اعلانات
اعلانات     اعلانات
 


﴿بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ ) وَٱلۡفَجۡرِ (1) وَلَيَالٍ عَشۡرٖ (2) وَٱلشَّفۡعِ وَٱلۡوَتۡرِ (3) روى الإمام البخاري عن عبدالله بن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام»

روى الإمام مسلم عن أبي قتادة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( صِيامُ يومِ عَرَفَةَ، إِنِّي أحْتَسِبُ على اللهِ أنْ يُكَفِّرَ السنَةَ التي قَبلَهُ، والسنَةَ التي بَعدَهُ، وصِيامُ يومِ عاشُوراءَ، إِنِّي أحْتَسِبُ على اللهِ أنْ يُكَفِّرَ السنَةَ التِي قَبْلَهُ ) .


           :: إذا كان صيام يوم عرفة يكفر سنة ماضية وسنة مستقبلة، فلماذا يصام كل عام ؟ (آخر رد :ابن الورد)       :: الرد على من قال إن صوم يوم عرفة ليس من السنة . (آخر رد :ابن الورد)       :: أحكام وشروط الأضحية . (آخر رد :شبوه نت)       :: أفضل الأعمال في عشر ذي الحجة . (آخر رد :شبوه نت)       :: يوم عرفة فضله ومكانته وما يستحب فيه . (آخر رد :ابن الورد)       :: سادن الصنم يتلوى على الأرض حزنا على فراق الصنم ،، ثم أسلم (آخر رد :شبوه نت)       :: 🔥 السيدة الأولى السنية في مواجهة السيد الشيعي 😱بعنوان رزية الخميسى 🔥 (آخر رد :ابن الورد)       :: مرض توحد يحبوا مثل القرد . (آخر رد :ابن الورد)       :: شيطان الجان يقول أنا الملك . (آخر رد :ابن الورد)       :: اعراض السحر و الحسد و العين ؟! (آخر رد :شبوه نت)      

 تغيير اللغة     Change language
Google
الزوار من 2005:
Free Website Hit Counter

دراسات وأبحاث علم الرُقى والتمائم . الإدارة العلمية والبحوث Studies and science research spells and طرق محاربة السحر والشيطان و العين

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 12 Jan 2010, 07:33 PM
ابومــحــمــد
باحث فضي
ابومــحــمــد غير متصل
لوني المفضل Cadetblue
 رقم باحث : 8146
 تاريخ التسجيل : Dec 2009
 فترة الأقامة : 5282 يوم
 أخر زيارة : 02 Aug 2011 (11:51 PM)
 المشاركات : 128 [ + ]
 التقييم : 10
 معدل التقييم : ابومــحــمــد is on a distinguished road
بيانات اضافيه [ + ]
تامل اسماء الله الحسنى



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم إني أتوجه إليك بأسمائك الحسنى.... يا من:
هو الله
وهو الإسم الأعظم الذي تفرد به الحق سبحانه وخص به نفسه وجعله أول أسمائه، واضافها كلها اليه فهو علم على ذاته سبحانه

الرحمن
كثير الرحمة وهو اسم مقصور على الله عز وجل ولا يجوز ان يقال رحمن لغير الله. وذلك ان رحمة وسعت كل شىء وهو ارحم الراحمين

الرحيم
هو المنعم ابدا، المتفضل دوما، فرحمته لا تنتهي.

الملك
هو الله، ملك الملوك، له الملك، وهو مالك يوم الدين، ومليك الخلق فهو المالك المطلق.

القدوس
هو الطاهر المنزه عن العيوب والنقائص وعن كل ما تحيط به العقول.

السلام
هو ناشر السلام بين الانام وهو الذي سلمت ذاته من النقص والعيب والفناء.

المؤمن
هو الذي سلّم اوليائه من عذابه، والذي يصدق عباده ما وعدهم.

المهيمن
هو الرقيب الحافظ لكل شيء، القائم على خلقه باعمالهم، وارزاقهم وآجالهم، المسؤل عنهم بالرعاية والوقاية والصيانة.

العزيز
هو المنفرد بالعزة، الظاهر الذي لا يقهر، القوي الممتنع فلا يغلبه شيء وهو غالب كل شيء.

الجبار
هو الذي تنفذ مشيئته، ولا يخرج احد عن تقديره، وهو القاهر لخلقه على ما اراد.

المتكبر
هو المتعالى عن صفات الخلق المنفرد بالعظمة والكبرياء.

الخالق
هو الفاطر المبدع لكل شيء، والمقدر له والموجد للاشياء من العدم، فهو خالق كل صانع وصنعته.

البارىء
هو الذي خلق الخلق بقدرته لا عن مثال سابق، القادر على ابراز ما قدره الى الوجود.

المصور
هو الذي صور جميع الموجودات ، ورتبها فاعطى كل شيئ منها صورة خاصة، وهيئة منفردة، يتميز بها على اختلافها وكثرتها.

الغفار
هو وحده الذي يغفر الذنوب ويستر العيوب في الدنيا والاخرة.

القهار
هو الغالب الذي قهر خلقه بسلطانه وقدرته، وصرفهم على ما اراد طوعا وكرها، وخضع لجلاله كل شيء.

الوهاب
هو المنعم على العباد، الذي يهب بغير عوض ويعطي الحاجة بغير سؤال، كثير النعم، دائم العطاء.

الرزاق
هو الذي خلق الارزاق واعطى كل الخلائق ارزاقها، ويمد كل كائن لما يحتاجه، ويحفظ عليه حياته ويصلحه.

الفتاح
هو الذي يفتح مغلق الامور، ويسهل العسير، وبيده مفاتيح السماوات والارض.

العليم
هو الذي يعلم تفاصيل الامور، ودقائق الاشياء وخفايا الضمائر، والنفوس، لا يغرب عن ملكه مثقال ذرة، فعلمه يحيط بجميع الاشياء

القابض الباسط
هو الذي يقبض الرزق عمن يشاء من الخلق بعدله، والذي يوسع الرزق لمن يشاء من عباده بجوده ورحمته فهو سبحانه القابض الباسط.

الخافض الرافع
هو الذي يخفّض الاذلال لكل من طغى وتجبر وخرج على شريعته وتمرد، وهو الذي يرفع عباده المؤمنين بالطاعات وهو رافع السماوات.

المعز المذل
هو الذي يهب القوة والغلبة والشده لمن شاء فيعزه، وينزعها عمن يشاء فيذله.

السميع
هو الذي لا يخفى عليه شيء في الارض ولا في السماء وهو السميع البصير.

البصير
هو الذي يرى الاشياء كلها ظاهرها وباطنها وهو المحيط بكل المبصرات.

الحكم
هو الذي يفصل بين مخلوقاته بما شاء ويفصل بين الحق والباطل لا راد لقضائه ولا معق لحكمه.

العدل
هو الذي حرم الظلم على نفسه، وجعله على عباده محرما، فهو المنزه عن الظلم والجور في احكامه وافعاله الذي يعطي كل ذي حق حقه.

اللطيف
هو البر الرفيق بعباده، يرزق وييسر ويحسن اليهم، ويرفق بهم ويتفضل عليهم.

الخبير
هو العليم بدقائق الامور، لا تخفى عليه خافية، ولا يغيب عن علمه شيء فهو العالم بما كانم ويكون.

الحليم
هو الصبور الذي يمهل ولا يهمل، ويستر الذنوب، وياخر العقوبة، فيرزق العاصي كما يرزق المطيع.

العظيم
هو الذي ليس لعظمته بداية ولا لجلاله نهاية، وليس كمثله شيء.

الغفور
هو الساتر لذنوب عباده المتجاوز عن خطاياهم وذنوبهم.

الشكور
هو الذي يزكو عنده القليل من اعمال العباد، فيضاعف لهم الجزاء، وشكره لعباده: مغفرته لهم.

العلي
هو الرفيع القدر فلا يحيط به وصف الواصفين المتعالي عن الانداد والاضداد، فكل معاني العلو ثابتة له ذاتا وقهرا وشأنا.

الكبير
هو العظيم الجليل ذو الكبرياء في صفاته وافعاله فلا يحتاج الى شيء ولا يعجزه شيء (ليس كمثله شيء).

الحفيظ
هو الذي لا يغرب عن حفظه شيء ولو كمثقال الذر فحفظه لا يتبدل ولا يزول ولا يعتريه التبديل.

المقيت
هو المتكفل بايصال اقوات الخلق اليهم وهو الحفيظ والمقتدر والقدير والمقدر والممدد.

الحسيب
هو الكافي الذي منه كفاية العباد وهو الذي عليه الاعتماد يكفي العباد بفضله.

الجليل
هو العظيم المطلق المتصف بجميع صفات الكمال والمنعوت بكمالها المنزه عن كل نقص.

الكريم
هو الكثير الخير الجواد المعطي الذي لا ينفذ عطاؤه وهو الكريم المطلق الجامع لانواع الخير والشرف والفضائل المحمود بفعاله.

الرقيب
هو الرقيب الذي يراقب احوال العباد ويعلم اقوالهم ويحصي اعمالهم وهو الحافظ الذي لا يغيب عنه شيء.

المجيب
هو الذي يقابل الدعاء والسؤال بالعطاء والقبول ولا يسأل سواه.

الواسع
هو الذي وسع رزقه جميع خلقه وسعت رحمته كل شيء المحيط بكل شيء.

الحكيم
هو المحق في تدبيره اللطيف في تقديره الخبير بحقائق الامور العليم بحكمه المقدور فجميع خلقه وقضاه خير وحكمة وعدل.

الودود
هو المحب لعباده، والمحبوب في قلوب اوليائه.

المجيد
هو البالغ النهاية في المجد، الكثير الاحسان الجزيل العطاء العظيم البر.

الباعث
هو باعث الخلق يوم القيامة، وباعث رسله الى العباد، وباعث المعونة الى العبد.

الشهيد
هو الحاضر الذي لا يغيب عنه شيء، فهو المطلع على كل شيء مشاهد له عليم بتفاصيله.

الحق
هو الذي يحق الحق بكلماته ويؤيد اولياءه فهو المستحق للعبادة.

الوكيل
هو الكفيل بالخلق القائم بامورهم فمن توكل عليه تولاه وكفاه، ومن استغنى به اغناه وارضاه.

القوي
هو صاحب القدرة التامه البالغة الكمال غالب لا يغلب فقوته فوق كل قوة.

المتين
هو الشديد الذي لا يحتاج في امضاء حكمه الى جند او مدد ولا الى معين.

الولي
هو المحب الناصر لمن اطاعه، ينصر اولياءه، ويقهر اعداءه، والمتولي الامور الخلائق ويحفظهم.

الحميد
هو المستحق للحمد والثناء، الذي لا يحمد على مكروه سواه.

المحصي
هو الذي احصى كل شيء بعلمه، فلا يفوته منها دقيق ولا جليل.

المبدىء
هو الذ انشأ الاشياء واخترعها ابتداء من غير سابق مثال.

المعيد
هو الذي يعيد الخلق بعد الحياة الى الممات في الدنيا، وبعد الممات الى الحياة يوم القيامة.

المحيي
هو خالق الحياة ومعطيها لمن شاء، يحيي الخلق من العدم ثم يحييهم بعد الموت.

المميت
هو مقدر الموت على كل من اماته ولا مميت سواه، قهر عباده بالموت متى شاء وكيف شاء.

الحي
هو المتصف بالحياة الابدية التي لا بداية لها ولا نهاية فهو الباقي ازلا وابدا وهو الحي الذي لا يموت.

القيوم
هو القائم بنفسه، الغني عن غيره، وهو القائم بتدبير امر خلقه في انشائهم ورزقهم.

الواجد
هو الذي لا يعوزه شيء ولا يعجزه شيء يجد كل ما يطلبه، ويدرك كل ما يريده.

الماجد
هو الذي له الكمال المتناهي والعز الباهي، له العز في الاوصاف والافعال الذي يعامل العباد بالجود والرحمة.

الواحد
هو الفرد المتفرد في ذاته وصفائه وافعاله، واحد في ملكه لا ينازعه احد، لا شريك له سبحانه.

الصمد
هو المطاع الذي لا يقضى دونه امر، الذي يقصد اليه في الحوائج فهو مقصد عباده في مهمات دينهم ودنياهم.

القادر
هو الذي يقدر على ايجاد المعدوم واعدام الموجود على قدر ما تقتضي الحكمة، لا زائدا عليه ولا ناقصا عنه.

المقتدر
هو الذي يقدر على اصلاح الخلائق على وجه لا يقدر عليه غيره.

المقدم
هو الذي يقدم الاشياء ويضعها في مواضعها، فمن استحق التقديم قدمه.

المؤخر
هو الذي يؤخر الاشياء فيضعها في مواضعها المؤخر لمن شاء من الفجار والكفار وكل من يستحق التأخير.

الاول
هو الذي لم يسبقه في الوجود شيء فهو اول قبل الوجود.

الاخر
هو الباقي بعد فناء خلقه، البقاء الابدي يفنى الكل وله البقاء وحده، فليس بعده شيء.

الظاهر
هو الذي ظهر فوق كل شيء وعلا عليه، الظاهر وجوده لكثرة دلائله.

الباطن
هو العالم ببواطن الامور وخفاياها، وهو اقرب الينا من حبل الوريد.

الوالي
هو المالك للاشياء المتصرف فيها بمشيئته وحكمته، ينفذ فيها امره، ويجري عليها حكمه.

المتعالي
هو الذي جل عن افك المفترين، وتنزه عن وساوس المتحيرين.

البرّ
هو العطوف على عباده ببرّه ولطفه، ومّن على السائلين بحسن عطاءه، وهو الصدق فيما وعد.

التواب
هو الذي يوفق عباده للتوبة حتى يتوب عليهم ويقبل توبتهم فيقابل الدعاء بالعطاء، والتوبة بغفران الذنوب.

المنتقم
هو الذي يقسم ظهور الطغاة، ويشدد العقوبة على العصاة، وذلك بعد الاعذار والانذار.

العفو
هو الذي يترك المؤاخدة على الذنوب ولا يذكرك بالعيوب فهو يمحو السيئات ويتجاوز عن المعاصي.

الرءوف
هو المتعطف على المذنبين بالتوبة، الذي جاد بلطفه ومّن بتعطفه، يستر العيوب ثم يعفو عنها.

مالك الملك
هو المتصرف في ملكه كيف يشاء لا راد لحكمه، ولا معقب لامره.

ذو الجلال والاكرام
هو المنفرد بصفات الجلال والكمال والعظمة، المختص بالاكرام والكرامة وهو اهل لأن يجل.

المقسط
هو العادل في حكمه، الذي ينتصف للمظلوم من الظالم، ثم يكمل عدله فيرضي الظالم بعد ارضاء المظلوم.

الجامع
هو الذي جمع الكمالات كلها، ذاتا ووصفا وفعلا، الذي يجمع بين الخلائق المتماثلة والمتباينه، والذي يجمع الاولين والاخرين.

الغني
هو الذي لا يحتاج الى شيء، وهو المستغني عن كل ما سواه، المفتقر اليه كل من عاداه.

المغني
هو معطي الغنى لعباده، يغني من يشاء غناه، وهو الكافي لمن شاء من عباده.

المعطي المانع
هو الذي اعطى كل شيء، ويمنع العطاء عن من يشاء ابتلاء او حماية.

الضار النافع
هو المقدر للضر على من اراد كيف اراد، والمقدر النفع والخير لمن اراد كيف اراد كل ذلك على مقتضى حكمته سبحانه.

النور
هو الهادي الرشيد الذي يرشد بهدايته من يشاء فيبين له الحق، ويلهمه اتباعه، الظاهر في ذاته، المظهر لغيره.

الهادي
هو المبين للخلق طريق، الحق بكلامه يهدي القلوب الى معرفته، والنفوس الى طاعته.

البديع
هو الذي لا يمائله احد في صفاته ولا في حكم من احكامه، او امر من اموره، فهو المحدث الموجد على غير مثال.

الباقي
هو وحده له البقاء، الدائم الوجود الموصوف بالبقاء الازلي، غير قابل للفناء فهو الباقي بلا انتهاء.

الوارث
هو الابقي الدائم الذي يرث الخلائق بعد فناء الخلق، وهو يرث الارض ومن عليها.

الرشيد
هو الذي اسعد من شاء بارشاده، واشقى من شاء بابعاده، عظيم الحكمة بالغ الرشاد.

الصبور
هو الحليم الذي لا يعاجل العصاة بالنقمة، بل يعفوا وياخر، ولا يسرع بالفعل قبل اوانه.

اللهم اني اسألك باسماؤك الكريمة العظيمة الشريفة الحسنى ان تعيذني من شر كل جبار عنيد، ومن شر كل شيطان مريد، ومن شر قضاء السوء، ومن شر كل دابة انت آخذ بناصيتها، ومن شر طوارق الليل والنهار، ومن شر ما يدخل الارض، ومن شر ما يخرج منها، ومن شر من ساء خلقه وساء عمله، انك على كل شيء قدير، يا ارحم الراحمين اللهم آمين.
و بعد هذا يدعو الداعي بما يشاء والله المجيب
وهذا دعاء ايضا له ثاثير شديد بامر الله
ياالله يا ملك الملك يا ذا الجلال والاكرام ياحي يا قيوم يا واسع يا مجيب
يا حق يا عدل يا جبار ياقهار يا منتقم يا مهيمن يا عزيز يا قوي يا متين
يا قابض ياخافض يا مذل ياحسيب يا رقيب يا مميت يا ذا الطول ياذا ذا
البطش الشديد الذى لايطاق انتقامه انتقم من كل ساحر او شيطان
او مارد يترصد او يتعدى على جسدى او رزقي او اي شان يخصني

لاتنسونا من دعوه خالصه لوجه الله رفع الله عنكم البلاء وعجل لكم الشفاء





رد مع اقتباس
قديم 13 Jan 2010, 10:23 AM   #2
ابن الورد
الحسني


الصورة الرمزية ابن الورد
ابن الورد متصل الآن

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 1
 تاريخ التسجيل :  Feb 2005
 أخر زيارة : يوم أمس (05:29 AM)
 المشاركات : 17,457 [ + ]
 التقييم :  24
 الدولهـ
Saudi Arabia
 وسائط MMS
وسائط MMS
لوني المفضل : Cadetblue
Post



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابومــحــمــد مشاهدة المشاركة
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم إني أتوجه إليك بأسمائك الحسنى.... يا من:
هو الله
وهو الإسم الأعظم الذي تفرد به الحق سبحانه وخص به نفسه وجعله أول أسمائه، واضافها كلها اليه فهو علم على ذاته سبحانه

الرحمن
كثير الرحمة وهو اسم مقصور على الله عز وجل ولا يجوز ان يقال رحمن لغير الله. وذلك ان رحمة وسعت كل شىء وهو ارحم الراحمين

الرحيم
هو المنعم ابدا، المتفضل دوما، فرحمته لا تنتهي.

الملك
هو الله، ملك الملوك، له الملك، وهو مالك يوم الدين، ومليك الخلق فهو المالك المطلق.

القدوس
هو الطاهر المنزه عن العيوب والنقائص وعن كل ما تحيط به العقول.

السلام
هو ناشر السلام بين الانام وهو الذي سلمت ذاته من النقص والعيب والفناء.

المؤمن
هو الذي سلّم اوليائه من عذابه، والذي يصدق عباده ما وعدهم.

المهيمن
هو الرقيب الحافظ لكل شيء، القائم على خلقه باعمالهم، وارزاقهم وآجالهم، المسؤل عنهم بالرعاية والوقاية والصيانة.

العزيز
هو المنفرد بالعزة، الظاهر الذي لا يقهر، القوي الممتنع فلا يغلبه شيء وهو غالب كل شيء.

الجبار
هو الذي تنفذ مشيئته، ولا يخرج احد عن تقديره، وهو القاهر لخلقه على ما اراد.

المتكبر
هو المتعالى عن صفات الخلق المنفرد بالعظمة والكبرياء.

الخالق
هو الفاطر المبدع لكل شيء، والمقدر له والموجد للاشياء من العدم، فهو خالق كل صانع وصنعته.

البارىء
هو الذي خلق الخلق بقدرته لا عن مثال سابق، القادر على ابراز ما قدره الى الوجود.

المصور
هو الذي صور جميع الموجودات ، ورتبها فاعطى كل شيئ منها صورة خاصة، وهيئة منفردة، يتميز بها على اختلافها وكثرتها.

الغفار
هو وحده الذي يغفر الذنوب ويستر العيوب في الدنيا والاخرة.

القهار
هو الغالب الذي قهر خلقه بسلطانه وقدرته، وصرفهم على ما اراد طوعا وكرها، وخضع لجلاله كل شيء.

الوهاب
هو المنعم على العباد، الذي يهب بغير عوض ويعطي الحاجة بغير سؤال، كثير النعم، دائم العطاء.

الرزاق
هو الذي خلق الارزاق واعطى كل الخلائق ارزاقها، ويمد كل كائن لما يحتاجه، ويحفظ عليه حياته ويصلحه.

الفتاح
هو الذي يفتح مغلق الامور، ويسهل العسير، وبيده مفاتيح السماوات والارض.

العليم
هو الذي يعلم تفاصيل الامور، ودقائق الاشياء وخفايا الضمائر، والنفوس، لا يغرب عن ملكه مثقال ذرة، فعلمه يحيط بجميع الاشياء

القابض الباسط
هو الذي يقبض الرزق عمن يشاء من الخلق بعدله، والذي يوسع الرزق لمن يشاء من عباده بجوده ورحمته فهو سبحانه القابض الباسط.

الخافض الرافع
هو الذي يخفّض الاذلال لكل من طغى وتجبر وخرج على شريعته وتمرد، وهو الذي يرفع عباده المؤمنين بالطاعات وهو رافع السماوات.

المعز المذل
هو الذي يهب القوة والغلبة والشده لمن شاء فيعزه، وينزعها عمن يشاء فيذله.

السميع
هو الذي لا يخفى عليه شيء في الارض ولا في السماء وهو السميع البصير.

البصير
هو الذي يرى الاشياء كلها ظاهرها وباطنها وهو المحيط بكل المبصرات.

الحكم
هو الذي يفصل بين مخلوقاته بما شاء ويفصل بين الحق والباطل لا راد لقضائه ولا معق لحكمه.

العدل
هو الذي حرم الظلم على نفسه، وجعله على عباده محرما، فهو المنزه عن الظلم والجور في احكامه وافعاله الذي يعطي كل ذي حق حقه.

اللطيف
هو البر الرفيق بعباده، يرزق وييسر ويحسن اليهم، ويرفق بهم ويتفضل عليهم.

الخبير
هو العليم بدقائق الامور، لا تخفى عليه خافية، ولا يغيب عن علمه شيء فهو العالم بما كانم ويكون.

الحليم
هو الصبور الذي يمهل ولا يهمل، ويستر الذنوب، وياخر العقوبة، فيرزق العاصي كما يرزق المطيع.

العظيم
هو الذي ليس لعظمته بداية ولا لجلاله نهاية، وليس كمثله شيء.

الغفور
هو الساتر لذنوب عباده المتجاوز عن خطاياهم وذنوبهم.

الشكور
هو الذي يزكو عنده القليل من اعمال العباد، فيضاعف لهم الجزاء، وشكره لعباده: مغفرته لهم.

العلي
هو الرفيع القدر فلا يحيط به وصف الواصفين المتعالي عن الانداد والاضداد، فكل معاني العلو ثابتة له ذاتا وقهرا وشأنا.

الكبير
هو العظيم الجليل ذو الكبرياء في صفاته وافعاله فلا يحتاج الى شيء ولا يعجزه شيء (ليس كمثله شيء).

الحفيظ
هو الذي لا يغرب عن حفظه شيء ولو كمثقال الذر فحفظه لا يتبدل ولا يزول ولا يعتريه التبديل.

المقيت
هو المتكفل بايصال اقوات الخلق اليهم وهو الحفيظ والمقتدر والقدير والمقدر والممدد.

الحسيب
هو الكافي الذي منه كفاية العباد وهو الذي عليه الاعتماد يكفي العباد بفضله.

الجليل
هو العظيم المطلق المتصف بجميع صفات الكمال والمنعوت بكمالها المنزه عن كل نقص.

الكريم
هو الكثير الخير الجواد المعطي الذي لا ينفذ عطاؤه وهو الكريم المطلق الجامع لانواع الخير والشرف والفضائل المحمود بفعاله.

الرقيب
هو الرقيب الذي يراقب احوال العباد ويعلم اقوالهم ويحصي اعمالهم وهو الحافظ الذي لا يغيب عنه شيء.

المجيب
هو الذي يقابل الدعاء والسؤال بالعطاء والقبول ولا يسأل سواه.

الواسع
هو الذي وسع رزقه جميع خلقه وسعت رحمته كل شيء المحيط بكل شيء.

الحكيم
هو المحق في تدبيره اللطيف في تقديره الخبير بحقائق الامور العليم بحكمه المقدور فجميع خلقه وقضاه خير وحكمة وعدل.

الودود
هو المحب لعباده، والمحبوب في قلوب اوليائه.

المجيد
هو البالغ النهاية في المجد، الكثير الاحسان الجزيل العطاء العظيم البر.

الباعث
هو باعث الخلق يوم القيامة، وباعث رسله الى العباد، وباعث المعونة الى العبد.

الشهيد
هو الحاضر الذي لا يغيب عنه شيء، فهو المطلع على كل شيء مشاهد له عليم بتفاصيله.

الحق
هو الذي يحق الحق بكلماته ويؤيد اولياءه فهو المستحق للعبادة.

الوكيل
هو الكفيل بالخلق القائم بامورهم فمن توكل عليه تولاه وكفاه، ومن استغنى به اغناه وارضاه.

القوي
هو صاحب القدرة التامه البالغة الكمال غالب لا يغلب فقوته فوق كل قوة.

المتين
هو الشديد الذي لا يحتاج في امضاء حكمه الى جند او مدد ولا الى معين.

الولي
هو المحب الناصر لمن اطاعه، ينصر اولياءه، ويقهر اعداءه، والمتولي الامور الخلائق ويحفظهم.

الحميد
هو المستحق للحمد والثناء، الذي لا يحمد على مكروه سواه.

المحصي
هو الذي احصى كل شيء بعلمه، فلا يفوته منها دقيق ولا جليل.

المبدىء
هو الذ انشأ الاشياء واخترعها ابتداء من غير سابق مثال.

المعيد
هو الذي يعيد الخلق بعد الحياة الى الممات في الدنيا، وبعد الممات الى الحياة يوم القيامة.

المحيي
هو خالق الحياة ومعطيها لمن شاء، يحيي الخلق من العدم ثم يحييهم بعد الموت.

المميت
هو مقدر الموت على كل من اماته ولا مميت سواه، قهر عباده بالموت متى شاء وكيف شاء.

الحي
هو المتصف بالحياة الابدية التي لا بداية لها ولا نهاية فهو الباقي ازلا وابدا وهو الحي الذي لا يموت.

القيوم
هو القائم بنفسه، الغني عن غيره، وهو القائم بتدبير امر خلقه في انشائهم ورزقهم.

الواجد
هو الذي لا يعوزه شيء ولا يعجزه شيء يجد كل ما يطلبه، ويدرك كل ما يريده.

الماجد
هو الذي له الكمال المتناهي والعز الباهي، له العز في الاوصاف والافعال الذي يعامل العباد بالجود والرحمة.

الواحد
هو الفرد المتفرد في ذاته وصفائه وافعاله، واحد في ملكه لا ينازعه احد، لا شريك له سبحانه.

الصمد
هو المطاع الذي لا يقضى دونه امر، الذي يقصد اليه في الحوائج فهو مقصد عباده في مهمات دينهم ودنياهم.

القادر
هو الذي يقدر على ايجاد المعدوم واعدام الموجود على قدر ما تقتضي الحكمة، لا زائدا عليه ولا ناقصا عنه.

المقتدر
هو الذي يقدر على اصلاح الخلائق على وجه لا يقدر عليه غيره.

المقدم
هو الذي يقدم الاشياء ويضعها في مواضعها، فمن استحق التقديم قدمه.

المؤخر
هو الذي يؤخر الاشياء فيضعها في مواضعها المؤخر لمن شاء من الفجار والكفار وكل من يستحق التأخير.

الاول
هو الذي لم يسبقه في الوجود شيء فهو اول قبل الوجود.

الاخر
هو الباقي بعد فناء خلقه، البقاء الابدي يفنى الكل وله البقاء وحده، فليس بعده شيء.

الظاهر
هو الذي ظهر فوق كل شيء وعلا عليه، الظاهر وجوده لكثرة دلائله.

الباطن
هو العالم ببواطن الامور وخفاياها، وهو اقرب الينا من حبل الوريد.

الوالي
هو المالك للاشياء المتصرف فيها بمشيئته وحكمته، ينفذ فيها امره، ويجري عليها حكمه.

المتعالي
هو الذي جل عن افك المفترين، وتنزه عن وساوس المتحيرين.

البرّ
هو العطوف على عباده ببرّه ولطفه، ومّن على السائلين بحسن عطاءه، وهو الصدق فيما وعد.

التواب
هو الذي يوفق عباده للتوبة حتى يتوب عليهم ويقبل توبتهم فيقابل الدعاء بالعطاء، والتوبة بغفران الذنوب.

المنتقم
هو الذي يقسم ظهور الطغاة، ويشدد العقوبة على العصاة، وذلك بعد الاعذار والانذار.

العفو
هو الذي يترك المؤاخدة على الذنوب ولا يذكرك بالعيوب فهو يمحو السيئات ويتجاوز عن المعاصي.

الرءوف
هو المتعطف على المذنبين بالتوبة، الذي جاد بلطفه ومّن بتعطفه، يستر العيوب ثم يعفو عنها.

مالك الملك
هو المتصرف في ملكه كيف يشاء لا راد لحكمه، ولا معقب لامره.

ذو الجلال والاكرام
هو المنفرد بصفات الجلال والكمال والعظمة، المختص بالاكرام والكرامة وهو اهل لأن يجل.

المقسط
هو العادل في حكمه، الذي ينتصف للمظلوم من الظالم، ثم يكمل عدله فيرضي الظالم بعد ارضاء المظلوم.

الجامع
هو الذي جمع الكمالات كلها، ذاتا ووصفا وفعلا، الذي يجمع بين الخلائق المتماثلة والمتباينه، والذي يجمع الاولين والاخرين.

الغني
هو الذي لا يحتاج الى شيء، وهو المستغني عن كل ما سواه، المفتقر اليه كل من عاداه.

المغني
هو معطي الغنى لعباده، يغني من يشاء غناه، وهو الكافي لمن شاء من عباده.

المعطي المانع
هو الذي اعطى كل شيء، ويمنع العطاء عن من يشاء ابتلاء او حماية.

الضار النافع
هو المقدر للضر على من اراد كيف اراد، والمقدر النفع والخير لمن اراد كيف اراد كل ذلك على مقتضى حكمته سبحانه.

النور
هو الهادي الرشيد الذي يرشد بهدايته من يشاء فيبين له الحق، ويلهمه اتباعه، الظاهر في ذاته، المظهر لغيره.

الهادي
هو المبين للخلق طريق، الحق بكلامه يهدي القلوب الى معرفته، والنفوس الى طاعته.

البديع
هو الذي لا يمائله احد في صفاته ولا في حكم من احكامه، او امر من اموره، فهو المحدث الموجد على غير مثال.

الباقي
هو وحده له البقاء، الدائم الوجود الموصوف بالبقاء الازلي، غير قابل للفناء فهو الباقي بلا انتهاء.

الوارث
هو الابقي الدائم الذي يرث الخلائق بعد فناء الخلق، وهو يرث الارض ومن عليها.

الرشيد
هو الذي اسعد من شاء بارشاده، واشقى من شاء بابعاده، عظيم الحكمة بالغ الرشاد.

الصبور
هو الحليم الذي لا يعاجل العصاة بالنقمة، بل يعفوا وياخر، ولا يسرع بالفعل قبل اوانه.

اللهم اني اسألك باسماؤك الكريمة العظيمة الشريفة الحسنى ان تعيذني من شر كل جبار عنيد، ومن شر كل شيطان مريد، ومن شر قضاء السوء، ومن شر كل دابة انت آخذ بناصيتها، ومن شر طوارق الليل والنهار، ومن شر ما يدخل الارض، ومن شر ما يخرج منها، ومن شر من ساء خلقه وساء عمله، انك على كل شيء قدير، يا ارحم الراحمين اللهم آمين.
و بعد هذا يدعو الداعي بما يشاء والله المجيب
وهذا دعاء ايضا له ثاثير شديد بامر الله
ياالله يا ملك الملك يا ذا الجلال والاكرام ياحي يا قيوم يا واسع يا مجيب
يا حق يا عدل يا جبار ياقهار يا منتقم يا مهيمن يا عزيز يا قوي يا متين
يا قابض ياخافض يا مذل ياحسيب يا رقيب يا مميت يا ذا الطول ياذا ذا
البطش الشديد الذى لايطاق انتقامه انتقم من كل ساحر او شيطان
او مارد يترصد او يتعدى على جسدى او رزقي او اي شان يخصني

لاتنسونا من دعوه خالصه لوجه الله رفع الله عنكم البلاء وعجل لكم الشفاء
بسم الله الرحمن الرحيم
أخي الفاضل والحبيب الغالي أبو محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا معطرا بعطر الورد والعوده ممزوجا بالبركة والدعاء
على هذه المواضيع المتميزة أدبا وموعظة ونصحا وثقافة وعلما وعطائكم من نفس طاهرة فكان غيث لقلوبنا وإرواء لعقولنا وأفكارنا .
نرجو أن تكونوا نبراس الموقع ونور صفحاته و مشكاة النصح والوعظ فيه
بارك الله فيكم
نفع الله بكم أمة الإسلام في كل مكان
وزادكم الله نورا على نور
ولاحرمنا الله منكم ولاحرمكم أجرنا
وجزآكم الله عن الجميع خير الجزاء
حفظكم الله ورعاكم وجميع المسلمين
وتقبلوا أجمل وأطيب دعواتنا


 
 توقيع : ابن الورد



رد مع اقتباس
قديم 13 Jan 2010, 12:10 PM   #3
أبو خالد
باحث جزاه الله تعالى خيرا


الصورة الرمزية أبو خالد
أبو خالد غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 25
 تاريخ التسجيل :  Jun 2005
 أخر زيارة : 15 Jul 2018 (03:04 PM)
 المشاركات : 13,860 [ + ]
 التقييم :  21
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 مزاجي
 وسائط MMS
وسائط MMS
 SMS ~
اللهم إني ظلمت نفسي
ظلـمآ كثيرآ
ولا يفغر الذنوب
الا أنت
فاغفر لي مفغرة من عندك
وأرحمني
إنك أنت الغفور الرحيم
لوني المفضل : Cadetblue


بارك الله فيك اخي الفاضل

وجزاك الله خير


 
 توقيع : أبو خالد



قال رسول الله صلى الله عليه وسلم « إذا دعا الرَّجلُ لأخيهِ بظَهرِ الغيبِ قالَتِ الملائِكةُ آمينَ ولَك بمِثلٍ»

الراوي: عويمر بن مالك أبو الدرداء المحدث:الألباني - المصدر: صحيح أبي داود -
خلاصة حكم المحدث: صحيح
فلاتحرمونا دعائكم


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
المجوسي الخرساني يقول ان فاطمة من اسماء الحسنى أبو سفيان نصرة أمّهات المؤمنين وأصحاب الرسول الأمين ( وبيان خطر الشيعة الرافضة ) . 2 29 Nov 2010 04:30 PM
اسماء الله الحسنى النرجس2007 ‎تعطير الأنام في تأويل الرؤى والأحلام - تفسير ابن الورد الحسني 1 30 Nov 2008 12:17 PM
علاج الأمراض بأسماء الله الحسني ..!!! أبو هريرة دراسات وأبحاث علم الرُقى والتمائم . الإدارة العلمية والبحوث Studies and science research spells and 9 21 Aug 2008 09:51 AM
أسماء الله الحسنى مع شرحها أبو همام الموصلي ؟؟؟؟؟؟ منهج السلف الصالح . The Salafi Curriculum 2 12 Jul 2008 02:03 PM

 
مايُكتب على صفحات المركز يُعبّر عن رأى الكاتب والمسؤولية تقع على عاتقه


علوم الجان - الجن - عالم الملائكة - ابحاث عالم الجن وخفاياه -غرائب الجن والإنس والمخلوقات - فيديو جن - صور جن - أخبار جن - منازل الجن - بيوت الجن- English Forum
السحر و الكهانة والعرافة - English Magic Forum - الحسد والعين والغبطة - علم الرقى والتمائم - الاستشارات العلاجية - تفسير الرؤى والاحلام - الطب البديل والأعشاب - علم الحجامة

الساعة الآن 12:41 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
جميع الحقوق محفوظة لمركز دراسات وأبحاث علوم الجان العالمي