بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
أما بعد
لا يزال الغنى من النعم التي وقف الناس منها موقف الشكر تارة و أحيانا موقف الجحود , و قليل من عباد الله من شكر ,
ولقد أنعم الله على نبييه داود و سليمان ليس بالنبوة فقط , لكن بالنبوة و الملك , فماذا كان حالهما ؟ وكيف وظفا هذه النعمة ؟ وما الفوائد المتعلقة بقصتهما ؟ هذا ما سنجده إن شاء الله في هذه المادة , والله الموفق .
إليكم إخواني الرابط