الفهرس
1- كتاب التوحيد
2- باب فضل التوحيد وما يكفر من الذنوب.
3- باب من حقق التوحيد دخل الجنة بغير حساب.
4- باب الخوف من الشرك.
5- باب الدعاء إلى شهادة أن لا إله الله.
6- باب تفسير التوحيد وشهادة أن لا إله إلا الله.
7- باب من الشرك لبس الحلقة والخيط ونحوهما لرفع البلاء أو دفعه.
8- باب ما جاء في الرقي والتمائم.
9- باب من تبرك بشجرة أو حجر ونحوهما.
10- باب ما جاء في الذبح لغير الله.
11- باب لا يذبح لله بمكان يذبح فيه لغير الله.
12- باب من الشرك النذر لغير الله.
13- باب من الشرك الاستعاذة بغير الله.
14- باب من الشرك أن يستغيث بغير الله أو يدعو غيره.
15- باب قول الله تعالى: {
أَيُشْرِكُونَ مَا لاَ يَخْلُقُ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ (191) وَلاَ يَسْتَطِيعُونَ لَهُمْ نَصْرًا وَلاَ أَنفُسَهُمْ يَنصُرُونَ (192) }
[الأعراف]
16- باب قول الله تعالى: {
... حَتَّى إِذَا فُزِّعَ عَن قُلُوبِهِمْ قَالُوا مَاذَا قَالَ رَبُّكُمْ قَالُوا الْحَقَّ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ (23) }
[سبأ].
17- باب الشفاعة.
18- باب قول الله تعالى: {
إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ ... (56) }
[القصص].
19- باب ما جاء أن سبب كفر بني آدم وتركهم دينهم هو الغلو في الصالحين.
20- باب ما جاء من التغليظ فيمن عبد الله عند قبر رجل صالح فكيف إذا عبده.
21- باب ما جاء أن الغلو في قبور الصالحين يصيّرها أوثاناً تعبد من دون الله.
22- باب ما جاء في حماية المصطفى صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جناب التوحيد وسده كل طريق يوصّل إلى الشرك.
23- باب ما جاء أن بعض هذه الأمة يعبد الأوثان.
24- باب ما جاء في السحر.
25- باب بيان شيء من أنواع السحر.
26- باب ما جاء في الكهّان ونحوهم.
27- باب ما جاء في النُّشْرَة.
28- باب ما جاء في التطيُّر.
29- باب ما جاء في التنجيم.
30- باب ما جاء في الاستسقاء بالأنواء.
31- باب قول الله تعالى: {
وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللهِ أَندَاداً يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللهِ ... (156) }
[البقرة].
32- باب قول الله تعالى: {
إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءهُ فَلاَ تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ (175) }
[آل عمران].
33- باب قول الله تعالى: {
... وَعَلَى اللهِ فَتَوَكَّلُواْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ (23) }
[المائدة].
34- باب قول الله تعالى: {
أَفَأَمِنُواْ مَكْرَ اللهِ فَلاَ يَأْمَنُ مَكْرَ اللهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99) }
[الأعراف].
35- باب من الإيمان بالله الصبر على أقدار الله.
36- باب ما جاء في الرياء.
37- باب من الشرك إرادة الإنسان بعمله الدنيا.
38- باب من أطاع العلماء والأمراء في تحريم ما أحل الله أو تحليل ما حرم الله فقد اتخذهم أرباباً.
39- باب قول الله تعالى: {
أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُواْ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَن يَتَحَاكَمُواْ إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُواْ أَن يَكْفُرُواْ بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُضِلَّهُمْ ضَلاَلاً بَعِيدًا (60) }
[النساء].
40- باب من جحد شيئاً من الأسماء والصفات.
41- باب قول الله تعالى: {
يَعْرِفُونَ نِعْمَتَ اللهِ ثُمَّ يُنكِرُونَهَا ... (83) }
[النحل].
42- باب قول الله تعالى: {
... فَلاَ تَجْعَلُواْ لِلّهِ أَندَاداً وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ (22) }
[البقرة].
43- باب ما جاء فيمن لم يقنع بالحلف بالله.
44- باب قول: ما شاء الله وشئت.
45- باب من سب الدهر فقد آذى الله.
46- باب التسمي بقاضي القضاة ونحوه.
47- باب احترام أسماء الله وتغيير الاسم لأجل ذلك.
48- باب من هزل بشيء فيه ذكر الله أو القرآن أو الرسول.
49- باب قول الله تعالى: {
وَلَئِنْ أَذَقْنَاهُ رَحْمَةً مِّنَّا مِن بَعْدِ ضَرَّاء مَسَّتْهُ لَيَقُولَنَّ هَذَا لِي ... (50) }
[فصِّلت].
50- باب قول الله تعالى: {
فَلَمَّا آتَاهُمَا صَالِحاً جَعَلاَ لَهُ شُرَكَاء فِيمَا آتَاهُمَا فَتَعَالَى الله عَمَّا يُشْرِكُونَ (190) }
[الأعراف].
51- باب قول الله تعالى: {
وَلِلّهِ الأَسْمَاء الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُواْ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَائِهِ ... (180) }
[الأعراف].
52- باب لا يقال: السلام على الله.
53- باب قول: اللهم اغفر لي إن شئت.
54- باب لا يقول: عبدي وأمتي.
55- باب لا يرد من سأل بالله.
56- باب لا يسأل بوجه الله إلا الجنة.
57- باب ما جاء في الّلو.
58- باب النهي عن سب الريح.
59- باب قول الله تعالى: {
... يَظُنُّونَ بِاللهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجَاهِلِيَّةِ يَقُولُونَ هَل لَّنَا مِنَ الأَمْرِ مِن شَيْءٍ قُلْ إِنَّ الأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ ... (154) }
[آل عمران].
60- باب ما جاء في منكري القدر.
61- باب ما جاء في المصورين.
62- باب ما جاء في كثرة الحلف.
63- باب ما جاء في ذمة الله وذمة نبيه.
64- باب ما جاء في الإقسام على الله.
65- باب لا يستشفع بالله على خلقه.
66- باب ما جاء في حماية النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حمى التوحيد وسده طرق الشرك.
67- باب قول الله تعالى: {
وَمَا قَدَرُوا اللهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّماوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ (67) }
[الزمر].
.