أخبار المركز و الترحيب . News Center and welcome الجديد فى المركز والترحيب بالأعضاء والتواصل بينهم . |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||
|
||||||||
ماهي اكثر آية تؤثر بك في كتاب الله؟
لطالما استوقفتني {وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ} ماذا عنك؟
قَالا رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ |
25 Nov 2012, 05:37 PM | #2 |
جزاها الله خيرا
|
رد: ماهي اكثر آية تؤثر بك في كتاب الله؟
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
تعجبني جدا هذه الاية يا عائش {اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِن شَجَرَةٍ مُّبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لَّا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُّورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَن يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ } النور35 |
|
25 Nov 2012, 09:56 PM | #4 |
وسام الشرف - قروب ـ رياحين الإخاء جزاها الله خيرا
|
رد: ماهي اكثر آية تؤثر بك في كتاب الله؟
( كَلا إِذَا بَلَغَتِ التَّرَاقِيَ (26) وَقِيلَ مَنْ رَاقٍ
(27)وَظَنَّ أَنَّهُ الْفِرَاقُ (28) وَالْتَفَّتِ السَّاقُ بِالسَّاقِ (29) إِلَى رَبِّكَ يَوْمَئِذٍ الْمَسَاقُ (30) )القيامة . اللهم ارحم في الدنيا غربتنا .. وآنس في القبر وحشتنا وارحم مواتانا وموتى المسلمين |
|
26 Nov 2012, 02:36 PM | #5 |
باحث برونزي
|
رد: ماهي اكثر آية تؤثر بك في كتاب الله؟
احس احساس غريب كلما قرأت كلام الله على لسان سيدناابراهيم عليه السلام،
وزاد حبي لهذا النبي حينما قال رَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ |
|
26 Nov 2012, 03:03 PM | #6 |
جزاها الله تعالى خيرا
|
رد: ماهي اكثر آية تؤثر بك في كتاب الله؟
سؤالك في غاية الجمال والروعه كان في بالي ،،،سورة يوسف
|
|
26 Nov 2012, 05:49 PM | #7 |
جزاها الله خيرا
|
رد: ماهي اكثر آية تؤثر بك في كتاب الله؟
نور على نور, ملكة الاخلاص, الفخوره, عوضني الله
شكرآ على تفاعلكن، الله يبارك فيكن ويجعلنا جميعا ممن يستمعون لكلام الله، ويعملون به |
قَالا رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ |
26 Nov 2012, 05:52 PM | #8 | |
جزاها الله خيرا
|
رد: ماهي اكثر آية تؤثر بك في كتاب الله؟
اقتباس:
لا بقا، ده تواضع منك تشكري عليه
افكارك اروع طبعا، الله يفرحك بطاعته تعالى |
|
قَالا رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ |
26 Nov 2012, 05:57 PM | #9 | |
جزاها الله خيرا
|
رد: ماهي اكثر آية تؤثر بك في كتاب الله؟
اقتباس:
آمين، الله يسمع منك
|
|
قَالا رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ |
26 Nov 2012, 10:57 PM | #10 |
الحسني
|
رد: ماهي اكثر آية تؤثر بك في كتاب الله؟
بسم الله الرحمن الرحيم
قَوْلُهُ تَعَالَى : ( فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هَؤُلَاءِ شَهِيدًا ) سورة النساء آية 41 التحليل الموضوعي : فُتِحَتِ الْفَاءُ لِالْتِقَاءِ السَّاكِنَيْنِ وَإِذَا ظَرْفُ زَمَانٍ وَالْعَامِلُ فِيهِ جِئْنَا ذَكَرَ أَبُو اللَّيْثِ السَّمَرْقَنْدِيُّ : حَدَّثَنَا الْخَلِيلُ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ : حَدَّثَنَا ابْنُ مَنِيعٍ قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو كَامِلٍ قَالَ : حَدَّثَنَا فُضَيْلٌ ، عَنْ يُونُسَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ فَضَالَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَتَاهُمْ فِي بَنِي ظَفَرٍ فَجَلَسَ عَلَى الصَّخْرَةِ الَّتِي فِي بَنِي ظَفَرٍ وَمَعَهُ ابْنُ مَسْعُودٍ وَمُعَاذٌ وَنَاسٌ مِنْ أَصْحَابِهِ فَأَمَرَ قَارِئًا يَقْرَأُ حَتَّى إِذَا أَتَى عَلَى هَذِهِ الْآيَةِ فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هَؤُلَاءِ شَهِيدًا بَكَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَتَّى اخْضَلَّتْ وَجْنَتَاهُ ؛ فَقَالَ : يَا رَبِّ هَذَا عَلَى مَنْ أَنَا بَيْنَ ظَهْرَانِيهِمْ فَكَيْفَ مَنْ لَمْ أَرَهُمْ . وَرَوَى الْبُخَارِيُّ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ . قَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : اقْرَأْ عَلَيَّ قُلْتُ : أَقْرَأُ عَلَيْكَ وَعَلَيْكَ أُنْزِلَ ؟ قَالَ : إِنِّي أُحِبُّ أَنْ أَسْمَعَهُ مِنْ غَيْرِي فَقَرَأْتُ عَلَيْهِ سُورَةَ " النِّسَاءِ " حَتَّى بَلَغْتُ فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هَؤُلَاءِ شَهِيدًا قَالَ : أَمْسِكْ فَإِذَا عَيْنَاهُ تَذْرِفَانِ . وَأَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ وَقَالَ بَدَلَ قَوْلِهِ ( أَمْسِكْ ) : فَرَفَعْتُ رَأْسِي - أَوْ غَمَزَنِي رَجُلٌ إِلَى جَنْبِي - فَرَفَعْتُ رَأْسِي فَرَأَيْتُ دُمُوعَهُ تَسِيلُ . قَالَ عُلَمَاؤُنَا : بُكَاءُ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّمَا كَانَ لِعَظِيمِ مَا تَضَمَّنَتْهُ هَذِهِ الْآيَةُ مِنْ هَوْلِ الْمَطْلَعِ وَشِدَّةِ الْأَمْرِ ؛ إِذْ يُؤْتَى بِالْأَنْبِيَاءِ شُهَدَاءَ عَلَى أُمَمِهِمْ بِالتَّصْدِيقِ وَالتَّكْذِيبِ ، وَيُؤْتَى بِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ شَهِيدًا . وَالْإِشَارَةُ بِقَوْلِهِ عَلَى هَؤُلَاءِ إِلَى كُفَّارِ قُرَيْشٍ وَغَيْرِهِمْ مِنَ الْكُفَّارِ ؛ وَإِنَّمَا خُصَّ كُفَّارُ قُرَيْشٍ بِالذِّكْرِ لِأَنَّ وَظِيفَةَ الْعَذَابِ أَشَدُّ عَلَيْهِمْ مِنْهَا عَلَى غَيْرِهِمْ ؛ لِعِنَادِهِمْ عِنْدَ رُؤْيَةِ الْمُعْجِزَاتِ ، وَمَا أَظْهَرَهُ اللَّهُ عَلَى يَدَيْهِ مِنْ خَوَارِقِ الْعَادَاتِ . وَالْمَعْنَى فَكَيْفَ يَكُونُ حَالُ هَؤُلَاءِ الْكُفَّارِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِذَا جِئْنَا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هَؤُلَاءِ شَهِيدًا أَمُعَذَّبِينَ أَمْ مُنَعَّمِينَ ؟ وَهَذَا اسْتِفْهَامٌ مَعْنَاهُ التَّوْبِيخُ . وَقِيلَ : الْإِشَارَةُ إِلَى جَمِيعِ أُمَّتِهِ . [ ص: 173 ] ذَكَرَ ابْنُ الْمُبَارَكِ أَخْبَرَنَا رَجُلٌ مِنَ الْأَنْصَارِ ، عَنِ الْمِنْهَالِ بْنِ عُمَرَ ، وَحَدَّثَهُ أَنَّهُ سَمِعَ سَعِيدَ بْنَ الْمُسَيَّبِ يَقُولُ : لَيْسَ مِنْ يَوْمٍ إِلَّا تُعْرَضُ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أُمَّتُهُ غُدْوَةً وَعَشِيَّةً فَيَعْرِفُهُمْ بِسِيمَاهُمْ وَأَعْمَالِهِمْ فَلِذَلِكَ يَشْهَدُ عَلَيْهِمْ ؛ يَقُولُ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ يَعْنِي بِنَبِيِّهَا وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هَؤُلَاءِ شَهِيدًا . وَمَوْضِعُ كَيْفَ نُصِبَ بِفِعْلٍ مُضْمَرٍ ، التَّقْدِيرُ فَكَيْفَ يَكُونُ حَالُهُمْ ؛ كَمَا ذَكَرْنَا . وَالْفِعْلُ الْمُضْمَرُ قَدْ يَسُدُّ مَسَدَّ إِذَا ، وَالْعَامِلُ فِي إِذَا جِئْنَا . وَشَهِيدًا حَالٌ . وَفِي الْحَدِيثِ مِنَ الْفِقْهِ جَوَازُ قِرَاءَةِ الطَّالِبِ عَلَى الشَّيْخِ وَالْعَرْضِ عَلَيْهِ ، وَيَجُوزُ عَكْسُهُ . وَسَيَأْتِي بَيَانُهُ فِي حَدِيثِ أُبَيٍّ فِي سُورَةِ لَمْ يَكُنْ ، إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى . وَشَهِيدًا نُصِبَ عَلَى الْحَالِ . الكتب - الجامع لأحكام القرآن - سورة النساء - قوله تعالى فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدا - قوله تعالى فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدا - الجزء رقم1 |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|