اعلانات
اعلانات     اعلانات
 


﴿بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ ۝1 ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِينَ ۝2 ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ ۝3 مَـٰلِكِ يَوۡمِ ٱلدِّينِ ۝4 إِيَّاكَ نَعۡبُدُ وَإِيَّاكَ نَسۡتَعِينُ ۝5 ٱهۡدِنَا ٱلصِّرَ ٰطَ ٱلۡمُسۡتَقِيمَ ۝6 صِرَ ٰطَ ٱلَّذِينَ أَنۡعَمۡتَ عَلَيۡهِمۡ غَيۡرِ ٱلۡمَغۡضُوبِ عَلَيۡهِمۡ وَلَا ٱلضَّاۤلِّينَ ۝7﴾ [الفاتحة: 1-7] * سورة الفاتحة مكية

سُمِّيت سورةَ الفاتحة لافتتاح كتاب الله بها، وتسمَّى أم القرآن لاشتمالها على موضوعاته، من توحيد لله، وعبادة، وغير ذلك، وهي أعظم سورة في القرآن، وهي السَّبعُ المثاني.


           :: خطوات علاج سحر تعطيل الزواج بالتفصيل !! (آخر رد :ابن الورد)       :: القـــــــــرين . (آخر رد :ابن الورد)       :: هل السحر يقطع الرزق بأنواعه ؟ وكيف اعرف ؟ (آخر رد :ابن الورد)       :: تأثير السحر علي الأبناء وازاي نحمي أولادنا من السحر و الحسد ؟! (آخر رد :ابن الورد)       :: إزاي تعرف أنك محسود أو مسحور أو معيون ؟! (آخر رد :ابن الورد)       :: حل النحس و قلة الحظ وعدم التوفيق.... لو حاسس انك منحوس الفيديو ده ليك 👇🏻. (آخر رد :ابن الورد)       :: ازاي تعرف إن معمولك سحر ومين اللي عمله.... آيات كشف السحر لأول مرة !! (آخر رد :ابن الورد)       :: 1:13 / 8:21 علاقة السحر بالزواج ؟ سحر تعطيل الزواج و علاجه ! (آخر رد :ابن الورد)       :: هل الجن يتلبس الإنسان ويتكلم علي لسانه فعلاً في الحقيقة ؟! (آخر رد :ابن الورد)       :: 1:37 / 8:02 حقيقة وجود القرين وخطورته علي الإنسان ؟! وماهو سحر القرين ! (آخر رد :ابن الورد)      

 تغيير اللغة     Change language
Google
الزوار من 2005:
Free Website Hit Counter

الرسل والأنبياء في القرآن والسنة ـ دراسات وأبحاث . الإدارة العلمية والبحوث The prophets and apostle عليهم صلوات ربى وسلامه

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 15 Oct 2008, 03:04 PM
داعي الله
Banned
داعي الله غير متصل
لوني المفضل Cadetblue
 رقم باحث : 5223
 تاريخ التسجيل : Sep 2008
 فترة الأقامة : 5725 يوم
 أخر زيارة : 07 Apr 2013 (01:46 AM)
 المشاركات : 521 [ + ]
 التقييم : 10
 معدل التقييم : داعي الله is on a distinguished road
بيانات اضافيه [ + ]
دراسه كامله و شامله عن نبي الله عيسى عليه السلام



عيسى ابن مريم .. وحكمة الفعل الإلهي

ومناقشة موضوع المسيح من خلال قضية الأسماء والصفات والأفعال يقتضي تفسير حكمة الفعل الإلهي في قضية عيسى ابن مريم؛ لأن جميع أفعال الله دائرة على الحكمة.

وفي إثباتها يقول ابن القيم: (مجردُ الفعلِ من غير قصدٍ ولا حكمةٍ ولا مصلحةٍ يقصدها الفاعل -أصلًا- لا يكون متعلقًا للحمد؛ فلا يحمد عليه حتى لو حصلت به مصلحة من غير قصد الفاعل لحصولها؛ بل الذي يَقصِد الفعل لمصلحة وحكمة وغاية محمودة وهو عاجز عن تنفيذ مراده أحق بالحمد من قادر لا يفعل لحكمة ولا لمصلحة، ولا قصد الإحسان .. هذا هو المستقر في فطر الخلق).

فكل فعل من أفعال الله .. ناشئ عن الذات بمقتضى الصفات .. له حكمة.

يقول ابن القيم: (الحكمة في أفعال الله: هي تفسير العلاقة بين هذه الأفعال، بحيث تجتمع في كل فعل من أفعال الله حكمة الله التي صدر عنها هذا الفعل، بمقتضى أسمائه وصفاته سبحانه وتعالى، فلا يخرج أي فعل من أفعال الله عن الحق والخير والرحمة والعدل والإحسان، وهي الأصول التي تصدر عنها جميع الأفعال من خلال الحكمة).

والله منزه عن الخطأ في ذاته .. وهو معنى اسم الله «القدوس».

والله منزه عن الخطأ في أفعاله .. وهو معنى اسم الله «السلام».

ومن هنا كانت ليلة القدر -وهي ليلة تقدير أفعال الله كل عام «التقدير الحولي»- ليلة سلام، كما قال سبحانه: {إنا أنزلناه في ليلة القدر*وما أدراك ما ليلة القدر*ليلة القدر خير من ألف شهر*تنزل الملائكة والروح فيها بإذن ربهم من كل أمر*سلام هي حتى مطلع الفجر} [سورة القدر].

ومن هنا كان ارتباط حقيقة اسم الله «السلام»: بـ

- قضية عيسى ابن مريم ويحيى .. باعتبارهما خارقتان كونيتان متوافقتان ..

- وقضية عيسى ابن مريم والدجال .. باعتبارهما خارقتان كونيتان متقابلتان ..

أما من ناحية العلاقة بين عيسى ابن مريم ويحيى فقد أثبتتها سورة آل عمران بصور كبيرة واضحة من خلال سياق آيات السورة التي أكدت:

- أن رزق مريم الثمار في غير أوانها كان مقدمة لرزق زكريا الولد في غير أوانه ..

- أن ولادة يحيى بهذه الصورة الخارقة كان مقدمة لخلق عيسى بنفس الصورة ..

قال الله عز وجل: {كلما دخل عليها زكريا المحراب وجد عندها رزقا قال يا مريم أنى لك هذا قالت هو من عند الله إن الله يرزق من يشاء بغير حساب*هنالك دعا زكريا ربه قال رب هب لي من لدنك ذرية طيبة إنك سميع الدعاء*فنادته الملآئكة وهو قائم يصلي في المحراب أن الله يبشرك بيحيى مصدقا بكلمة من الله وسيدا وحصورا ونبيا من الصالحين}.

إلى أن يصل السياق إلى عيسى ابن مريم: {إذ قالت الملآئكة يا مريم إن الله يبشرك بكلمة منه اسمه المسيح عيسى ابن مريم وجيها في الدنيا والآخرة ومن المقربين*ويكلم الناس في المهد وكهلا ومن الصالحين}.

ولذلك كان عيسى ويحيى يجتمعان في حكمة واحدة وهي: إثبات قدرة الله المطلقة على الخلق، وكان «السلام» بينهما باعتبارهما طرفان في حكمة واحدة ..

لأن «السلام» بين أطراف الحكمة الواحدة .. معناه نفي الخطأ في العلاقة بين هذه الأطراف وتحقيق الحكمة ..

فـ«يحيى» المولود بخارقة كونية من شيخ كبير وأم عاقر .. والذي اعترف اليهود بولادته ونبوته .. هو الدليل الأول لإثبات الخارقة الكونية في ولادة عيسى من غير أب، وتبرئة مريم البتول ..

وهو ما سماه القرآن .. بالتصديق: {ومصدقا بكلمة من الله}.

روى قتادة أن الحسن قال: (إن يحيى وعيسى عليهما السلام التقيا فقال له عيسى: استغفر لي؛ أنت خير مني .. فقال له الآخر: أنت خير مني .. فقال له عيسى: أنت خير مني .. سلَّمتُ على نفسي .. وسلَّمَ الله عليك .. فعرف والله فضلهما) وقول عيسى: (سلَّمتُ على نفسي) يتأول قول الله عز وجل: {والسلام علي يوم ولدت ويوم أموت ويوم أبعث حيا}، وقوله: (سلَّمَ الله عليك) يتأول به قول الله عز وجل: {وسلام عليه يوم ولد ويوم يموت ويوم يبعث حيا}.

هذا من ناحية العلاقة بين خلق عيسى ويحيى ..

أما من ناحية خلق عيسى ابن مريم والدجال باعتبارهما خارقتان كونيتان متقابلتان، فقد جاء الدليل على هذا التقابل من الاسم وهو كلمة «المسيح» الذي يعني «المقابل» ..

فالمسيح عيسى هو المقابل للدجال ..

والمسيح الدجال هو المقابل لعيسى ..

ومعنى التقابل هو التضاد مع وجود قاسم مشترك بين طرفي التضاد ..

ومعنى التضاد بين عيسى والدجال هو الخير والشر ..

والقاسم المشترك بين عيسى والدجال هو الفتنة ..

وبذلك يكون معنى كلمة «المسيح» بالنسبة لعيسى هو فتنة الخير المقابلة لفتنة الشر ..

ويكون معنى كلمة «المسيح» بالنسبة للدجال هو فتنة الشر المقابلة لفتنة الخير ..

وتفسير معنى الخير بالنسبة لعيسى ابن مريم ومعنى الشر بالنسبة للدجال يمثل أساسًا جوهريًّا في فهم القضية، وكذلك تفسير معنى الفتنة المشترك بينهما ..

وبعد أن أثبتنا العلاقة بين خلق عيسى وبين ليلة القدر من خلال اسم الله «السلام» ومعناه: المنزه عن الخطأ في أفعاله .. نثبت في المقابل العلاقة بين الدجال وليلة القدر، فقد جمعهما رسول الله صلى الله عليه وسلم في حديث واحد، حيث قال: ((خرجت إليكم وقد بينت لي ليلة القدر ومسيح الضلالة، فكان تلاحى بين رجلين بسدة المسجد فأتيتهما لأحجز بينهما فأنسيتها، وسأشدوا لكم شدوا، أما ليلة القدر فالتمسوها في العشر الأواخر وترًا، وأما مسيح الضلالة فإنه أعور العين أجلى الجبهة عريض النحر فيه دَفَا[1] كأنه قطن بن عبد العزى))، قال: يا رسول الله، هل يضرني شبهه؟ قال: ((لا، أنت امرؤ مسلم، وهو امرؤ كافر))[2].

وأخرج أحمد وأبو يعلى وابن مردويه وأبو نعيم، عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: (أُسري بالنبي صلى الله عليه وسلم إلى بيت المقدس، ثم جاء من ليلته فحدثهم بمسيره، وبعلامة بيت المقدس وبِعِيرهم، ... ورأى الدجال في صورته -رؤيا عين ليس برؤيا منام- وعيسى وموسى وإبراهيم عليهم السلام، فسئل النبي صلى الله عليه وسلم عن الدجال؟ فقال: ((رأيته فيلمانيا[3] أقمر هجان[4]، إحدى عينيه قائمة كأنها كوكب دري، كأن شعره أغصان شجرة .. ورأيت عيسى عليه السلام شابًّا أبيض جعد الرأس حديد البصر مبطن الخلق ...))[5] ولعلنا نلاحظ سبق ذكر عيسى لموسى وإبراهيم ليكون ذكر عيسى بعد الدجال مباشرة.

فالمسيح الدجال -الذي يظهر في آخر الزمان مدعيًا للإلهية- ينزل له المسيح عيسى ابن مريم الذي ادعيت له الإلهية بالباطل، بإذن الله تبارك وتعالى، فيقتل مسيحُ الهدى مسيحَ الضلالة ..

ولهذا لما حذرنا النبي صلى الله عليه وسلم من المسيح الدجال قال: ((ما من نبي إلا وقد أنذر أمته المسيح الدجال، حتى نوح أنذر قومه به)) وذكر النبي له ثلاثة دلائل ظاهرة تظهر لكل مسلم تبين كذبه:

أحدها: قوله ((مكتوب بين عينيه كافر «ك ف ر»)) يقرؤه كل مؤمن قارئ وغير قارئ[6].

الثاني: قوله: ((واعلموا أن أحدًا منكم لن يرى ربه حتى يموت))[7] فبيَّن أن الله لا يراه أحدٌ في الدنيا بعينيه، وكل بشر فإنه يرى في الدنيا بالعين .. فَعُلِمَ أن الله لا يتحد ببشر.

الثالث: قوله: ((إنه أعور، وأن ربكم ليس بأعور ..))[8].

يقول الإمام ابن تيمية: (ودلائل نفي الربوبية عنه كثيرة، لكن لما كان ادِّعاء حلول اللاهوت في البشر واتخاذه مذهبًا ضل به طوائف كثيرون من بني آدم «النصارى وغيرهم» وكان المسيح الدجال يأتي بخوارق عظيمة، والنصارى احتجوا على إلهية المسيح بمثل ذلك- ذكر النبي من علامات كذبه أمورًا ظاهرة، لا يحتاج فيها إلى بيان موارد النزاع التي ضل فيها خلق كثير من الآدميين، فإن كثيرًا من الناس بل أكثرهم تدهشهم الخوارق حتى يصدقوا صاحبها قبل النظر في إمكان دعواه، وإذا صدقوه صدقوا النصارى في دعوى إلهية المسيح).

ولأجل المعنى القدري في العلاقة بين عيسى والدجال .. كان الجمع بينهما في الرؤيا التي رآها رسول الله صلى الله عليه وسلم، حيث قال: ((أراني الليلة عند الكعبة، فرأيت رجلًا آدم، كأحسن ما أنت راءٍ من أدم الرجال، له لمة كأحسن ما أنت راءٍ من اللمم، قد رجَّلها، فهي تقطر ماءً، متكئًا على رجلين، يطوف بالبيت، فسألت من هذا؟! فقيل لي: المسيح ابن مريم، ثم إذا أنا برجل جعد قطط أعور العين اليمنى كأنها عنبة طافية، فسألت من هذا؟! فقيل لي: المسيح الدجال))[9].

ولكن العلاقة بين الحكمة في أفعال الله وقضية عيسى ابن مريم تقتضي تفسير هذه التساؤلات الهامة ..

أولًا: ما هي الحكمة من خلق عيسى من غير أب؟

ثانيًا: ما هي الحكمة من التشبيه؟

ثالثًا: ما هي الحكمة من رفع عيسى؟

رابعًا: ما هي الحكمة من نزول عيسى؟

خامسًا: ما هي الحكمة من اختصاص عيسى بالمساءلة يوم القيامة؟

وهناك أساسٌ عامٌّ يُذكر قبل تفسير الحكمة في هذه الأفعال الإلهية بصورة تفصيلية ..

وهو أن الحكمة في جميع هذه الأفعال مرتبطة ببعضها ارتباطًا يجعلها حكمة واحدة ..!

فعندما نفسر الحكمة من التشبيه .. نجدها من أجل الرفع ..

وعندما نفسر الحكمة من الرفع .. نجدها من أجل النزول ..

وعندما نفسر الحكمة من النزول .. نجدها من أجل علامات الساعة

---------------------------------------

سيتبع انشاء الله الحكمة من خلق عيسى من غير أب


----------------------------------------

[1]الدال والفاء أصلان: أحدهما يدُلُّ على عِرَضٍ في الشَّيء، والآخَر على سُرعة، والمعنى: أنه عريض الرقبة.

[2]أخرجه أحمد في المسند (2/291) من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.

[3]فَيْلَمَانيًّا: أي ضخمًا، والفَيْلَم من الرجال: العظيم، وقيل: هو العظيم الرأس.

[4]أي: بين الحمرة والبياض.

[5]أخرجه أحمد (1/374)، وأبو يعلى (5/108)، والطبراني في الكبير (11/313) جميعهم عن ابن عباس رضي الله عنهما.

[6]أخرجه مسلم (2933) عن أنس.

[7]أخرجه النسائي (4/419)، والهيثمي في المجمع (7/348) كلاهما من حديث عبادة بن الصامت.

[8]أخرجه البخاري (7131، 7408)، ومسلم (7548) كلاهما من حديث أنس رضي الله عنه.

[9]أخرجه مسلم (2937) من حديث النواس بن سمعان، وقد سبق شرح مفردات هذا الحديث.





رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
معجزة عيسى عليه السلام أبوأحمدالمصرى الرسل والأنبياء في القرآن والسنة ـ دراسات وأبحاث . الإدارة العلمية والبحوث The prophets and apostle 2 30 Jul 2011 11:41 PM
سيدنا عيسى عليه السلام دموع الخشية ‎تعطير الأنام في تأويل الرؤى والأحلام - تفسير ابن الورد الحسني 1 31 Mar 2011 11:33 PM
سلسلة دراسه كامله و شامله عن نبي الله عيسى عليه السلام 2 داعي الله الرسل والأنبياء في القرآن والسنة ـ دراسات وأبحاث . الإدارة العلمية والبحوث The prophets and apostle 0 16 Oct 2008 08:20 PM
قصة عيسى عليه السلام أبو همام الموصلي ؟؟؟؟؟؟ عالم الملائكـة الكرام الأبرار . الإدارة العلمية والبحوث World of the angels of the righteous. Scient 3 29 Dec 2007 09:30 PM
مائدة عيسى عليه السلام رهـــــف الرسل والأنبياء في القرآن والسنة ـ دراسات وأبحاث . الإدارة العلمية والبحوث The prophets and apostle 2 24 May 2007 11:52 AM

 
مايُكتب على صفحات المركز يُعبّر عن رأى الكاتب والمسؤولية تقع على عاتقه


علوم الجان - الجن - عالم الملائكة - ابحاث عالم الجن وخفاياه -غرائب الجن والإنس والمخلوقات - فيديو جن - صور جن - أخبار جن - منازل الجن - بيوت الجن- English Forum
السحر و الكهانة والعرافة - English Magic Forum - الحسد والعين والغبطة - علم الرقى والتمائم - الاستشارات العلاجية - تفسير الرؤى والاحلام - الطب البديل والأعشاب - علم الحجامة

الساعة الآن 05:35 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
جميع الحقوق محفوظة لمركز دراسات وأبحاث علوم الجان العالمي