عرض مشاركة واحدة
قديم 27 Oct 2013, 11:58 PM   #7
ابن الورد
الحسني


الصورة الرمزية ابن الورد
ابن الورد متصل الآن

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 1
 تاريخ التسجيل :  Feb 2005
 أخر زيارة : اليوم (07:09 AM)
 المشاركات : 17,407 [ + ]
 التقييم :  24
 الدولهـ
Saudi Arabia
 وسائط MMS
وسائط MMS
لوني المفضل : Cadetblue
رد: حلقات أسرار الرقية لأبي الحسن الحسني لقناة تي في جدة الفضائية .



بسم الله الرحمن الرحيم
تكملة الحلقة الثانية : فضل الرقية من7 ــ 8 من 16
الحمد لله الذي جعل القرآن الكريم لكل عباده هدا وشفاءا والرقية طبا ودواءا وأشهد أن لاإله إلا الله وحده لاشريك له شفاء العليل ودواء السقيم وأشهد أن محمدا عبده ورسوله إمام الهدى ونور الطب والدواء ، الطبيب الحق للأمة ومعالج الأمراض و الكروب والغمة صلى الله وسلم عليه وعلى أله الطاهرين وصحبه الطيبين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين .
ثم أمابعد
اعزائي المشاهدين والمشاهدات
فسلام الله عليكم ورحمته وبركاتهوأهلا وسهلا بكم مع الجزء الثاني بيان فضل الرقية الشرعية
ومازلنا إخوتي الكرام
نواصل الحديث عن اتصال الأرض بالسماء والشبكة السماوية الطبية و مراجعة العيادات والمستشفيات الربانية والتخصصات الطبية الكونية والمختبرات العلوية المباركة .
ـــــــــــــــــــــــــــــ
وقد وعدناكم أحبتي الكرام في هذه الحلقة الكلام والحديث عن العالم الياباني واكتشافاته العظيمة وتجربته مع القرآن الكريم والماء وماء زمزم . ووعدناكم الحديث و الكلام عن الزهرتين الزهرة السعيدة بسماع كلام الرحمن سبحانه وتعالى والزهرة التعيسة بسماع كلام الشيطان .
وبين يدي عنوان لمقالة في موقع رصد قول :
عالم ياباني يؤكد : أن للدعاء والقرآن تأثير روحاني على الماء

(رصد) : بتاريخ 1 - 4 - 2008
قال العالم الياباني ماسارو أموتو إن بلورات الماء حين تتعرض للبسملة عن طريق القراءة تحدث تأثيراً عجيباً الأمر الذي يؤكد تأثيرها في شكل الماء وخواصه. وأضاف أموتو الذي يرأس معهد هاو للبحوث العلمية في طوكيو أن ماء زمزم يمتاز بخاصية علمية لا توجد في الماء العادي، لافتاً إلى أن قطرة واحدة منه حين تضاف إلى 1000 قطرة من الماء العادي تكسب الأخير خواص الأول.
وهذا نصر وفتح عظيم عن ماء زمزم المبارك لتبقى قدسيته وتعم بركته ولا ينضب ماءه إلى قيام الساعة
أكد العالم الياباني ماسارو أموتو أن ماء زمزم يمتاز بخاصية علمية لا توجد في الماء العادي مشيرا إلى أن الدراسات والبحوث العلمية التي أجراها على الماء بتقنية النانو لم تستطيع تغيير أي من خواصه وأن قطرة من ماء زمزم حين إضافتها إلى 1000 قطرة تجعل الماء العادي يكتسب خصائص هذا الماء المقدس.
جاء حديث الباحث العالمي الياباني الدكتور مسارو أموتو رئيس معهد هاو للبحوث العلمية في طوكيو الذي يزور المملكة حاليا في الندوة العلمية التي نظمتها كلية دار الحكمة للبنات بجدة عن أبحاث الماء بتقنية النانو بحضور أكثر من 500 من الباحثين والمهتمين في الجامعات والدراسات تحت رعاية الرئيس العام للأرصاد وحماية البيئة الأمير تركي بن ناصر بن عبد العزيز آل سعود.
وقال أموتو إنه حصل على ماء زمزم من شخص عربي كان يقيم في اليابان مبينا أنه ماء فريد ومتميز ومقدس ولا يشبه في بلوراته أي نوع من المياه في العالم أيا كان مصدرها. ولفت إلى أن كل الدراسات في المختبرات والمعامل لم تستطع أن تغير خاصية هذا الماء وهو أمر لم نستطيع معرفته حتى الآن وأن بلورات الماء الناتجة بعد التكرير تعطي أشكالا رائعة لذلك لا يمكن أن يكون هذا الماء عاديا.
وأشار الباحث الياباني, وهو مؤسس نظرية تبلورات ذرات الماء التي تعد اختراقا علميا جديدا في مجال أبحاث الماء ومؤلف كتاب رسائل من الماء, إلى أن البسملة في القرآن الكريم هذا الكتاب الخالد التي يستخدمها المسلمون في بداية أعمالهم وعند تناول الطعام أو الخلود إلى النوم لها تأثير عجيب على بلورات الماء. وأوضح أنه حين تعرضت بلورات الماء للبسملة عن طريق القراءة أحدثت تأثيرا عجيبا وكونت بلورات فائقة الجمال في تشكيل الماء إلى جانب أن أسماء الله الحسني التسعة والتسعين حين اختير الاسم التاسع عشر "العليم" وعرض على بلورات الماء شكل تأثيرات في شكل الماء وخواصه مما يدل على عظمة أسماء الله.
وأشار الدكتور ما سارو أموتو إلى تجربة إسماع الماء شريطا يتلى فيه القرآن الكريم فتكونت بلورات من الماء لها تصميم رمزي غاية في الصفاء والنقاء مؤكدا أن الأشكال الهندسة المختلفة التي تتشكل بها بلورات الماء الذي قرأ علية القرآن أو الدعاء تكون اهتزازات ناتجة عن القرآن على هيئة صورة من صور الطاقة مبينا أن ذاكرة الماء هي صورة من صور الطاقة الكامنة والتي تمكنه من السمع والرؤية والشعور والانفعال واختزان المعلومات ونقلها والتأثر بها إلى جانب تأثيرها في تقوية مناعة الإنسان وربما علاجه أيضا من الأمراض العضوية والنفسية. ونقلت صحيفة الوطن السعودية تعليق عميد كلية الطب بجامعة الملك عبد العزيز بجدة الدكتور عدنان المزروعي بأن الدكتور "ماسارو أموتو" طرح في دراساته أن أي ذرة في عالم الوجود لها إدراك وفهم وشعور فهي تبدي انفعالا إزاء كل حدث يقع في العالم وتعظم خالقها وتسبحة عن بصيرة, ولفت إلى أن ذرات الماء تتسم بالقدرة على التأثير بأفكار الإنسان وكلامه فالطاقة الاهتزازية للبشر والأفكار والنظرات والدعاء والعبادة تترك أثر البناء الذري للماء. وأضاف المزروعي أن الدكتور أموتو استنتج أيضا أن الدعاء يجعل كل شيء جميلا ومن هذه الأشياء الماء وهذا ما جاءت به الشريعة الإسلامية ومن هنا لنا أن نتخيل بعد هذا كله كيفية تأثر الإنسان الذي يتكون جسمه من 70 % من المياه بالأفكار والمشاعر والنظرات والدعاء.
ويمتلك أموتو موقعا على الإنترنت بعنوان OFFICE MASARU EMOTO تضمن الموقع العديد من التجارب على ماء زمزم ونتائجها وأيضا تجارب على ذكر البسملة وأسماء الله الحسنى على الماء العادي وكيف أن تركيبة البلورات المائية تتغير بمجرد لفظ هذه الأسماء.
كما تضمن الموقع صورا للبلورات المائية الجميلة وخاصة البلورة المائية الخاصة بماء زمزم.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــ
وهذا رجل أجرى تجربة قرآنية وكلامية صوتيه على زهرتين ويتكلم عن تجربته فيقول
تأثير القرآن على الزهور
في يوم السبت 1/8/1429هـ قررت أن أقوم بتجربة عن أثر القرآن وذكر الله والكلام الطيب على الزهور. فوضعت زهرتين متماثلتين في علبتين من الماء, ووضعتها في الغرفة التي أعمل فيها في نادي تندحة الصيفي (جنوب السعودية). وكتبت على الأولى "أرسل رسالة إيجابية لهذه الزهرة" وعلى الأخرى " أرسل رسالة سلبية إلى هذه الزهرة" وطلبت من الشباب الذي يعملون معنا أن يذكروا الله ويقرأوا القرآن على "الزهرة الإيجابية" ويقولوا ما شاء الله إيش الزهرة الحلوة هذي! ويثنون عليها بكلام لطيف ومهذب, وقد قرأت عليها سورة الفاتحة وآية الكرسي وسورة الإخلاص وبعض أذكار المساء وغيرها.
وطلبت منهم كذلك أن يقولوا كلاماً سلبياً عند الأخرى مثل: حرب..كفر..سحر..حسد..زنا..لواط..يهود..نصارى..أيش الزهرة القبيحة هذي!..وغير ذلك.

واستمرت هذه الرسائل الإيجابية والسلبية إلى يوم الأربعاء 5/8, ثم غادرنا النادي لنهاية الدوام.

وعدت اليوم الأربعاء 12/8/1429هـ لوضع بعض الأغراض في النادي وعندما دخلت الغرفة تفاجأت بالذي رأيت؛ فالزهرة الإيجابية ما زالت حية وطرية والأخرى يابسة وضامرة.

سبحان الله من يحيي بذكره القلوب
وفي نهاية التجربة
الزهرة الإيجابية من فوق وما زالت البتلات رطبة وطرية
الزهرة المشؤومة وقد جفت وتعرضت لوابل من الكلام السلبي
الماء في الزهرة الإيجابية مازال نظيفا نوعا ما وليس له رائحة
الماء هنا تغير لونه وأصبحت رائحته منتنة
وخرجنا من هذه التجربة العلمية والعملية ببعض الفوائد :

1- أن الماء يتأثر بما يدور حوله من كلام ومن نفوس مطمئنة أو خبيثة.

2- أن كلام الله وذكره من أعظم ما يبعث على الحياة.

3- أن دم الإنسان كما هو معلوم يحوي أكثر من 70% ماء إذن الكلام الجميل يزيده بهاء
ونضرة, والكلام القبيح يزيده ظلاما ورجسا.
أعزائي الكرام لو كانت البحور مدادا ــ وصنعنا من جذوع الشجر أقلاما ــ ومن ورقه كتابا ــوصغنا من الحروف من أول الخلق كلاما ــ وتكلمنا به إلى وقت الساعة قياما . ما وفينا كلامه الله سبحانه وتعالى وشفاءه بيانا ــ
ولاجزءا من حقه تمجيدا وعرفانا .
نشكر لكم رحابة صدركم لنا وحسن متابعتكم معنا
وإلى هنا إخواني وأخواتي الكرام لانقول وداعا ولكن إلى لقاء متجدد مبارك في رحاب أسرار الرقية عن عظمة وفضل وفوائد الرقيا بإذن الله تعالى .
وتقبلوا أجمل وأطيب دعواتنا .
اللهم إجعل القرآن الكريم لنا هدى وضياءا وبلسما وشفاءا وجميع المسلمين .
اللهم انا عبيدك بنو عبدك بنو إمائك نواصينا بيدك ماض في حكمك عدل في قضاؤك اللهم إنا نسالك بكل اسم هو لك سميت به نفسك او انزلته في كتابك او علمته احدا من خلقك او استاثرت به في علم الغيب عندك بأن تجعل القران العظيم ربيع قلوبنا ونور صدورنا وجلاء أحزاننا وذهاب همومنا وغمومنا .وشفاء ودواء أمراضنا واسقامنا وجميع المسلمين
اللهم أجعلنا وابائنا وأمهاتنا وأزواجنا وذرياتنا وجميع المسلمين من أهل كتابك ومحبتك ومرضاتك ياأرحم الراحمين .
وسبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين



 
 توقيع : ابن الورد



رد مع اقتباس