رد: أعمال تفرح الله عز وجل
± تابع
الله عز وجل يفرح بطاعة الطائعين
لكن يقال هنا: كما أن الله تعالى يفرح بهذه الطاعة العظيمة، ذلك الفرح العظيم الذي لا يشبهه فرح، وضرب له ذلك المثل البليغ؛ فكذلك سبحانه يفرح بطاعة الطائعين، وإحسان المحسين، وإخبات المخبتين؛ وهكذا في كل ما يحبه الله ويرضاه من الأقوال والأعمال، الظاهرة والباطنة.
وينظر للفائدة: جواب السؤال رقم:(26242)، و(21374).
وننصحك بالإكثار من النظر والمدارسة لكتاب: رياض الصالحين، للإمام النووي، رحمه الله تعالى، ففيه خير عظيم، ومن شأنك أن يدلك على تفاصيل أبواب عظيمة من الخير والبر، تستطيع أن تأخذ بها، وتعملها.
والله أعلم.
|