إن العبد إذا أذنبَ ذنّبــــا

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهُ

مساءٌ كُلهُ خيراً ، فمُجالستِكُم راحةً وصِحةً وذِكرآ .

لن أُطِيلَ عليكُم

كُنتُ قبلَ قليل أقرأ سورة المُطففين ، وتمعنتَ كلِماتِها وتفسيراتِها .

توقفتُ عِند آيةٍ في قولهِ تعالى : ( كلا بل ران على قُلُوبِهِم ماكانوا يكسِبون )

إن المعاصي والذنوب اللتي نقترِفُها ونتهاونُ بِها ونرآها بِأعيُنِنا صغيرةً فهي عِند اللهِ كبيرة
كُل ماعصيناهُ نكتت نُكتةً في قُلوبِنا إلى أن يسوّدّ القلب ونُصبِح ممن رآن على قلبِه

لكن متى تزولُ هذهِ النُكت السوداء ؟

عندما نستغفرُ الله بعد كُلِ ذنب

فأكثِروا الإستغفار

عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " إن العبدّ إذا أذنب ذنباً نكتت في قلبهِ نُكتة سوداء ، فإن تاب ونزع وأستغفر صقل قلبه ، وإن عاد زادت حتى تغلف قلبهُ ، فذلك الران الذي ذكره الله سبحانه وتعالى في القرآن "

وشكراً لكم كانت معكم أختكم فتاة نادرة أحبت أن تُذكِركم بالإستغفار وتدبّر الأيات

بسم الله الرحمن الرحيم
بارك الله فيكم ونفع بكم

استغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم واتوب إليه

الإستغفار مفتاح لكل باب وهبه عظيمه من الرب

جزاكم الله خيراً ورفع قدركم

وجعله الله في موازين أعمالكم الصالحه

بارك الله فيكم أختنا الفاضلة
وجعلها فى ميزان الحسنات يوم الحسرات

اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات

بارك الله فيكِ اختى ونفع بك الاسلام والمسلمين

جزاك الله خير اختي الفاضلة ونفع بك الاسلام والمسلمين

:
اللهم إنّا نستغفرُك ونتوب إليك من ذنوبنا وإسرافنا في أمرنا

استغفر الله .. استغفر الله .. اسغفر الله


:

بارك الله فيكِ ورفع قدرك وأجزل لكِ العطاء

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيكم أختنا الفاضلة ونفع الله بكم
وغفر الله لنا ولكم

الإستغفار من أهم أسباب توسعة الأرزاق قال تعالى :

(( فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراً _ يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَاراً _ وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَاراً )) نوح: 10 – 12

والران من أمراض القلوب التي تكون نتيجة الذنوب والمعاصي

قال ابن القيم رحمه الله تعالى : والران دخان الذنوب الذي يغطي القلوب ويحجبها عن علام الغيوب فلا يلتفت القلب إلى ربه نسأل الله السلامة والعافية

وسنضع محاضرة في القريب العاجل إن شاء الله تعالى تبين لنا أثر الذنب وشؤم المعصية على الفرد وعلى الأسرة وعلى المجتمع ...

أنرتُم متصفحي فحي هلا بِكُم
ماننحرم من هالطلة يارب

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفاروق

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيكم أختنا الفاضلة ونفع الله بكم
وغفر الله لنا ولكم

الإستغفار من أهم أسباب توسعة الأرزاق قال تعالى :

(( فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراً _ يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَاراً _ وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَاراً )) نوح: 10 – 12

والران من أمراض القلوب التي تكون نتيجة الذنوب والمعاصي

قال ابن القيم رحمه الله تعالى : والران دخان الذنوب الذي يغطي القلوب ويحجبها عن علام الغيوب فلا يلتفت القلب إلى ربه نسأل الله السلامة والعافية

وسنضع محاضرة في القريب العاجل إن شاء الله تعالى تبين لنا أثر الذنب وشؤم المعصية على الفرد وعلى الأسرة وعلى المجتمع ...

كلِماتِك شيخي كالذهب تناثر فتميّز بين الحُليّ

ننتظر المحاظرة فنحن بِحاجةِ لها ، هُناك أمور تحدث لنا لا نتمناها ، فندعوا الله تعالى بتفريجها ، يُطِيل الفرج ، نبحث عن ذنبٍ إقترفناه ، ولا نعلم إن كانا نستحِق كُل هذا العذاب منه أم لا
فنحنُ بِحاجةٍ للتوضيحِ أكثر ولعلها تكون في محاضرتكم

وجزاكم الله خير