اعلانات
اعلانات     اعلانات
 


بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ : روى الإمام مسلم عن أبي أيُّوب الأنصاري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( مَن صام رمضان ثم أتبَعَه ستًّا من شوَّال، كان كصيام الدهر))؛ وروى الإمام الطبراني عن عبدالله ابن عمررضي الله تعالى عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( من صام رمضانَ وأتبعه ستًّا من شوَّالٍ خرج من ذنوبِه كيومِ ولدته أمُّه ) .

اللهم ربنا تقبل منا الصيام والصلاة والقرآن والقيام والدعاء وسائر صالح الأعمال ،وأجعلنا ممن قام ليلة القدر واجعلنا فيها من الفائزين المقبولين وكل عام ونحن وجميع المسلمين في خيرورخاء وصحة وعافية وسعادة وأمن وأمان .


           :: " يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث " (آخر رد :طالب علم)       :: توحيد الله تعالى (آخر رد :طالب علم)       :: سر من أسرار الدنيا (آخر رد :طالب علم)       :: ‎ - علاقه الروح و جسد الانسان - الشيخ نشأت أحمد‎ . (آخر رد :طالب علم)       :: من هم ؟ أهل السنة والجماعة (آخر رد :طالب علم)       :: عقيدتنا هي ...! (آخر رد :طالب علم)       :: من فوائد ابن القيم ( مراتب الناس في الصلاة ) (آخر رد :طالب علم)       :: بحث في فضل فاتحة الكتاب ... (آخر رد :طالب علم)       :: درجات تسلط الشيطان على الانسان (آخر رد :طالب علم)       :: النفاثات في العقد . (آخر رد :طالب علم)      

 تغيير اللغة     Change language
Google
الزوار من 2005:
Free Website Hit Counter

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 21 Sep 2012, 01:21 AM
أبو موهبة
من السودان الغالية - جزاه الله تعالى خيرا
أبو موهبة غير متصل
لوني المفضل Cadetblue
 رقم باحث : 9685
 تاريخ التسجيل : Sep 2010
 فترة الأقامة : 4974 يوم
 أخر زيارة : 22 Aug 2022 (11:23 AM)
 المشاركات : 1,653 [ + ]
 التقييم : 13
 معدل التقييم : أبو موهبة is on a distinguished road
بيانات اضافيه [ + ]
الحسد من منظور النصارى



ما هو الحسد؟ (المنظور النصراني (


يعتقد الكثير من النّاس أنّ المشاكل العديدة التي تُحيط بهم وتُفسد عليهم حياتهم وعلاقاتهم ومُستقبلهم، تعود أصلاً لوجود من يحسدونهم أو يعملون لهم عملاً أو سحراً.

فبعض المُحيطين بهم لهم "عيون حسودة شرّيرة" تنظر فيما لهم وتستكثره عليهم وتتمنّى حرمانهم منه. هؤلاء النّاس يعيشون حياة مُعذَّبة تُفقِدهم أيّ أمَلٍ أو رجاءٍ للمُستقبل.

ما هو الحسد؟
هو بتعريف بسيط النّظَر لشيء يمتلكه الآخَر ولا يمتلكه الشّخص الحسود. حيث ينظر هذا الحاسِد إلى شيء أعطاه الله للآخَر (يرى نفسه محروماً منه) بنظرة شهوة لتملُّكه، وبنظرة حقد وتمنّي أن يُعطى هو مثله أو أفضل منه حتّى لو كان الثّمن حرمان الشّخص المحسود منه.
اعتقاد سائد:
إنّ الاعتقاد بوجود أمور مثل الحسد والسّحر والأعمال الشّريرة، و"العين التي تفلق الحجر" وغيرها من الموروثات الشعبيّة التي تُحيط بنا، جعل الكثير من البشر يُسلّمون يقيناً أنّ كلّ ما يحدث لهم في حياتهم اليوميّة من مشاكل أو عقبات تعترض سبيلهم ـ أيّاً كانت هذه العقبات أو حجمها أو نوعيّتها ـ تعود كلّها لمصدر واحد في الأصل، ألا وهو الحسد أوالعين الحسودة (أو ربّما السحر أو الأعمال السُفليّة، أو أيّ من هذه المُعتقدات......).
ما الذي يُمكن أن يؤدّي إليه مثل هذه الاعتقاد:
الحقيقة أنّ اعتقاداً كهذا يُمكن أن يكون له الكثير من النّتائج السّلبيّة على كلّ من يؤمن به. فمثل هذا الاعتقاد كثيراً ما يؤدّي لفَهمٍ خاطىءٍ، حول طبيعة مشكلةٍ ما تواجه الإنسان وطريقة حدوثها والأسباب التي تؤدّي لها، فيفقد المرء بالتّالي القُدرة على التخلُّص منها ومُواجهتها وعلاجها، ويصبح لِسان حاله يقول: بوَجه مين تصبَّحت اليوم. فتتعقّد أموره أكثر وتتطوّر إلى الأسوأ، وتتعثّر خطوات السَّير في طريق الحلّ الصّحيح وتزداد المُشكلة تعقيداً، وهذا كلُّه قد يقود الإنسان لليأس والاستسلام، أو للانهيار التّام ومُحاولته الهروب من عجزه عن مُواجهة واقعه (لأنّه يصير مُقتنعاً أنّ الموضوع أكبر منه ولا سبيل له لحلّه أو لمُواجهته!)، فتكون النّتيجة أن ينطوي ويعتزل الحياة والنّاس، وقد يلجأ لإدمان المخدّرات أو المُسكرات وهكذا تزداد الأمور سوءاً.
أقوال الثّقافة العربيّة عن الحسد:
يحتلّ الحسد وِفقاً لواقع مُجتمعاتنا العربيّة مكانة واضحة. فانطلاقاً من الإيمان بوجوده وقُوّة الاقتناع بتأثيره على حياة الأفراد وظروفهم، نراه حصل بالتبعيّة على نصيب وافر من الحِكم والأمثال العربيّة، والتي يَشوب مُعظمها المفهوم الغَيبي مثل :"العين صابتني وربّ العرش نجّاني"، "عين الحسود فيها عود"، "الحسود لا يسود".... إلخ. وبناءً على هذا المفهوم العربي للحسد تعاملت المُعتقدات العربيّة الشّعبيّة معه بنفس المنطق. فعملت على مواجهته أو علاجه بأمور مثل ارتداء الخَرَزة الزّرقاء درءاً لشرِّ الحسد، أو التّلفُّظ بعبارات مثل: "أمسِك الخشب"، أو تعليق فَردة حذاء صغيرة في مُؤخِّرة السّيّارة، أو تعليق حَدوة حصان فوق باب البيت، وغيرها من الأمور التي يعتقد البعض أنّها تَقي من الحسد وتُبعد شرّ الحاقدين!.
ما رأي المسيحية في الحسد وماذا يقول الكتاب المقدس عنه؟
يتناول الكثيرون الحسد من منظور ديني وأخلاقي، ويجدر بنا هنا أن نلتفت لفكر الله بخصوص الحسد. الحقيقة أنّ الكتاب المُقدّس لا يُنكر وجود الحسد بين بني البشر كواحدة من الخطايا التي يقترفها النّاس تجاه بعضهم البعض. وقد تكرّرت الآيات التي تنهى عن الحسد بالكلمة المُقدّسة في مواضع عدّة منها:
"لاَ تَغَرْ مِنَ الأَشْرَارِ وَلاَ تَحْسُدْ عُمَّالَ الإِثْمِ" (مزمور 37: 1).
"لاَ تَحْسُدِ الظَّالِمَ وَلاَ تَخْتَرْ شَيْئاً مِنْ طُرُقِهِ" (الأمثال 3: 31).
"لاَ تَحْسُدْ أَهْلَ الشَّرِّ وَلاَ تَشْتَهِ أَنْ تَكُونَ مَعَهُمْ" (الأمثال 24: 1).
"لاَ تَغَرْ مِنَ الأَشْرَارِ وَلاَ تَحْسُدِ الأَثَمَةَ" (الأمثال 24: 19).
كما أنّ الكتاب المقدس يذكر الحسد بمعنَيَيه الإيجابي والسّلبي. فالحسد بمعناه الإيجابي هو الغَيرة المحمودة، وقد نُسِبَ هذا المعنى للرّبّ نفسه كإلهٍ غيور (خروج5:20) و(خروج 34: 14)، لذلك منع العبادات الأُخرى، فالغَيرة هنا تستند على أُسُس الصّلاح والحُبّ والحقّ لتطهير الإنسان من النّظر لأيّة قوّة غير قوّة الله. هذا السّلوك الإيجابي للغَيرة يجب أن يُسقِطه الإنسان المسيحي على حياته، بأن ينظر إلى الأبرار ويتمنّى ويجتهد ليكون على شبههم. أمّا الحسد بمعناه السّلبي فهو تمنّي زوال شيء يمتلكه الآخر، فهو عاطفة أنانيّة تهتمّ بالمصلحة الذّاتيّة فقط. وهذا ما حدث في بعض المواقف بالكتاب المقدّس مثل حسد الفلسطينيّين لإسحق: "فَكَانَ لَهُ مَوَاشٍ مِنَ الغَنَمِ وَمَوَاشٍ مِنَ البَقَرِ وَعَبِيدٌ كَثِيرُونَ. فَحَسَدَهُ الفِلِسْطِينِيُّونَ" (تكوين6 14:2)، وحسد يوسف من أخوته: "فَحَسَدَهُ إِخْوَتُهُ. وَأَمَّا أَبُوهُ فَحَفِظَ الأَمْرَ" (تكوين 11:37)، وقصة عيسو ويعقوب، وما ذُكِر عن راحيل ولَيئة، وعن هامان ومردخاي وحسد اليهود للرّبّ يسوع. وحيث تبيّن أنّ الحاسد هو من لديه النّظرة الحقودة، ونظرة عدم الرِّضى والشّعور الخبيث من نحو الآخَرين وأنّهم يمتلكون ما لا يمتلكه، فإنّ المسيحيّين يرَون أنّ الحسد خطيّة تُقتَرف أساساً في حقّ الله قبل أن تكون في حقّ الإنسان المحسود. وهي مثل خطيّة عدم الغفران تؤذي بالدّرَجة الأولى الحاسِد نفسه وليس المحسود. فالحسد إنّما يكون بمثابة الحرب التي يشنّها الحاسد على نَفْسه قبل أن يشنّها على الآخَرين، ويدفع هو ثمنها لا الآخَرين الذين في غالبيّة الأمر لا يَتضرّرون بشيء من جرّاء وقوعهم في دائرة الحسد.
الشّيطان يحاول تأكيد فكرة الحسد على الشّخص المحسود في عقول النّاس عن طريق إيذاء المحسود، ليوهم الإنسان بقدرات الحسد وقوّته، ويدفع المحسودين للخوف من الحاسدين. لكنّه بالطّبع لن يستطيع إيذاء المؤمنين بالمسيح.
كيف يُمكنني أن أتخلّص من خطيّة الحسد؟
يتطلّب الأمر أن يعرف الإنسان أنّ أمراً كهذا لا يليق به، لأنّ فيه نوعاً غير مُباشر من الاتّهام لله تعالى له كلّ المجد بأنّه مُقصِّر تجاهه، أو أنّه لا يُحبّه بشدّة (بمثل مقدار محبّته لذاك الآخَر الذي أعطاه ما لم يُعطِيه إيّاه!)، وأنّه غير عادل في توزيع العطايا والبَرَكات والهِبات والخَيرات على عبيده من بني البشر، فأعطى البعض لغَرَضٍ ما أموراً وعطايا أكثر تميُّزاً من آخَرين سواهم. بل ومرّاتٍ يتجاسَر أحدهم ليقول عن الله: "أعطى الحَلَق لِلّي بلا ودان!". وبهذا ينسب لله حماقة أو جهلاً في توزيع البَرَكات (حاشا لله)، وربّما يجيب البعض أنّهم يوجّهون هذا المثل أو هذا الاتّهام للبشر وليس لله!. لكن ألا يعلمون بأن الله تعالى هو صاحب كلّ قدرة وسلطان، وأن لا أحد من البشر يقدر أن يمنح أو يمنع إلاّ بإذنه هو تعالى له كلّ المجد.
إنّ الأمر يتطلّب أن أُحبّ للآخَرين كلّ خير وتقدُّم وصلاح، أفرح لفَرَحهم وأسعَد بكلّ ما يُعطيه الله لهُم من خَير وبَرَكات. أفرح كذلك وأقنَع بما يعطيه الله لي أنا أيضاً من عطايا. أطمح نعم، لكن لا أطمع. أجتهد لأقبَل من يد الله الصّالحة كلّ ما تُقدّمه لي من خَير وبَرَكة، فهو صالح ومُحِبّ ورؤوف ويعمل الكلّ بحكمة وصلاح. بهذا لن أعرف الحسد، بل السّعادة والهناء وراحة البال.
( منقول من المنتدى المسيحي)
وهم يؤمنون بالحسد و بعض لا يؤمنون بالعين .. ولهم الحسد والغيرة المحمود والمذمومة ..
ولكن علاجهم في تلك الامور يلجأون الي الرهبان ودعواتهم الكفرية ؟؟
ولاننسي قوله تعالي ( ومن يبتغي غير الاسلام فلن يقبل منه ) وانهم ألهو
عيسى بن مريم والله غنى عن عباده .. وللاسف الشديد قد رأيت مقطع
فيديو قبل سنوات بان احد العرب المسلمين من دول الخليج يدخل الكنيسة
ويستنجد بهم ..وعلى حد الزعم شفي ,, والله اعلم والمستعان به وعليه التكلان .. ولا حول ولا قوة الا بالله ..

الموضوع قابل للتعليق والنقاش .. فاهلا بكم




 توقيع : أبو موهبة


رد مع اقتباس
قديم 27 Sep 2012, 10:53 AM   #2
فراشة الربيع
وسام الشرف - قروب ـ رياحين الإخاء جزاها الله خيرا


الصورة الرمزية فراشة الربيع
فراشة الربيع غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 12360
 تاريخ التسجيل :  May 2012
 أخر زيارة : 28 Jul 2017 (08:48 PM)
 المشاركات : 3,189 [ + ]
 التقييم :  19
 الدولهـ
Egypt
 مزاجي
 وسائط MMS
وسائط MMS
 SMS ~

اللهم لا تصعب علينا أمرآ ، ولا تؤخر لنا دعوة ، وارضنا بجميل قدرك علينا..
لوني المفضل : Cadetblue
رد: الحسد من منظور النصارى



جزاك الله كل خير

في ميزان حسناتك يااارب


 
 توقيع : فراشة الربيع



مواضيع : فراشة الربيع



رد مع اقتباس
قديم 09 Oct 2012, 12:21 AM   #3
أبو موهبة
من السودان الغالية - جزاه الله تعالى خيرا


الصورة الرمزية أبو موهبة
أبو موهبة غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 9685
 تاريخ التسجيل :  Sep 2010
 أخر زيارة : 22 Aug 2022 (11:23 AM)
 المشاركات : 1,653 [ + ]
 التقييم :  13
لوني المفضل : Cadetblue
رد: الحسد من منظور النصارى



[quote=فراشة الربيع;113858]
جزاك الله كل خير

في ميزان حسناتك يااارب
[/quot

بارك الله فيك وقتك الثمين .. رياحين الاخاء ... كثر الله من امثالك ..
ونعيذك مما استعاذ به موسى وعيسى وابر اهيم الذى وفي ومحمد صلى الله عليه وسلم


 
 توقيع : أبو موهبة



رد مع اقتباس
قديم 20 Nov 2012, 04:59 PM   #4
العون
جزاه الله خيراً


الصورة الرمزية العون
العون غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 12333
 تاريخ التسجيل :  Apr 2012
 أخر زيارة : 25 Jan 2013 (05:42 PM)
 المشاركات : 522 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
رد: الحسد من منظور النصارى



شكرا لكم على هذا الجهد جزاك الله خيراً 10


 
 توقيع : العون



رد مع اقتباس
قديم 29 Nov 2012, 12:11 AM   #5
أبو موهبة
من السودان الغالية - جزاه الله تعالى خيرا


الصورة الرمزية أبو موهبة
أبو موهبة غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 9685
 تاريخ التسجيل :  Sep 2010
 أخر زيارة : 22 Aug 2022 (11:23 AM)
 المشاركات : 1,653 [ + ]
 التقييم :  13
لوني المفضل : Cadetblue
رد: الحسد من منظور النصارى



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العون مشاهدة المشاركة
شكرا لكم على هذا الجهد جزاك الله خيراً 10
شكرا لمروركم .. واعانك الله لما فيه الخير ..


 
 توقيع : أبو موهبة



رد مع اقتباس
قديم 02 Jan 2013, 11:33 PM   #6
رضوان
موقوف
اللهم لك الحمد ولك الشكر


الصورة الرمزية رضوان
رضوان غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 4218
 تاريخ التسجيل :  May 2011
 أخر زيارة : 14 Feb 2015 (01:13 AM)
 المشاركات : 2,541 [ + ]
 التقييم :  13
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 مزاجي
 وسائط MMS
وسائط MMS
لوني المفضل : Blue
رد: الحسد من منظور النصارى



جزاك الله خير وبارك الله فيك


 
مواضيع : رضوان



رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 
مايُكتب على صفحات المركز يُعبّر عن رأى الكاتب والمسؤولية تقع على عاتقه


علوم الجان - الجن - عالم الملائكة - ابحاث عالم الجن وخفاياه -غرائب الجن والإنس والمخلوقات - فيديو جن - صور جن - أخبار جن - منازل الجن - بيوت الجن- English Forum
السحر و الكهانة والعرافة - English Magic Forum - الحسد والعين والغبطة - علم الرقى والتمائم - الاستشارات العلاجية - تفسير الرؤى والاحلام - الطب البديل والأعشاب - علم الحجامة

الساعة الآن 06:15 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
جميع الحقوق محفوظة لمركز دراسات وأبحاث علوم الجان العالمي