عرض مشاركة واحدة
قديم 08 Dec 2011, 11:24 PM   #2
ابومسلم
باحث علمي ـ بحث إشراف تنسيق مراقبة ـ الإدارة العلمية والبحوث ـ جزاه الله خيرا


الصورة الرمزية ابومسلم
ابومسلم غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 9766
 تاريخ التسجيل :  Sep 2010
 أخر زيارة : 25 Oct 2022 (12:39 AM)
 المشاركات : 361 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
رد: كتاب الفرقان بين اولياء الرحمن واولياء الشيطان اقرا لتعرف حقيقة المدعين للخوارق



فهرس الكتاب
مقدمه
منْ صفاتِ أولياءِ الرحمنِ
صِفاتُ أولياءِ الشيطانِ
وجوبُ التفريق بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان
أحاديثُ في صفاتِ الوليِّ

وليُّ الرحمنِ متابعٌ للرسولِ صلى الله عليه وسلم في الأمرِ والنهيِ
أفضلُ الأولياءِ الأنبياءُ والمرسلونَ
أَفْضَلُ أُولِي الْعَزْمِ مُحَمَّدٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم
الْمُؤْمِنُونَ الْمُتَّقُونَ أَوْلِيَاءُ اللَّهَِ
مِنَ النَّاسِ مَنْ يَكُونُ فِيهِ إيمَانٌ وَفِيهِ شُعْبَةٌ مِنْ نِفَاقٍ

وَأَوْلِيَاءُ اللَّهِ عَلَى طَبَقَتَيْنِ سَابِقُونَ مُقَرَّبُونَ وَأَصْحَابُ يَمِينٍ مُقْتَصِدُونَ
أولياءُ الله تعالى مقتصدون وسابقون
التفاضلُ في ولايةِ اللهِ تعالى
مِنَ النَّاسِ مَنْ يُؤْمِنُ بِالرُّسُلِ إيمَانًا مُجْمَلًا
لَا يَكُونُ الْعَبْدُ وَلِيًّا لِلَّهِ إلَّا إذَا كَانَ مُؤْمِنًا تَقِيًّا
لا يتميَّزُ أولياءُ الله عن الناس في الظاهر بشيءٍ
وَلَيْسَ مَنْ شَرْطِ وَلِيِّ اللَّهِ أَنْ يَكُونَ مَعْصُومًا عنِ الخطأِ
موقفُ الناس من إلإلهام
" الْحَقِيقَةُ " حَقِيقَةُ الدِّينِ : دِينُ رَبِّ الْعَالَمِينَ
الْأَنْبِيَاءُ أَفْضَلُ مِنْ الْأَوْلِيَاءِ
هلْ خَاتَمُ الْأَوْلِيَاءِ أَفْضَلُ الْأَوْلِيَاءِ
الْفَرْقَ بَيْنَ الْإِرَادَةِ الْكَوْنِيَّةِ وَالدِّينِيَّةِ وَالْأَمْرِ الْكَوْنِيِّ وَالدِّينِيِّ
الفرق ُ بينَ الْحَقَائِقِ الْأَمْرِيَّةِ الدِّينِيَّةِ الْإِيمَانِيَّةِ والْحَقَائِقِ الْخِلْقِيَّةِ الْقَدَرِيَّةِ الْكَوْنِيَّةِ
الأمرُ بالتوبة تَعَالَى دَائِمًا
القدرُ ليسَ حجَّةً لأهلِ الذنوبِ
الفرق بين الأمور الكونية والأمور الشرعية
أَوْلِيَاءُ اللَّهِ الْمُتَّقُونَ هُمُ الْمُقْتَدُونَ بِمُحَمَّدِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
الفرقُ َبَيْنَ كَرَامَاتِ الْأَوْلِيَاءِ وَمَا يُشْبِهُهَا مِنْ الْأَحْوَالِ الشَّيْطَانِيَّةِ
الِانْقِطَاعُ إلَى الْمَغَارَاتِ وَالْبَوَادِي مِنْ الْبِدَعِ
النَّاسُ فِي خَوَارِقِ الْعَادَاتِ عَلَى ثَلَاثَةِ أَقْسَامٍ
مُحَمَّدٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مبعوثٌ إلَى جَمِيعِ الْإِنْسِ وَالْجِنِّ



 

رد مع اقتباس