🔴 * 🔴 *كلام من القلب الى القلب* 👈🏻 بعد أن سمعنا عن حرائق استراليا التي أهلكت نصف مليار كائن حي

👈🏻وبعد أن سمعنا عن جيش الجراد التي يقال انها في طريقها الى بلادنا

👈🏻وبعد ماشاهدنا إعصار التنين التي جعلت السيارات على الطرق السريعة تسبح في الماء كلعب الاطفال

👈🏻وبعد مارأينا الكعبة خاوية في مشهد يدمي القلوب ويبكي العيون ويفزع النفوس

👈🏻وبعد مارأينا مشهد اغلاق المسجد النبوي الذي تهفو اليه القلوب حنينا واشيتاقا الى الحبيب

👈🏻وبعدما سمعنا صوت بكاء المؤذن الكويتي وهو يرفع الأذان منفردا في مسجد خلا من العمار ويقول (صلوا في رحالكم)

👈🏻وبعد مامنعنا أولادنا من الخروج الى دور العلم والمدارس

👈🏻وبعد ماتعطلت كثير من المصالح والمؤسسات واغلقت كثير من المتاجر والمطاعم

👈🏻وبعدما أصبحنا نخاف من السفر والتنقل رغم رحابت الارض فهو الشعور المؤلم بأننا ضاقت علينا الارض بمارحبت

👈🏻يقول الحق سبحانه وتعالى في القرآن المجيد( حتى اذا ضاقت عليهم الارض بمارحبت وضاقت عليهم انفسهم وظنوا ان لاملجأ من الله إلا اليه ثم تاب عليهم ليتوبوا إن الله هو التواب الرحيم)

👈🏻إذاً فالطريق الى الخروج من هذا الضيق وتلك الازمة الراهنة هو التوبة الصادقة الى الله

✍ أما وقد ابُتلي أهل الارض بهذاالفيروس الفتاك الذي وقفت امامه الحكومات والمنظمات والـدول المتقدمة عاجزة حاسرة
👈🏻والذي أصاب الدول المتقدمة قبل الدول النامية
👈🏻وأغلقت من اجله دور العبادة ودور التعليم
👈🏻فقد صار حتما علينا أن نرجع الى الله ليرفع عنا ماجنته أيدينا فهو القائل جل في علاه( ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت ايدي الناس ليذيقهم بعض الذي عملوا لعلهم يرجعون)

✍يقول سيد الخلق صلى الله عليه وسلم:( لم تظهر الفاحشة في قوم قط حتى يعلنوا بها إلا فشا فيهم الطاعون والاوجاع التي لم تكن في أسلافهم الذين مضوا )

✍إن فيرس الكورونا الذي دوّخ العالم وأرعب كوكب الأرض ماهو إلا جندي من جنود الله يحمل رسالة الى العقلاء مفادها
👈🏻 أن لنا الفناء ولله البقاء

👈🏻رسالة الى الذين نهاهم الاسلام عن المخالطة وكانوا يتصافحون بالعناق والتقبيل واليوم نراهم يلقون التّحية من علا بُعد أمتار حرصا على السلامة

👈🏻رسالة الى التي أمرها الاسلام بالحجاب فاستهزئت به ونعته بالجهل والتخلف واليوم نراها ترجف كالبطريق فلا تخرج الى الشارع بدون قفازين وكمّامه

👈🏻رسالة للذي سخر من صلاتنا ووضوئنا وطهارتنا وقال إنه نظيف لايحتاج الى وضوء واليوم يكرر غسل يديه بقوّة حتى يُوشك أن يكسر عظامه

👈🏻رسالة للملحد الذي أبي أن يؤمن بربه حتى يلمسه أو يراه ..!! وهو الآن في حجر صحي يرتعد من فيروس متناهٍ في الصغر لايراه بالعين المجردة

✍أصبح الصغير والكبير يتحدث عن خطورة فيروس العصر المستجد ولكننا ينبغي
👈🏻 أن نعلم تمام العلم أن الكورونا خلقٌ من خلق الله يعبده ويسبح له ولكننا لانفقه تسبيحه
👈🏻وأن هذاالجندي لم يأت ليبعدنا عن الصراط المستقيم بل جاء ليصحح لنا الطريق
👈🏻ولنعلم أن هذا الجندي لم يأت لنرتدي الكمامة ونطهر الايدي فقط بل جاء ليعلمنا كيف نرتدي لباس التقوى ونطهر القلوب من أدران الذنوب

✍ويكفيه فخرا أنه أغلق البارات والملاهي الليلية ونوادي المجون والرقص والشذوذ والقمار ودور الدعارة والبغاء وجعل الناس يقيمون الافراح من غير قاعات ورقص وخلاعة واهدار للاموال في ساعلات قليلة

👈🏻ودفع وزارات الصحة الى حظر تدخين الشيشة والترجيلة واغلاق المقاهي التي تعمل على تنشيطها

👈🏻ودفع منظمة الصحة العالمية الى الاعتراف بأن تناول الخمور كارثة وعلى من لم يعاقرها يوما أن لايفعل ذلك ابدا

و👈🏻دفع جميع المؤسسات الصحية الى الإقرار بأن الميتة والدم ولحم الخنزيز وكل ذي ناب من السباع أو مخلب من الطير هو مصيبة من المصائب الصحية

👈🏻وأقرالجميع بقيمة تعليمه النظافة ومنها غسل الايدي والاستنشاق خمس مرات في اليوم
👈🏻وهذا مااعطانا ديننا الحنيف اياه قبل تعليمات منظمة الصحة العالمية

👈🏻فلنعلم ان هذا الجندي لم يأت ومعه الموت بل جاء ليطرق على قلوب ميتة فيذكرها بأوان العودة الى الله والصحوة قبل الموت ( الم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلو بهم لذكر الله وما نزل من الحق)

👈🏻اخبروا أهلكم وأولادكم بأن هذا
الفيروس أقعدهم من المدارس في البيوت لا للهوواللعب بل لرفع
👈🏻صلاة مفروضة
👈🏻 أونافلة منسية
👈🏻أو قراءة مصحف بات مهجورا في الرف

👈🏻إنه جندي جاء على عجل وانتشر على عجل وبلا سابقة انذارليذكرنا
👈🏻بأن ملك الموت يأتي بلا انذار
👈🏻وبأن باب التوبة سيغلق بلا انذار ( عند الغرغرة أو عند طلوع الشمس من مغربها) لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم( ان الله يقبل توبة العبد مالم يغرغر)
وكما قال صلى الله عليه وسلم ( لن تقوم الساعة حتى تطلع الشمس من مغربها فإذا رآها الناس آمن من عليها فذلك حين لاينفع نفسا ايمانها ان لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في ايمانهاخيرا)

👈🏻 فلنبادر بالتوبة الى الله

👈🏻دب الفزع والرعب بين البشر 👈🏻وضاع الامن والأمان

👈🏻والسبيل الى عودة الأمن لنفوسنا لن يكون إلا
👈🏻بالايمان الخالي من الظلم

👈🏻ردواالمظالم الى اصحابها
👈🏻اتقوا ربكم
👈🏻الزموا بيوتكم
👈🏻أقيموا صلاتكم
👈🏻أخرجوا زكاتكم
👈🏻أخلصوا في دعائكم
👈🏻حافظوا على اذكاركم
👈🏻صالحوا خصومكم
👈🏻صلوا ارحامم
👈🏻أطعموا فقيركم
👈🏻سددوا ديونكم
👈🏻إرحموا ضعيفكم
👈🏻اعدلوا في مواريثكم
👈🏻أدوا أماناتكم
👈🏻تصدقوا من أموالكم
👈🏻لاتلبسوا ايمانكم بظلم
👈🏻فهذا طريق النجاة و الأمان كما قال المولى عزوجل( الذين آمنوا ولم يلبسوا ايمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون) من القلب الى القلب* 👈🏻 بعد أن سمعنا عن حرائق استراليا التي أهلكت نصف مليار كائن حي

👈🏻وبعد أن سمعنا عن جيش الجراد التي يقال انها في طريقها الى بلادنا

👈🏻وبعد ماشاهدنا إعصار التنين التي جعلت السيارات على الطرق السريعة تسبح في الماء كلعب الاطفال

👈🏻وبعد مارأينا الكعبة خاوية في مشهد يدمي القلوب ويبكي العيون ويفزع النفوس

👈🏻وبعد مارأينا مشهد اغلاق المسجد النبوي الذي تهفو اليه القلوب حنينا واشيتاقا الى الحبيب

👈🏻وبعدما سمعنا صوت بكاء المؤذن الكويتي وهو يرفع الأذان منفردا في مسجد خلا من العمار ويقول (صلوا في رحالكم)

👈🏻وبعد مامنعنا أولادنا من الخروج الى دور العلم والمدارس

👈🏻وبعد ماتعطلت كثير من المصالح والمؤسسات واغلقت كثير من المتاجر والمطاعم

👈🏻وبعدما أصبحنا نخاف من السفر والتنقل رغم رحابت الارض فهو الشعور المؤلم بأننا ضاقت علينا الارض بمارحبت

👈🏻يقول الحق سبحانه وتعالى في القرآن المجيد( حتى اذا ضاقت عليهم الارض بمارحبت وضاقت عليهم انفسهم وظنوا ان لاملجأ من الله إلا اليه ثم تاب عليهم ليتوبوا إن الله هو التواب الرحيم)

👈🏻إذاً فالطريق الى الخروج من هذا الضيق وتلك الازمة الراهنة هو التوبة الصادقة الى الله

✍ أما وقد ابُتلي أهل الارض بهذاالفيروس الفتاك الذي وقفت امامه الحكومات والمنظمات والـدول المتقدمة عاجزة حاسرة
👈🏻والذي أصاب الدول المتقدمة قبل الدول النامية
👈🏻وأغلقت من اجله دور العبادة ودور التعليم
👈🏻فقد صار حتما علينا أن نرجع الى الله ليرفع عنا ماجنته أيدينا فهو القائل جل في علاه( ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت ايدي الناس ليذيقهم بعض الذي عملوا لعلهم يرجعون)

✍يقول سيد الخلق صلى الله عليه وسلم:( لم تظهر الفاحشة في قوم قط حتى يعلنوا بها إلا فشا فيهم الطاعون والاوجاع التي لم تكن في أسلافهم الذين مضوا )

✍إن فيرس الكورونا الذي دوّخ العالم وأرعب كوكب الأرض ماهو إلا جندي من جنود الله يحمل رسالة الى العقلاء مفادها
👈🏻 أن لنا الفناء ولله البقاء

👈🏻رسالة الى الذين نهاهم الاسلام عن المخالطة وكانوا يتصافحون بالعناق والتقبيل واليوم نراهم يلقون التّحية من علا بُعد أمتار حرصا على السلامة

👈🏻رسالة الى التي أمرها الاسلام بالحجاب فاستهزئت به ونعته بالجهل والتخلف واليوم نراها ترجف كالبطريق فلا تخرج الى الشارع بدون قفازين وكمّامه

👈🏻رسالة للذي سخر من صلاتنا ووضوئنا وطهارتنا وقال إنه نظيف لايحتاج الى وضوء واليوم يكرر غسل يديه بقوّة حتى يُوشك أن يكسر عظامه

👈🏻رسالة للملحد الذي أبي أن يؤمن بربه حتى يلمسه أو يراه ..!! وهو الآن في حجر صحي يرتعد من فيروس متناهٍ في الصغر لايراه بالعين المجردة

✍أصبح الصغير والكبير يتحدث عن خطورة فيروس العصر المستجد ولكننا ينبغي
👈🏻 أن نعلم تمام العلم أن الكورونا خلقٌ من خلق الله يعبده ويسبح له ولكننا لانفقه تسبيحه
👈🏻وأن هذاالجندي لم يأت ليبعدنا عن الصراط المستقيم بل جاء ليصحح لنا الطريق
👈🏻ولنعلم أن هذا الجندي لم يأت لنرتدي الكمامة ونطهر الايدي فقط بل جاء ليعلمنا كيف نرتدي لباس التقوى ونطهر القلوب من أدران الذنوب

✍ويكفيه فخرا أنه أغلق البارات والملاهي الليلية ونوادي المجون والرقص والشذوذ والقمار ودور الدعارة والبغاء وجعل الناس يقيمون الافراح من غير قاعات ورقص وخلاعة واهدار للاموال في ساعلات قليلة

👈🏻ودفع وزارات الصحة الى حظر تدخين الشيشة والترجيلة واغلاق المقاهي التي تعمل على تنشيطها

👈🏻ودفع منظمة الصحة العالمية الى الاعتراف بأن تناول الخمور كارثة وعلى من لم يعاقرها يوما أن لايفعل ذلك ابدا

و👈🏻دفع جميع المؤسسات الصحية الى الإقرار بأن الميتة والدم ولحم الخنزيز وكل ذي ناب من السباع أو مخلب من الطير هو مصيبة من المصائب الصحية

👈🏻وأقرالجميع بقيمة تعليمه النظافة ومنها غسل الايدي والاستنشاق خمس مرات في اليوم
👈🏻وهذا مااعطانا ديننا الحنيف اياه قبل تعليمات منظمة الصحة العالمية

👈🏻فلنعلم ان هذا الجندي لم يأت ومعه الموت بل جاء ليطرق على قلوب ميتة فيذكرها بأوان العودة الى الله والصحوة قبل الموت ( الم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلو بهم لذكر الله وما نزل من الحق)

👈🏻اخبروا أهلكم وأولادكم بأن هذا
الفيروس أقعدهم من المدارس في البيوت لا للهوواللعب بل لرفع
👈🏻صلاة مفروضة
👈🏻 أونافلة منسية
👈🏻أو قراءة مصحف بات مهجورا في الرف

👈🏻إنه جندي جاء على عجل وانتشر على عجل وبلا سابقة انذارليذكرنا
👈🏻بأن ملك الموت يأتي بلا انذار
👈🏻وبأن باب التوبة سيغلق بلا انذار ( عند الغرغرة أو عند طلوع الشمس من مغربها) لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم( ان الله يقبل توبة العبد مالم يغرغر)
وكما قال صلى الله عليه وسلم ( لن تقوم الساعة حتى تطلع الشمس من مغربها فإذا رآها الناس آمن من عليها فذلك حين لاينفع نفسا ايمانها ان لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في ايمانهاخيرا)

👈🏻 فلنبادر بالتوبة الى الله

👈🏻دب الفزع والرعب بين البشر 👈🏻وضاع الامن والأمان

👈🏻والسبيل الى عودة الأمن لنفوسنا لن يكون إلا
👈🏻بالايمان الخالي من الظلم

👈🏻ردواالمظالم الى اصحابها
👈🏻اتقوا ربكم
👈🏻الزموا بيوتكم
👈🏻أقيموا صلاتكم
👈🏻أخرجوا زكاتكم
👈🏻أخلصوا في دعائكم
👈🏻حافظوا على اذكاركم
👈🏻صالحوا خصومكم
👈🏻صلوا ارحامم
👈🏻أطعموا فقيركم
👈🏻سددوا ديونكم
👈🏻إرحموا ضعيفكم
👈🏻اعدلوا في مواريثكم
👈🏻أدوا أماناتكم
👈🏻تصدقوا من أموالكم
👈🏻لاتلبسوا ايمانكم بظلم
👈🏻فهذا طريق النجاة و الأمان كما قال المولى عزوجل( الذين آمنوا ولم يلبسوا ايمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون)