اعلانات
اعلانات     اعلانات
 


﴿بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ ۝1 ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِينَ ۝2 ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ ۝3 مَـٰلِكِ يَوۡمِ ٱلدِّينِ ۝4 إِيَّاكَ نَعۡبُدُ وَإِيَّاكَ نَسۡتَعِينُ ۝5 ٱهۡدِنَا ٱلصِّرَ ٰطَ ٱلۡمُسۡتَقِيمَ ۝6 صِرَ ٰطَ ٱلَّذِينَ أَنۡعَمۡتَ عَلَيۡهِمۡ غَيۡرِ ٱلۡمَغۡضُوبِ عَلَيۡهِمۡ وَلَا ٱلضَّاۤلِّينَ ۝7﴾ [الفاتحة: 1-7] * سورة الفاتحة مكية

سُمِّيت سورةَ الفاتحة لافتتاح كتاب الله بها، وتسمَّى أم القرآن لاشتمالها على موضوعاته، من توحيد لله، وعبادة، وغير ذلك، وهي أعظم سورة في القرآن، وهي السَّبعُ المثاني.


           :: اعراض السحر و الحسد و العين ؟! (آخر رد :ابن الورد)       :: الفرق بين السحر والعين والحسد ..اعرف اللى عندك (آخر رد :ابن الورد)       :: كوكب جليز 12.. هل عثر العلماء على الأرض الجديدة ؟ (آخر رد :ابن الورد)       :: خطوات علاج سحر تعطيل الزواج بالتفصيل !! (آخر رد :ابن الورد)       :: القـــــــــرين . (آخر رد :ابن الورد)       :: هل السحر يقطع الرزق بأنواعه ؟ وكيف اعرف ؟ (آخر رد :ابن الورد)       :: تأثير السحر علي الأبناء وازاي نحمي أولادنا من السحر و الحسد ؟! (آخر رد :ابن الورد)       :: إزاي تعرف أنك محسود أو مسحور أو معيون ؟! (آخر رد :ابن الورد)       :: حل النحس و قلة الحظ وعدم التوفيق.... لو حاسس انك منحوس الفيديو ده ليك 👇🏻. (آخر رد :ابن الورد)       :: ازاي تعرف إن معمولك سحر ومين اللي عمله.... آيات كشف السحر لأول مرة !! (آخر رد :ابن الورد)      

 تغيير اللغة     Change language
Google
الزوار من 2005:
Free Website Hit Counter

دراسات وأبحاث علم الرُقى والتمائم . الإدارة العلمية والبحوث Studies and science research spells and طرق محاربة السحر والشيطان و العين

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 11 Sep 2012, 08:15 PM
طالب علم
باحث علمي ـ جزاه الله خيرا
طالب علم غير متصل
لوني المفضل Cadetblue
 رقم باحث : 2783
 تاريخ التسجيل : May 2008
 فترة الأقامة : 5848 يوم
 أخر زيارة : 24 Apr 2024 (02:36 PM)
 المشاركات : 3,116 [ + ]
 التقييم : 11
 معدل التقييم : طالب علم is on a distinguished road
بيانات اضافيه [ + ]
الرُّقاة والمجرَّبات .



بسم الله الرحمن الرحيم
الرُّقاة والمجرَّبات




نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
الرُّقاة والمجرَّبات


لَـمَّا أعرض فئام من المسلمين عن سبيل سُنة سيد المرسلين - صلى الله عليه وسلم -، اعتراهم من الضلال والحيرة والشقاء بِقَدْر هذا الإعراض؛ فمستقلِ ومستكثِر؛ فالإعراض والنكوص عن سبيل المؤمنين، يلازمه الابتداع والانصياع لمكايد الشياطين ونزغاتهم. ولما حُجِب هؤلاء عن شمس الرسالة ونور النبوة، أعقب ذلك أمراضاً روحانية ووساوس شيطانية، وآفات نفسانية؛ فاستحكمت الأهواء والشبهات، وراجت الأوهام والخرافات؛ فأي الفريقين أحق بالأمن والإيمان: الأنبياء - عليهم السلام - وأتباعهم الذين يفتحون الأعين العمي، والآذان الصُّم، والقلوب الغُلف، أم شياطين الإنس والجن الذين يُفسدون السمع والبصر والعقل[1]؟ وإزاء هذا الواقع المكتظ بالأمراض الروحانية، وصَرْع الجنِّ، وتسلُّط الشياطين، ورواج السحر، واستحواذ العين، ظهرت المدافعة لهذه الآفات، والمعالجة لتلك البليَّات؛ فبرز «الرُّقاة» يتطبَّبون ويعالجون هذه الأدواء، وسطَّر العلماء الكتب والفتاوى بشأن الرقية وأحكامها وأحوالها. كما تحدَّثوا عن آفـات الرُّقاة، وسُبُل الخلاص منها، وكما قال عمر بن عبد العزيز - رحمه الله -: «تحدث للناس أقضية بقدر ما أحدثوا من فجور»[2]. ومع رقَّة الإيمان، وضَعْف الديانة عند الكثير، وغلبة الجهل على طوائف من الرقاة، وما يكتنف النفوس من حبِّ المال والجاه، آلَ الأمر إلى الاشتباه بين الرقاة وبين الدجالين والمشعوذين، بل استحال بعض الرقاة سحرةً وشياطين. ولئن كان الشيطان قد زيَّن الشرك؛ فأظهره في قالب محبة الصالحين كما وقع لقوم نوح - عليه السلام - فإن الشيطان قد لبَّس على أقوام واستدرجهم إلى الشرك تحت ذرائع التطبب الفاسد والرُّقى المحظورة، كما حصل لأهل نجد قبل دعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب - رحمه الله - وكما جاء مبيَّناً في تاريخ نجد لابن بشر[3]. والمقصود أن بعض رُقاة اليوم قد ارتكبوا مزالق ومآخذ، منها: الظاهر الجلي، ومنها: المشتبِه الخفي، ونورد في هذه السطور ملحظاً، هو محل اشتباه وإشكال، ألا وهو التعويل على المجرَّبات؛ فلقد أفرط الكثير من الرقاة في المجرَّبات، وفتحوا الباب على مصراعيه، فقيَّدوا ما أطلقه الشرع، وخصَّصوا ما كان عامّاً، وأطلقوا ما كان مقيَّداً؛ فآيات قرآنية حددوها لعلاج الداء الفلاني، وآيات أخرى خصصوها لداء آخر... وهكذا. كما أثبتوا هيئات معيَّنة، وأعداداً محدَّدة عند الاستشفاء بالقرآن، ودون دليل أو برهان على تلك الهيئات أو الأعداد، وقد يحتجُّون بما ورد عن بعض السلف... مع أن ما ورد عن السلف لو صحَّ عنهم، فهو من موارد الاجتهاد والنزاع التي تُردُّ إلى نصوص الوحيين، وما أطلقه الشارع فلا يسوغ تقييده بلا دليل. يقول ابن تيمية: «شَرْع الله ورسوله - صلى الله عليه وسلم - للعمل بوصف العموم والإطلاق لا يقتضي أن يكون مشروعاً بوصف الخصوص والتقييد، مثال ذلك: أن الله شرع دعاءه وذِكْرَه شَرْعاً مطلقاً، فقال: {اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا} [الأحزاب: ١٤]، وقال: {ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً} [الأعراف: ٥٥]، ونحو ذلك من النصوص؛ فالاجتماع للـدعـاء والذكـر في مكـان معيَّن، أو زمان معيَّن، تقييد للذكر والدعاء، لا تدل عليه الدلالة العامة المطلقة بخصوصه وتُقْييده»[4]. كما قرر الشاطبي هذا المعنى بقوله: «إذا ندب الشرع - مثلاً - إلى ذكر الله، فالتزم قوم الاجتمــاع عليه على لسان واحد وبصوت، أو في وقت معلوم مخصــوص عن سائــر الأوقات، لم يكــن فــي نَدْب الشـــرع ما يدل على هذا التخصيــص الملتـــزم، بل فــيه ما يدل على خلافه؛ لأن التزام الأمور غير اللازمة شرعاً شأنها أن تُفْهم التشريع»[5]. وساق الشاطبي في موطن آخر أمثلة على البدعة الإضافية؛ فكان مما قاله: «ومنه تكرار السورة الواحدة في التلاوة، أو في الركعة الواحدة؛ فإن التلاوة لم تُشْرَع على ذلك الوجه، ولا أن يَخُصَّ من القرآن شيئاً دون شيء، لا في صلاة، ولا في غيرها، فصار المخصِّص لها عاملاً برأيه في التعبد لله. وخرَّج ابن وضاح عن مصعب قال: سئل سفيان عن رجل يكثر قراءة: {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ}. لا يقرأ غيرها كما يقرؤها، فَكَرِهه، وقال: إنما أنتم متَّبعون؛ فاتبعوا الأولين، ولم يبلغنا عنهم نحو هذا، وإنما أُنْزل القرآن ليُقرأ ولا يُخصُّ شيء دون شيء. وخرَّج أيضاً عن مالك - رحمــه الله - أنه سئل عن قراءة {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ} مــراراً في الركعة الواحدة، فَكَرِه ذلك، وقال: هذا من محدثات الأمور التي أحدثوا»[6]. والمقصود أن في هذه المجرَّبات تقييداً لما أطلق الشارع، والتزامَ هيئات وكيفيات لا دليل عليها؛ فأحوال هذه المجرَّبات أنها تتعلق بعبادات ثابتة من جهة أصلها: كتلاوة آيات القرآن أو الدعوات... ونحوها، لكنها مُحْدَثة من جهة صفتها وهيئتها وعددها[7]؛ ولا سيما أن جمهور السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار - رضوان الله عليهم - لم يُنقَل عنهم تلك المجربات، ولو وَرَد عنهم ذلك لَنُقِل؛ فهذا مما تتوفر الدواعي لنقله؛ فكان هذا الترك الراتب عن جمهور الصحابة سُنةً وسبيلاً للمؤمنين. وما جاء عن بعض تجارب السلف فهم آحاد، وُيردُّ ذلك إلى الميزان من نصوص الكتاب والسُّنة، وما عليه جمهور السلف الصالح، وخاصة أنهم قد يعوِّلون على ما عاينوه عن علماء جرَّبوا ذلك، والاستدلال بأفعال العلماء من أضعف الاحتجاج، وكان يقال: لا تنظر إلى عمل الفقيه، ولكن سَلْه يَصْدُقك. وأيضـاً فإن هذه المجــربات لم تَعُـد شيئاً عارضـاً، بل أضحت أمراً راتباً، وقواعد مشتهرة ومنتشرة، يتداولها طوائف من الناس على أنها مسلَّمات وقطعيات وعبر وسائل الإعلام المتنوعة. وكثرة الـمُحْدَثات والتجاوزات توجب المزيد من الحزم والصرامة، كما فعل الفاروق - رضي الله عنه - في إنفاذ وقوع الطلاق بالثلاث جملة، فلَـمَّا أكثر الناسُ مما نُهُوا عنه مـن إيقـاع الطـلاق بالثــلاث جملــة، رأى عمــر الفــاروق أن يعاقبهم بإنفاذ ذلك عليهم. «ولا ريب أنه إذا كثر المحظور احتاج الناس فيه إلى زجر أكثر مما إذا كان قليلاً»[8]. ويقال أيضاً: يتعذر الجزم بأن هذه المجرَّبات سبب مطرد في حصول المطلوب؛ فقولهم - مثلاً -: من كان عقيماً، فقال: {رَبِّ لا تَذَرْنِي فَرْدًا} [الأنبياء: ٩٨] كذا وكذا مرة، يحصل مراده كما جُرِّب؛ ولا سيما أن السبب لا يستقل بنفسه في حصول المطلوب. فلعل شدة افتقاره ولجأه إلى الله - تعالى - هو سبب الإجابة، وليس لأجل التزام هذه التجربة وعَدَدها، ولَـمَّا احتج بعضهم بأثر لا يثبت: من وسَّع على أهله يوم عاشوراء وسَّع الله عليه[9]، وقال سفيان بن عيينة: جرَّبناه منذ خمسين سنة، فما رأينا إلا خيراً[10]. تعقَّب ذلك ابن تيمية قائلاً: «لا حجة في قول سفيان ابن عيينة؛ فإن الله أنعم عليه برزقه، وليس في إنعام الله بذلك ما يدل على أن سببه كان التوسيع يوم عاشوراء»[11]. وقال في موطن آخر: «ومن هنا يغلط كثير من الناس؛ فإنهم يبلغهم أن بعض الأعيان من الصالحين عبدوا عبادة، أو دعوا دعاءً، ووجدوا أثر تلك العبادة، وذلك الدعاء، فيجعلون ذلك دليلاً على استحسان تلك العبادة والدعاء، ويجعلون ذلك العمل سُنة، وهذا غلط... خصوصاً إذا كان ذلك العمل إنما كان أثره بصدق قام بقلب فاعله حين الفعل، ثم يفعله الأتباع صورة لا صدقاً»[12]. كما أن حصـول المطلوب، وقضاء الحـاجات ها هنـا لا يقتضي مشروعية هذه المجرَّبات بإطلاق؛ «فإن المشركين يُقضى كثير من حوائجهم بالدعاء عند الأصنام، والأماكن التي يعظمونها؛ فهل يقول مسلم: إن مثل ذلك سوَّغ لهم هذا الفعل المحرَّم بإجماع المسلمين[13]؟ فلو كان المطلوب مباحاً وسائغاً، فإنه قد يفوِّت ما هو آكد وأهم، وقد بيَّن ذلك ابن تيمية بقوله: «ليس لكل سبب أثر يكون مشروعاً، بل الشارع ينهى عن أمور لها تأثير في طلب بعض المطالب، إذا كان ضررها راجحاً على نَفْعها، كما ينهى عن طلب السحر ونحو ذلك؛ وإن كان قد يمكن أن يُقتَل به كافر، ويُطَّلع بذلك على بعض أخبار أعداء الإسلام»[14]. وقال أيضاً: «حصول الغرض ببعض الأمور لا يستلزم إباحته، وإن كان الغرض مباحاً، فإن ذلك الفعل قد يكون فيه مفسدة راجحة على مصلحته»[15]. والمقصود: أن الإيغال في تلك المجربات، والانشغال بها يفضي إلى أن تكون هي المعيار والميزان، وليس لزوم السُّنة وتحـرِّي حـال السـلف الصــالح؛ فعلى الراقـي والمسـترقي أن يلزم ما عليه جمهور السلف، وأن يقف حيث وقفوا؛ فإنهم عن علم وقفوا، وببصر نافذ كفُّوا، ولهم على كشفها كانوا أقوى، وبالفضل - لو كان فيها - أحرى؛ فلئن قلتم: حدث بعدهم، فما أحدثه إلا من خالف هديهم، ورغب عن سنَّتهم.
الرُّقاة والمجرَّبات




 توقيع : طالب علم


رد مع اقتباس
قديم 11 Sep 2012, 09:45 PM   #2
أبوأحمدالمصرى
وسام الشرف


الصورة الرمزية أبوأحمدالمصرى
أبوأحمدالمصرى غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 8169
 تاريخ التسجيل :  Jan 2010
 أخر زيارة : 20 Dec 2018 (11:27 PM)
 المشاركات : 2,133 [ + ]
 التقييم :  10
 مزاجي
لوني المفضل : Cadetblue
رد: الرُّقاة والمجرَّبات .



دائما متميز في الانتقاء
سلمت على روعه طرحك
نترقب المزيد من جديدك الرائع
دمت ودام لنا روعه مواضيعك


 
 توقيع : أبوأحمدالمصرى

أسالكم الدعاء لأخى الحبيب بالرحمة والمغفرة
حيث توفاه الله تعالى يوم الإثنين 27/10/2014
الموافق 3 محرم 1436 هجرية




رد مع اقتباس
قديم 11 Sep 2012, 10:15 PM   #3
ابن اليمامة
ابن اليمامة


الصورة الرمزية ابن اليمامة
ابن اليمامة غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 9692
 تاريخ التسجيل :  Sep 2010
 أخر زيارة : 04 Nov 2014 (09:15 PM)
 المشاركات : 652 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
رد: الرُّقاة والمجرَّبات .



الضابط لهذه المسألة قول نبينا الكريم عليه افضل الصلاة والتسليم: (اعرضوا علي رقاكم)(تداوو ولا تداوو بحرام) فالمجربات من باب(ماأدراك انها رقية)(لابأس بالرقى مالم تكن شركا)ولم يقل لابأس بالرقى مالم تكن باعداد او صفات معينة فالاجتهادمطلوب والتوفيق حليف التجارب والتجربة معتبرة شرعا وعقلا بحدووود ماذكرت سابقا دمت بخير


 
 توقيع : ابن اليمامة



رد مع اقتباس
قديم 11 Sep 2012, 10:25 PM   #4
رضوان
موقوف
اللهم لك الحمد ولك الشكر


الصورة الرمزية رضوان
رضوان غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 4218
 تاريخ التسجيل :  May 2011
 أخر زيارة : 14 Feb 2015 (01:13 AM)
 المشاركات : 2,541 [ + ]
 التقييم :  13
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 مزاجي
 وسائط MMS
وسائط MMS
لوني المفضل : Blue
رد: الرُّقاة والمجرَّبات .



جزاكم الله خير

وبارك الله فيكم


 
مواضيع : رضوان



رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 
مايُكتب على صفحات المركز يُعبّر عن رأى الكاتب والمسؤولية تقع على عاتقه


علوم الجان - الجن - عالم الملائكة - ابحاث عالم الجن وخفاياه -غرائب الجن والإنس والمخلوقات - فيديو جن - صور جن - أخبار جن - منازل الجن - بيوت الجن- English Forum
السحر و الكهانة والعرافة - English Magic Forum - الحسد والعين والغبطة - علم الرقى والتمائم - الاستشارات العلاجية - تفسير الرؤى والاحلام - الطب البديل والأعشاب - علم الحجامة

الساعة الآن 01:37 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
جميع الحقوق محفوظة لمركز دراسات وأبحاث علوم الجان العالمي