ثلاثة من الجن Three fellows from jinns

اخواني الأعزاء أرجو أن أجد من يدلني وينصحني لوجه الله فقد راسلت الأخ أبا همام علي بريده الخاص ولم يرد علي حتي الآن لعله بخير
ان معي ثلاثة من الجن رجلان وامرأة لا أراهم رأي العين ولا أحس بهم الا لماما
ولا يكلمونني ولا يؤذونني حسب مفهمومي البشري عن الأذي
ولكن بعض الاخوة المعالجين ممن لا أتهمهم حدثوني عنهم وأكدوا وجودهم معي .
وانني أراهم فقط اذا أغمضت عيني
وأحدثهم أيضا وقد يردون علي وقد لا يردون وأنا لا أسمعهم ولكنني أجده كنوع من الوهم أو الالهام هكذا أراه ولا أعتبره يعدو الوهم
وهم يدعون الاسلام ولا أعرف ان كانوا مسلمين أم لا
ولا أعرف كيف أتعامل معهم
وكيف أوثق صلتي بهم ان كانوا صالحين
دون أن أرتكب ما يغضب الله
وكيف أختبر صلاحهم واسلامهم من عدمه
بارك الله فيكم وعليكم ونفع بكم

دعى الأمور تجرى فى سياقها ولاتتعجلى الاتصال أو التواصل معهم .

ماعليك إلا تقوى الله وتحصين النفس بالعلم الشرعى وبالذكر وأن تتواصلى مع العلماء المعتبرين لهذه الأمة المباركة ولاباس أن تتأكدى من خلوك من الإصابة !!

حفظك الله من كل سوء !!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة osama12

اخواني الأعزاء أرجو أن أجد من يدلني وينصحني لوجه الله فقد راسلت الأخ أبا همام علي بريده الخاص ولم يرد علي حتي الآن لعله بخير
ان معي ثلاثة من الجن رجلان وامرأة لا أراهم رأي العين ولا أحس بهم الا لماما
ولا يكلمونني ولا يؤذونني حسب مفهمومي البشري عن الأذي
ولكن بعض الاخوة المعالجين ممن لا أتهمهم حدثوني عنهم وأكدوا وجودهم معي .
وانني أراهم فقط اذا أغمضت عيني
وأحدثهم أيضا وقد يردون علي وقد لا يردون وأنا لا أسمعهم ولكنني أجده كنوع من الوهم أو الالهام هكذا أراه ولا أعتبره يعدو الوهم
وهم يدعون الاسلام ولا أعرف ان كانوا مسلمين أم لا
ولا أعرف كيف أتعامل معهم
وكيف أوثق صلتي بهم ان كانوا صالحين
دون أن أرتكب ما يغضب الله
وكيف أختبر صلاحهم واسلامهم من عدمه
بارك الله فيكم وعليكم ونفع بكم

وأخرج ابن أبى الدنياعن زيد بن وهب قال : ( غزونا فنزلنا في جزيرة وأوقدنا ناراً وإذا حجرة عظيمة فقال رجل من القوم : أين أرمي حجرة كبيرة فلعلكم تؤذون من فيها فحولوا نيرانهم , فأتى من الليل فقل له : إنك دافعت عن دارنا وسنعلمك طباً تصيب به خيراً إذا ذكر لك المريض وجعه فما وقع فى نفسك أنه دواءه فهو دواءه ) .

مايقع فى النفس هو إحدى وسائل اتصال الجن بالإنس ويسمى ( الاتصال الذهنى ) أو ( الحديث العقلى ) وهو أن تسمع حديثاً فى نفسك لاتستطيع دفعه أو أن تأتيك معلومة على هيئة فكرة فى المخ .

و الله تعالي أعلى وأعلم

أخي أبو همام بارك الله فيك
أظنك قصدت دع الأمور ولا تتعجل .....الخ
أخوك أسامة

أعتذر :

فقد اختلط الأمر بينك وبين الأخت سماسم smasem!

فتقبل اعتذارى سلّمك الله أخى أسامة !!

برضو كلام كبير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو هريرة منير الراقي

وأخرج ابن أبى الدنياعن زيد بن وهب قال : ( غزونا فنزلنا في جزيرة وأوقدنا ناراً وإذا حجرة عظيمة فقال رجل من القوم : أين أرمي حجرة كبيرة فلعلكم تؤذون من فيها فحولوا نيرانهم , فأتى من الليل فقل له : إنك دافعت عن دارنا وسنعلمك طباً تصيب به خيراً إذا ذكر لك المريض وجعه فما وقع فى نفسك أنه دواءه فهو دواءه ) .

مايقع فى النفس هو إحدى وسائل اتصال الجن بالإنس ويسمى ( الاتصال الذهنى ) أو ( الحديث العقلى ) وهو أن تسمع حديثاً فى نفسك لاتستطيع دفعه أو أن تأتيك معلومة على هيئة فكرة فى المخ .

و الله تعالي أعلى وأعلم

سلمك الله ونفع بك
ولكن الذي يحيرني كيف أفرق بين حديثهم وبين
حديث نفسي وتوقعاتي ووساوس الشيطان

حديث النفس الأمارة بالسوء ولمة الشيطان يأتيان من جهة واحدة ولا يأمران بالخير أبدا
ما تأمرك به نفسك تأبى الا أن تفعله بعينه أما عن لمة الشيطان فأنه يأمرك مثلا بقطيعة رحم ويزينها لك لكن بأمكانك أن تعرف أن هذا لا يجوز فأعرض حينها على نفسك خيارا أخر وليكن (للمثال فقط)أرتكاب محرما فتجده انسحب اليه ولا يصر على الاول .. فمهمته اضلالك و لايصر على معصية بعينها بل تلك اللمة الشيطانيه تأتيك بخيارا تلو الأخر

أما مايقوله أبو هريرة والله أعلم فأنها معلومة جديدة تورد لك لست تعرفها أصلا أو دعائا معينا أو قراءة أيه بعدد معين ينقدح كفكرة في رأس الراقي