سحر المنجل الزئبقي..
وسمي بسحر الزئبق.. نسبة إلى صعوبة احتواء الزئبق أو الإمساك به..
وأحيانا الساحر يفشل بالسيطرة عليه بعد أن يؤدي مهمته..
وهو سحر نادر وقليل من يفعله.. لأنه يعتمد على، الحرارة..
وإذا جمع سحر الرياح الأسود مع سحر الريح الأحمر لكانت قوتهما سويا تعادل نصف قوة السحر الزئبقي،...
وذلك ما أكده لي زعيم السحره في إحدى المقابلات =(وهو تائب.)=.. إذ ليس، هنالك سحرا من دون جان وتختلف قوة السحر باختلاف قوة الجان، وكلما زادت قوة الجان زادت قوة السحر والغرض الذي من أجله كلف به. ويكون مجبر مقيد...
📌 واما السحر الزئبقي، لا يعتمد على صغار الجان أو الشواطين.. بل على العفاريت الكبيرة المرده وهو أقوى أنواع الجان على الإطلاق.. وهنا تأتي الخطوره.. ان لم المعالج له علم بدرجاتهم ورتبهم وأحوالهم وفصائلهم..
📌 واما ما ذكر.. فهو يعتمد على، منجل قديم (وهو مايحصد به الزرع) فيكتب عليه اسم الشخص واسم والدته.. ويمسح بذرات الزئبق وبعث الآيات المقلوبه.. ويحمي هذا المنجل في نار مشتعله وهو يتمتم عليه ب..... و..... ويأمر بتسبب المرض الفلاني للشخص المراد سحره.. ومن يعمل هذا من مرده العفاريت لتوكيل شيطان الكفر من عبدة النار...
📌 ونعوذ بالله من حر النار وغضب الجبار..
=(وما هم بضارين به من أحد إلا بإذن الله.. )=
✍️ أبوموهبة