اعلانات
اعلانات     اعلانات
 


بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ : عَنْ أَبِي رُقَيَّةَ تَمِيمِ بْنِ أَوْسٍ الدّارِيِّ (رضي الله عنه) أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ قالَ: «الدِّينُ النَّصِيحَةُ. قُلْنا: لِمَنْ؟ قالَ لِلَّهِ، وَلِكِتابِهِ، وَلِرَسُولِهِ، وَلِأَئِمَّةِ المُسْلِمِينَ وَعامَّتِهِمْ». رَواهُ مُسْلِمٌ.

يُروى أنَّ عليَّ بنَ أبي طالبٍ رَضِيَ اللهُ عنه كتَبَ إلى ابنِه مُحَمَّدِ بنِ الحَنَفيَّةِ: (لا يكُنْ أخوك على قَطيعَتِك أقوى مِنك على صِلتِه، وعلى الإساءةِ أقوى مِنك على الإحسانِ) .


           :: هَدْيِه النبي صلى الله فِي الْعِلَاجِ بِشُرْبِ الْعَسَلِ، وَالْحِجَامَةِ، وَالْكَيِّ. (آخر رد :ابن الورد)       :: استكشاف قرية الجن الفروثي وتجربة جهاز كاشف الجن والأشباح بالموجات الكهرومغناطيسية . (آخر رد :ابن الورد)       :: محمود صلاح بتصريح صادم: الجن يتعامل معنا والمنظومة التي تدير العالم تستجلب الشياطين ! (آخر رد :ابن الورد)       :: محمود صلاح يتحدث عن أسرار عبدة الشيطان :" التاروت هو أمر شيطاني "! (آخر رد :ابن الورد)       :: محمود صلاح يتحدى المنجمين : 2024 فيها لقاء مع الفضائيين وظهور وباء الزومبي ! (آخر رد :ابن الورد)       :: ماهي حقيقة مثلث برمودا ؟ ولماذا تختفي الطائرات والسفن به ؟ (آخر رد :ابن الورد)       :: د. محمود صلاح يفجر مفاجآة في استوديو القاهرة اليوم بأجهزة اكتشاف الجن والأرواح . (آخر رد :ابن الورد)       :: دخول دار جربة المسكونة بجهاز تعقب الجن ووضع القرآن في البيت لن تصدقوا محل بي . (آخر رد :ابن الورد)       :: تل الجن .. فريق عمل للكشف عن حقيقة تل الجن . (آخر رد :ابن الورد)       :: دخلت أخطر مدينة يسكنها الجن في العالم | أحمد الله أني خرجت منها حي ! (آخر رد :ابن الورد)      

 تغيير اللغة     Change language
Google
الزوار من 2005:
Free Website Hit Counter

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 11 Dec 2012, 10:36 PM
أبو خالد
باحث جزاه الله تعالى خيرا
أبو خالد غير متصل
Saudi Arabia     Male
SMS ~ [ + ]
اللهم إني ظلمت نفسي
ظلـمآ كثيرآ
ولا يفغر الذنوب
الا أنت
فاغفر لي مفغرة من عندك
وأرحمني
إنك أنت الغفور الرحيم
لوني المفضل Cadetblue
 رقم باحث : 25
 تاريخ التسجيل : Jun 2005
 فترة الأقامة : 6916 يوم
 أخر زيارة : 15 Jul 2018 (03:04 PM)
 المشاركات : 13,860 [ + ]
 التقييم : 21
 معدل التقييم : أبو خالد is on a distinguished road
بيانات اضافيه [ + ]
الفصد



الفصــد في كتاب القانون في الطب
للشيخ الرئيس أبو علي الحسين بن عبد الله بن الحسن بن علي بن سينا
عالم مسلم اشتهر بالطب والفلسفة واشتغل بهما.
370هـ - 427هـ


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
الفصد هو استفراغ كلي يستفرغ الكثرة والكثرة هي تزايد الأخلاط علىتساويها في العروق وإنما ينبغي أن يفصد أحد نفسين‏:‏ المتهيء لأمراض إذا كثر دمهوقع فيها والآخر الواقع فيها وكل واحد منهما إما أن يفصد لكثرة الدم وإما أن يفصد لرداءة الدم وإما أن يفصد لكليهما‏.‏
والمتهيئ لهذه الأمراض هو مثل المستعد لعرق النسا والنقرس الدمويوأوجاع المفاصل الدموية والذي يعتريه نفث الدم من صدع عرق في رثته رقيق الملتحموكلما أكثر دمه انصدع والمستعدون للصرع والسكتة والمالنخوليا مع فور للخوانيقولأورام الأحشاء والرمد الحار والمنقطع عنهم دم بواسير كانت تسيل في العادةوالمحتبس عنهن من النساء دم حيضهن وهذان لا تدل ألوانهما على وجوب الفصد لكمودتهاوبياضها وخضرتها والذين بهم ضعف في الأعضاء الباطنة مع مزاج حار فإن هؤلاء الأصوبلهم أن يفتصدوا في الربيع وإن لم يكونوا قد وقعوا في هذه الأمراض‏.‏نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
والذين تصيبهم ضربة أو سقطة فقد يفصدون احتياطاً لثلآ يحدث بهم ورمومن يكون به ورم ويخاف انفجاره قبل النضج فإنه يفتصد وإن لم يحتج إليه ولم تكنكثرة‏.‏
ويجب أن تعلم أن هذه الأمراض ما دامت مخوفة ولم يوقع فيها فإن إباحةالفصد فيها أوسع فإن وقع فيها فليترك في أوائلها الفصد أصلاً فإنه يرقّق الفضولويجريها في البدن ويخلطها بالدم الصحيح وربما لم يستفرغ من المحتاج إليه شيئاًوأحوج إلى معاودات مجحفة فإذا ظهر النضج وجاوز المرض الابتداء والانتهاء فحينئذ إنوجب الفصد ولم يمنع مانع فصد‏.‏
ولا يفصدن ولا يستفرغن في يوم حركة المرض فإنه يوم راحة ويوم النوموالثوران للعلة وإذا كان المرض ذا بحرانات في مدّته طول ما فليس يجوز أن يستفرغدماً كثيراً أصلاً بل إن أمكن أن يسكن فعل وإن لم يمكن فصد وأخرج دماً قليلاً وخلففي البدن عدة دم لفصدات إن سنحت ولحفظ القوة في مقاومة البحرانات وإذا اشتكى فيالشتاء بعيد العهد بالفصد تكسيراً فليفصد وليخلف دماً للعدة‏.‏

والفصد يجذبه إلى الخلاف تحبس الطبيعة كثيراً وإذا ضعفت القوة منالفصد الكثير تولدت أخلاط كثيرة والغشي يعرض في أول الفصد لمفاجأة غير المعتادوتقدم القيء مما يمنعه وكذلك القيء وقت وقوعه‏.‏
واعلم أن الفصد مثير إلى أن يسكن ، والفصد والقولنج قلما يجتمعان والحبلى والطامث لا تفصدان إلا لضرورة عظيمة مثل الحاجة إلى حبس نفث الدم القوي إنكانت القوة متواتية والأولى والأوجب أن لا تفصد بتة إذ يموت الجنين‏.‏
ويجب أن تعلم أنه ليس كلما ظهرت علامات الامتلاء المذكورة وجب الفصدبل ربما كان الامتلاء من أخلاط نيئة وكان الفصد ضاراً جداً فإنك إن فصدت لم ينضجوخيف أن يهلك العليل وأما من يغلب عليه السوداء فلا بأس بأن يفصد إذا لم يستفرغبالإسهال بعد مراعاة حال اللون على الشرط الذي سنذكره واعتبار التمدد فإن فشوالتمدّد في البدن يفيد الحدس وحده بوجوب الفصد‏.‏
وأما من يكون دمِه المحمود قليلاً وفي بدنه أخلاط رديئة كثيرة فإنالفصد يسلبه الطيب ويختلف فيه الرديء ومن كان دمه رديئاً وقليلاً أو كان مائلاً إلىعضو يعظم ضرر ميله إليه ولم يكن بد من فصد فيجب أن يؤخذ دمه قليلاً ثم يغذى بغذاءمحمود ثم يفصد كرة أخرى ثم يفصد في أيام ليخرج عنه الدم الرديء ويخلف الجيّد فإنكانت الأخلاط الرديئة فيه مرارية احتيل في استفراغها أولاً بالاسهال اللطيف أوالقيء أو تسكينها واجتهد في تسكين المريض وتوديعه‏.‏
وإن كانت غليظة فقد كان القدماء يكلفونهم الاستحمام والمشي فيحوائجهم وربما سقوهم قبل الفصد وبعده قبل التثنية السكنجبين الملطف المطبوخ بالزوفاوالحاشا‏.‏
وإذا اضطر إلى فصد مع ضعف قوة لحمى أو لأخلاط أخرى ردية فليفرق الفصد كما قلنا‏.‏
والفصد الضيّق أحفظ للقوة لكنه ربما أسال اللطيف الصافي وحبس الكثيفالكدر‏.‏
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةوأما الواسع فهو أسرع إلى الغشي وأعمل في التنقية وأبطأ اندمالاًوهو أولى لمن يفصد للاستظهار وفي السمَان بل التوسيع في الشتاء أولى لئلا يجمدالدم‏.‏
والتضييق في الصيف أولى إن احتيج إليه وليفصد المفصود وهو مستلق فإن ذلك أحرى أن يحفظ قوّته ولا يجلب إليه الغشي‏.‏
وأما في الحمّيات فيجب أن يجتنب الفصد في الحميات الشديدة الالتهابوجميع الحميات غير الحادة في ابتدائها وفي أيام الدور ويقلل الفصد في الحميات التي يصحبها تشتج‏.‏
وإن كانت الحاجة إلى الفصد واقعة لأن التشنج إذا عرض أسهر وأعرقعرقاً كثيراً وأسقط القوة فيجب أن يبقى لذلك عدة دم وكذلك من فصد محموماً ليس حدهعن عفن فيجب أن يقل فصده ليبقى لتحليل الحمى عدة فإن لم تكن شديدة الالتهاب وكانتعفنة فانظر إلى القوانين العشرة ثم تأمل القارورة فإن كان الماء غليظاً إلى الحمرةة وكان أيضاً النبض عظيماً والسحنة منتفخة وليس يبادر الحمّى في حركتها فافصد علىوقت خلاء من المعدة عن الطعام‏.‏
وأما إن كان الماء رقيقاً أو نارياً أو كانت السحنة منخرطة منذابتداء المرض فإياك والفصد‏.‏نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
وإن كان هناك فترات للحمّى فليكن الفصد واعتبر حال النافض فإذا كانالنافض قوياً فإياك والفصد وتأمل لون الدم الذي يخرج فإن كان رقيقاً إلى البياضفاحبس في الوقت وتوق في الجملة لئلا يجلب على المريض أحد أمرين‏:‏ تهييج الأخلاطالمرارية وتهييج الأخلاط الباردة‏.‏
وإذا وجب أن يفصد في الحمى فلا يلتفت إلى ما يقال أنه لا سبيل إليهبعد الرابع فسبيل إليه إن وجب ولو بعد الأربعين‏.‏
هذا رأي ‏"‏ جالينوس ‏"‏ على أن التقديم والتعجيل أولى إذا صحتالدلائل فإن قصر في ذلك فأي وقت أدركته ووجب فافصد بعد مراعاة الأمور العشرةوكثيراً ما يكون الفصد في الحميات وأن لم يكن يحتاج إليه مقوياً للطبيعة على المادةبتقليلها هذا إذا كانت السحنة والسن والقوّة وغير ذلك ترخّص فيه‏.‏
وأما الحمى الدموية فلا بد فيها من استفراغ بالفصد غير مفرط فيالابتداء ومفرط عند النضج وكثيراً ما أقلعت في حال الفصد ويجب أن يحذر الفصد فيالمزاج الشديد البرد والبلاد الشديدة البرد وعند الوجع الشديد وبعد الاستحمام المحلل وبعقب الجماع وفي السن القاصر عن الرابع عشر ما أمكن وفي سن الشيخوخة ماأمكن اللهم إلا أن تثق بالسحنة واكتناز العضل وسعة العروق وامتلائها وحمرة الألوانفهؤلاء من المشايخ والأحداث نتجرأ على فصدهم‏.‏
والأحداث يدرجون قليلاً قليلاً بفصد يسير ويجب أن يحذر الفصد فيالأبدان الشديدة القضافة والشديدة السمن والمتخلخلة والبيض المترهلة والصفر العديمةالدم ما أمكن وتتوقاه في أبدان طالت عليها الأمراض إلا أن يكون فساد دمها يستديرذلك فافصد وتأمل الدم فإن كان أسود ثخيناً فاخرج وإن رأيته أبيض رقيقاً فسد فيالحال فإن في ذلك خطراً عظيماً ويجب أن تحذر الفصد على الامتلاء من الطعام كي لا تنجذب مادّة غير نضيجة إلى العروق بدل ما تستفرغ وأن تتوقّى ذلك أيضاً على امتلاءالمعدة والمعي من الثقل المدرك أو المقارب بل تجتهد في استفراغه أما من المعدة ومايليها فبالقيء وأما من الأمعاء السفلى فيما يمكن ولو بالحقنة وتتوقى فصد صاحبالتخمة بل تمهله إلى أن تنهضم تخمته‏.‏
وصاحب ذكاء حس فم المعدة أو ضعف فمها أو الممن و يتولد المرار فيهافإن مثله يجب أن يتوقى التهور في فصده وخصوصاً على الريق‏.‏
أما صاحب ذكاء حس فم المعدة فتعرفه بتأذّيه من بلع اللذاعات وصاحبضعف فم المعدة تعرفه من ضعف شهوته وأوجاع فم معدته وصاحب قبول فم معدته للمراروالكثير تولدها فيها تعرفه من دوام غثيانه ومن قيئه المرار كل وقت ومن مرارة فمهفهؤلاء إذا فصدوا من غير سبق تعهد لفم معدتهم عرض من ذلك خطر عظيم وربما هلك منهمبعضهم فيجب أن يلقم صاحب ذكاء الحس وصاحب الضعف لقماً من خبز نقي مغموسة في رُبّحامض طيب الرائحة وإن كان الضعف من مزاج بارد فمغموسة في مثل ماء السكر بالإفاويهأو شراب النعناع الممسك أو الميعة الممسكة ثم يفصد‏.‏
وأما صاحب تولد المرار فيجب أن يتقيأ بسقي ماء حار كثير معالسكنجبين ثم يطعم لقماً ويراح يسيراً ثم يفصد ويحتاج أن يتدارك بدل ما يتحلآ منالدم الجيد إن كان قوياً بالكباب على نقله فإنه إن انهضم غذى غذاء كثيراً جيداًولكن يجب أن يكون أقل ما يكون فإن المعدة ضعيفة بسبب الفصد وقد يفصد العرق لمنع نزفالدم من الرعاف أو الرحم أو المقعدة أو الصدر أو بعض الخراجات بأن يجذب الدم إلىخلاف تلك الجهة‏.‏
وهذا علاج قوي نافع ويجب أن يكون البضع ضيقاً جداً وأن تكون المراتكثيرة لا في يوم واحد إلا أن تضطر الضرورة بل في يوم بعد يوم وكل مرة يقلّل ماأمكن‏.‏
وبالجملة فإن تكثير أعداد الفصد أوفق من تكثير مقداره والفصد الذيلم تكن إليه حاجة يهيج المرار ويعقب جفاف اللسان ونحوه فليتدارك بماء الشعير والسكرومن أراد التثنية ولم يعرض له من الفصدة الأولى مضرة فالج ونحوه فيجب أن يفصد العرقمن إليه طولاً ليمنع حركة العضل عن التحامه وأن يوسع وإن خيف مع ذلك الالتحام بسرعةوضع عليه خرقة مبلولة بزيت وقليل ملح وعصب فوقها وأن دهن مبضعه عند الفصد منع سرعة الالتحام وقلل الوجع وذلك هو أن يمسح عليه الزيت ونحوه مسحاً خفيفاً أو يغمس فيالزيت ثم يمسح بخرقة‏.‏
والنوم بين الفصد والتئنية يسرع التحام البضع وتذكر ما قلناه من الاستفراغ في الشتاء بالدواء أنه يجب أن يرصد له يوم جنوبي فكذلك الفصد‏.‏
واعلم أن فصد الموسوسين والمجانين والذين يحتاجون إلى فصد في الليلفي زمان النوم يجب أن يكون ضيقاً لئلاّ يحدث نزف الدم وكذلك كل من لا يحتاج إلىالتثنية‏.‏
واعلم أن التثنية تؤخر بمقدار الضعف فإن لم يكن هناك ضعف فغايتهساعة والمراد من إرسال دمه الجذب يوماً واحداً‏.‏
والفصد المورب أوفق لمن يريد التثنية في اليوم والمعرض لمن يريدالتثنية في الوقت والمطول لمن لا يريد الاقتصار على تثنية واحدة ومن عزمه أن يترشّحعدة أيام كل يوم وكلما كان الفصد أكثر وجعاً كان أبطأ التحاماً‏.‏
والاستفراغ الكثير في التثنية يجلب الغشي إلا أن يكون قد تناولالمثني شيئاً‏.‏
والنوم بين الفصد والتثنية يمنع أن يندفع في الدم من الفضول ماينجذب لانجذاب الأخلاط بالنوم إلى غور البدن‏.‏
ومن منافع التثنية حفظ قوة المفصود مع استكمال استفراغه الواجب لهوخير التثنيه ما أخر يومين وثلاثة‏.‏
والنوم بقرب الفصد ربما أحدث انكساراً في الأعضاء‏.‏
والاستحمام قبل الفصد ربما عسَر الفصد بما يغلظ من الجلد ويلينهويهيئه للزلق إلا أن يكون المفتصد شديد غلظ الدم‏.‏
والمفتصد ينبغي له أن لا يقدم على امتلاء بعده بل يتدرج فى الغذاء ويستلطفه أولاً وكذلك يجب أن لا يرتاض بعده بل يميل إلى الاستلقاء وأن لا يستحمبعده استحماماً محللاً ومن افتصد وتورم عليه اليد افتصد من اليد الآخرى مقدارالاحتمال ووضع عليه مرهم الاسفيداج وطلى حواليه بالمبردات القوية وإذا افتصد منالغالب على بدنه الأخلاط صار الفصد علة لثوران تلك الأخلاط وجريانها واختلاطهافيحوج إلى فصد متواتر والدم السوداوي يحوج إلى فصد متواتر فيخف الحال في الحالويعقب عند الشيخوخة أمراضاً منها السكتة والفصد كثيراً ما يهيج الحميّات وتلك الحميات كثيرأً ما تتحلل العفونات وكل صحيح افتصد فيجب أن يتناول ما قلناه في بابالشراب‏.‏

( يتبع )



 توقيع : أبو خالد



قال رسول الله صلى الله عليه وسلم « إذا دعا الرَّجلُ لأخيهِ بظَهرِ الغيبِ قالَتِ الملائِكةُ آمينَ ولَك بمِثلٍ»

الراوي: عويمر بن مالك أبو الدرداء المحدث:الألباني - المصدر: صحيح أبي داود -
خلاصة حكم المحدث: صحيح
فلاتحرمونا دعائكم


آخر تعديل أبو خالد يوم 11 Dec 2012 في 10:43 PM.
رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 
مايُكتب على صفحات المركز يُعبّر عن رأى الكاتب والمسؤولية تقع على عاتقه


علوم الجان - الجن - عالم الملائكة - ابحاث عالم الجن وخفاياه -غرائب الجن والإنس والمخلوقات - فيديو جن - صور جن - أخبار جن - منازل الجن - بيوت الجن- English Forum
السحر و الكهانة والعرافة - English Magic Forum - الحسد والعين والغبطة - علم الرقى والتمائم - الاستشارات العلاجية - تفسير الرؤى والاحلام - الطب البديل والأعشاب - علم الحجامة

الساعة الآن 06:47 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
جميع الحقوق محفوظة لمركز دراسات وأبحاث علوم الجان العالمي