اغيثوني قبل ان اقع في المحظور

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
بعد التحية والاحترام .
الى الشيوخ الاقاضل اعضاء المنتدى وفقهم الله فيما يحب ويرضى .

اطرح اليكم مشكلتي فأرجو من الله ثم منكم أيجاد حل لمشكلتي هذة وقد انتسبت الى منتداكم هذا لما لمسته من مصداقيتكم وامانتكم في ابداء الرائي والاستشارة مستندياً على ما حباكم الله من علم في الفقه والدين ومما جاء قي الكتاب والسنه وعلى اثره وجدت نفسي بأنني قد وجدة ظالتي المنشودة وكلى امل بعد الله ثم في علمكم ومعرفتكم في الامور الفقهية والشرعية من الكتاب والسنة ان اجد حلاً لمشكلتي وارجو المعذرة في اطالة موضوعي ولكن وددة ان يكون لديكم علم عن كل سؤال تتسائلون عنه وانتم تقراؤن مشكلتي .

مشكلتي هى بأنني متزوج من امراءه صالحة تقية تخاف الله فيني في السر والعلن وقد دام زواجنا السبع سنوات ونحن على وفاق ومحبة لا اذكر انه يوماً من الايام قد اختلفنا ذلك الاختلاف الذي يصبح العيش بعده مستحيلاً بل كان اختلافنا لايذكر ولا يتعدى مجلسنا ولا يطول اكثر من 3 ساعات كنا نواظب على الصلاة وقرائة القرأن وقيام الليل فكانت حياتنا سعيدة الى ابعد مما يتصورة العقل لدرجة اصبحنا تضرب بنا الامثال في اسرتي واسرتها بالزواج الناجح المبني على التفاهم والاستقرار لدرجة اننا وصلنا الى درجة اننا نحسد على تفاهمنا وساعدتنا ويشهد الله رب السموات والارض انني كنت خير زوج محباً لها اخاف الله فيهاواعاملها بمايرضي الله سبحانه وتعالى ولم اجرحها في يوماً من الايام ولم اكدر صفوها قط ويشهد الله وحدة لاشريك له بأنها ايضاً كانت زوجة صالحة مطيعةمحبة تخاف الله فيني لدرجة انها اصبحت محبة لدى اسرتي اكثر مني علماً بأن زواجي بها كان به معارضه من اهلها بداية الامر حيث انني كنت خاطباً لأبنت خالتها وقد رفض اخاها خطبيتي لها وقد كانت والدتها متعلقة بي وترغبني لأبنتها فأصبح خلاق بين الام والابن بسببي فتجنباً للمشاكل بلغة الام بأنني لا ارغب ان يحدث تفرقة قي الاسرة بسبي فأثرة الانسحاب من هذة الخطوبة ولكن الام اصرة بأن تزوجني ابنت اختها التي هي زوجتى حالياً لتعاند ابنها وابنتها وقالت لي سوف ازوجك من هي خيراً من ابنتي حتى تحس ابنتي باالندم عليك وتعرف قدرك فأقنعة اختها وزوجها وابنته ووافقو على تقدمي لخطبة ابنتهم وحدد الموعد ولكن فجأة علم الاب بأنني كنت خاطبأ لأبنة اخت زوجتة فرفض طلبي ولكن ابنته اصرت على ذلك لما سمعته عني من خالتها فأصبحت تلح على والدها ووالدتها بالموافقة لمدة سنتيين وبعدها تم المراد فتزوجنا بعدها وبعد مضي سنتتين من زواجن اتاني والدها وقال لي ااني اسف فقد ظلمتك كثيراً ولم اعلم بأن لك هذة الاخلاق العالية والطيبة ولو كنت اعلم لزوجتك ابنتي من حينها ولكن للاسف سمعت كلام الناس والحمدلله انك الان اصبحت زوج ابنتي واني فخور بك واستمر زواجنا وللاسف خالتها التي وقفة الى جانبنا قد تغيرة علينا واصبحت هي النادمة وليست ابنتها حيث ان ابنتها تزوجة من ابن عمها وطلقة مرتان وكان يضربها ضربأ مبرحاً واصبحت تنظر الى حال ابنتها ووضعها وتنظر الى حال بنت اختها وترا السعادة والنعيم والمديح لي ولزوجتي بأنها سعيدة مع زوجها الغني الطيب المحب فأصبحة تحيك المؤامراة والدسائس بقول زوجتي لدرجة ان زوجتي اصبحة تحذرني من خالتها وما تنوي العمل به من تفريقنا فكنت اقول لها من مع الله لايضرة شي فأستعيني بالله واجعلى اتكالك على الله لدرجة ان الحالة تطورة حيث اني اصبحة اصحى من نومي وهي تنظر الى وهي تبكي فأسئلها ماذا بك تقول احلام وكوابيس أمرائه عجوز تجرني من شعري وتودعني في مجموعة حفر وانا ابكي واصرخ وانت تلاحقني تمد الى يدك واحس بأنها تخنقني واصبحت اخاف ان يفرقو بيني وبينك فأقراء عليها وتهداء وتنام ولدرجة اصبحت كل ما اردة الذهاب خارجاً للعمل او اي مشوار تودعني عند الباب وهي تقراء على المعوذات وتوصيني من خالتها تكرار وامرار بأن لا اتصل عليها وأنها تحاول الحصول على هاتفي وهي تعاندها وعند حظوري المنزل تستقبلني باالتقبيل على يدي وعلى رأسي انني عدة لها سالماً وبعد مضي المدة خسرة صفقتأ مالية ضخمة فأصبحت كثير الذهاب من منزلي الى مكان عملي الذي يبعد عن منزلي قرابة السبعين كيلو يومياً وارجع الى منزلي وقت متأخر فقالة اني اشفق على حالك واني اخاف عليك من الطريق والتعب مارأيك ان تجعلني اذهب الى منزل والدي وانت تتفرغ لعمل ولا تأتيني الا وانت قد انهية كل شي فبعد الحاح منها وافقة على هذا الحل فذهبة الى اهلها برغبتها وعلم والدها وماذا اصابني قأصبحت اكلمها على الدوام كأننا لم نبعد عن بعض وفي يوم كنت اكلمها واقفلة الخظ كالعادة واليوم الثاني فوجئة بأنها ليسة بزوجتى التي اعرف وتكلمني بصوت مرتفع وفجأة والدها تغير في طريقة كلامه معي وان زوجتي تطالب الطلاق وعذرها انها ملة مني ولم اصدق فا حضرة الى منزلهم ولم يواجهني والدها ولم يفتح لي الباب فأستغربة هذا التحول المفاجأ فشكيت على اخوتي ووالدي فذهبو اليهم ولم تقابلهم زوجتي ومصرة على الطلاق وسارة تكرة اسمي او الحديث عني ومجرد ان اذكر عندها تبداء في الصراخ ومصرة على الطلاق وتطور الحال الى الوصول الى المحكمة وحضرة الجلسة وانا لم اصدق ذلك بعد مضي 8 اشهر من الفراق فسألني القاضي بأنها تريد الخلع ومستعدة لدفع المهر كاملاً فقلت وما هي الاسباب فقال تقول قد ملة وانت معذبها ولا تحترم اهلها وتركتها عند اهلها فقلت للقاضي ان هذة الزوجة صالحة محبة مطيعة فأستغرب القاضي من كلامي ومدحي وانا لا اريد ان اطلقها اما بالنسبة تركها عند بيت اهلها بناء على طلبها وموافقة والدها والان اسألها ان كنت زوج غير سوي اوغير صالح او اني لا اخاف الله فيها او اني قد مدية يدي عليها يوم من الايام او اني سيئ السمعة ولا اصلي فأن جوابة بنعم الان انا طلق دون الخلع فسألها القاضي فقالة لا انه زوج صالح بس انا لا عدة ارغب به ولو تقطعوني لن ارجع اليه فقلت ياشيخ ان زوجتي مسحورة واني ارغب ان تقراء عليها الان اياة السحر فسوف تصرع امامك فقال القاضي نحن هنا لسنا بدار رقية فقلت اذا اأمر لي بعلاجها برقية شرعية وان لم تغير راية انا اطلق فقال القاضي لا فبعد جلسات متكررة حكم لها بالخلع وقدمة الان اعتراض على الحكم فذهب الان الى هيئة التمييز . علماً بأنني ادعي الله اخر الليل واستخير فأرا ان الذي بها سحراً وتكرر ذلك اكثر من 10 مرات واراء انها مربوطة بشجرة وتحتها حفرة وحولها تعابين كبيرة وتصرخ وتقول انقذني .
فأحترة في امري ليقيني انها مسحورة وليسة بهواها وانها مريضة ومناي علاجها بالرقية ولكن بعيدة عني واهلها اصبحو لايطيقوني فعرض على من يزيل هذا العمل وترجع في خلال ايام معدودة علماً بأنه يؤكد ان بها سحراً لتفرقة قوي جداً وذكر لي اسماء من وضعه ووصفه ومن هو الساحر الذي عمله فعلمت انها خالتها وقد كان العمل لي انا ايضاً ولكن بقولة بأنني محصن من الله بالذكر والصدقة والطاعة علماً من عرض على ذلك رأيته في منامي لم اذهب الى احد من الذين يمارسون الدجل والشعوذة فهي رؤيا واحترة ماذا افعل خوفي من الله وخشيتي منه تمنعني من اللجوء الى اي عمل يغضب الله ونفس الوقت حبي اليها ويقيني بأنها تتعذب من جراء سحر التفريق علمأ ان لدي القدرة بعد الله لتعامل مع ذلك السحر وبأستخدام بعض الجن الصالحين الذينا اشعر بهم حولي ولكن الاستعانه بالله خير وابرك افيدوني جزاكم الله الف خير

. قبل الوقوع في المحظور