اعلانات
اعلانات     اعلانات
 


بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ : عَنْ أَبِي رُقَيَّةَ تَمِيمِ بْنِ أَوْسٍ الدّارِيِّ (رضي الله عنه) أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ قالَ: «الدِّينُ النَّصِيحَةُ. قُلْنا: لِمَنْ؟ قالَ لِلَّهِ، وَلِكِتابِهِ، وَلِرَسُولِهِ، وَلِأَئِمَّةِ المُسْلِمِينَ وَعامَّتِهِمْ». رَواهُ مُسْلِمٌ.

يُروى أنَّ عليَّ بنَ أبي طالبٍ رَضِيَ اللهُ عنه كتَبَ إلى ابنِه مُحَمَّدِ بنِ الحَنَفيَّةِ: (لا يكُنْ أخوك على قَطيعَتِك أقوى مِنك على صِلتِه، وعلى الإساءةِ أقوى مِنك على الإحسانِ) .


           :: 5:04 / 9:22 خطير ..عبد السلام دخانة يشرب ويستحم بالاسيد / الماء القاطع . (آخر رد :ابن الورد)       :: هَدْيِه النبي صلى الله فِي الْعِلَاجِ بِشُرْبِ الْعَسَلِ، وَالْحِجَامَةِ، وَالْكَيِّ. (آخر رد :ابن الورد)       :: استكشاف قرية الجن الفروثي وتجربة جهاز كاشف الجن والأشباح بالموجات الكهرومغناطيسية . (آخر رد :ابن الورد)       :: محمود صلاح بتصريح صادم: الجن يتعامل معنا والمنظومة التي تدير العالم تستجلب الشياطين ! (آخر رد :ابن الورد)       :: محمود صلاح يتحدث عن أسرار عبدة الشيطان :" التاروت هو أمر شيطاني "! (آخر رد :ابن الورد)       :: محمود صلاح يتحدى المنجمين : 2024 فيها لقاء مع الفضائيين وظهور وباء الزومبي ! (آخر رد :ابن الورد)       :: ماهي حقيقة مثلث برمودا ؟ ولماذا تختفي الطائرات والسفن به ؟ (آخر رد :ابن الورد)       :: د. محمود صلاح يفجر مفاجآة في استوديو القاهرة اليوم بأجهزة اكتشاف الجن والأرواح . (آخر رد :ابن الورد)       :: دخول دار جربة المسكونة بجهاز تعقب الجن ووضع القرآن في البيت لن تصدقوا محل بي . (آخر رد :ابن الورد)       :: تل الجن .. فريق عمل للكشف عن حقيقة تل الجن . (آخر رد :ابن الورد)      

 تغيير اللغة     Change language
Google
الزوار من 2005:
Free Website Hit Counter

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 27 May 2012, 03:50 AM
فخوره بحجابى
وسام الشرف - قروب ـ رياحين الإخاء جزاها الله خيرا
فخوره بحجابى غير متصل
لوني المفضل Cadetblue
 رقم باحث : 3965
 تاريخ التسجيل : Apr 2011
 فترة الأقامة : 4770 يوم
 أخر زيارة : 14 Oct 2015 (03:14 PM)
 المشاركات : 1,439 [ + ]
 التقييم : 10
 معدل التقييم : فخوره بحجابى is on a distinguished road
بيانات اضافيه [ + ]
ضعف مراقبة الله في الخلوات ( الداء والدواء )



بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله الحليم التواب غافر الذنب قابل التوب ذي الطول شديد العقاب ، وأصلي وأسلم على خير من صلى وصام وتاب وأناب ، وعلى الآل والأصحاب ، ومن تبعهم وسار على نهجهم إلى يوم المآب..أما بعد

* مقدمة :-
منّ الله عليه فألتزم وصار يتنقل بين الطاعات
من فروض وسنن وواجبات
وهجر حياة المعاصي والذنوب والموبقات
ولكن لا يزال الشيطان يراوده ويأتيه بين الأوقات
وأكثر ما يكون ذلك في الخلوات
فيوسوس له بمشاهدة أو سماع أو قول الحرام أو يزين له فعله
ولأنه عنده من ضعف مراقبة الله في الخلوات ما عنده ، يقع في الفخ الذي نصبه له إبليس ونفسه الأمارة بالسوء
فيقع في الذنب
ولأن الله وضع في قلبه خير يعود فيندم فيتوب
ولكن لما يختلي بالله مرة أخرى يزين الشيطان له فعل الذنب فيعود ويتكرر منه الذنب
وهكذا يختلي يذنب ..ثم يندم يتوب .. يختلي يذنب .. ثم يندم يتوب
هذه صورة واحدة وغيرها كثير من صور ذنوب الخلوات فمنهم من إذا خلى بالله زنى أو سرق أو تعامل أو تعدى على حق لغيره والصور كثيرة في هذا الباب منها ما هو من صغائر الذنوب ومنها الكبائر.
وليس كلامي هنا عن الذين لا يبالون بالمعاصي سراً وجهاراً ليلاً ونهارا ، فهؤلاء المجاهرين حسابهم على الله ويكفيهم قول النبي صلى الله عليه وسلم ( كل أمتي معافى إلا المجاهرين ... إلى آخر الحديث )، وإنما حديثي عن أصحاب الطاعات في العلن أصحاب المعصية في السر ، أمام الناس هم المصلين التالين كتاب الله والمقبلين على أهل الدين وفي الخلوات تتغير الحالات.
قال محذراً بلال بن سعد رحمه الله " لا تكن ولياً لله في العلانية وعدواً له في السر "

* ألا يعلم بأن الله يرى :-
إذا ما خلوت الدهر يوماً فلا تقـل خلــوت ولكن قل علي رقيب
ولا تحسبن الله يغفـــل ساعة ولا أن مـا يخفـى علـيه يغيب
إن ذنوب الخلوات لا تدل إلا على ضعف إحساسنا بمراقبة الله عز وجل لنا في السر والعلانية ، فإن كنا نوقن فعلياً أنه يرانا فكيف نتجرأ على معصيته ، وكيف نجعله أهون الناظرين إلينا ، " يستخفون من الناس ولا يستخفون من الله وهو معهم " لا حول ولا قوة إلا بالله ، فأين نحن من درجة الإحسان التي عرّفها لنا نبينا الحبيب صلى الله عليه وسلم ( الإحسان أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك )وذلك من الحديث المشهور الذي رواه البخاري وغيره من حديث عمر بن الخطاب رضي الله عنه. وأين نحن من نصيحته صلى الله عليه وسلم لأبن عباس" أتق الله حيثما كنت " والمعني بقوله (حيثما كنت) السر والعلانية، مع الناس أو في خلوة.

* خطورة ذنوب الخلوات :-
لخص أحد علماء السلف رحمهم الله نتيجة ذنوب الخلوات في جملة وكأنها معادلة حسابية فقال رحمه الله ( ذنوب الخلوات .. انتكاسات ، وطاعات الخلوات .. ثبات )
فلو رأيت أحدا ممن كان مشهوراً بالالتزام معروفاً عند أهل الخير والإقدام لو رأيته على حال أخرى ، لو رأيته وقد تبدل حاله وانتكس فأعلم أن الأمر لم يكن صدفة ولم يأتي بغتة ، فإنه بارز الله بالمعاصي في الخلوات حتى تكاثرت على قلبه فظهرت في العلن .
وكان السلف رحمهم الله يعرفون صاحب معصية الخلوة ، فإن لها شؤماً يظهر في الوجه ويظهر في ضعف إقباله على الطاعات ، قال عبد الله بن عباس رضي الله عنه : ( إن للحسنة ضياءً في الوجه ، ونوراً في القلب ، وسعةً في الرزق ، وقوةً في البدن ، ومحبةً في قلوب الخلق ، وإن للسيئة سواداً في الوجه ، وظلمةً في القلب ، ووهناً في البدن , ونقصاً في الرزق ، وبغضةً في قلوب الخلق )
وقال أبو الدرداء لسالم بن أبي الجعد : ليحذر امرؤ أن تبغضه قلوب المؤمنين من حيث لا يشعر! قال: أتدري ما هذا؟! قلت: لا، قال: العبد يخلو بمعاصي الله عزوجل فيلقي الله بغضه في قلوب المؤمنين من حيث لا يشعر!!
وإن لم يكن من خطورة ذنوب الخلوات إلا هذا الحديث لكفى فقد جاء في سنن ابن ماجه بسند جيد من حديث ثوبان رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لأعلمن أقواماً من أمتي يأتون يوم القيامة بحسنات أمثال جبال تهامة بيضاً فيجعلها الله عز وجل هباء منثوراً)) قال ثوبان: يا رسول الله صفهم لنا، جلهم لنا أن لا نكون منهم ونحن لا نعلم. قال: ((أما إنهم إخوانكم ومن جلدتكم ويأخذون من الليل ما تأخذون ولكنهم أقوام إذا خلوا بمحارم الله انتهكوها))
يا رب سلم سلم.


* مكمن الـــداء :-
إن الخطوة الأولى لعلاج هذا الداء هي الوقوف على مكمنه ، ووصفه وصفاً صحيحاً ولكي يحدث ذلك لنتدبر سوياً قوله تعالى ( وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنتُمْ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ ) والسؤال الذي يتبادر إلى الذهن بعد قراءة هذه الآية الكريمة بتدبر هو هل نستشعر معية الله عند وقوعنا في المعصية التي لا يرانا فيها غيره ؟
هل نعلم يقيناً أنه مطلع علينا ؟
إن قال قائل لا أعتقد أن الله يراني حال وقوعي في المعصية لذلك تجرأت ، فإنه قد كفر فإن من الإيمان بالله أن تؤمن بأسمائه وصفاته فهو سميع بصير ( قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا وَتَشْتَكِي إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ يَسْمَعُ تَحَاوُرَكُمَا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ )
فهو يعلم سرنا وجهرنا ويسمع كلامنا ويرى مكاننا ولا يخفى عليه شيئاً من أمرنا ... سبحانك اللهم ربنا.
إذن نعلم أنه يرانا ونعلم أنه يغضب إن عصيناه وبالرغم من ذلك نقع في الذنب .. لما ؟
الجواب عند بن الجوزي رحمه الله حين قال : ( تأملت وقوع المعاصي من العصاة ، فوجدتهم لا يقصدون العصيان وإنما يقصدون موافقة هواهم ، فوقع العصيان تبعا . فنظرت في سبب ذلك الإقدام مع العلم بوقوع المخالفة ؛ فإذا به ملاحظتهم لكرم الخالق ، وفضله الزاخر . ولو أنهم تأملوا عظمته وهيبته ، ما انبسطت كفٌ بمخالفته ).
هذه مشكلة الكثير منا أنا نتعلق برحمة الله وكرمه وجوده ومغفرته وحبه لتوبة التائبين وليس في ذلك عيب إلا أننا جعلناه باب للوقوع في المعاصي وما تأملنا عظمة الله وهيبته وغضبه وعذابه.


* الطريق إلى الــــدواء :-
(( قاعدة أساسية سليمة وأعمدة قوية يتم البناء ))
إن القاعدة الأساسية لعلاج ذنوب الخلوات وأول الطريق إلى الدواء هو أن نرفع جانب الخوف عندنا على جانب الرجاء ، نعم نتلو قوله تعالى ( و َرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ ) ولكن نتم الآية ( فسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَـاةَ وَالَّذِينَ هُم بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ) ، نتلو قوله تعالى ( نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ) ونتبعها بما يليها ( وَ أَنَّ عَذَابِي هُوَ الْعَذَابُ الأَلِيمَ) ، فلا يكفي أن نتفكر في كرم الله ومغفرته ورحمته وننسى عذابه ، فهذه القاعدة هي عمل قلبي عظيم كي نستشعر عظمة الله فتزيد هيبته في قلوبنا فنمتنع عن فعل المعصية فتعمل بقول القائل "لا تنظر إلى صغر المعصية ولكن أنظر إلى عظمة من عصيت"
وإذا خلـوت بريبة في ظلمة .... والنفس داعيـة إلى طغيان
فاستح من نظر الإله وقل لها .... إن الذي خلق الظلام يراني
كان من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم ( اللهم أقسم لي من خشيتك ما تحول به بيني وبين معصيتك ) ، فالخوف من الله في هذا الباب أمر محمود ومأمور لأنه يدفع العبد لاجتناب ما نهى عنه الله ، وقد أثنى الله عزوجل على عباده المؤمنين وقال (إِنَّ الَّذِينَ هُم مِّنْ خَشْيَةِ رَبِّهِم مُّشْفِقُونَ) وقال أيضاً سبحانه ( وَالَّذِينَ هُم مِّنْ عَذَابِ رَبِّهِم مُّشْفِقُونَ )
وبعد رسوخ هذه القاعدة العظيمة نضيف أسباب أخرى معينة وهي بمثابة الأعمدة القوية ليتم البناء :-

1- تجديد التوبة :
( وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ آثاما * يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَاناً *إِلَّا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صَالِحاً فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً ) ليس معنى وقوع العبد في الذنب أن يترك التوبة أو أن الله لا يتوب عليه ، بل الواجب على من أبتلي بهذا الابتلاء أن يجدد التوبة دائماً وليحسن الظن بربه وإن تكرر الذنب فإن الله لا يمل حتى تملوا ، وكل توبة صادقة تجب ما قبلها.
2- الدعاء والتضرع إلى الله :
( وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ) .. ( إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ) ندعو الله ونسأله أن يعيننا سبحانه وتعالى على التخلص من هذا الداء ، ونتحرى في ذلك أوقات الإجابة كالوقت بين الآذان والإقامة ودبر كل صلاة مكتوبة والساعة الأخيرة من يوم الجمعة والثلث الأخير من الليل ، وكذلك نأتي بأسباب القبول كاليقين في الإجابة والإلحاح على الله في الدعاء والذل والانكسار بين يدي العزيز الجبار وحضور القلب واستشعار عظمة الله وغيرها.
3- الإكثار من ذكر الله :
لا شك أن محافظة العبد على أذكار الصباح والمساء ودبر الصلوات ، وأن يشغل لسانه دائماً بذكر الله كل ذلك يجعله في معية الله دائما وحفظه ورعايته ( أحفظ الله يحفظك ) فيحفظك سبحانه من الوقوع في مثل هذه المعصية ويشغلك بطاعته.
4- الصلاة على وقتها وفي جماعة وخاصة صلاة الفجر:
( إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ ) إن الحفاظ على صلاة الجماعة مع استحضار القلب ومجاهدة النفس للوصول للخشوع تعين العبد على ترك المعاصي وعلى سرعة العودة والتوبة إن وقع فيها وعلى العكس من ذلك للذي يتهاون عن صلاة الجماعة أو يؤخرها ،قال النبي صلى الله عليه وسلم " من صلى الفجر في جماعة كان في ذمة الله حتى يمسي " تضييع صلاة الفجر عند الكثير ممن يتسمون بالالتزام ظاهرياً أمر خطير ، والمحافظة عليها تجعلك في ذمة الله ومن كان في ذمة الله وقاه وكفاه.
5- الإقبال على طلب العلم :
( إ ِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاء ) فإن طلب العلم يزكي النفس ويرفع من خشية العبد لربه في السر والعلن ، كما أن شغل وقتك بالمفيد من قراءة أو تدبر قرءان أو حضور مجالس العلم أو استماع للمحاضرات كل ذلك يشغلك عن المعصية فإن نفسك إن لم تشغلها بالحق شغلتك بالباطل.


هذا والله واعلم

وما كان في قولي من خطأ أو نسيان فمني ومن الشيطان وما كان في قولي من توفيق فمن الله الكريم الرحمن وأصلي وأسلم على خير الأنام ، محمد بن عبدالله وعلى آله وصحبه الكرام ، والتابعين ومن تبعهم إلى يوم الدين والحمد لله رب العالمين

منقول




 توقيع : فخوره بحجابى


رد مع اقتباس
قديم 27 May 2012, 05:19 AM   #2
اسيره لخالقها
باحث برونزي


الصورة الرمزية اسيره لخالقها
اسيره لخالقها غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 11454
 تاريخ التسجيل :  Oct 2011
 أخر زيارة : 15 Mar 2013 (01:18 AM)
 المشاركات : 71 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
رد: ضعف مراقبة الله في الخلوات ( الداء والدواء )



جزاك الله خير وجعله في ميزان حسناتك

اللهم ثبتنا حتى نلقاك


 

رد مع اقتباس
قديم 27 May 2012, 06:33 AM   #3
فراشة الربيع
وسام الشرف - قروب ـ رياحين الإخاء جزاها الله خيرا


الصورة الرمزية فراشة الربيع
فراشة الربيع غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 12360
 تاريخ التسجيل :  May 2012
 أخر زيارة : 28 Jul 2017 (08:48 PM)
 المشاركات : 3,189 [ + ]
 التقييم :  19
 الدولهـ
Egypt
 مزاجي
 وسائط MMS
وسائط MMS
 SMS ~

اللهم لا تصعب علينا أمرآ ، ولا تؤخر لنا دعوة ، وارضنا بجميل قدرك علينا..
لوني المفضل : Cadetblue
رد: ضعف مراقبة الله في الخلوات ( الداء والدواء )




اللهم إن كنا عصيناك بجهل فقد دعوناك بعقل .

اللهم إنك لا تحرق بالنار وجهاً كان لك مصلياً

ولساناً كان لك ذاكراً وداعياً حيث علمنا أن لنا

رباً يغفر الذنب ولا يبالي .

جزاكي الله خير الجزاء أختي فخوره لحجابي

ربنا يجعله في ميزان حسناتك ياااااارب

وإلى الأماااااااااااااااااااااااااااام


 
 توقيع : فراشة الربيع



مواضيع : فراشة الربيع



رد مع اقتباس
قديم 27 Sep 2012, 03:14 AM   #4
فخوره بحجابى
وسام الشرف - قروب ـ رياحين الإخاء جزاها الله خيرا


الصورة الرمزية فخوره بحجابى
فخوره بحجابى غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 3965
 تاريخ التسجيل :  Apr 2011
 أخر زيارة : 14 Oct 2015 (03:14 PM)
 المشاركات : 1,439 [ + ]
 التقييم :  10
 مزاجي
لوني المفضل : Cadetblue
رد: ضعف مراقبة الله في الخلوات ( الداء والدواء )



شكر الله لكم طيب مروركم ورزقكم الجنه دون حساب ولا سابقة عذاب


 
 توقيع : فخوره بحجابى



رد مع اقتباس
قديم 28 Sep 2012, 05:13 PM   #5
فرح السنين
جزاها الله تعالى خيرا


الصورة الرمزية فرح السنين
فرح السنين غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 4508
 تاريخ التسجيل :  Jun 2011
 أخر زيارة : 15 Aug 2022 (12:45 AM)
 المشاركات : 1,407 [ + ]
 التقييم :  12
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Deeppink
رد: ضعف مراقبة الله في الخلوات ( الداء والدواء )



دائماً تجذبني مواضيعك المؤثره ..جزاك الله عنا كل خير ..


 
 توقيع : فرح السنين



رد مع اقتباس
قديم 28 Sep 2012, 11:00 PM   #6
أبو خالد
باحث جزاه الله تعالى خيرا


الصورة الرمزية أبو خالد
أبو خالد غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 25
 تاريخ التسجيل :  Jun 2005
 أخر زيارة : 15 Jul 2018 (03:04 PM)
 المشاركات : 13,860 [ + ]
 التقييم :  21
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 مزاجي
 وسائط MMS
وسائط MMS
 SMS ~
اللهم إني ظلمت نفسي
ظلـمآ كثيرآ
ولا يفغر الذنوب
الا أنت
فاغفر لي مفغرة من عندك
وأرحمني
إنك أنت الغفور الرحيم
لوني المفضل : Cadetblue
رد: ضعف مراقبة الله في الخلوات ( الداء والدواء )



بارك الله فيكي اختي الفاضله

وجزاكي الله خير


 
 توقيع : أبو خالد



قال رسول الله صلى الله عليه وسلم « إذا دعا الرَّجلُ لأخيهِ بظَهرِ الغيبِ قالَتِ الملائِكةُ آمينَ ولَك بمِثلٍ»

الراوي: عويمر بن مالك أبو الدرداء المحدث:الألباني - المصدر: صحيح أبي داود -
خلاصة حكم المحدث: صحيح
فلاتحرمونا دعائكم


رد مع اقتباس
قديم 05 Oct 2012, 08:36 PM   #7
فخوره بحجابى
وسام الشرف - قروب ـ رياحين الإخاء جزاها الله خيرا


الصورة الرمزية فخوره بحجابى
فخوره بحجابى غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 3965
 تاريخ التسجيل :  Apr 2011
 أخر زيارة : 14 Oct 2015 (03:14 PM)
 المشاركات : 1,439 [ + ]
 التقييم :  10
 مزاجي
لوني المفضل : Cadetblue
رد: ضعف مراقبة الله في الخلوات ( الداء والدواء )



رفع الله قدركم واحسن اليكم

شكراً لكم مروركم الطيب


 
 توقيع : فخوره بحجابى



رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي أو الداء والدواء... لأبن القيم محمد الغماري طب الأعشاب . علمها وطبها وفوائدها Department of Herbal Medicine. Flag and Dobaa and benefits 44 04 Apr 2010 03:38 AM
العباية الزرقاء والحناء اميرة 11 ‎تعطير الأنام في تأويل الرؤى والأحلام - تفسير ابن الورد الحسني 2 13 Mar 2010 08:37 AM
فصل في الخلوات...... أبو سفيان الصوفيـــــــة ـ بيان وتحذير . Sufi statement warning 5 12 Mar 2010 01:45 AM
محاضرة بعنوان ( ذنوب الخلوات )/للشيخ إبراهيم بو بشيت أبو سفيان صوتيات ومرئيات المركز . Audio & Video Center 2 18 Apr 2008 07:26 PM
الداء والدواء .. مسك 2007 منهج السلف الصالح . The Salafi Curriculum 8 08 Mar 2008 08:51 PM

 
مايُكتب على صفحات المركز يُعبّر عن رأى الكاتب والمسؤولية تقع على عاتقه


علوم الجان - الجن - عالم الملائكة - ابحاث عالم الجن وخفاياه -غرائب الجن والإنس والمخلوقات - فيديو جن - صور جن - أخبار جن - منازل الجن - بيوت الجن- English Forum
السحر و الكهانة والعرافة - English Magic Forum - الحسد والعين والغبطة - علم الرقى والتمائم - الاستشارات العلاجية - تفسير الرؤى والاحلام - الطب البديل والأعشاب - علم الحجامة

الساعة الآن 07:07 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
جميع الحقوق محفوظة لمركز دراسات وأبحاث علوم الجان العالمي