عرض مشاركة واحدة
قديم 07 Jul 2007, 03:00 AM   #3
ابن الورد
الحسني


الصورة الرمزية ابن الورد
ابن الورد متصل الآن

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 1
 تاريخ التسجيل :  Feb 2005
 أخر زيارة : اليوم (03:01 AM)
 المشاركات : 17,403 [ + ]
 التقييم :  24
 الدولهـ
Saudi Arabia
 وسائط MMS
وسائط MMS
لوني المفضل : Cadetblue
Post



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام بدر مشاهدة المشاركة
حلمت انى في ساحة البيت وكنت انظر السماء وادعو ربى ينزل علينا المطر فاستجاب لدعائى فنزل مطر كثير بعدها دعوت الله ان ينزل علينا برد ( الثلج ) فنزلت حبات البرد كأنها اللؤلؤ تتناثر من حولى بعدها نزلت قطعة كبيرة من البرد متجه نحوى فخفت منها ولكنها سقطت في يدى من غير ضرر وتحولت إلى ماسه كبيرة فرحت بها وحمدت الله ولكنى دعوت مرة اخرى ان ينزل الله علينا ذهبا ولكنى سمعت صوت يقول لى الذهب لالالا..........
ارجو تفسير حلمى جزاكم الله خير
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله القائل لهم البشرى في الحياة الدنيا وفي الآخرة والصلاة والسلام على النبي القائل لم يبقى من المبشرات إلا الرؤيا الصالحة يراها المؤمن أو ترى له خيرا رأيت وخير تلقونه وشرا تتوقونه خير لنا وشر لأعدائنا ثم أما بعد اللهم أجعلها رؤيا خير( قال هشام بن حسان : كان ابن سيرين يسأل عن مائة رؤيا من تفسير القرآن الكريم فلا يجيب فيها بشيء إلا أن يقول : اتق الله وأحسن في اليقظة , فإنه لا يضرك ما رأيت في النوم وكان يجيب في خلال ذلك ويقول : إنما أجيبه بالظن , والظن يخطئ ويصيب .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ
أختي الفاضلة أم بدر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إن كان هناك من تفسير لهذه الرؤيا أو الحلم والله أعلم
أنك استخرت الله في أمرين
وسيستخير لك الله سبحانه ما فيه خير كثير من أجر الدنيا والاخرة
أفضل وأغلى من الذهب وفتنته في الدنيا
والله سبحانه وتعالى أجل وأعلى وأعلم ونسبة العلم إليه أفضل وأسلم
بارك الله فيكم
عفوا ومعذرة على التأخير
فمركزنا في خدمة العالم بأسره
لاتحرمونا وتحرموا أنفسكم من المشاركة والتفعيل في هذا الموقع البسيط المتواضع فهو في خدمتكم وخدمة العالم كله وهو رسالة دعوية وهداية للمسلمين و لغير المسلمين فبمشاركة واحدة تكسبوا أجر وثواب وحسنات من أهل العالم كله فكيف بكم لو كثرت مشاركاتكم وتفعيلكم .
دمتم ودام عطائكم
وجزاكم الله عن الجميع خير الجزاء



 
 توقيع : ابن الورد



رد مع اقتباس