العين والحسد وخطرها على المجتمعات قديما وحديثا . الإدارة العلمية والبحوث Research studies and eye a تأثير كل منها على الكائنات وفق الأصول المتعارف عليها عند أهل العلم والرقاة والمعالجين . |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||
|
||||||||
أسئلة تحتاج إلأى أجابات من أهل العلم
لدي بعض الأسئلة أتمنى ممن لديه علم ودراية الأجابة عليها وهي 1_ أيهما أشد خطورة وأصعب علاجا العين أم الحسد أم السحر؟ 2ـ إذا فيه شخص يعطي عين ومشهور بذلك فكيف التعامل معه ؟؟ 3ـ هل هناك ترابط بين الأقارب إذا اصاب احد منهم عين أو حسد أو سحر فهل يمكن أن يصب الكل ؟
|
07 Jan 2012, 01:57 PM | #2 |
باحث ماسي
|
Re: أسئلة تحتاج إلأى أجابات من أهل العلم
لدي بعض الأسئلة أتمنى ممن لديه علم ودراية الأجابة عليها وهي
1_ أيهما أشد خطورة وأصعب علاجا العين أم الحسد أم السحر؟ على حسب القوة ، يعني احيانا يكون سحر قوي يفوق العين واحيانا عين قوية تفوق سحر ضعيف 2ـ إذا فيه شخص يعطي عين ومشهور بذلك فكيف التعامل معه ؟؟ اجتنابه وعدم اظهار الاشياء امامه واكرامه واعطاءه مما ينظر اليه ، فلو نظر الى طعام اعطيه منه 3ـ هل هناك ترابط بين الأقارب إذا اصاب احد منهم عين أو حسد أو سحر فهل يمكن أن يصب الكل ؟ الله اعلم |
لاحول ولاقوة إلا بالله
|
07 Jan 2012, 02:00 PM | #3 | ||||||||||
الحسني
|
رد: أسئلة تحتاج إلأى أجابات من أهل العلم
اقتباس:
|
||||||||||
|
07 Jan 2012, 07:42 PM | #4 | |
وسام الشرف
|
رد: أسئلة تحتاج إلأى أجابات من أهل العلم
اقتباس:
|
|
أسالكم الدعاء لأخى الحبيب بالرحمة والمغفرة حيث توفاه الله تعالى يوم الإثنين 27/10/2014 الموافق 3 محرم 1436 هجرية |
07 Jan 2012, 08:55 PM | #5 |
باحث برونزي
|
رد: أسئلة تحتاج إلأى أجابات من أهل العلم
جزاكم الله كل خير ونفع الله بكم وبعلمكم المسلمين
أخواني جزاكم الله خير أنا قصدي بكيفة التعامل مع من يعطي عين انا كيف نغيره الى انسان صالح ؟؟ كيف نقنعه بالابتعاد عن هذا وان مايقوم به حرام وجريمة |
|
07 Jan 2012, 11:02 PM | #6 | |||||
باحث علمي ـ جزاه الله خيرا
|
رد: أسئلة تحتاج إلأى أجابات من أهل العلم
اقتباس:
وأما أخي الحبيب عن قصدك يعني نيتك والنية والقصد محله القلب والله هو الذي يعلم بمافي القلوب . وقد قال صلى الله عليه وسلم لعامر ابن ربيعة علام يقتل أحدكم أخاه؟ فعن أبي أمامة بن سهل بن حنيف رضي الله عنه قال: "مرّ عامر بن ربيعة بسهل بن حنيف رضي الله عنهما وهو يغتسل، فقال: لم أر كاليوم ولا جِلدَ مُخبّأة، فما لبث أن لُبِطَ به، فأتي به النبي -صلى الله عليه وسلم-، فقيل له: أدرك سهلاً صريعاً، قال : ( من تتهمون به؟) ، قالوا: عامر بن ربيعة ، فقال: ( علام يقتل أحدكم أخاه؟ إذا رأى أحدكم من أخيه ما يعجبه فليدع له بالبركة ) ، ثم دعا بماء، فأمر عامراً أن يتوضأ، فغسل وجهه ويديه إلى المرفقين، وركبتيه وداخلة إزاره، وأمره أن يصب عليه" رواه ابن ماجة . وفي رواية للطبراني وغيره: "فراح سهل مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ليس به بأس". معاني المفردات جِلدَ مُخبّأة: المخبّأة هي الجارية التي في خدرها لم تتزوج بعد. لُبِطَ به: صُرِع بسببه وسقط على الأرض. فليدع له بالبركة: فليقل له بارك الله فيك. وداخِلَة إزاره: طرفه وحاشيته من الداخل. تفاصيل الموقف بين مهاجري وأنصاري استحكمت عُرى المحبّة وتشابكت أغصان الأخوة حتى غدت جنّة وارفة الظلال، أما المهاجري: فهو عامر بن ربيعة أحد السابقين الأوّلين والقلائل المعدودين الذين هاجروا الهجرتين وشهدوا مع رسول الله -صلى الله عليه و سلم- غزوة بدر، وأما الأنصاري: فهو سهل بن حنيف أحد الأبطال الذين شهدت لهم ساحات القتال بشجاعتهم وثباتهم، لا سيّما يوم أحد حين انكشف الناس عن رسول الله عليه الصلاة والسلام فبايعه يومئذٍ على الموت وقام ينافح عنه بالنَبل، حتى انكشفت الغمّة وانتهت المعركة. ولقد قامت دلائل المحبّة بين الصحابييّن الجليلين واضحةً لكل من كان يعرفهما ويراهما، ومن بين تلك الدلائل ما كان بينهما من التزاور والتلاقي بين الحين والآخر، خصوصاً إذا استبطأ أحدهما رؤية أخيه أو افتقده. ويوماً عزم عامر بن ربيعة رضي الله عنه أن يزور أخاه سهلاً كعادته، فدخل عليه فإذا به يغتسل، وعندها توقّف عامر رضي الله عنه مشدوهاً، وهاله ما رآه من جمال أخيه الأنصاري الذي فاقت محاسنه كلّ تصوّر، فلم يُر قط بياضٌ كبياض جلده، ولا زهرة كزهرة لونه، فانفلت لسان عامر المعجب قائلاً: " لم أر كاليوم ولا جِلدَ مُخبّأة!". وما أن خرجت تلك الكلمات من فم عامر رضي الله عنه حتى انطلقت سهماً صائباً في أخيه، فتهاوى جسده وتخاذلت قدماه، وخرّ صريعاً من لحظته. تفاجأ عامر رضي الله عنه بما حدث، فلم يكن يتصوّر أن تُحدث كلماته في أخيه كلّ هذا الأثر، وندم على تسرّعه وتلقائيّته، وفي الوقت ذاته: ألجمته المصيبة التي حلّت فلم يدرِ ما يصنع. وسرعان ما حُمل سهل رضي الله عنه إلى النبي –صلى الله عليه وسلم- والناس ينظرون إليه فزعين، وكلماتهم تستنجد برسول الله –صلى الله عليه وسلم- ليُرشدهم في إنقاذه قائلين: " أدرك سهلاً صريعاً". نظر النبي –صلى الله عليه وسلم- إلى سهل رضي الله عنه وهو في حالةٍ يُرثى لها من الإعياء والإجهاد، وأدرك من النظرة الأولى أنه مصابٌ بالعين، فاستفسر عن الفاعل، فأُخبر أنه عامر رضي الله عنه، فغضب لذلك ووجه كلامه لعامّة من كان حوله: (علام يقتل أحدكم أخاه؟)، وحتى لا تتكرّر المأساة بيّن لهم ما يجب فعله على من رأى ما يُعجبه: (إذا رأى أحدكم من أخيه ما يعجبه فليدع له بالبركة ) . وبعد التحصين جاء دور العلاج، فدعا بماء وأمر عامراً أن يتوضأ منه ، فيغسل الوجه واليدين، ثم الركبتين وطرف الإزار، ثم أمر أن يُجمع ذلك الماء فيُصبّ على سهل رضي الله عنه، وسرعان ما انجلت الغُمّة وانكشف البلاء، وزالت العين، لتكون تلك الحادثة شاهدة على أثر العين، ودرساً مهماً في كيفية التعامل معها. إضاءات حول الموقف تُبرز الحادثة التي وقفنا معها مدى خطورة العين وقوّة تأثيرها وبالغ ضررها؛ فهي ذلك السهم الذي لا يُرى بالعيون المجرّدة ولكن يُدرك أثرها من خلال نتائجها الوخيمة، فتجعل السليم سقيماً، والقوي ضعيفاً، والكثير قليلاً، والخصيب قاحلاً، بل هي القادرة على إنزال الفارس عن مركبه، وإيراد الرجل القبر، وإدخال الجمل القدر، كما صحّ بذلك الحديث. ولأن العين حق، وأثرها نافذ وشرّها واقع، جاءت الأوامر الشرعيّة والنصوص النبويّة لتحذّر الناس من خطرها، وتدعوهم إلى التحصّن منها، وتبيّن لهم سبل الوقاية، وكيفيّة رفع بلائها. فقد جاءت الوصيّة من النبي –صلى الله عليه وسلم- بالتزام الأذكار والأوراد الشرعيّة في كل يوم وليلة، كقراءة آية الكرسي، والدعاء بقول: " أعوذ بكلمات الله التامة، من كل شيطان وهامة، ومن كل عين لامة"، وقول: " أعوذ بكلمات الله التامة من شر ما خلق"، والمداومة على قراءة سورتي "الفلق والناس" التي قال عنهما النبي عليه الصلاة والسلام: ( ما تعوذ متعوذ بمثلهما) رواه أبو داوود . كما جاء التشديد على ضرورة ذكر الله تعالى والدعاء بالبركة عند رؤية المستحسن من الأمور، فقد قال النبي –صلى الله عليه وسلم-: ( إذا رأى أحدكم من نفسه أو ماله أو من أخيه ما يعجبه فليدع له بالبركة؛ فإن العين حق) رواه الحاكم . فإذا وقعت العين، شُرعت الرقية لدفعها، وقد كان جبريل عليه السلام يرقي النبي –صلى الله عليه وسلم- بقوله: " بسم الله أرقيك منكل شىء يؤذيك ، من شر كل نفس أو عينِ حاسد ، الله يشفيك، باسم الله أرقيك" رواه مسلم ، ورخّص النبي عليه الصلاة والسلام-كما صحّ عنه- بالرقى ما لم تكن شركاً. ومن وسائل الاستشفاء من العين، الاغتسال من الماء الذي توضّأ منه العائن واغتسل به على نحو ما مرّ بنا في الموقف الذي تناولناه، ولا ينبغي للمسلم أن يمتنع من الاغتسال إذا اتُّهم بالعين، لأن النبي –صلى الله عليه وسلم قال: (وإذا استُغسلتم فاغتسلوا) رواه مسلم . ومما يعين على درء العين والوقاية منها، ستر المحاسن عن أعين الناس حتى يُؤمن جانبهم، خصوصاً إذا كان الستر عند من لا يُؤمن شرّه، وقد رأى عثمان بن عفان رضي الله عنه غلاماً جميلاً ، فأمر أهله أن يخفوا جماله حتى لا تصيبه العين. وخير ما نختم به قول الإمام ابن القيم في هذا الباب، حيث قال: " ومن جرّب هذه الدعوات والتعوّذات عرف مقدار منفعتها وشدة الحاجة إليها ، وهي تمنع وصول أثر العائن ، وتدفعه بعد وصوله ، بحسب قوة إيمان قائلها ، وقوة نفسه واستعداده ، وقوة توكله وثبات قلبه ، فإنها سلاح ، والسلاح بضاربه لا بحدّه" .
|
|||||
|
07 Jan 2012, 11:33 PM | #7 | |||||
وسام الشرف
|
رد: أسئلة تحتاج إلأى أجابات من أهل العلم
اقتباس:
الله يعطيك العافيه بارك الله فيك أخى الغالى الفاضل (طالب علم) تسلم يدينك جزاك الله خير وجعل الخير دربك وممشاك وجزاك الله الجنه وسلِمت يداك على هذه الإضافة القيمة والتى استفدت منها تقبل تحياتى |
|||||
أسالكم الدعاء لأخى الحبيب بالرحمة والمغفرة حيث توفاه الله تعالى يوم الإثنين 27/10/2014 الموافق 3 محرم 1436 هجرية |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
اسئلة تحتاج علماء العلم .؟ | عالم صغير | دراسات وأبحاث علم الرُقى والتمائم . الإدارة العلمية والبحوث Studies and science research spells and | 5 | 23 Feb 2011 12:31 AM |
أسئلة تحتاج إلى أجوبة شافيةQuestions | الكهفي | السحر وخطره على المجتمعات قديما وحديثا . الإدارة العلمية والبحوث Research studies and the risk | 5 | 28 Jul 2010 11:09 PM |
حلم الطفلتين إللي باقي ما اخذو نصيبهم من الورث | راجيه رضى ربها | تعطير الأنام في تأويل الرؤى والأحلام - تفسير ابن الورد الحسني | 3 | 25 Apr 2010 08:56 AM |
اخت تحتاج مساعدتكم | جوهرة العفاف | إدارة الطب الإلهي والنبوي ـ االإستشارات العلاجية والإستشفاء ـ Department of Medicine and the Prophet | 4 | 14 May 2008 12:00 PM |