي ... و هنا يمكن افتراض الكثيــر ....ربما هذه الإلكترونات مصدرها من تفاعلات التي تحدث في كل ثانية ببلايين , أو نتيجة مــوت الخـلايا التي تموت في كل ثانية , أو عند راحة الخلية حتى لو كانت تقدر فترة راحة بجزء من الثانية تتحرر هذه الإلكترونات في تلك الفترة , و هنـا يمكن أن نفترض الكثــيــر ..
بـما أن المجـال المغناطيسي مصدره الحديد الذي في الأوعية الدموية , إذن هذا مجال متغير القوة , أي بمعني في حالة اليقظة الإنسان و حركته فضربات قلبه تزداد و هنـا تزداد قوة مجـال مغناطيسي حول الجسم , إذن هذا سينتج إن الإلكترونات تخضع لي هذا مجال مغناطيسي و قوته و تكون قريبه من الجســم بالسبب قوة المجــال , أما في حالة النوم فإن قوة الضخ الدم تقل و تبطأ و هذا يسبب في نقص من قوة مجــال مغناطيسي حول الجسم و هذا يسبب بتحرر مجموعة من الكترونات من هذا مجـال المغناطيسي ضعيف نسبيا , هذه الالكترونات المتحررة نتيجة حركتها مغزلية تولد مجال مغناطيسي خاص بيـها , فهذه الإلكترونات التي حررت و كونت مجال كهرومغناطيسي خاص بها سأسميه ( النفس ) التي تخرج من الجسد عند المنام الإنسان .
الـــتـــوازن :
نفترض عند المنام الطبيعي يبتعد عن الجسم تقريبيا من (35- 45 % ) من كافة الالكترونات الموجودة بحول الجسم , أما باقي الإلكترونات و هي تمثل 55% تكون قريبة من الجسد , في رأى الخاص هذه هي الحالة الطبيعية .
نفترض العكس , إن نسبة 55% من الالكترونات ابتعدت عن الجسم أو أكثر من ذلك , و تبقي بجانب الجسم نسبة 30 % من الالكترونات , فهذه في رأي الخاص حالة خلل في التوازن و حالة غير طبيعية , و بتفسيري خاص ربما تسبب غيبوبة الإنسان و عدم استيقاظه من النوم .
لكن ما هو سبــــب في هذا الخلل التوازن أو الحالة غيـر طبيعية ؟
افتراض (1) بسبب نقص مجـال مغناطيسي حول الجسم الإنسان , و في نفس الوقت,ابتعاد تلك (النفس) عن الجسد , نتيجة عاملين المذكورين لا يمكن الجذب هذه النفس إلي جسدها بسهولة .
افتراض(2) بسبب خلل في الالكترونات كما تم ذكره سابقا , نتيجة لخلل في عمل الجسم الداخلي , أو نتيجة النوم غير الطبيعي , كالتنويم مغناطيسي التي لا يحقق التوازن المطلوب لراحة الأعضاء الجسدية , أو نتيجة حالة مرضية عضوية في الجسم , فهنا يمكن الافتراض الكثير حتى ما يتوصل العلم من أين بتحديد مصدر هذه الالكترونات .
بعض تجــارب يمكن عملها علي مريض بالغيبوبة :-
تجربة (1) : حقن مريض بمواد تزيد من عدد ضربات القلب , مثل الأدرينالين , حتى يزداد قوة مجال مغناطيسي حول الجسم . . . في حالة السبب هو نقص مجال مغناطيسي ...
تجربة (2) :تركيب بالجلد الإنسان مريض بالغيبوبة , أسلاك تنقل له تيار كهربائي ضعيف و مستمر التي لا يضر بالجسد , حتى يتم إعادة التوازن الإلكترونات إلي حالة الطبيعية . في حالة المسبب الغيبوبة هو خلل في الالكترونات .
تجربة (3): و في رأى هذا هو الحل المثالي .. وضع الجسد المريض في حوض بيه مـاء مثــلج إي درجة حرارته أقل من صفر لمدة دقيقتان فقط و استخراجه .. هذا يسبب حركة و نشاط الجسد كا كل من نشاط الإنزيمي و هرموني و نشاط كل الخلايا الجسد لغرض حفاظ علي الدرجة الحرارة , و أيضا يسبب في زيادة ضربات القلب التي يزيد في مجال مغناطيسي , و زيادة نشاط الجسم التي يمكن أن يسبب في التوازن الإلكتروني للجسم ... و ربما سا يسبب استيقاظ مريض من غيبوبة ...
سبحــان الله العظيم ,, لا نعلم إلا مقدار قطرة من البحر .....

رضوان 03 Dec 2012 08:38 AM

رد: ((نــظرية, أفكار )) التــوازن الإلكترونات و حالة الغيبوبة
 
جزاك الله خير وبارك الله فيك


الساعة الآن 05:39 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
جميع الحقوق محفوظة لمركز دراسات وأبحاث علوم الجان العالمي