الموضوع: أسناني تتساقط
عرض مشاركة واحدة
قديم 30 Jun 2007, 03:11 AM   #2
ابن الورد
الحسني


الصورة الرمزية ابن الورد
ابن الورد متصل الآن

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 1
 تاريخ التسجيل :  Feb 2005
 أخر زيارة : يوم أمس (11:41 PM)
 المشاركات : 17,450 [ + ]
 التقييم :  24
 الدولهـ
Saudi Arabia
 وسائط MMS
وسائط MMS
لوني المفضل : Cadetblue
Post



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة alhlki مشاهدة المشاركة
حلمت قبل عدة اشهر أن أسناني تتساقط واحد تلو الأخر وكل ماسقط واحد يسقط الأخر وأكون في المنام في حالة فزع وذعر لان التساقط لم ينقطع ابدا" في الحلم. واليوم الصبح صحيت الساعة 9 ورجعت ألى فراشي وحلمت اني جالس مع شخص أحبه واعزه واقول له سني سوف يسقط وذهبت إلى الحمام (( أكرمكم الله)) لكي اخرج السن الذي اوشك على السقوط وعندما خرجته تتساقط الأسنان الواحد تلو الأخر وكل مااردت ان اوقف التساقط لا اقدر حتى أصحى مذعور من النوم , فما تفسير هذا الحلم بارك الله فيكم.
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله القائل لهم البشرى في الحياة الدنيا وفي الآخرة والصلاة والسلام على النبي القائل لم يبقى من المبشرات إلا الرؤيا الصالحة يراها المؤمن أو ترى له خيرا رأيت وخير تلقونه وشرا تتوقونه خير لنا وشر لأعدائنا ثم أما بعد اللهم أجعلها رؤيا خير( قال هشام بن حسان : كان ابن سيرين يسأل عن مائة رؤيا من تفسير القرآن الكريم فلا يجيب فيها بشيء إلا أن يقول : اتق الله وأحسن في اليقظة , فإنه لا يضرك ما رأيت في النوم وكان يجيب في خلال ذلك ويقول : إنما أجيبه بالظن , والظن يخطئ ويصيب .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ
أخي الفاضل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إن كان هناك من تفسير لهذه الرؤيا أو الحلم والله أعلم
أنت تعاني من بعض المشاكل والهموم ونسأل الله الحي القيوم بأن ييسر أمرك ويفرج كربك .
والله سبحانه وتعالى أجل وأعلى وأعلم ونسبة العلم إليه أفضل وأسلم
بارك الله فيكم
عفوا ومعذرة على التأخير
فمركزنا في خدمة العالم بأسره
لاتحرمونا وتحرموا أنفسكم من المشاركة والتفعيل في هذا الموقع البسيط المتواضع فهو في خدمتكم وخدمة العالم كله وهو رسالة دعوية وهداية للمسلمين و لغير المسلمين فبمشاركة واحدة تكسبوا أجر وثواب وحسنات من أهل العالم كله فكيف بكم لو كثرت مشاركاتكم وتفعيلكم .
دمتم ودام عطائكم
وجزاكم الله عن الجميع خير الجزاء



 
 توقيع : ابن الورد



رد مع اقتباس