موسوعة دراسات وأبحاث من الكتاب والسنة على منهج السلف الصالح

موسوعة دراسات وأبحاث من الكتاب والسنة على منهج السلف الصالح (https://www.1enc.net/vb/index.php)
-   نصرة شفيعنا المصطفى صلى الله عليه وسلم ـ بأبي أنت وأمي يارسول الله . (https://www.1enc.net/vb/forumdisplay.php?f=146)
-   -   تأنوا في صلاتكم (https://www.1enc.net/vb/showthread.php?t=27401)

ابن الإسلام 03 Mar 2013 11:30 PM

تأنوا في صلاتكم
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله محمد وعلى آله وصحبه ومن والاه


عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: صَلَّى بِنَا رَسُولُ اللَّهِ الظُّهْرَ، فَلَمَّا سَلَّمَ نَادَى رَجُلا كَانَ فِي آخِرِ الصُّفُوفِ،
فَقَالَ: "يَا فُلانُ، أَلا تَتَّقِي اللَّهَ، أَلا تَنْظُرُ كَيْفَ تُصَلِّي؟ إِنَّ أَحَدَكُمْ إِذَا قَامَ يُصَلِّي إِنَّمَا يَقُومُ يُنَاجِي رَبَّهُ، فَلْيَنْظُرْ كَيْفَ يُنَاجِيهِ".
أخرجه ابن خزيمة (474) ، وحسنه الألباني في صحيح ابن خزيمة (1/241).
قال شيخنا عبد الهادي بن حسن وهبي في كتابه "الخشوع في الصلاة": وقوله صلى الله عليه وسلم: "إنما يقوم يناجي ربه" إشارة إلى أنه ينبغي له أن يستحي من نظر الله إليه واطلاعه عليه،
وقربه منه وهو قائم بين يديه يناجيه فلو استشعر هذا، لأحسن صلاته غاية الإحسان وأتقنها غاية الإتقان.
فتح الباري (3/149)، لابن رجب الحنبلي
وبذل مقدوره كله في تحسينها وتزيينها وإصلاحها وإكمالها لتقع موقعا من ربه فينال بها رضاه عنه وقربه منه.
ننصحكم بقراءة كتاب "الخشوع في الصلاة"، اضغط هنا

● سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وصحبه الكرام و الدفاع عنها

فتاة الإسلام 18 Mar 2013 10:47 PM

رد: تأنوا في صلاتكم
 
معلومة جميلةةة

امة الرحمان 22 Mar 2013 12:42 PM

رد: تأنوا في صلاتكم
 
جزاك الله خيرا على الموضوع القيم

فخوره بحجابى 22 Mar 2013 10:28 PM

رد: تأنوا في صلاتكم
 
جزاك الله خيرا وبارك الله فيك

نور الشمس 07 Aug 2013 05:59 AM

رد: تأنوا في صلاتكم
 
http://www4.0zz0.com/2013/08/07/02/831341965.gif

رضوان 30 Jan 2014 04:47 AM

رد: تأنوا في صلاتكم
 
جزاك الله خير
وبارك الله فيك


الساعة الآن 10:21 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
جميع الحقوق محفوظة لمركز دراسات وأبحاث علوم الجان العالمي