عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 19 Jul 2008, 12:14 AM
أبو سفيان
Banned
أبو سفيان غير متصل
لوني المفضل Cadetblue
 رقم باحث : 2349
 تاريخ التسجيل : Jan 2008
 فترة الأقامة : 5958 يوم
 أخر زيارة : 24 Jan 2012 (09:58 PM)
 المشاركات : 5,855 [ + ]
 التقييم : 14
 معدل التقييم : أبو سفيان is on a distinguished road
بيانات اضافيه [ + ]
حملوا الجامع في الرسائل الدعوية



حملوا الجامع في الرسائل الدعوية

--------------------------------------------------------------------------------

(( منقول ))

الجامع في الرسائل الدعوية



جمعه ونسقه وفهرسه
الباحث في القرآن والسنة
علي بن نايف الشحود



حقوق الطبع لكل مسلم






مقدمة
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله وصحبه ومن والاه إلى يوم الدين .
أما بعد :
فإن فنَّ كتابة الرسائل موجود منذ القدم ، وقد اشتهر المسلمون بذلك ، وكتبوا الكثير من الرسائل ، ومن الرسائل المهمة جدا الرسائل الدعوية والتربوية ، وقد اهتم بها دعاة الإسلام اليوم اهتاما جيدا .
وهذا الكتاب الذي بين يدينا هو عبارة عن مجموعة كبيرة من الرسائل الدعوية والتربوية نافت على الثلاث مائة وأربعين رسالة منوعة ، وبشتى الموضوعات .
منها رسائل نبوية ورسائل بعض الصحابة والتابعين والسلف الصالح ، وغالبها من الرسائل المعاصرة ، جمعتها من هنا وهناك من النت ،و خاصة من المواقع التالية :
المختار الإسلامي
وشبكة نور الإسلام
والشبكة الإسلامية
وموقع أسرة آل محمود
وغيرها من مواقع إسلامية
يجمع بينها خيط واحد هو الدعوة إلى الله تعالى وترغيب الناس بالخير وتحذيرهم من الشر ، ومن الصعب جدًا الحصول عليها لطالب العلم ، وذلك لأنها مفرقة في مواقع كثيرة جدا .
وقد قمت بجمعها وتنسيقها وفهرستها ، وذلك لتسهيل الحصول عليها .
ولكن على طالب العلم عند يريد نشر رسالة منها أو طبعها أن يراجعها قبل ذلك حتى لا يكون فيها خطأ مطبعي .
لذا أرجو من الله تعالى أن ينفع بها جامعها وقارئها وناشرها والدال عليها آمين
قال تعالى :{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا ارْكَعُوا وَاسْجُدُوا وَاعْبُدُوا رَبَّكُمْ وَافْعَلُوا الْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (77) وَجَاهِدُوا فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ هُوَ اجْتَبَاكُمْ وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ مِلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ وَفِي هَذَا لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيدًا عَلَيْكُمْ وَتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآَتُوا الزَّكَاةَ وَاعْتَصِمُوا بِاللَّهِ هُوَ مَوْلَاكُمْ فَنِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ (78) [الحج/77، 78] }
جمعه ونسقه وفهرسه
الباحث في القرآن والسنة
علي بن نايف الشحود
في 25 جمادى الآخرة لعام 1428 هـ الموافق ل 10/7/207 م
من هنا :
http://saaid.net/book/open.php?cat=8&book=3554





رد مع اقتباس