كل عامٍ وأنتم بخير
أقبل شهر الصوم شهر شفاءِ الجسد والقلوب
شهرٌ إن لم تُكثِف فيه الدعاءُ إلى الله والتضرع والذل والحاجة إليه ندِمت طيلة السنة
مِن المعلوم أن الإنسان لآ ينسى نفسهُ ويدعوا لها دوماً ، ولكن قد ينسى إخوةً مُحتاجين له ، إن الإنسان إن إمتلئ قلبه حسداً وحقداً فإن ذلك يمنع دعائة من الوصول والقبول ، قد يكون محتاجاً للإستجابة وتناسى أن يصفّي قلبه ، فأدعوا لأمةِ محمداً صلى الله عليه وسلم .
فجزى الله أبو الحسن فيصل الحسني على مايقدمه لنا ونتمنى أن يكون لنا القدرة في المشاركة معكم في الدورة .
غفر الله ذنوبنا ورحمنا وأعتقنا من النار ، وأجعلنا من المتعبدين لك القائمين الصائمين لوجهك الكريم آآمين