اعلانات
اعلانات     اعلانات
 


﴿بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ ۝1 ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِينَ ۝2 ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ ۝3 مَـٰلِكِ يَوۡمِ ٱلدِّينِ ۝4 إِيَّاكَ نَعۡبُدُ وَإِيَّاكَ نَسۡتَعِينُ ۝5 ٱهۡدِنَا ٱلصِّرَ ٰطَ ٱلۡمُسۡتَقِيمَ ۝6 صِرَ ٰطَ ٱلَّذِينَ أَنۡعَمۡتَ عَلَيۡهِمۡ غَيۡرِ ٱلۡمَغۡضُوبِ عَلَيۡهِمۡ وَلَا ٱلضَّاۤلِّينَ ۝7﴾ [الفاتحة: 1-7] * سورة الفاتحة مكية

سُمِّيت سورةَ الفاتحة لافتتاح كتاب الله بها، وتسمَّى أم القرآن لاشتمالها على موضوعاته، من توحيد لله، وعبادة، وغير ذلك، وهي أعظم سورة في القرآن، وهي السَّبعُ المثاني.


           :: اعراض السحر و الحسد و العين ؟! (آخر رد :ابن الورد)       :: الفرق بين السحر والعين والحسد ..اعرف اللى عندك (آخر رد :ابن الورد)       :: كوكب جليز 12.. هل عثر العلماء على الأرض الجديدة ؟ (آخر رد :ابن الورد)       :: خطوات علاج سحر تعطيل الزواج بالتفصيل !! (آخر رد :ابن الورد)       :: القـــــــــرين . (آخر رد :ابن الورد)       :: هل السحر يقطع الرزق بأنواعه ؟ وكيف اعرف ؟ (آخر رد :ابن الورد)       :: تأثير السحر علي الأبناء وازاي نحمي أولادنا من السحر و الحسد ؟! (آخر رد :ابن الورد)       :: إزاي تعرف أنك محسود أو مسحور أو معيون ؟! (آخر رد :ابن الورد)       :: حل النحس و قلة الحظ وعدم التوفيق.... لو حاسس انك منحوس الفيديو ده ليك 👇🏻. (آخر رد :ابن الورد)       :: ازاي تعرف إن معمولك سحر ومين اللي عمله.... آيات كشف السحر لأول مرة !! (آخر رد :ابن الورد)      

 تغيير اللغة     Change language
Google
الزوار من 2005:
Free Website Hit Counter

منهج السلف الصالح . The Salafi Curriculum عقيدة وفقه ومعاملات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 19 Mar 2007, 08:22 AM
إلى متى
وسام الشرف
إلى متى غير متصل
لوني المفضل Cadetblue
 رقم باحث : 83
 تاريخ التسجيل : Jun 2006
 فترة الأقامة : 6549 يوم
 أخر زيارة : 21 Sep 2009 (09:50 AM)
 المشاركات : 691 [ + ]
 التقييم : 10
 معدل التقييم : إلى متى is on a distinguished road
بيانات اضافيه [ + ]
أسامة بن زيد...رجال حَوْل الرَّسول (صلى الله عليه وسلم)



رجال حَوْل الرَّسول (صلى الله عليه وسلم)

أسامة بن زيد



الحبّ بن الحبّ



جلس أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقسّم أموال بيت المال على المسلمين..

وجاء دور عبدالله بن عمر, فأعطاه عمر نصيبه.

ثم جاء دور أسامة بن زيد, فأعطاه عمر ضعف ما أعطى ولده عبدالله..

وذا كان عمر يعطي الناس وفق فضلهم, وبلائهم في الاسلام, فقد خشي عبدالله بن عمر أن يكون مكانه في الاسلام آخرا, وهو الذي يرجو بطاعته, وبجهاده, وبزهده, وبورعه,أن يكون عند الله من السابقين..

هنالك سأل أباه قائلا:" لقد فضّلت عليّ أسامة, وقد شهدت مع رسول الله ما لم يشهد"..؟

فأجابه عمر:

" ان أسامة كان أحبّ الى رسول الله صلى الله عليه وسلم منك..

وأبوه كان أحب الى رسول الله من أبيك"..!

فمن هذا الذي بلغ هو وأبوه من قلب الرسول وحبه ما لم يبلغه ابن عمر, وما لم يبلغه عمر بذاته..؟؟

انه أسامة بن زيد.

كان لقبه بين الصحابة: الحبّ بن الحبّ..

أبوه زيد بن حارثة خادم رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي آثر الرسول على أبيه وأمه وأهله, والذي وقف به النبي على جموع أصحابه يقول:

" أشهدكم أن زيدا هذا ابني, يرثني وأرثه"..

وظل اسمه بين المسلمين زيد بن محمد حتى أبطل القرآن الكريم عادة التبنّي..

أسامة هذا ابنه..

وأمه هي أم أيمن, مولاة رسول الله وحاضنته,

لم يكن شكله الخارجي يؤهله لشيء.. أي شيء..

فهو كما يصفه الرواة والمؤرخون: أسود, أفطس..

أجل.. بهاتين الكلمتين, لا أكثر يلخص التاريخ حديثه عن شكل أسامة..!!

ولكن, متى كان الاسلام يعبأ بالأشكال الظاهرة للناس..؟

متى.. ورسوله هو الذي يقول:

" ألا ربّ أشعث, أغبر, ذي طمرين لا يؤبه له, لو أقسم على الله لأبرّه"..

فلندع الشكل الخارجي لأسامة اذن..

لندع بشرته السوداء, وأنفه الأفطس, فما هذا كله في ميزان الاسلام مكان..

ولننظر ماذا كان في ولائه..؟ ماذا كان في افتدائه..؟ في عظمة نفسه, وامتلاء حياته..؟!

لقد بلغ من ذلك كله المدى الذي هيأه لهذا الفيض من حب رسول الله عليه الصلاة والسلام وتقديره:

" ان أسامة بن زيد لمن أحبّ الناس اليّ, واني لأرجو أن يكون من صالحيكم, فاستوصوا به خيرا".



**



كان أسامة رضي الله عنه مالكا لكل الصفات العظيمة التي تجعله قريبا من قلب الرسول.. وكبيرا في عينيه..

فهو ابن مسلمين كريمين من أوائل المسلمين سبقا الى الاسلام, ومن أكثرهم ولاء للرسول وقربا منه.

وهو من أبناء الاسلام الحنفاء الذين ولدوا فيه, وتلقوا رضعاتهم الأولى من فطرته النقية, دون أن يدركهم من غبار الجاهلية المظلمة شيء..



وهو رضي الله عنه على حداثة سنه, مؤمن, صلب, ومسلم قوي, يحمل كل تبعات ايمانه ودينه, في ولاء مكين, وعزيمة قاهرة..
وهو مفرط في ذكائه, مفرط في تواضعه, ليس لتفانيه في سبيل الله ورسوله حدود..

ثم هو بعد هذا, يمثل في الدين الجديد, ضحايا الألوان الذين جاء الاسلام ليضع عنهم أوزار التفرقة وأوضارها..

فهذا الأسود الأفطس يأخذ في قلب النبي, وفي صفوف المسلمين مكانا عليّا, لأن الدين الذي ارتضاه الله لعباده قد صحح معايير الآدمية والأفضلية بين الناس فقال:

( ان أكرمكم عند الله أتقاكم)..

وهكذا رأينا رسول الله صلى الله عليه وسلم يدخل مكة يوم الفتح العظيم ورديفه هذا الأسود الأفطس أسامة بن زيد..

ثم رأيناه يدخل الكعبة في أكثر ساعات الاسلام روعة, وفوزا, وعن يمينه ويساره بلال, وأسامة.. رجلان تكسوهما البشرة السوداء الداكنة, ولكن كلمة الله التي يحملانها في قلبيهما الكبيرين قد أسبغت عليهما كل الشرف وكل الرفعة..



**



وفي سن مبكرة, لم تجاوز العشرين, أمر رسول الله أسامة بن زيد على جيش, بين أفراده وجنوده أبو بكر وعمر..!!

وسرت همهمة بين نفر من المسلمين تعاظمهم الأمر, واستكثروا على الفتى الشاب, أسامة بن زيد, امارة جيش فيه شيوخ الأنصار وكبار المهاجرين..

وبلغ همسهم رسول الله صلى الله عليه وسلم, فصعد المنبر, وحمد الله وأثنى عليه, ثم قال:

" ان بعض الناس يطعنون في امارة أسامة بن زيد..

ولقد طعنوا في امارة أبيه من قبل..

وان كان أبوه لخليقا للامارة..

وان أسامة لخليق لها..

وانه لمن أحبّ الناس اليّ بعد أبيه..

واني لأرجو أن يكون من صالحيكم..

فاستوصوا به خيرا"..

وتوفى رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل أن يتحرّك الجيش الى غايته ولكنه كان قد ترك وصيته الحكيمة لأصحابه:

" أنفذوا بعث أسامة..

أنفذوا بعث أسامة.."





وهكذا قدّس الخليفة أبو بكر هذه الوصاة, وعلى الرغم من الظروف الجديدة التي خلفتها وفاة الرسول, فان الصدّيق أصرّ على انجاز وصيته وأمره, فتحرّك جيش أسامة الى غايته, بعد أن استأذنه الخليفة في أن يدع عمر ليبقى الى جواره في المدينة.

وبينما كان امبراطور الروم هرقل, يتلقى خبر وفاة الرسول, تلقى في نفس الوقت خبر الجيش الذي يغير على تخوم الشام بقيادة أسامة بن زيد, فحيّره أن يكون المسلمون من القوة بحيث لا يؤثر موت رسولهم في خططهم ومقدرتهم.

وهكذا انكمش الروم, ولم يعودوا يتخذون من حدود الشام نقط وثوب على مهد الاسلام في الجزيرة العربية.

وعاد الجيش بلا ضحايا.. وقال عنه المسلمون يومئذ:

" ما رأينا جيشا أسلم من جيش أسامة"..!!



**



وذات يوم تلقى أسامة من رسول الله درس حياته.. درسا بليغا, عاشه أسامة, وعاشته حياته كلها منذ غادرهم الرسول الى الرفيق الأعلى الى أن لقي أسامة ربه في أواخر خلافة معاوية.



قبل وفاة الرسول بعامين بعثه عليه السلام أميرا على سريّة خرجت للقاء بعض المشركين الذين يناوئون الاسلام والمسلمين.

وكانت تلك أول امارة يتولاها أسامة..

ولقد أحرز في مهمته النجاح والفوز, وسبقته أنباء فوزه الى رسول الله صلى الله عليه وسلم وفرح بها وسر.



ولنستمع الى أسامة يروي لنا بقية النبأ:

".. فاتيت النبي صلى الله عليه وسلم, وقد اتاه البشير بالفتح, فاذا هو متهلل وجهه.. فأدناني منه ثم قال:

حدّثني..

فجعلت أحدّثه.. وذكرت أنه لما انهزم القوم أدركت رجلا وأهويت اليه بالرمح, فقال لا اله الا الله فطعنته وقتلته.

فتغيّر وجه الرسول صلى الله عليه وسلم وقال:

ويحك يا أسامة..!

فكيف لك بلا اله الا الله..؟

ويحك يا أسامة..

فكيف لك بلا اله الا الله..؟

فلم يزل يرددها عليّ حتى لوددت أني انسلخت من كل عمل عملته. واستقبلت الاسلام يومئذ من جديد.

فلا والله لا أقاتل أحدا قال لا اله الا الله بعدما سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم".



**



هذا هو الدرس العظيم الذي وجّه حياة أسامة الحبيب بن الحبيب منذ سمعه من رسول الله الى أن رحل عن الدنيا راضيا مرضيّا.

وانه لدرس بليغ.

درس يكشف عن انسانية الرسول, وعدله, وسموّ مبادئه, وعظمة دينه وخلقه..

فهذا الرجل الذي أسف النبي لمقتله, وأنكر على أسامة قتله, كان مشركا ومحاربا..

وهو حين قال: لا اله الا الله.. قالها والسيف في يمينه, تتعلق به مزغ اللحم التي نهشها من أجساد المسلمين.. قالها لينجو بها من ضربة قاتلة, أو ليهيء لنفسه فرصة يغير فيها اتجاهه ثم يعاود القتال من جديد..

ومع هذا, فلأنه قالها, وتحرّك بها لسانه, يصير دمه حراما وحياته آمنة, في نفس اللحظة, ولنفس السبب..!

ووعى أسامة الدرس الى منتهاه..

فاذا كان هذا الرجل, في هذا الموقف, ينهى الرسول عن قتله لمجرّد أنه قال: لا اله الا الله.. فكيف بالذين هم مؤمنون حقا, ومسلمون حقا..؟

وهكذا رأيناه عندما نشبت الفتنة الكبرى بين الامام علي وأنصاره من جانب, ومعاوية وأنصاره من جانب آخر, يلتزم حيادا مطلقا.



كان يحبّ عليّا أكثر الحب, وكان يبصر الحق الى جانبه.. ولكن كيف يقتل بسيفه مسلما يؤمن بالله وبرسله, وهو الذي لامه الرسول لقتله مشركا محاربا قال في لحظة انكساره وهروبه: لا اله الا الله..؟؟!!

هنالك أرسل الى الامام علي رسالة قال فيها:

" انك لو كنت في شدق الأسد,

لأحببت أن أدخل معك فيه.

ولكن هذا أمر لم أره"..!!

ولزم داره طوال هذا النزاع وتلك الحروب..

وحين جاءه بعض أصحابه يناقشونه في موقفه قال لهم:

" لا أقاتل أحدا يقول لا اله الا الله أبدا".

قال أحدهم له: ألم يقل الله: ( وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله)..؟؟

فأجابهم أسامة قائلا:

" أولئك هم المشركون, ولقد قاتلناهم حتى لم تكن فتنة وكان الدين كله لله"..



وفي العام الرابع والخمسين من الهجرة.. اشتاق أسامة للقاء الله, وتلملمت روحه بين جوانحه, تريد أن ترجع الى وطنها الأول..

وتفتحت أبواب الجنان, لتستقبل واحدا من الأبرار المتقين.





رد مع اقتباس
قديم 19 Mar 2007, 10:41 AM   #2
ابن الورد
الحسني


الصورة الرمزية ابن الورد
ابن الورد متصل الآن

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 1
 تاريخ التسجيل :  Feb 2005
 أخر زيارة : يوم أمس (11:17 PM)
 المشاركات : 17,448 [ + ]
 التقييم :  24
 الدولهـ
Saudi Arabia
 وسائط MMS
وسائط MMS
لوني المفضل : Cadetblue


الحمد لله أهل الحمد ومستحقه والصلاة والسلام على من لانبي بعده
وعلى آله وصحبه ومن سار على نهجه ودربه إلى يوم الدين
شكرا معطرا بعطر الورد والعوده ممزوجا بالبركة والدعاء
للأخ الفاضل الغالي إلى متى نبراس الموقع ونور صفحاته و مشكاة النصح والوعظ
وشكرا على هذه المواضيع المتميزة أدبا وموعظة ونصحا وثقافة وعلما
وعطائكم من نفس طاهرة فكان غيث لقلوبناوإوراء للعقولناوأفكارنا
بارك الله فيكم
لاحرمنا الله من أمثالكم ولاحرمهم أجرنا
نفع الله بكم أمة الإسلام في كل مكان
وزادكم الله نورا على نور وهدى بكم الثقلين إلى صراطه المستقيم

وشكرا مكررا على اإثراء الموقع عن الأنبياء والرسل المصطفين الأخيار وعن ملائكة الله الأبرار وعن بني الجان وأخبارهم وقصصهم وطرائفهم وأحاديثهم .

وإن شاء الله سيكون الموقع مرجعا لجميع أخبارهم للعالم بأجمعه بإذن الله تعالى
دمتم ودام عطائكم
وجزاكم الله عن الجميع خير الجزاء


 
 توقيع : ابن الورد



رد مع اقتباس
قديم 20 Mar 2007, 02:43 AM   #3
المحجبه
جزاها الله خيرا


الصورة الرمزية المحجبه
المحجبه غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 97
 تاريخ التسجيل :  Sep 2006
 أخر زيارة : 20 Apr 2023 (12:11 AM)
 المشاركات : 786 [ + ]
 التقييم :  15
لوني المفضل : Cadetblue


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

بارك الله فيكم ونفع بكم وبعلمكم وبجهدكم وجعله في ميزان حسناتكم


 
 توقيع : المحجبه

(هــــــم درجــــــــــات عنــــد الــــلــــــــه)


رد مع اقتباس
قديم 20 Mar 2007, 09:14 AM   #4
إلى متى
وسام الشرف


الصورة الرمزية إلى متى
إلى متى غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 83
 تاريخ التسجيل :  Jun 2006
 أخر زيارة : 21 Sep 2009 (09:50 AM)
 المشاركات : 691 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا وحبيبنا محمد (صلى الله عليه وسلم)
وعلى آله وصحبه ومن سار على نهجه ودربه إلى يوم الدين

اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد
وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد

وجزاكم الله كل خير ووفقكم لما يحبه ويرضاه.

ولكم جزيل الشكر والتقدير والإحترام على مروركم وردودكم الجميلة.


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
عبدالرحمن...رجال حَوْل الرَّسول (صلى الله عليه وسلم) إلى متى منهج السلف الصالح . The Salafi Curriculum 3 20 Mar 2007 09:18 AM
رجال حَوْل الرَّسول/ زيد بن الخطاب إلى متى منهج السلف الصالح . The Salafi Curriculum 4 31 Jan 2007 08:26 AM
رجال حَوْل الرَّسول/ طلحة بن عبيد الله إلى متى منهج السلف الصالح . The Salafi Curriculum 2 30 Jan 2007 03:22 PM
رجال حَوْل الرَّسول/ عمير بن وهب إلى متى منهج السلف الصالح . The Salafi Curriculum 2 28 Jan 2007 08:58 AM
رجال حَوْل الرَّسول/عبد الله بن عمر إلى متى منهج السلف الصالح . The Salafi Curriculum 3 17 Jan 2007 01:58 PM

 
مايُكتب على صفحات المركز يُعبّر عن رأى الكاتب والمسؤولية تقع على عاتقه


علوم الجان - الجن - عالم الملائكة - ابحاث عالم الجن وخفاياه -غرائب الجن والإنس والمخلوقات - فيديو جن - صور جن - أخبار جن - منازل الجن - بيوت الجن- English Forum
السحر و الكهانة والعرافة - English Magic Forum - الحسد والعين والغبطة - علم الرقى والتمائم - الاستشارات العلاجية - تفسير الرؤى والاحلام - الطب البديل والأعشاب - علم الحجامة

الساعة الآن 08:14 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
جميع الحقوق محفوظة لمركز دراسات وأبحاث علوم الجان العالمي