عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 01 Feb 2009, 12:26 AM
سهاااد
جزاها الله خيرآ
سهاااد غير متصل
لوني المفضل Cadetblue
 رقم باحث : 4156
 تاريخ التسجيل : Jan 2009
 فترة الأقامة : 5627 يوم
 أخر زيارة : 13 Feb 2017 (03:08 PM)
 المشاركات : 245 [ + ]
 التقييم : 10
 معدل التقييم : سهاااد is on a distinguished road
بيانات اضافيه [ + ]
إذا أردت النجاح أقتحم ما وراء الأسوار



يذكر أن هناك ثلاجه كبيرة تابعة لشركة لبيع المواد الغذائية…ويوم من الأيام دخل عامل إلى الثلاجة…وكانت عبارة عن غرفة كبيرة عملاقة…دخل العامل لكي يجرد الصناديق التي بالداخل
…فجأة وبالخطأ أغلق على هذا العامل الباب…
طرق الباب عدة مرات ولم يفتح له أحد…وكان في نهاية الدوام وفي آخر الأسبوع…حيث أن اليومين القادمين عطله…فعرف الرجل أنه سوف يهلك…لا أحد يسمع طرقه للباب
!!جلس ينتظر مصيره…وبعد يومين فتح الموظفون الباب…وفعلاً وجدوا الرجل قد توفي… ووجدوا بجانبه ورقه…كتب فيها…ماكان يشعر به قبل وفاته… وجدوه قد كتب(أنا الآن محبوس في هذه الثلاجة…أحس بأطرافي بدأت تتجمد…أشعر بتنمل في أطرافي…أشعر أنني لا أستطيع أن أتحرك…أشعر أنني أموت من البرد…) وبدأت الكتابة تضعف شيء فشيء حتى أصبح الخط ضعيف…الى أن أنقطع…



العجيب أن الثلاجه كانت مطفأه ولم تكن متصلة بالكهرباء إطلاقاً!!
برأيكم من الذي قتل هذا الرجل؟؟
لم يكن سوى (الوهم) الذي كان يعيشه…كان يعتقد بما أنه في الثلاجة إذن الجو بارد جداً تحت الصفر…وأنه سوف يموت…واعتقاده هذا جعله يموت حقيقة…!!

لذلك(أرجوكم)لا تدعوا الأفكار السلببية والإعتقادات الخاطئهةعن أنفسنا أن تتحكم في حياتنا…
نجد كثير من الناس قد يحجم عن عمل ما من أجل أنه يعتقد عن نفسه أنه ضعيف وغير قادر وغير

واثق من نفسه…وهو في الحقيقة قد يكون عكس ذلك تماماً…

::حقاً إنها القناعات لكن تباً للمستحيل::





أم طه…
امرأة في السبعين من عمرها لا تجيد القراءة والكتابة…

تمنت ذات يوم أن تكتب بيدها اسم الله حتى لا تموت وهيلا تعرف
كتابة(الله)فتعلمت الكتابة والقراءة ثم قررت أن تحفظ كتاب الله…
وخلال سنتين (استطاعت) ام طه الكبيرة في السن أن تحفظ كتاب الله عز وجل كاملاً…لم يمنعها كبرها ولا ضعفهالان لها هدف واضح ..
في حين أن الكثير يتعذر ويقول: أنا ذاكرتي ضعيفة وحفظي بطيء
وهو في عز شبابه..


حقاً إنها القناعات




أحد الطلاب
في إحدى الجامعات في كولومبيا حضر أحد الطلاب
محاضرة مادة الرياضيات…

وجلس في آخر القاعة (ونام بهدوء )…

وفي نهاية المحاضرة استيقظ على أصوات الطلاب .…

ونظر إلى السبورة فوجد أن الدكتور كتب عليهامسألتين
فنقلهما بسرعة وخرج من القاعة وعندما رجع البيت بدأ يفكر في حل هذه المسألتين…

كانت المسألتين صعبةفذهب إلى مكتبة الجامعة وأخذ المراجع اللازمة…
وبعدأربعة أيام استطاع أن يحل المسألة الأولى…
وهو ناقم على الدكتور الذي أعطاهم هذا الواجب الصعب!!
وفي محاضرة الرياضيات اللاحقة استغرب أن الدكتور لم يطلب منهم الواجب…
فذهب إليه وقال له : يا دكتور لقد استغرقت في حل المسألة الأولى أربعة أيام
وحللتها في أربعة أوراق
تعجب الدكتور وقال للطالب : ولكني لم أعطيكم أي واجب !!
والمسألتين التي كتبتهما على السبورة هي أمثلة كتبتها للطلاب
للمسائل التي عجز العلم عن حلها…!!
ان هذهالقناعة السلبيةجعلت الكثير من العلماء لا يفكرون حتى في محاولة حل هذه المسألة…
ولو كان هذا الطالب مستيقظا وسمع شرح الدكتور لما فكرفي حل المسألة…

ولكن رب نومة نافعة ...
ومازالت هذه المسألة بورقاتها الأربعة معروضة في تلك الجامعة


حقاً إنها القناعات


اعتقاد بين رياضي الجري

قبل خمسين عام كان هناك اعتقاد بين رياضي الجري…
أن الإنسان لا يستطيع أن يقطع ميل في اقل من أربعة دقائق…
وان أي شخص يحاول كسر الرقم سوف ينفجر قلبه !!
ولكن أحد الرياضيين سأل هل هناك شخص حاول وانفجر قلبه ,فجاءته الإجابة بالنفي !!
فبدأ بالتمرن حتى استطاع أن يكسر الرقم ويقطع مسافة ميل في اقل من أربعة دقائق…
في البداية ظن العالمأنه مجنونأو أن ساعته غير صحيحة
لكن بعد أن رأوه صدقوا الأمر واستطاع في نفس العام أكثر من100رياضي…
أن يكسر ذلك الرقم !!
بالطبعالقناعة السلبيةهي التي منعتهم أن يحاولوا من قبل…
فلما زالت القناعة استطاعوا أن يبدعوا…



حقاً إنها القناعات ..


أخواني أخواتي
في حياتنا توجد كثير من القناعات السلبية التي نجعلها (شماعة للفشل) ..
فكثيراً ما نسمع كلمة :مستحيل, صعب, لا أستطيع...

اخاااف مـا احل زين،،والمشكله الكبرى انها تكون مذاكرة.


وهذه ليست إلاقناعات سالبةليس لها من الحقيقة شيء…
والإنسان(الجاد) , (المتوكل على الله)يستطيع التخلص منها بسهولة




إذا أردت النجاح أقتحم ما وراء الأسوار
إذا أردت النجاح واصل للإستمرار



منقوووووووووووووول





رد مع اقتباس