اعلانات
اعلانات     اعلانات
 


بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ : روى الإمام مسلم عن أبي أيُّوب الأنصاري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( مَن صام رمضان ثم أتبَعَه ستًّا من شوَّال، كان كصيام الدهر))؛ وروى الإمام الطبراني عن عبدالله ابن عمررضي الله تعالى عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( من صام رمضانَ وأتبعه ستًّا من شوَّالٍ خرج من ذنوبِه كيومِ ولدته أمُّه ) .

اللهم ربنا تقبل منا الصيام والصلاة والقرآن والقيام والدعاء وسائر صالح الأعمال ،وأجعلنا ممن قام ليلة القدر واجعلنا فيها من الفائزين المقبولين وكل عام ونحن وجميع المسلمين في خيرورخاء وصحة وعافية وسعادة وأمن وأمان .


           :: صورة عجيبة.. هل توجد عناكب عملاقة فوق المريخ ؟ (آخر رد :ابن الورد)       :: اكتشاف على كوكب المريخ يثير حيرة العلماء . (آخر رد :ابن الورد)       :: خطبة جمعة : الوطن نعمته وأمانه - الشيخ فيصل الحسني . (آخر رد :ابن الورد)       :: حلم (آخر رد :hoor)       :: أكثر شيء يحسدوننا اليهود عليه ثلاثة أشياء . (آخر رد :شبوه نت)       :: خطبة جمعة : أحب الأعمال إلى الله - الشيخ فيصل الحسني . (آخر رد :ابن الورد)       :: بالصور: اكتشاف تاريخي لجيمس ويب.. العثور على المادة الأولى للحياة . (آخر رد :ابن الورد)       :: ناسا تكشف: أول دليل على احتمال وجود حياة فوق المريخ . (آخر رد :ابن الورد)       :: طاقية الإخفاء أصبحت حقيقة.. ابتكار أول درع للتخفي (آخر رد :ابن الورد)       :: أخطر جمعية سحر أسود بالعالم أعضاؤها أعظم سحرة الكون..في "الفجر الذهبي" (آخر رد :طالب علم)      

 تغيير اللغة     Change language
Google
الزوار من 2005:
Free Website Hit Counter

منهج السلف الصالح . The Salafi Curriculum عقيدة وفقه ومعاملات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 02 May 2007, 12:21 PM
إلى متى
وسام الشرف
إلى متى غير متصل
لوني المفضل Cadetblue
 رقم باحث : 83
 تاريخ التسجيل : Jun 2006
 فترة الأقامة : 6515 يوم
 أخر زيارة : 21 Sep 2009 (09:50 AM)
 المشاركات : 691 [ + ]
 التقييم : 10
 معدل التقييم : إلى متى is on a distinguished road
بيانات اضافيه [ + ]
عبدالله بن عباس..رجال...



رجال حَوْل الرَّسول (صلى الله عليه وسلم)

عبدالله بن عباس



حبر هذه الأمة



يشبه ابن عباس, عبدالله بن الزبير في أنه أدرك الرسول وعاصره وهو غلام, ومات الرسول قبل أن يبلغ ابن عباس سنّ الرجولة.

لكنه هو الآخر تلقى في حداثته كل خامات الرجولة, ومبادئ حياته من رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي كان يؤثره, ويزكيه, ويعلّمه الحكمة الخالصة.

وبقوة ايمانه, وقوة خلقه, وغزارة علمه, اقتعد ابن عباس رضي الله عنه مكانا عاليا بين الرجال حول الرسول.



**



هو ابن العباس بن عبد المطلب بن هاشم, عم الرسول صلى الله عليه وسلم.

ولقبه الحبر.. حبر هذه الأمة, هيأه لهذا اللقب, ولهذه المنزلة استنارة عقله وذكاء قلبه, واتساع معارفه.

لقد عرف ابن عباس طريق حياته في أوليات أيامه وازداد بها معرفة عندما رأى الرسول عليه الصلاة والسلام يدنيه منه وهو طفل ويربّت على كتفه وهو يقول:

" اللهم فقهه في الدين وعلمه التأويل".

ثم توالت المناسبات والفرص التي يكرر فيها الرسول هذا الدعاء ذاته لابن عمه عبدالله بن عباس.. وآنئذ أدرك ابن عباس أنه خلق للعلم, والمعرفة.

وكان استعداده العقلي يدفعه في هذا الطريق دفعا قويا.



فعلى الرغم من أنه لم يكن قد جاوز الثالثة عشرة من عمره يوم مات رسول الله, فانه لم يضع من طفولته الواعية يوما دون أن يشهد مجالس الرسول ويحفظ عنه ما يقول..

وبعد ذهاب الرسول الى الرفيق الأعلى حرص ابن عباس على أن يتعلم من أصحاب الرسول السابقين ما فاته سماعه وتعلمه من الرسول نفسه..

هنالك, جعل من نفسه علامة استفهام دائمة.. فلا يسمع أن فلانا يعرف حكمة, أو يحفظ حديثا, الا سارع اليه وتعلم منه..

وكان عقله المضيء الطموح يدفعه لفحص كل ما يسمع.. فهو لا يعنى بجمع المعرفة فحسب, بل ويعنى مع جمعها بفحصها وفحص مصادرها..

يقول عن نفسه:

" ان كنت لأسأل عن الأمر الواحد, ثلاثين من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم".

ويعطينا صورة لحرصه على ادراكه الحقيقة والمعرفة فيقول:

" لما قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم قلت لفتى من الأنصار:

هلمّ فلنسأل أصحاب رسول الله, فانهم اليوم كثير.

فقال: يا عجبا لك يا بن عباس!! أترى الناس يفتقرون اليك, وفيهم من أصحاب رسول الله من ترى..؟؟

فترك ذلك, وأقبلت أنا أسأل أصحاب رسول الله.. فان كان ليبلغني الحديث عن الرجل, فآتي اليه وهو قائل في الظهيرة, فأتوسّد ردائي على بابه, يسفي الريح عليّ من التراب, حتى ينتهي من مقيله, ويخرج فيراني, فيقول: يا ابن عم رسول الله ما جاء بك..؟؟ هلا أرسلت اليّ فآتيك..؟؟ فأقول لا, أنت أحق بأن أسعى اليك, فأسأله عنه الحديث وأتعلم منه"..!!

هكذا راح فتانا العظيم يسأل, ويسأل, ويسأل.. ثم يفحص الاجابة مع نفسه, ويناقشها بعقل جريء.

وهو في كل يوم, تنمو معارفه, وتنمو حكمته, حتى توفرت له في شبابه الغضّ حكمة الشيوخ وأناتهم, وحصافتهم, وحتى كان أمير المؤمنين عمر رضي الله عنه يحرص على مشورته في كل أمر كبير.. وكان يلقبه بفتى الكهول..!!

سئل ابن عباس يوما:" أنّى أصبت هذا العلم"..؟

فأجاب:

" بلسان سؤل..

وقلب عقول"..

فبلسانه المتسائل دوما, وبعقله الفاحص أبدا, ثم بتواضعه ودماثة خلقه, صار ابن عباس" حبر هذه الأمة..

ويصفه سعد بن أبي وقاص بهذه الكلمات:

" ما رأيت أحدا أحضر فهما, ولا أكبر لبّا, ولا أكثر علما, ولا أوسع حلما من ابن عباس..

ولقد رأيت عمر يدعوه للمعضلات, وحوله أهل بدر من المهاجرين والأنصار فيتحدث ابن عباس, ولا يجاوز عمر قوله"..

وتحدث عنه عبيد بن عتبة فقال:

" ما رأيت أحدا كان أعلم بما سبقه من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم من ابن عباس..

ولا رأيت أحدا, أعلم بقضاء أبي بكر وعمر وعثمان منه..

ولا أفقه في رأي منه..

ولا أعلم بشعر ولا عربية, ولا تفسير للقرآن, ولا بحساب وفريضة منه..

ولقد كان يجلس يوما للفقه.. ويوما للتأويل.. يوما للمغازي.. ويوما للشعر.. ويوم لأيام العرب وأخبارها..

وما رأيت عالما جلس اليه الا خضع له, ولا سائلا الا وجد عنده علما"..!!



**



ووصفه مسلم من أهل البصرة, وكان ابن عباس قد عمل واليا عليها للامام عليّ ابن أبي طالب, فقال:

" انه آخذ بثلاث, تارك لثلاث..

آخذ بقلوب الرجال اذا حدّث..

وبحسن الاستماع اذا حدّث..

وبأيسر الأمرين اذا خولف..

وتارك المراء..

ومصادقة اللئام..

وما يعتذر منه"..!!



**



وكان تنوّع ثقافته, وشمول معرفته ما يبهر الألباب.. فهو الحبر الحاذق الفطن في كل علم.. في تفسير القرآن وتأويله وفي الفقه.. وفي التاريخ.. وفي لغة العرب وآدابهم, ومن ثمّ فقد كان مقصد الباحثين عن المعرفة, يأتيه الناس أفواجا من أقطار الاسلام, ليسمعوا منه, وليتفقهوا عليه..

حدّث أحد أصحابه ومعاصريه فقال:

" لقد رأيت من ابن عباس مجلسا, لو أن جميع قريش فخرت به, لكان لها به الفخر..

رأيت الناس اجتمعوا على بابه حتى ضاق بهم الطريق, فما كان أحد يقدر أن يجيء ولا أن يذهب..

فدخلت عليه فأخبرته بمكانهم على بابه, فقال لي: ضع لي وضوءا, فتوضأ وجلس وقال: أخرج اليهم, فادع من يريد أن يسأل عن القرآن وتأويله..فخرجت فآذنتهم: فدخلوا حتى ملؤا البيت, فما سالوا عن شيء الا اخبرهم وزاد..

ثم قال لهم: اخوانكم.. فخرجوا ليفسحوا لغيرهم.

ثم قال لي: أخرج فادع من يريد أن يسأل عن الحلال والحرام..

فخرجت فآذنتهم: فدخلوا حتى ملؤا البيت, فما سألوا عن شيء الا أخبرهم وزادهم..

ثم قال: اخوانكم.. فخرجوا..

ثم قال لي: ادع من يريد أن يسأل عن الفرائض, فآذنتهم, فدخلوا حتى ملؤا البيت, فما سألوه عن شيء الا أخبرهم وزادهم..

ثم قال لي: ادع من يريد أن يسال عن العربية, والشعر..

فآذنتهم فدخلوا حتى ملؤا البيت, فما سألوه عن شيء الا أخبرهم وزادهم"!!



وكان ابن عباس يمتلك الى جانب ذاكرته القوية, بل الخارقة, ذكاء نافذا, وفطنة بالغة..

كانت حجته كضوء الشمس ألقا, ووضوحا, وبهجة.. وهو في حواره ومنطقه, لا يترك خصمه مفعما بالاقتناع وحسب, بل ومفعما بالغبطة من روعة المنطق وفطنة الحوار..

ومع غزارة علمه, ونفاذ حجته, لم يكن يرى في الحوار والمناقشة معركة ذكاء, يزهو فيها بعلمه, ثم بانتصاره على خصمه.. بل كان يراها سبيلا قويما لرؤية الصواب ومعرفته..

ولطالما روّع الخوارج بمنطقه الصارم العادل..

بعث به الامام عليّ كرّم الله وجهه ذات يوم الى طائفة كبيرة منهم فدار بينه وبينهم حوار رائع وجّه فيه الحديث وساق الحجة بشكل يبهر الألباب..

ومن ذلك الحوار الطويل نكتفي بهذه الفقرة..

سألهم ابن عباس:

" ماذا تنقمون من عليّ..؟"

قالوا:

" ننتقم منه ثلاثا:

أولاهنّ: أنه حكّم الرجال في دين الله, والله يقول ان الحكم الا لله..

والثانية: أنه قاتل, ثم لم يأخذ من مقاتليه سبيا ولا غنائم, فلئن كانوا كفارا, فقد حلّت أموالهم, وان كانوا مؤمنين فقد حرّمت عليه دماؤهم..!!

والثالثة: رضي عند التحكيم أن يخلع عن نفسه صفة أمير المؤمنين, استجابة لأعدائه, فان لم يكن امير المؤمنين, فهو أمير الكافرين.."

وأخذ ابن عباس يفنّد أهواءهم فقال:

" أما قولكم: انه حكّم الرجال في دين الله, فأيّ بأس..؟

ان الله يقول: يا أيها الذين آمنوا, لا تقتلوا الصيد وأنتم حرم, ومن قتله منكم متعمدا فجزاء مثل ما قتل من النعم يحكم به ذوا عدل منكم..

فنبؤني بالله: أتحكيم الرجال في حقن دماء المسلمين أحق وأولى, أم تحكيمهم في أرنب ثمنها درهم..؟؟!!

وتلعثم زعماؤهم تحت وطأة هذا المنطق الساخر والحاسم.. واستأنف حبر الأمة حديثه:

" وأما قولكم: انه قاتل فلم يسب ولم يغنم, فهل كنتم تريدون أن يأخذ عائشة زوج الرسول وأم المؤمنين سبيا, ويأخذ أسلابها غنائم..؟؟

وهنا كست وجوههم صفرة الخجل, وأخذوا يوارون وجوههم بأيديهم..

وانتقل ابن عباس الى الثالثة:

" وأما قولكم: انه رضي أن يخلع عن نفسه صفة أمير المؤمنين, حتى يتم التحكيم, فاسمعوا ما فعله الرسول يوم الحديبية, اذ راح يملي الكتاب الذي يقوم بينه وبين قريش, فقال للكاتب: اكتب. هذا ما قاضى عليه محمد رسول الله. فقال مبعوث قريش: والله لو كنا نعلم أنك رسول الله ما صددناك عن البيت ولا قاتلناك..

فاكتب: هذا ما قاضى عليه محمد بن عبدالله.. فقال لهم الرسول: والله اني لرسول الله وان كذبتم.. ثم قال لكاتب الصحيفة: أكتب ما يشاءون: اكتب: هذا ما قاضى عليه محمد بن عبدالله"..!!

واستمرّ الحوار بين ابن عباس والخوارج على هذا النسق الباهر المعجز.. وما كاد ينتهي النقاش بينهم حتى نهض منهم عشرون ألفا, معلنين اقتناعهم, ومعلنين خروجهم من خصومة الامام عليّ..!!



**



ولم يكن ابن عباس يمتلك هذه الثروة الكبرى من العلم فحسب. بل كان يمتلك معها ثروة أكبر, من أخلاق العلم وأخلاق العلماء.

فهو في جوده وسخائه امام وعالم..

انه ليفيض على الناس من ماله.. بنفس السماح الذي يفيض به عليهم من علمه..!!

ولقد كان معاصروه يتحدثون فيقولون:

" ما رأينا بيتا أكثر طعاما, ولا شرابا, ولا فاكهة, ولا علما من بيت ابن عباس"..!!

وهو طاهر القلب, نقيّ النفس, لا يحمل لأحد ضغنا ولا غلا.

وهوايته التي لا يشبع منها, هي تمنّيه الخير لكل من يعرف ومن لا يعرف من الناس..

يقول عن نفسه:

" اني لآتي على الآية من كتاب الله فأود لو أن الناس جميعا علموا مثل الذي أعلم..

واني لأسمع بالحاكم من حكام المسلمين يقضي بالعدل, ويحكم بالقسط, فأفرح به وأدعو له.. ومالي عنده قضيّة..!!

واني لأسمع بالغيث يصيب للمسلمين أرضا فأفرح به, ومالي بتلك الأرض سائمة..!!"



**



وهو عابد قانت أوّاب.. يقوم من الليل, ويصوم من الأيام, ولا تخطئ العين مجرى الدموع تحت خديّه, اذ كان كثير البكاء كلما صلى.. وكلما قرأ القرآن..

فاذا بلغ في قراءته بعض آيات الزجر والوعيد, وذكر الموت, والبعث علا نشيجه ونحيبه.



**



وهو الى جانب هذا شجاع, أمين, حصيف.. ولقد كان له في الخلاف بين عليّ ومعاوية آراء تدلّ على امتداد فطنته, وسعة حيلته.

وهو يؤثر السلام على الحرب.. والرفق على العنف.. والمنطق على القسر..

عندما همّ الحسين رضي الله عنه بالخروج الى العراق ليقاتل زيادا, ويزيد, تعلق ابن عباس به واستمات في محاولة منعه.. فلما بلغه فيما بعد نبأ استشهاده, أقضّه الحزن عليه, ولزم داره.

وفي كل خلاف ينشب بين مسلم ومسلم, لم تكن تجد ابن عباس الا حاملا راية السلم, والتفاهم واللين..

صحيح أنه خاض المعركة مع الامام عليّ ضد معاوية. ولكنه فعل ذلك لأن المعركة في بدايتها كانت تمثل ردعا لازما لحركة انشقاق رهيبة, تهدد وحدة الدين ووحدة المسلمين.



**



وعاش ابن عباس يملأ دنياه علما وحكمة, وينشر بين الناس عبيره وتقواه..

وفي عامه الحادي والسبعين, دعي للقاء ربه العظيم وشهدت مدينة الطائف مشهدا حافلا لمؤمن يزف الى الجنان.

وبينما كان جثمانه يأخذ مستقره الآمن في قبره, كانت جنبات الأفق تهتز بأصداء وعد الله الحق:

( يا أيتها النفس المطمئنة

ارجعي الى ربك راضية مرضية

فادخلي في عبادي

وادخلي جنتي)





رد مع اقتباس
قديم 09 May 2007, 07:46 AM   #2
إبداع
باحث برونزي


الصورة الرمزية إبداع
إبداع غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 110
 تاريخ التسجيل :  Oct 2006
 أخر زيارة : 08 May 2009 (05:15 PM)
 المشاركات : 14 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


بسم الله الرحمن الرحيم

شكراً جزيلاً لك أخي * إلى متى * على ماتقدمه لنا من مواضيع جميلة ومفيدة.


 

رد مع اقتباس
قديم 09 May 2007, 02:34 PM   #3
إلى متى
وسام الشرف


الصورة الرمزية إلى متى
إلى متى غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 83
 تاريخ التسجيل :  Jun 2006
 أخر زيارة : 21 Sep 2009 (09:50 AM)
 المشاركات : 691 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


العفو يا أختي (إبداع)

ولك جزيل الشكر على المرور والمشاركة،،،

فبارك الله فيك ولا حرمنا من مشاركاتك الدائمة.


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
روى هذه القصة مغسل الأموات الشيخ:: عباس بتاوي أبو خالد منهج السلف الصالح . The Salafi Curriculum 6 04 Sep 2007 10:50 PM
عبدالله بن الزبير... رجال.... إلى متى منهج السلف الصالح . The Salafi Curriculum 5 28 Apr 2007 10:08 AM
عبدالله بن عمرو بن العاص...رجال..... إلى متى منهج السلف الصالح . The Salafi Curriculum 2 03 Apr 2007 08:41 AM
رجال حَوْل الرَّسول/ عبدالله بن رواحة إلى متى منهج السلف الصالح . The Salafi Curriculum 4 27 Jan 2007 08:49 AM
رجال حَوْل الرَّسول/ عبدالله بن مسعودMen around the Prophet, peace be upon him إلى متى منهج السلف الصالح . The Salafi Curriculum 2 17 Jan 2007 02:19 PM

 
مايُكتب على صفحات المركز يُعبّر عن رأى الكاتب والمسؤولية تقع على عاتقه


علوم الجان - الجن - عالم الملائكة - ابحاث عالم الجن وخفاياه -غرائب الجن والإنس والمخلوقات - فيديو جن - صور جن - أخبار جن - منازل الجن - بيوت الجن- English Forum
السحر و الكهانة والعرافة - English Magic Forum - الحسد والعين والغبطة - علم الرقى والتمائم - الاستشارات العلاجية - تفسير الرؤى والاحلام - الطب البديل والأعشاب - علم الحجامة

الساعة الآن 01:17 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
جميع الحقوق محفوظة لمركز دراسات وأبحاث علوم الجان العالمي