اعلانات
اعلانات     اعلانات
 


﴿ بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ ) نبارك لكم عيد الأضحى المبارك فكل عام وأنتم وجميع أمة الإسلام في صحة وعافية وسلامة وأمن وامان .

اللهم ربنا تقبل من أهل الصيام صيامهم وسائر صالح أعمالهم وتقبل من أهل الحج حجهم وسائر صالح أعمالهم وردهم لبلدهم وردهم لأهلهم سالمين غانمين بسعي مشكور وذنب مغفور وعمل متقبل مبرور ياعزيز ياغفور .


           :: الان معكم علاج لكل مرض باذن الله تعالى . (آخر رد :ابن الورد)       :: إمرأة أوربية تركض بعد العلاج (آخر رد :ابن الورد)       :: السفر (آخر رد :ابن الورد)       :: هل يجوز صيام عاشوراء وعرفة بنية القضاء ؟ (آخر رد :ابن الورد)       :: إذا كان صيام يوم عرفة يكفر سنة ماضية وسنة مستقبلة، فلماذا يصام كل عام ؟ (آخر رد :ابن الورد)       :: الرد على من قال إن صوم يوم عرفة ليس من السنة . (آخر رد :ابن الورد)       :: أحكام وشروط الأضحية . (آخر رد :شبوه نت)       :: أفضل الأعمال في عشر ذي الحجة . (آخر رد :شبوه نت)       :: يوم عرفة فضله ومكانته وما يستحب فيه . (آخر رد :ابن الورد)       :: سادن الصنم يتلوى على الأرض حزنا على فراق الصنم ،، ثم أسلم (آخر رد :شبوه نت)      

 تغيير اللغة     Change language
Google
الزوار من 2005:
Free Website Hit Counter

منهج السلف الصالح . The Salafi Curriculum عقيدة وفقه ومعاملات

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 05 Sep 2008, 06:27 AM
نبراس الكلمة
باحثة متميزه جزاها الله خيرآ
نبراس الكلمة غير متصل
لوني المفضل Cadetblue
 رقم باحث : 2405
 تاريخ التسجيل : Feb 2008
 فترة الأقامة : 5974 يوم
 أخر زيارة : 22 Aug 2010 (12:14 AM)
 المشاركات : 2,181 [ + ]
 التقييم : 30
 معدل التقييم : نبراس الكلمة is on a distinguished road
بيانات اضافيه [ + ]
Post اليوم الخامس- مشروع الإحياء و التعريف بالسنن.



مشروع الإحياء و التعريف بـ 29 سنّة خلال شهر رمضان 1429 هـ

اليوم الخامس
سنّة (التفكر في نعم الله ومنها- بلوغ شهر رمضان).

التفكر من أفضل العبادات،
فهو يورث الحكمة ويحيى القلوب، ويغرس فيها الخوف والخشية من الله عز وجل،
والفكر مرآة تريك حسناتك وسيئاتك ،
ولو تفكر الناس في عظمة الله ما عصوه عز وجل ،
والتفكر يكون في نعم الله وفي كل شئ إلا في ذات الله تعالى: ( لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُو السَّمِيعُ البَصِيرُ) (الشورى 11. )

وقال صلى الله عليه وسلّم : (تفكّروا في آلاء الله و لا تفكّروا في الله).
الراوي: عبد الله بن عمر ، المصدر : صحيح الجامع ، الصفحة أو الرقم: 2975 ، خلاصة الدرجة: حسن.

وقد كثر الحديث في كتاب الله تعالى على الاعتبار والتدبر والنظر والتفكر قال تعالى: ( يُبيِّنُ اللّهُ لَكُمُ الآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ)،[(البقرة: 219)]

وقال: ( قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الأَعْمَى وَالْبَصِيرُ أَفَلاَ تَتَفَكَّرُونَ( ([الأنعام: 50]

وقال: ( أَوَلَمْ يَتَفَكَّرُوا فِي أَنفُسِهِمْ مَا خَلَقَ اللَّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا إِلَّا بِالْحَقِّ وَأَجَلٍ مُّسَمًّى وَإِنَّ كَثِيرًا مِّنَ النَّاسِ بِلِقَاء رَبِّهِمْ لَكَافِرُونَ ) (الروم: 8)

قال أبو سليمان الداراني: " إني لأخرج من منزلي فما يقع بصري على شئ إلا رأيت لله فيه نعمة ولي فيه عبرة"..

ولما سئلت أم الدرداء عن أفضل عبادة أبى الدرداء؟ قالت التفكر والاعتبار.

وعن حذيفة - رضى الله عنه - قال: صليت مع النبي صلى الله عليه وسلّم ذات ليلة فافتتح البقرة فقلت يركع عند المائة ثم مضى فقلت يصلى بها في ركعة فمضى فقلت يركع بها ثم افتتح النساء فقرأها ثم افتتح آل عمران فقرأها يقرأ مترسلاً إذا مر بأية فيها تسبيح سبح، وإذا مر بسؤال سأل، وإذا مر بتعوذ تعوذ ثم ركع فجعل يقول: سبحان ربى العظيم فكان ركوعه نحواً من قيامه ثم قال: سمع الله لمن حمده، ثم قام طويلاً قريباً مما ركع، ثم سجد فقال: سبحان ربى الأعلى فكان سجوده قريباً من قيامه "[ رواه مسلم.].

وعن عبد الله بن مسعود - رضى الله عنه - قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلّم: "أقرأ عليّ القرآن " قال: فقلت: يا رسول الله، أقرأ عليك وعليك أنزل؟! قال: "إني أشتهي أن أسمعه من غيرى" فقرأت النساء حتى إذا بلغت ) فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِن كُلِّ أمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هَـؤُلاء شَهِيدًا( " النساء:41" رفعت رأسي أو غمزني رجل إلى جنبي فرفعت رأسي فرأيت دموعه تسيل" [رواه البخاري ومسلم. ].

والسنن والآثار كثيرة في هذا المعنى وكلها دالة على ما كان عليه النبي صلى الله عليه وسلّم من تفكر وتدبر.. فعن الحسن قال:" تفكر ساعة خير من قيام ليلة"،

وقيل: كان لقمان يطيل الجلوس وحده، فكان يمر به مولاه فيقول:" يا لقمان إنك تديم الجلوس وحدك فلو جلست مع الناس كان آنس لك"، فيقول لقمان: "إن طول الوحدة أفهم للفكر وطول الفكر دليل على طريق الجنة"،

وعن عمر بن عبد العزيز - رحمه الله - أنه بكى يوماً بين أصحابه فسئل عن ذلك فقال: "فكرت في الدنيا ولذاتها وشهواتها فاعتبرت منها بها ما تكاد شهواتها تنقضي حتى تدركها مرارتها، ولئن لم يكن فيها عبرة لمن اعتبر إن فيها مواعظ لمن ادكر".

وأنفع الفكر الفكر في الآخرة وفي آلاء الله ونعمه وأمره ونهيه وطرق العلم به وبأسمائه وصفاته،
وهذا الفكر يثمر لصاحبه المحبة والمعرفة فإذا فكر في الآخرة وشرفها ودوامها وفي الدنيا وخستها وفنائها أثمر له ذلك الرغبة في الآخرة والزهد في الدنيا، وكلما فكر في قصر الأمل وضيق الوقت أورثه ذلك الجد والاجتهاد وبذل الوسع في اغتنام الوقت.
أما الفكر في الدنيا وفيما لا يعنى فهو باب كل شر، وكذلك الفكر فيما لم يكلف الفكر فيه، كالفكر في كيفية ذات الرب مما لا سبيل للعقول إلى إدراكه، ومن كان في خواطره ومجالات فكره دنيئاً خسيساً لم يكن في سائر أمره إلا كذلك. قال مغيث الأسود: زوروا القبور كل يوم تفكركم، وشاهدوا الموقف بقلوبكم، وانظروا إلى المنصرف بالفريقين إلى الجنة أو النار، وأشعِروا قلوبكم وأبدانكم ذكر النار ومقامعها وأطباقها".

والصيام من جملة الأسباب المعينة على التفكر، ومن هنا قال البعض: إذا امتلأت المعدة نامت الفكرة وخرست الحكمة وقعدت الأعضاء عن العبادة.

والإنسان بحاجة لأن يقف مع أول همه، فإن كان لله أمضاه وإن كان لغيره توقف، والروية في كل أمر خير إلا ما كان من أمر الآخرة.. قال الشافعي: فكر قبل أن تعزم، وتدبر قبل أن تقدم.
وكان ابن مسعود - رضى الله عنه - يقول لأصحابه: أنتم في زمان خيركم المسارع في الأمر وسيأتي على الناس زمان خيرهم المتوقف المتثبت لكثرة الشبهات.
تفكر في أحوال المسلمين، فإن من لم يهتم بأمر المسلمين فليس منهم، واجعل الهموم هماً واحداً، هو هم الآخرة.. وقد يطول بك العجب عندما ترى انشغالك بكرة القدم، أو بالسينما والمسرح، أو بالأغاني العربية والأجنبية، أو بمتابعة الموضات...... في الوقت الذي تجرى فيه المذابح الجماعية للمسلمين هنا وهناك، والكثرة منهم لا تجد رصيفاً آمناً تسكنه، تفكر فربما تشكر النعمة التي تعيشها وتنتهي عن البطر، وربما تستحي عندما ترى تقصيرك وتفريطك، والحياء والإيمان قرنا جميعاً فإذا رفع أحدهما رفع الآخر، وربما تداركت قبل فوات الأوان، فأعداء الأمس هم أعداء اليوم وهم لا يفرقون بين مسلم وآخر( قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاء مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ) "آل عمران: 118"، وما صرنا كالأيتام على موائد اللئام إلا بسبب حب الدنيا وكراهية الموت،

ومن كانت الدنيا همه فرق الله عليه شمله وجعل فقره بين عينيه ولم يأته من الدنيا إلا ما كتب له، ومن كانت الآخرة نيته جمع الله له شمله وجعل غناه في قلبه وأتته الدنيا وهى راغمة.

تفكر كيف نحقق معنى الأخوة الإيمانية والوحدة الإسلامية، فهذه مهمتك قبل غيرك، وأنت على ثغر من ثغور الإسلام فاحذر أن يؤتى الإسلام من قبلك، لن تعدم دعوات صالحات في جوف الليل، وسهام الليل لا تخطئ، عسى الله أن يؤلف بين قلوب المسلمين ويوحد كلمتهم ويجعل بأسهم على عدو الله وعدوهم. لا تتنصل من تحمل المسئولية فأنت مسؤول (فَلَنَسْأَلَنَّ الَّذِينَ أُرْسِلَ إِلَيْهِمْ وَلَنَسْأَلَنَّ الْمُرْسَلِينَ)"الأعراف:6" (لِيَسْأَلَ الصَّادِقِينَ عَن صِدْقِهِمْ) "الأحزاب:8".

تفكر في نفسك وفي عظيم نعمة الله عليك (وَفِي أَنفُسِكُمْ أَفَلَا تُبْصِرُونَ) "الذاريات:21" وكفى بنعمة الإسلام نعمة، فهل أديت شكر هذه النعم؟
وكم هي المشاهد التي يراها ويسمع بها في يومه وليله ، تستوجب عليه أن يتفكر ويتأمل هذه النعم التي هو فيها ويحمد الله عليها .
1- هل استشعرت نعمة الله عليك عند ذهابك إلى المسجد وكيف أن من حولك من الناس قد حرم هذه النعمة وبالذات عند صلاة الفجر وأنت تنظر إلى بيوت المسلمين وهم في سبات عميق كأنهم أموات .
2- هل استشعرت نعمة الله عليك وأنت تسير في الطريق وترى المناظر المتنوعة ، هذا قد حدث له حادث سيارة ، وهذا قد ارتفع صوت الشيطان [ أي الغناء ] من سيارته ، وهكذا .. .
3- هل استشعرت نعمة الله عليك وأنت تسمع أو تقرأ الأخبار عن العالم من مجاعات وفيضانات وانتشار أمراض وحوادث وزلازل وحروب وتشريد .. .

أقول إن العبد الموفق : هو الذي لا يغيب عن قلبه وشعوره وإحساسه نعمة الله عليه في كل موقف وكل مشهد فيظل دائماً في حمد الله وشكره والثناء عليه مما هو فيه من نعمه ، الدين والصحة ، والرخاء ، والسلامة من الشرور .. .
وفي هذه الأيّام نعمة عظيمة أرى أنه من الجدير أن نقف عندها

ونعطيها حقّها من التفكّر و الشكر ألا و هي نعمة بلوغ شهر رمضان:
إن بلوغ شهر رمضان نعمةٌ عظيمة ومنةٌ كبرى على مَنْ أقدره الله عليه؛ فاللهمَّ سلِّمنا إلى رمضان، وسلِّم لنا رمضان، وتسلَّمه منَّا متقبَّلاً يا رحمن ، كان المصطفى - صلَّى الله عليه وسَلَّم - يبشِّر أصحابه فيقول: ((أتاكم رمضان؛ شهرٌ مبارك، فرض الله - عزَّ وجلَّ - عليكم صيامه، تُفْتَحُ فيه أبواب السماء، وتُغْلَقُ فيه أبواب الجحيم، وتُغَلُّ فيه مِرْدَة الشياطين)).

يُستقبل رمضان - عباد الله - بتهيئة القلوب، وتصفية النفوس، وتطهير الأموال، والتفرُّغ من زحام الحياة.

أعظمُ مَطْلَبٍ في هذا الشهر إصلاحُ القلوب؛ فالقلب الذي ما زال مقيمًا على المعصية يُفَوِّتُ خيرًا عظيمًا؛ فرمضان هو شهر القرآن، والقلوب هي أوعية القرآن ومستقرُّ الإيمان؛ فكيف بوعاءٍ لُوِّثَ بالآثام؛ كيف يتأثر بالقرآن؟!
أخي المسلم:
قَدِّمْ بين يَدَي رمضان توبةً صادقة؛ تُصْلِح القلب وتجلب الرحمات والخير.

إنَّ شهر رمضان هو شهر المغفرة، وهو شهر التجاوز عن الخطيَّة، والشحناء والقطيعة من موانع المغفرة الشديدة؛ لذا يُستَقبل رمضان بتهيئة النفوس وتنقيتها من الضغائن والأحقاد التي خلخلت العُرى وأنهكت القوى ومزقت المسلمين شرَّ ممزّق.

فالذي يطلُّ عليه رمضان عاقًّا لوالديه، قاطعًا لأرحامه، هاجرًا لإخوانه، أفعاله قطيعة، دوره في المجتمع النميمة - هيهات هيهات أن يستفيد من رمضان.

رمضان هو شهر الموالاة للمؤمنين، والمواساة للفقراء والمساكين,
رمضان مدرسةٌ لتقوية الإيمان، وتهذيب الخُلُق، وتقوية الإرادة، ومَنْ كان هذا حاله فسيجد في نهاره لذَّة الصابرين، وفي مسائه وفي ليله لذَّة المناجاة في ساعاتها الغالية. هؤلاء هم الذين تُفَتَّحُ لهم أبواب الجنان في رمضان، وتُغَلَّقُ عليهم أبواب النيران، وتتلقَّاهم الملائكة ليلة القدر بالبِشْر والسلام. هؤلاء هم الذين ينسلخ عنهم رمضان مغفورًا لهم، مكفَّرةً عنهم سيِّئاتهم.

أخرج الإمام أحمد، عن عبدالله بن عمرو بن العاص - رضي الله عنهما - قال: قال رسول الله - صلَّى الله عليه وسَلَّم -: ((الصيامُ والقرآنُ يَشْفعَان للعبد يوم القيامة؛ يقول الصيام: أي ربِّي، منعته الطعام والشهوات بالنهار؛ فشَفِّعنِي فيه. ويقول القرآن: منعته النوم بالليل؛ فَشفِّعنِي فيه)). قال: ((فيُشفَّعَان))...

هذا ولله الحمد والمنّة.


مراجع إضافيّة لهذا الموضوع:

1- مقالة "التفكّر و الاعتبار ،خلق أهل الذكر و الأدكار" / د.سعيد عبدالعظيم – الشبكة الإسلامية.

2-خطبة الجمعة من المسجد النبوي الشريف للإمام الشيخ/عبد الباري الثبيتي ، يوم الجمعة 28/8/1429 هـ نقلا ً عن موقع الألوكة (www.alukah.net).



 توقيع : نبراس الكلمة




رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
اليوم الخامس والعشرون- مشروع الإحياء و التعريف بالسنن. نبراس الكلمة منهج السلف الصالح . The Salafi Curriculum 7 28 Sep 2008 07:17 AM
اليوم الثامن عشر- مشروع الإحياء و التعريف بالسنن. نبراس الكلمة منهج السلف الصالح . The Salafi Curriculum 8 24 Sep 2008 01:09 AM
اليوم السابع عشر- مشروع الإحياء و التعريف بالسنن. نبراس الكلمة منهج السلف الصالح . The Salafi Curriculum 5 21 Sep 2008 08:06 AM
اليوم الخامس عشر- مشروع الإحياء و التعريف بالسنن. نبراس الكلمة منهج السلف الصالح . The Salafi Curriculum 8 18 Sep 2008 06:44 AM
اليوم السابع- مشروع الإحياء و التعريف بالسنن. نبراس الكلمة منهج السلف الصالح . The Salafi Curriculum 10 12 Sep 2008 06:37 AM

 
مايُكتب على صفحات المركز يُعبّر عن رأى الكاتب والمسؤولية تقع على عاتقه


علوم الجان - الجن - عالم الملائكة - ابحاث عالم الجن وخفاياه -غرائب الجن والإنس والمخلوقات - فيديو جن - صور جن - أخبار جن - منازل الجن - بيوت الجن- English Forum
السحر و الكهانة والعرافة - English Magic Forum - الحسد والعين والغبطة - علم الرقى والتمائم - الاستشارات العلاجية - تفسير الرؤى والاحلام - الطب البديل والأعشاب - علم الحجامة

الساعة الآن 06:46 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
جميع الحقوق محفوظة لمركز دراسات وأبحاث علوم الجان العالمي