اعلانات
اعلانات     اعلانات
 


بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ : عَنْ أَبِي رُقَيَّةَ تَمِيمِ بْنِ أَوْسٍ الدّارِيِّ (رضي الله عنه) أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ قالَ: «الدِّينُ النَّصِيحَةُ. قُلْنا: لِمَنْ؟ قالَ لِلَّهِ، وَلِكِتابِهِ، وَلِرَسُولِهِ، وَلِأَئِمَّةِ المُسْلِمِينَ وَعامَّتِهِمْ». رَواهُ مُسْلِمٌ.

يُروى أنَّ عليَّ بنَ أبي طالبٍ رَضِيَ اللهُ عنه كتَبَ إلى ابنِه مُحَمَّدِ بنِ الحَنَفيَّةِ: (لا يكُنْ أخوك على قَطيعَتِك أقوى مِنك على صِلتِه، وعلى الإساءةِ أقوى مِنك على الإحسانِ) .


           :: وادي الجن شمال المدينة والبئر . (آخر رد :ابن الورد)       :: زعماعندو قدرة خارقة "بوهالي" خارج يداوي الناس من أمراض فالشارع العام فيها حارالأطباء (آخر رد :ابن الورد)       :: الشريف بهلول كيداوي وكيدير عمليات مستعصية وكيتحدى أطباء جميع دول العالم (آخر رد :ابن الورد)       :: 5:04 / 9:22 خطير ..عبد السلام دخانة يشرب ويستحم بالاسيد / الماء القاطع . (آخر رد :ابن الورد)       :: هَدْيِه النبي صلى الله فِي الْعِلَاجِ بِشُرْبِ الْعَسَلِ، وَالْحِجَامَةِ، وَالْكَيِّ. (آخر رد :ابن الورد)       :: استكشاف قرية الجن الفروثي وتجربة جهاز كاشف الجن والأشباح بالموجات الكهرومغناطيسية . (آخر رد :ابن الورد)       :: محمود صلاح بتصريح صادم: الجن يتعامل معنا والمنظومة التي تدير العالم تستجلب الشياطين ! (آخر رد :ابن الورد)       :: محمود صلاح يتحدث عن أسرار عبدة الشيطان :" التاروت هو أمر شيطاني "! (آخر رد :ابن الورد)       :: محمود صلاح يتحدى المنجمين : 2024 فيها لقاء مع الفضائيين وظهور وباء الزومبي ! (آخر رد :ابن الورد)       :: ماهي حقيقة مثلث برمودا ؟ ولماذا تختفي الطائرات والسفن به ؟ (آخر رد :ابن الورد)      

 تغيير اللغة     Change language
Google
الزوار من 2005:
Free Website Hit Counter

منهج السلف الصالح . The Salafi Curriculum عقيدة وفقه ومعاملات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 11 Jul 2008, 01:27 AM
مكاوية
جزاها الله خيراً
مكاوية غير متصل
لوني المفضل Cadetblue
 رقم باحث : 2275
 تاريخ التسجيل : Jan 2008
 فترة الأقامة : 5962 يوم
 أخر زيارة : 27 Oct 2008 (11:00 AM)
 المشاركات : 1,424 [ + ]
 التقييم : 10
 معدل التقييم : مكاوية is on a distinguished road
بيانات اضافيه [ + ]
التدليل سوس ينخر في شخصية أبنائنا



التدليل سوس ينخر في شخصية أبنائنا

أن نحب أطفالنا، ونريدهم أن يكونوا سعداء، لا يعني أن نحقق لهم جميع رغباتهم، فهذا النوع من الحب، لا يبني شخصية الطفل بطريقة إيجابية، إذ يضعف التدليل إحساسه بالأمن والطمأنينة، ويدفعه إلى التفكير في ذاته فقط، أي أن يصبح أنانياً، كما أنه قد يتجه إلى السرقة عندما لا تحقق رغباته عندما يكبر، ويرتفع ثمن ما يرغب فيه من أشياء، ويجد الوالدان صعوبة في الاستجابة لها مادياً.

إذن، علينا كآباء أن نضع حدوداً لرغبات أطفالنا، أن نعلمهم الفرق بين التصرف الصحيح والسلوك الخاطئ، إلا أننا لا نتوقع أيضاً أن يكون أبناؤنا سعداء بهذه الحدود، لن يبتسم الطفل لوالده ويقول له: شكراً يا أبي لأنك طلبت مني أن أترك اللعب لكي أدرس.
أو يقول له: أشكرك يا والدي لأنك أمرتني أن أجمع ألعابي، وأعيدها إلى مكانها بعد أن أنتهي من اللعب.

كما أن الأب الذي يريد أن يعلم ابنه معنى المشاركة، فيطلب منه أن يشارك أخته في قطعة الحلوى التي معه، لا يتوقع أن يكون ابنه فرحاً ويقول له: أشكرك يا أبي لأنك طلبت مني أن أقتسم قطعة الحلوى مع أختي.

من الطبيعي أن يتضايق أطفالنا من الحدود التي نضعها لهم، وعلينا أن نتوقع إجاباتهم الغاضبة، أو عبوس وجوههم أو تجاهلهم، لأنهم يكرهون قوانيننا وحدودنا التي نضعها لهم، كما أنهم لا يحبوننا في تلك اللحظات، إذ من الصعب على الأطفال أن يفصلوا بيننا وبين تصرفاتنا، وعندما نصر على أن يفعلوا شيئاً لا يريدون هم أن يفعلوه، أو عندما نرفض أن نستجيب لتوسلاتهم، فإننا كثيراً ما نسمع منهم هذه الجمل الغاضبة (أنت لئيم)، أو (أنك لا تحبني)، أو (أكرهك)، أو (أنا لن أكون صديقك)، أو (أنا لن أحبك بعد اليوم).

إلا أن كراهية الطفل هذه مؤقتة فقط، لأنه لم يحصل على ما يريد، وللمزيد من التوضيح، سأضرب مثالاً عملياً لنرى كيف تعاملت أم سهير بمهارة مع كراهية ابنتها المؤقتة.

كانت الأم في طريقها للخروج من البيت، عندما طلبت منها ابنتها سهير البالغة منا لعمر أربع سنوات، أن تشتري لها بعض العلكة، إلا أن الأم رفضت قائلة: لن أشتري لك علكة، لأنها مضرة لأسنانك.
ردت سهير غاضبة: أنت لا تحبينني، أنا أكرهك.
علقت الأم بهدوء: تبدين غاضبة.
قالت الابنة: ولن أحبك بعد اليوم، أو أكون صديقتك.
ردت الأم: أنت غاضبة إلى حد أن تقولي بأنك لن تحبيني بعد اليوم.
أجابت سهير: لن أحبك، ولا أريد أن أرى وجهك.

قالت الأم: ربما عندما لا تكونين غاضبة جداً، ستشعرين أنك تحبينني مرة أخرى، وستسرك رؤيتي.
وبعد مرور عشر دقائق، عادت سهير إلى أمها قائلة: أنا لست غاضبة الآن، هل تلعبين لعبة معي؟
ردت الأم بترحيب: طبعاً يا حبيبتي.

لقد تعاملت والدة سهير معها بمهارة عالية، لأنها توقعت أن رفضها شراء العلكة لابنتها سوف يضايقها، لذلك لم تهتم شخصياً عندما قالت لها: أنت لا تحبينني، أنا أكرهك.
فهي تعلم أن شعور ابنتها مؤقت، وقد عرت به عن غضبها لأنها لم تستجب لرغبتها، لقد وضعت هذه الأم حدوداً لابنتها، وأشعرتها أنها تدرك شعورها من خلال إجابتها: أنت غاضبة إلى حد أن تقولي بأنك لن تحبيني بعد اليوم.
إلا أنها جعلتها ملزمة بقبول تلك الحدود من أجل مصلحتها.

والدة احمد لم تفعل ذلك، وإنما استسلمت لابنها لأنه أشعرها بالذنب إذا لم تدعه يشاهد برنامجه، لم تلزم ابنها بالحدود التي وضعتها بطريقة حازمة، مثلما يتضح لنا من عرض هذا المثال:
قال احمد لوالدته: أريد أن أشاهد البرنامج القادم.
أجابت أمه: لكنك لم تتوقف عن مشاهدة التلفزيون منذ أن عدت من المدرسة.

رد احمد : أعلم ذلك، لكن ليس لدي أي واجبات مدرسية اليوم.
قالت الأم: ولو، لقد شاهدت التلفزيون بما فيه الكفاية.
قال احمد : أرجوك يا أمي، إنه استعراض عظيم.
أجابت الأم: لكن عيناك متعبتان من طول مشاهدتك للتلفزيون.
عاد احمد يلح عندما لاحظ أن أمه بدأت تلين لمطلبه: البرنامج لن يتجاوز نصف الساعة، أرجوك يا أمي.
إلا إن أمه عادت تقول: لكني أعتقد أن البرنامج غير مناسب لسنك.

هنا، بدأ الابن يضغط على شعور والدته بقوله: إن أصدقائي يشاهدونه كل أسبوع، سأكون الشخص الوحيد الذي لم يشاهده.
عندئذ، استجابت الأم لإلحاح ابنها وسمحت له بمشاهدة البرنامج، فهي لا تريده أن يكون غير سعيد، ووقعت دون أن تشعر في مصيدة إسعاد الطفل، عندما كسرت الحدود التي وضعتها لابنها.

لكن الأم تخطئ في تربية طفلها إذا فعلت ذلك، إذ كان المفروض أن تعالج هذا الموقف مع ابنها بالأسلوب الذي اتبعته والدة سهير، لكي لا تقع في مصيدة الحرص على إرضاء ابنها بصورة مؤقتة قد يكون لها تأثير سلبي على شخصيته مستقبلاً، عندئذ سيجد الطفل نفسه مضطراً للالتزام بهذه الحدود، حتى لو لم يرض بها، لأنها تهدف من ورائها إلى مصلحته، وبهذا الأسلوب الحازم المقنع في التربية، ينشأ الطفل بنفس متوازنة تدرك الحدود التي تقف عندها في سبيل تحقيق رغباتها




 توقيع : مكاوية


رد مع اقتباس
قديم 11 Jul 2008, 01:37 AM   #2
مكاوية
جزاها الله خيراً


الصورة الرمزية مكاوية
مكاوية غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 2275
 تاريخ التسجيل :  Jan 2008
 أخر زيارة : 27 Oct 2008 (11:00 AM)
 المشاركات : 1,424 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


بين الحنان والتدليل شعرة

يخلط الكثيرون بين الاهتمام بالطفل والإفراط في تدليله ، وبوجه عام فإن الاعتناء بالطفل شيء جيد، وضروري لعملية نموه الطبيعية، غير أنه إذا زاد هذا الاهتمام عن الحد ، أو جاء في وقت غير مناسب ، كانت له أضرارا بالغة، كأن يتعارض اهتمامنا به مع تعلمه كيف يفعل الأشياء بنفسه، وكيف يتعامل مع ضغوط الحياة، وكذلك إذا استسلمنا لطلب الطفل أثناء انشغالنا؛ أو في أعقاب تصرفه تصرفاً خاطئاً يستحق عليه العقاب بالإهمال

يقول ( دنيس شولمان ) أحد الاختصاصين في مجال سلوك الأطفال : " إن الأطفال يترجمون ردود فعل الوالدين إلى سلوكيّات تمكّنهم من تحقيق ما يريدون ، ولذا من الخطأ الكبير أن يتعوّد الطفل على تلبية كل طلباته ، من المفروض أن يسمع الطفل كلمة ( لا ) كثيرا ، ليكفّ عندها من استخدام الأساليب الملتوية لتحقيق مطالبه"


التدليل يفسد أكثر مما يصلح

إن التدليل المفرط للطفل يفسده أكثر مما يصلحه لعدة أسباب وهي:

1ـ تدليل الأطفال يقضي نهائياً على فرصة تكون الإرادة فيهم ، حيث يتعلق بوالديه لدرجة لا أنه يستطيع أن يتخذ أبسط القرارات الخاصة به دون الرجوع إليهما ، ويفتقر إلى الثقة بالنفس ، وليس معنى ذلك أن تكون الشدة هي الضمان الأمثل لنشأة هؤلاء الأطفال نشأة سليمة فخير الأمور أوسطها.

2ـ الطفل المدلل لا يستطيع الاعتماد على نفسه أو مواجهة متاعب ومصاعب الحياة لأنه يفتقر إلى المهارات اللازمة للتغلب على المشكلات اليومية.

3ـ يحذر رجال التربية الأسرة من العاطفة الفياضة التي تجعل الطفل عاجزاً عن الارتباط بأقرانه حيث يشعر بتشبع شديد من عاطفة الأسرة فلا يميل إلى الآخرين وذلك ينمي داخله الوحدة والانطواء

4ـ الطفل المدلل هو طفل قلق بطبعه يستعجل الأمور، ويحكم على المواقف بسرعة دون تفهم ، وعلى مستوى شخصي وليس المستوى الموضوعي المطلوب

5ـ تسيطر على الطفل المدلل الأنانية وحب السيطرة على إخوته ، والعنف في تصرفاته معهم لإحساسه بالتميز عنهم

6ـ اهتمام الأسرة بطفل دون آخر ، من شأنه زراعة الغيرة والحقد في نفس الطفل المهمل وإهانة كبريائه ، ومن ثم تتغير طباعه بحيث تتسم بالشذوذ والغرابة والميل إلى الانتقام من أفراد المجتمع المحيط به

الإزعاج أفضل من الانحراف

عندما يدرك الطفل أن ما يريده يتحقّق بالإزعاج فانه يتحوّل إلى طفل مزعج , لكن كثيراً من الإزعاج أفضل من قليل من الانحراف السلوكي الذي يتولد تلقائيا في شخصيته إذا استجبنا لمطالبه في كل صغيرة وكبيرة ،

ومع ذلك فإن هناك وسائل كثيرة لإيقاف هذا الإزعاج من أهمها :

• تحديد قواعد التهذيب المناسبة لسن الطفل : وهذه مسؤولية الوالدين، إذ عليهما وضع قواعد تهذيب السلوك الخاصة بطفلهم، عند بلوغه السن التي يحبو فيها، ففي بعض الأحيان قد يكون مفيداً للطفل إذا رفضنا طلبه بكلمة "لا"، فالطفل بحاجة إلى مؤثر خارجي يسيطر عليه حتى يتعلم كيف يسيطر على نفسه ويكون مهذباً في سلوكه

ومن المهم أن يعتاد الطفل الاستجابة بصورة لائقة إلى توجيهات والديه قبل دخوله المدرسة بفترة طويلة، ومن هذه التوجيهات:

جلوسه في مقعد السيارة، وعدم ضرب الأطفال الآخرين، وأن يكون مستعداً لمغادرة المنزل في الوقت المحدد صباحاً، أو عند الذهاب إلى الفراش.. وهكذا، وهذه النظم التي يضعها الكبار ليست محل نقاش للطفل، إذا كان الأمر لا يحتمل ذلك . غير أن هناك بعض الأمور التي يمكن أن يؤخذ فيها رأي الطفل، منها: أي الأطعمة يأكل؛ وأي الكتب يقرأ؛ وماذا يريد أن يلعب؛ وماذا يرتدي من الملابس... ولنجعل الطفل يميّز بين الأشياء التي يكون مخيّراً فيها وبين قواعد السلوك المحددة التي ليس فيها مجال للاختيار.

كما ينبغي أن لا نغفل عن التهذيب حتى في وقت المتعة والمرح , فليس معنى الترويح أن يتهاون الوالدان في تطبيق قواعد التهذيب، فإذا أساء الطفل السلوك حتى وقت اللعب واللهو فيجب تذكيره بالحدود التي عليه التزامها.

• ابنك هو إنسان وأنت تبتغي سعادته، وسعادته لن تأتي بحصاره في نمط معين من الحياة تفرضه عليه. وعلى العكس فإن سعادة الابن لن تأتي بإطلاق العنان له ليفعل كل ما يريده ، وبالتالي فلا مانع أن تؤدب ابنك التأديب اللازم عندما تراه قد خرج عن الحدود، ولا داعي بعدها أن تعاقب نفسك بالإحساس بالذنب لأنك فعلت ذلك.

• ليس جائزاً لنا أن نكبت غضبنا بدعوى أننا نخشى على الأبناء من الكبت ، فنعيش في حالة غيظ ، ويعيش الأبناء في حالة استهتار. كما أنه ليس جائزاً لنا أن نحول غضبنا إلى قسوة مبالغ فيها بإهدار إنسانية الأبناء.

فمثل هذا الإهدار يجعل الأبناء في حالة من الرعب المستمر من الحياة، ويزرع في نفوسهم التشاؤم، ويلقيهم في أحضان الإحساس يفقدان القيمة والاعتبار. ومن هذا المنطلق كان ( الحرمان ) هو أفضل طرق التقويم ، كالحرمان من المصروف أو الخروج للنزهة ، ولا نلجأ للضرب الغير مبرح إلا في أضيق الحدود ولكن علينا أن نعرف أن العقاب البسيط يحتاج إلى هدوء وثبات ولا يحتاج أن تجعل الطفل سبباً لكل منغصات حياتك فتنفجر فيه وكأنك تنهال ضرباً على كل ظروفك الصعبة

• كن حازماً في الخارج ومتساهلاً في البيت : أي أن نترك للطفل حرية النزهة في الملاعب والحدائق وأن يتبع في البيت نوعاً من النظام. وليس من الضروري أن يكون هذا النظام صارماً، ولكن المهم أن يراعى .

• لنتعود أن نقول لأطفالنا (لا) برفق بل ونحن نبتسم ، ونتمسك بصرامة وحنان معاً ، فهذا شيء مهم جداً. لأن من الملاحظ أن كثرة التوبيخ وكثرة الإهانة للطفل وكثرة الصراخ في وجهه ، تجعله يسيء الظن بنفسه وبقدراته، ولذلك فإن الطفل يكرر الخطأ

• إخبار الطفل مسبقاً: فالأطفال يجب أن يعرفوا دائماً ما الذي يتوقعونه وما الذي نتوقعه نحن منهم، فمثلا قبل اصطحاب الطفل للتسوق يجب على الأم أن تقول لطفلها: "نحن ذاهبان الآن إلى محل تجاري، وتوجد هناك حلوى كثيرة، ولكننا لن نشترى أياً منها لأننا لم نتناول غداءنا بعد ، حينها سيتوقع ما سيحدث ويعرف أيضاً أنه يجب عليه أن ينتظر إلى ما بعد الغذاء.

• تدريب الطفل على تحمل المسئولية ومساعدته على تحقيق ذلك أمر مهم للغاية‏، ‏ لأن أي نجاح يحققه في هذا المجال يدفعه إلى مزيد من المحاولات ويزيد من ثقته في نفسه‏..فلا بد أن يتدرج في تحمل المسئولية ، فيبدأ في التدريب على خلع ملابسه أو ارتدائها بنفسه ، ثم يتعلم الالتزام ببعض قواعد الآداب في مجالس الكبار والتحكم في العواطف والانفعالات وهكذا‏.. ‏ ويلعب الوالدان دورا مهما في تدريب الطفل على أن يثق بنفسه وبقدراته وتحمل الأعباء وتشجيعه إذا نجح في حل بعض المشكلات الصغيرة‏.



منقول..


 
 توقيع : مكاوية



رد مع اقتباس
قديم 11 Jul 2008, 03:26 PM   #3
أبو خالد
باحث جزاه الله تعالى خيرا


الصورة الرمزية أبو خالد
أبو خالد غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 25
 تاريخ التسجيل :  Jun 2005
 أخر زيارة : 15 Jul 2018 (03:04 PM)
 المشاركات : 13,860 [ + ]
 التقييم :  21
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 مزاجي
 وسائط MMS
وسائط MMS
 SMS ~
اللهم إني ظلمت نفسي
ظلـمآ كثيرآ
ولا يفغر الذنوب
الا أنت
فاغفر لي مفغرة من عندك
وأرحمني
إنك أنت الغفور الرحيم
لوني المفضل : Cadetblue


بارك الله فيكي اختي الفاضله

وجزاكي الله خير


 
 توقيع : أبو خالد



قال رسول الله صلى الله عليه وسلم « إذا دعا الرَّجلُ لأخيهِ بظَهرِ الغيبِ قالَتِ الملائِكةُ آمينَ ولَك بمِثلٍ»

الراوي: عويمر بن مالك أبو الدرداء المحدث:الألباني - المصدر: صحيح أبي داود -
خلاصة حكم المحدث: صحيح
فلاتحرمونا دعائكم


رد مع اقتباس
قديم 12 Jul 2008, 12:49 AM   #4
أبوحذيفة
جزاه الله تعالى خيرا


الصورة الرمزية أبوحذيفة
أبوحذيفة غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 1709
 تاريخ التسجيل :  Aug 2007
 أخر زيارة : 11 Mar 2016 (11:56 PM)
 المشاركات : 1,710 [ + ]
 التقييم :  10
 مزاجي
لوني المفضل : Cadetblue


بارك الله بك ونفع المؤمنين بك


 
 توقيع : أبوحذيفة



رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
هل تعلم أن الصوفي يؤجر على كشف عورته أبو سفيان الصوفيـــــــة ـ بيان وتحذير . Sufi statement warning 2 26 Dec 2010 07:16 PM
هل تعلم أن الصوفي يؤجر على كشف عورته ..؟؟!! أبو سفيان الصوفيـــــــة ـ بيان وتحذير . Sufi statement warning 2 06 Jun 2010 10:53 AM
هل يؤجر العبد إذا أصيب بالعين أو السحر؟ أبو سفيان القضــــــاء والقــــــدر ـ دراسات وأبحاث . الإدارة العلمية والبحوث Fate and destiny of studies an 8 20 Dec 2008 09:31 PM

 
مايُكتب على صفحات المركز يُعبّر عن رأى الكاتب والمسؤولية تقع على عاتقه


علوم الجان - الجن - عالم الملائكة - ابحاث عالم الجن وخفاياه -غرائب الجن والإنس والمخلوقات - فيديو جن - صور جن - أخبار جن - منازل الجن - بيوت الجن- English Forum
السحر و الكهانة والعرافة - English Magic Forum - الحسد والعين والغبطة - علم الرقى والتمائم - الاستشارات العلاجية - تفسير الرؤى والاحلام - الطب البديل والأعشاب - علم الحجامة

الساعة الآن 05:40 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
جميع الحقوق محفوظة لمركز دراسات وأبحاث علوم الجان العالمي