إعجاز الخالق سبحانه وتعالى في الكون - الإعجاز العلمي في القرآن والسنة . الإعجاز العلمي في القرآن والسنة |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||
|
||||||||
وقفــه مع آية ...
تحية طيبه ,,,
بسم الله الرحمن الرحيم عندما نقرأ كتاب الله الشريف ونستمع لكلامه العزيز .. كثيـــــــــــراً ما تستوقفنا بعضاً من أياته الكريمة وحكمه الجليلة ومواعظه العظيمة .. فتارة توقفنا أية وعد .. وتارة توقفنا اية وعيد .. وتارة آيه ترهيب .. وتارة آيه ترغيب وتارة تقشعر ابداننا فتدمع العين خشية وتدبراً .. وندرك انه لا ملجأ منه الا اليه .. وتارة ندرك رحمة ربنا بنا وندرك انه لا ارحم ولا أرأف ولا أكرم منه سبحانه وتعالى وندرك جزيل انعامه علينا وعظيم فضله علينا وجزيل ما اعده لنا في جنات النعيم .. فتدمع العين مرة اخرى فرحاً بذلك وطمعاً في ثوابه .. هذه دعوة اليكم أحبتي ان نذكر بعضنا البعض بما استوقفتنا به من آيات فنعيش في ظلالها ونتدبرها سويةً في موضوع أسميته ( وقفة مع اية ) والذي من ثمراته التي سنجنيها باذن الله تبدبر كتاب الله لنتوقف على وعده ووعيده وهذا من اعظم الثمرات وأبركها كما أن هناك مراجعه عده تستطيعون ان تُدونوا وقفاتكم منها مثل تفسير الجلالين / و السعدي / و ابن كثير / و القرطبي / والشيخ صالح بن عثيمين و غيرهم الكثير والكثير انتظر وقفاتكم ومشاركتكم أختكم شموخ انثي
|
17 Sep 2014, 02:12 PM | #2 |
وسام الشرف - مشرفة قروب - أخوات البحث العلمي - جزاها الله تعالى خيرا
** أم عمـــر **
|
رد: وقفــه مع آية ...
موضوع قيم
كثيرة هي الآيات التي تستوقفني من بينها هالآية (اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مَّعْرِضُونَ (1)) سورة الأنبياء |
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى: 🌱 اجعل نفسك دائماً في تفاؤل والذي يريده الله سيكون وكن مسروراً فرحاً واسع الصدر ،، فالدنيا أمامك واسعة والطريق مفتوح ✨ فهذا هو الخير ،،، 📚 شرح رياض الصالحين - ج4 ص87 🦋🍃 |
17 Sep 2014, 07:16 PM | #3 | |
باحث برونزي
|
رد: وقفــه مع آية ...
اقتباس:
شكرآ لمرورك العطر وتفاعلك ... |
|
|
17 Sep 2014, 07:21 PM | #4 |
باحث برونزي
|
رد: وقفــه مع آية ...
*الوقفة الثانيه* قال الله تعالى : مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمَالَهُمْ فِيهَا وَهُمْ فِيهَا لا يُبْخَسُونَ (15) أُولَئِكَ الَّذِينَ لَيْسَ لَهُمْ فِي الآخِرَةِ إِلا النَّارُ وَحَبِطَ مَا صَنَعُوا فِيهَا وَبَاطِلٌ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (16) سورة هود. يقول تعالى: (مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا) أي: كل إرادته مقصورة على الحياة الدنيا، وعلى زينتها من النساء والبنين، والقناطير المقنطرة، من الذهب، والفضة، والخيل المسومة، والأنعام والحرث. قد صرف رغبته وسعيه وعمله في هذه الأشياء، ولم يجعل لدار القرار من إرادته شيئا، فهذا لا يكون إلا كافرا، لأنه لو كان مؤمنا، لكان ما معه من الإيمان يمنعه أن تكون جميع إرادته للدار الدنيا، بل نفس إيمانه وما تيسر له من الأعمال أثر من آثار إرادته الدار الآخرة. ولكن هذا الشقي، الذي كأنه خلق للدنيا وحدها (نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمَالَهُمْ فِيهَا) أي: نعطيهم ما قسم لهم في أم الكتاب من ثواب الدنيا. (وَهُمْ فِيهَا لا يُبْخَسُونَ) أي: لا ينقصون شيئا مما قدر لهم، ولكن هذا منتهى نعيمهم. (أُولَئِكَ الَّذِينَ لَيْسَ لَهُمْ فِي الآخِرَةِ إِلا النَّارُ) خالدين فيها أبدا، لا يفتَّر عنهم العذاب، وقد حرموا جزيل الثواب. (وَحَبِطَ مَا صَنَعُوا فِيهَا) أي: في الدنيا، أي: بطل واضمحل ما عملوه مما يكيدون به الحق وأهله، وما عملوه من أعمال الخير التي لا أساس لها، ولا وجود لشرطها، وهو الإيمان. المرجع/تفسير السعدي رحمة الله |
|
17 Sep 2014, 08:09 PM | #5 |
قروب ـ رياحين الإخاء جزاها الله خيرا
|
رد: وقفــه مع آية ...
وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَآمَنُوا بِمَا نُزِّلَ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَهُوَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ ۙ كَفَّرَ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَأَصْلَحَ بَالَهُمْ (2)سورة محمد
|
|
18 Sep 2014, 05:30 AM | #6 |
موقوف
اللهم لك الحمد ولك الشكر
|
رد: وقفــه مع آية ...
قوله تعالى
(قالت يا ويلتى أألد وأنا عجوز وهذا بعلي شيخا إن هذا لشيء عجيب قالوا أتعجبين من أمر الله رحمة الله وبركاته عليكم أهل البيت إنه حميد مجيد ) جزاك الله خير وبارك الله فيك |
•
اريد ان اخبركم سراٌ
• عالم رياضيات أمريكي: الإسلام هو دين الله حقاً • ماعلاقة الشيطان بالمرض والادويه ؟؟ |
19 Sep 2014, 09:09 PM | #7 |
جزاها الله تعالى خيرا
|
رد: وقفــه مع آية ...
قَالَ بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ أَنفُسُكُمْ أَمْرًا فَصَبْرٌ جَمِيلٌ عَسَى اللَّهُ أَن يَأْتِيَنِي بِهِمْ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ
اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ وَانشَقَّ الْقَمَرُ (1) |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|