اعلانات
اعلانات     اعلانات
 


﴿ بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ ﴾ الٓمٓ ﴿١﴾ ذَٰلِكَ ٱلۡكِتَٰبُ لَا رَيۡبَۛ فِيهِۛ هُدٗى لِّلۡمُتَّقِينَ ﴿٢﴾ ٱلَّذِينَ يُؤۡمِنُونَ بِٱلۡغَيۡبِ وَيُقِيمُونَ ٱلصَّلَوٰةَ وَمِمَّا رَزَقۡنَٰهُمۡ يُنفِقُونَ ﴿٣﴾ وَٱلَّذِينَ يُؤۡمِنُونَ بِمَآ أُنزِلَ إِلَيۡكَ وَمَآ أُنزِلَ مِن قَبۡلِكَ وَبِٱلۡأٓخِرَةِ هُمۡ يُوقِنُونَ ﴿٤﴾ أُوْلَٰٓئِكَ عَلَىٰ هُدٗى مِّن رَّبِّهِمۡۖ وَأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡمُفۡلِحُونَ ﴿٥﴾ البقرة .

روى الإمام مسلم عن أبي أمامة الباهلي قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( اقرَؤوا القُرآنَ؛ فإنَّه يَأتي شَفيعًا يومَ القيامةِ لصاحبِه، اقرَؤوا الزَّهراوَينِ: البَقرةَ وآلَ عِمرانَ؛ فإنَّهما يَأتِيانِ يومَ القيامةِ كأنَّهما غَيايتانِ، أو كأنَّهما غَمامتانِ، أو كأنَّهما فِرقانِ مِن طَيرٍ صَوافَّ يُحاجَّانِ عن أصحابِهما، اقرَؤوا سورةَ البَقرةِ؛ فإنَّ أخذَها بَركةٌ، وتَركَها حَسرةٌ، ولا تَستطيعُها البَطَلةُ ) .


           :: الحجامة فضلها وفوائدها . (آخر رد :المكي)       :: افضل ايام الحجامة . (آخر رد :المكي)       :: سورة يس (آخر رد :طالبة علم شرعي)       :: "وأشرقت الأرض بنور ربها" تلاوة رائعة بصوت الطفلة بشرى . (آخر رد :ابن الورد)       :: حلم الدموع (آخر رد :hoor)       :: كحل الإثمد ، تعريفه ، ومصدره ، وفوائده ، وضوابط استعماله للنساء والرجال (آخر رد :المكي)       :: الحشد المليوني على الحدود وساعة الصفر تقترب من جزيرة العرب (آخر رد :ابن الورد)       :: طالبان والرايات السود / ظهور المهدي في جيش المشرق / خراسان (آخر رد :ابن الورد)       :: السرطان ليس مرض . (آخر رد :المكي)       :: فضل صداع الرأس للمؤمن بشارة للجنة . (آخر رد :المكي)      

 تغيير اللغة     Change language
Google
الزوار من 2005:
Free Website Hit Counter

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 30 Jan 2008, 11:06 PM
أبوحذيفة
جزاه الله تعالى خيرا
أبوحذيفة غير متصل
لوني المفضل Cadetblue
 رقم باحث : 1709
 تاريخ التسجيل : Aug 2007
 فترة الأقامة : 6276 يوم
 أخر زيارة : 11 Mar 2016 (11:56 PM)
 المشاركات : 1,710 [ + ]
 التقييم : 10
 معدل التقييم : أبوحذيفة is on a distinguished road
بيانات اضافيه [ + ]
الرقية الشرعية Ruqia



الرقية الشرعية العامة.الرقية الشرعية.الرقية العامة.الرقيا الشرعية.الرقيه الشرعية
الرقية الشرعية العامة

• أَعُوذُ باللَّهِ مِنَ الشَّيْطانِ الرَّجِيـمِ - بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيـمِ (1) الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيـنَ (2) الرَّحْمَنِ الرَّحِيـمِ (3) مَـالِكِ يَوْمِ الدِّيـنِ (4) إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِيـنُ (5) اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيـمَ (6) صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّـالِّيـنَ (7) الفاتحة.
• بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيـمِ - الم (1) ذَلِكَ الْكِتَابُ لا رَيْبَ فِيـهِ, هُدًى لِلْمُتَّقِيـنَ (2) الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُـونَ (3) وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَـا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَـا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُـونَ (4) أُوْلَـئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (5) البقرة.
• وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لـَا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الرَّحْمَـنُ الرَّحِيـمُ (163) إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَالْفُلْكِ الَّتِي تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِمَا يَنفَعُ النَّاسَ وَمَـا أَنزَلَ اللَّهُ مِنَ السَّمَاءِ مِنْ مَـاءٍ فَأَحْيَا بِهِ الأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَبَثَّ فِيهَا مِنْ كُلِّ دَابَّةٍ وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ وَالسَّحَابِ الْمُسَخَّرِ بَيْنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ لآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُـونَ (164) البقرة.
• اللَّهُ لـَا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ, لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَوْمٌ, لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ, مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ, يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ, وَلا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِـهِ إِلاَّ بِمَا شَـاءَ, وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ وَلا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا, وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيـمُ (255) البقرة.
• لـَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنْ الغَيِّ, فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى لا انفِصَامَ لَهَا, وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيـمٌ (256) اللَّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنْ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّـورِ, وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَوْلِيَـاؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُمْ مِنْ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَـاتِ, أُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (257) البقرة.
• لِلَّهِ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ, وَإِنْ تُبْدُوا مَا فِـي أَنفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللَّهُ, فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشَـاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَـاءُ, وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيـرٌ (284) آمَنَ الرَّسُولُ بِمَـا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُـونَ, كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلـَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ, وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيـرُ (285) لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا, لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ, رَبَّنَا لا تُؤَاخِذْنَـا إِنْ نَسِينَـا أَوْ أَخْطَأْنَا, رَبَّنَا وَلا تَحْمِلْ عَلَيْنَـا إِصْراً كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا, رَبَّنَا وَلا تُحَمِّلْنَا مَا لا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا, أَنْتَ مَوْلانَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِيـنَ (286) البقرة.
• شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لـَا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ وَالْمَلـَائِكَةُ وَأُوْلُوا الْعِلْمِ قَـائِماً بِالْقِسْطِ, لـَا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيـمُ (18) إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الإِسْلـَامُ, وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلاَّ مِنْ بَعْدِ مَا جَـاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ, وَمَنْ يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَـابِ (19) آل عمران.
• إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثاً وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهِ, أَلا لَهُ الْخَلْقُ وَالأَمْرُ, تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِيـنَ (54) ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعاً وَخُفْيَةً, إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِيـنَ (55) وَلا تُفْسِدُوا فِي الأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاحِهَا وَادْعُوهُ خَوْفاً وَطَمَعاً, إِنَّ رَحْمَةَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنْ الْمُحْسِنِيـنَ (56) الأعراف.
• أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثاً وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لا تُرْجَعُـونَ (115) فَتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ لـَا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ (116) وَمَنْ يَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ لا بُرْهَانَ لَهُ بِهِ فَإِنَّمَا حِسَابُهُ عِنْدَ رَبِّهِ, إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ (117) وَقُلْ رَبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَأَنْتَ خَيْرُ الرَّاحِمِـينَ (118) المؤمنون.
• بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيـمِ - وَالصَّـافَّاتِ صَفّاً (1) فَالزَّاجِرَاتِ زَجْراً (2) فَالتَّالِيَاتِ ذِكْراً (3) إِنَّ إِلَـهَكُمْ لَوَاحِدٌ (4) رَبُّ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَرَبُّ الْمَشَارِقِ (5) إِنَّا زَيَّنَّا السَّمَـاءَ الدُّنْيَا بِزِينَةٍ الْكَوَاكِبِ (6) وَحِفْظاً مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ مَارِدٍ (7) لا يَسَّمَّعُونَ إِلَى الْمَلإٍ الأَعْلَى وَيُقْذَفُونَ مِنْ كُلِّ جَانِبٍ (8) دُحُوراً وَلَهُمْ عَذَابٌ وَاصِبٌ (9) إِلاَّ مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ ثَاقِبٌ (10) الصافات.
• وَإِذْ صَرَفْنَـا إِلَيْكَ نَفَراً مِنْ الْجِنِّ يَسْتَمِعُونَ الْقُرْآنَ فَلَمَّا حَضَرُوهُ قَالُـوا أَنْصِتُوا فَلَمَّا قُضِيَ وَلَّوْا إِلَى قَوْمِهِمْ مُنْذِرِيـنَ (29) قَالُوا يَا قَوْمَنَـا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَاباً أُنْزِلَ مِنْ بَعْدِ مُوسَى مُصَدِّقاً لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَى طَرِيقٍ مُسْتَقِيـمٍ (30) يَا قَوْمَنَـا أَجِيبُوا دَاعِيَ اللَّهِ وَآمِنُوا بِهِ يَغْفِرْ لَكُمْ مِنْ ذُنُوبِكُمْ وَيُجِرْكُمْ مِنْ عَذَابٍ أَلِيـمٍ (31) وَمَنْ لا يُجِبْ دَاعِيَ اللَّهِ فَلَيْسَ بِمُعْجِزٍ فِي الأَرْضِ وَلَيْسَ لَهُ مِنْ دُونِهِ أَولِيَـاءُ, أُوْلَـئِكَ فِي ضَلالٍ مُبِيـنٍ (32) الأحقاف.
• سَنَفْرُغُ لَكُمْ أَيُّهَا الثَّقَلـَانِ (31) فَبِأَيِّ آلـَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَـانِ (32) يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالإِنسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ فَانفُذُوا, لا تَنفُذُونَ إِلاَّ بِسُلْطَـانٍ (33) فَبِأَيِّ آلـَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَـانِ (34) يُرْسَلُ عَلَيْكُمَا شُوَاظٌ مِنْ نَارٍ وَنُحَاسٌ فَلا تَنتَصِرَانِ (35) فَبِأَيِّ آلـَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَـانِ (36) الرحمن.
• لَوْ أَنْزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خَاشِعاً مُتَصَدِّعاً مِنْ خَشْيَةِ اللَّـهِ, وَتِلْكَ الأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ (21) هُوَ اللَّهُ الَّذِي لـَا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَـنُ الرَّحِيـمُ (22) هُوَ اللَّهُ الَّذِي لـَا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ, سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُـونَ (23) هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الأَسْمَـاءُ الْحُسْنَى, يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيـمُ (24) الحشر.
• بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيـمِ - قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنْ الْجِنِّ فَقَالُـوا إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآناً عَجَباً (1) يَهْدِي إِلَى الرُّشْدِ فَآمَنَّا بِهِ وَلَنْ نُشْرِكَ بِرَبِّنَـا أَحَداً (2) وَأَنَّهُ تَعَالَى جَدُّ رَبِّنَا مَا اتَّخَذَ صَاحِبَةً وَلا وَلَداً (3) وَأَنَّهُ كَانَ يَقُولُ سَفِيهُنَا عَلَى اللَّهِ شَطَطاً (4) وَأَنَّا ظَنَنَّـا أَنْ لَنْ تَقُولَ الإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَى اللَّهِ كَذِباً (5) وَأَنَّهُ كَانَ رِجَالٌ مِنْ الإِنسِ يَعُوذُونَ بِرِجَالٍ مِنْ الْجِنِّ فَزَادُوهُمْ رَهَقاً (6) الجن.
• بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيـمِ - قُلْ يَـا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ (1) لـَا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ (2) وَلـَا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَـا أَعْبُدُ (3) وَلا أَنَـا عَابِدٌ مَا عَبَدتُّمْ (4) وَلـَا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَـا أَعْبُدُ (5) لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِيـنِ (6) الكافرون.
• بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيـمِ - قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ (4) الإخلاص.
• بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيـمِ - قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ (1) مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ (2) وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ (3) وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ (4) وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ (5) الفلق.
• بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيـمِ - قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّـاسِ (1) مَلِكِ النَّـاسِ (2) إِلَهِ النَّـاسِ (3) مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّـاسِ (4) الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّـاسِ (5) مِنْ الْجِنَّةِ وَالنَّـاسِ (6) الناس.




 توقيع : أبوحذيفة


رد مع اقتباس
قديم 30 Jan 2008, 11:09 PM   #2
أبوحذيفة
جزاه الله تعالى خيرا


الصورة الرمزية أبوحذيفة
أبوحذيفة غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 1709
 تاريخ التسجيل :  Aug 2007
 أخر زيارة : 11 Mar 2016 (11:56 PM)
 المشاركات : 1,710 [ + ]
 التقييم :  10
 مزاجي
لوني المفضل : Cadetblue
الرقية الشرعية الشاملة



الرقية الشاملة
للسحر والعين والمس

• أَعُوذُ باللَّهِ مِنَ الشَّيْطانِ الرَّجِيـمِ - بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيـمِ (1) الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيـنَ (2) الرَّحْمَنِ الرَّحِيـمِ (3) مَـالِكِ يَوْمِ الدِّيـنِ (4) إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِيـنُ (5) اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيـمَ (6) صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّـالِّيـنَ (7) الفاتحة.
• بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيـمِ - الم (1) ذَلِكَ الْكِتَابُ لا رَيْبَ فِيـهِ, هُدًى لِلْمُتَّقِيـنَ (2) الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُـونَ (3) وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَـا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَـا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُـونَ (4) أُوْلَـئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (5) البقرة.
• وَاتَّبَعُوا مَا تَتْلُو الشَّيَاطِينُ عَلَى مُلْكِ سُلَيْمَانَ وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَلَكِنَّ الشَّيَاطِينَ كَفَرُوا يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ وَمَـا أُنزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبَابِلَ هَارُوتَ وَمَارُوتَ, وَمَا يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّى يَقُولـَا إِنَّمَا نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلا تَكْفُرْ, فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُمَا مَا يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ, وَمَا هُمْ بِضَـارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلاَّ بِإِذْنِ اللَّـهِ, وَيَتَعَلَّمُونَ مَا يَضُرُّهُمْ وَلا يَنفَعُهُمْ, وَلَقَدْ عَلِمُوا لَمَنِ اشْتَرَاهُ مَا لَهُ فِي الآخِرَةِ مِنْ خَلـَاقٍ, وَلَبِئْسَ مَا شَرَوْا بِـهِ أَنفُسَهُمْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُـونَ (102) وَلَوْ أَنَّهُمْ آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَمَثُوبَةٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ خَيْرٌ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُـونَ (103) البقرة.
• وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيهَا فَاسْتَبِقُواْ الْخَيْرَاتِ, أَيْنَ مَا تَكُونُواْ يَأْتِ بِكُمُ اللَّهُ جَمِيعًا, إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيـرٌ (148) البقرة.
• وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لـَا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الرَّحْمَـنُ الرَّحِيـمُ (163) إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَالْفُلْكِ الَّتِي تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِمَا يَنفَعُ النَّاسَ وَمَـا أَنزَلَ اللَّهُ مِنَ السَّمَاءِ مِنْ مَـاءٍ فَأَحْيَا بِهِ الأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَبَثَّ فِيهَا مِنْ كُلِّ دَابَّةٍ وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ وَالسَّحَابِ الْمُسَخَّرِ بَيْنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ لآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُـونَ (164) البقرة.
• اللَّهُ لـَا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ, لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَوْمٌ, لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ, مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ, يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ, وَلا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِـهِ إِلاَّ بِمَا شَـاءَ, وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ وَلا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا, وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيـمُ (255) البقرة.
• لـَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنْ الغَيِّ, فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى لا انفِصَامَ لَهَا, وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيـمٌ (256) اللَّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنْ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّـورِ, وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَوْلِيَـاؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُمْ مِنْ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَـاتِ, أُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (257) البقرة.
• لِلَّهِ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ, وَإِنْ تُبْدُوا مَا فِـي أَنفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللَّهُ, فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشَـاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَـاءُ, وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيـرٌ (284) آمَنَ الرَّسُولُ بِمَـا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُـونَ, كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلـَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ, وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيـرُ (285) لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا, لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ, رَبَّنَا لا تُؤَاخِذْنَـا إِنْ نَسِينَـا أَوْ أَخْطَأْنَا, رَبَّنَا وَلا تَحْمِلْ عَلَيْنَـا إِصْراً كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا, رَبَّنَا وَلا تُحَمِّلْنَا مَا لا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا, أَنْتَ مَوْلانَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِيـنَ (286) البقرة.


 
 توقيع : أبوحذيفة



رد مع اقتباس
قديم 30 Jan 2008, 11:13 PM   #3
أبوحذيفة
جزاه الله تعالى خيرا


الصورة الرمزية أبوحذيفة
أبوحذيفة غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 1709
 تاريخ التسجيل :  Aug 2007
 أخر زيارة : 11 Mar 2016 (11:56 PM)
 المشاركات : 1,710 [ + ]
 التقييم :  10
 مزاجي
لوني المفضل : Cadetblue


تابع لماقبله الرقية الشرعية الشاملة
• بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيـمِ - الم (1) اللَّهُ لـَا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّـومُ (2) نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَأَنْزَلَ التَّوْرَاةَ وَالإِنْجِيـلَ (3) مِنْ قَبْلُ هُدًى لِلنَّاسِ وَأَنْزَلَ الْفُرْقَـانَ, إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيـدٌ, وَاللَّهُ عَزِيزٌ ذُو انْتِقَـامٍ (4) إِنَّ اللَّهَ لا يَخْفَى عَلَيْهِ شَيْءٌ فِي الأَرْضِ وَلا فِي السَّمَـاءِ (5) آل عمران.
• شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لـَا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ وَالْمَلـَائِكَةُ وَأُوْلُوا الْعِلْمِ قَـائِماً بِالْقِسْطِ, لـَا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيـمُ (18) إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الإِسْلـَامُ, وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلاَّ مِنْ بَعْدِ مَا جَـاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ, وَمَنْ يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَـابِ (19) آل عمران.
• قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَـاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَـاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَـاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَـاءُ بِيَدِكَ الْخَيْـرُ, إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيـرٌ (26) تُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَتُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْـلِ, وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنْ الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنْ الْحَيِّ, وَتَرْزُقُ مَنْ تَشَـاءُ بِغَيْرِ حِسَـابٍ (27) آل عمران.
• أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَـا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ, فَقَدْ آتَيْنَـا آلَ إِبْرَاهِيمَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْنَاهُمْ مُلْكاً عَظِيماً (54) فَمِنْهُمْ مَنْ آمَنَ بِهِ وَمِنْهُمْ مَنْ صَدَّ عَنْهُ, وَكَفَى بِجَهَنَّمَ سَعِيراً (55) إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِنَا سَوْفَ نُصْلِيهِمْ نَاراً كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْنَاهُمْ جُلُوداً غَيْرَهَا لِيَذُوقُوا الْعَذَابَ, إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَزِيزاً حَكِيماً (56) النساء.
• إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ قَدْ ضَلُّوا ضَلالاً بَعِيداً (167) إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَظَلَمُوا لَمْ يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلا لِيَهْدِيَهُمْ طَرِيقاً (168) إِلاَّ طَرِيقَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَـا أَبَداً, وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيراً (169) يَـا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَـاءَكُمُ الرَّسُولُ بِالْحَقِّ مِنْ رَبِّكُمْ فَآمِنُوا خَيْراً لَكُمْ, وَإِنْ تَكْفُرُوا فَإِنَّ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ, وَكَانَ اللَّهُ عَلِيماً حَكِيماً (170) النساء.
• إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَاداً أَنْ يُقَتَّلُـوا أَوْ يُصَلَّبُـوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنْ الأَرْضِ, ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنيَا, وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيـمٌ (33) إِلاَّ الَّذِينَ تَابُوا مِنْ قَبْلِ أَنْ تَقْدِرُوا عَلَيْهِمْ فَاعْلَمُـوا أَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيـمٌ (34) يَـا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَابْتَغُـوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ وَجَاهِدُوا فِي سَبِيلِهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُـونَ (35) إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ أَنَّ لَهُمْ مَا فِي الأَرْضِ جَمِيعاً وَمِثْلَهُ مَعَهُ لِيَفْتَدُوا بِهِ مِنْ عَذَابِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَا تُقُبِّلَ مِنْهُمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيـمٌ (36) يُرِيدُونَ أَنْ يَخْرُجُوا مِنْ النَّارِ وَمَا هُمْ بِخَارِجِينَ مِنْهَا وَلَهُمْ عَذَابٌ مُقِيـمٌ (37) المائدة.
• وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعاً يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُمْ مِنَ الإِنسِ وَقَالَ أَوْلِيَـاؤُهُمْ مِنَ الإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَـا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا, قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَـا إِلاَّ مَا شَـاءَ اللَّـهُ, إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيـمٌ, (128) وَكَذَلِكَ نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ بَعْضاً بِمَا كَانُوا يَكْسِبُـونَ (129) يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالإِنسِ أَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِنْكُمْ يَقُصُّونَ عَلَيْكُمْ آيَاتِي وَيُنذِرُونَكُمْ لِقَـاءَ يَوْمِكُمْ هَذَا, قَالُوا شَهِدْنَا عَلَـى أَنفُسِنَا وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَشَهِدُوا عَلَـى أَنفُسِهِمْ أَنَّهُمْ كَانُوا كَافِرِيـنَ (130) ذَلِكَ أَنْ لَمْ يَكُنْ رَبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرَى بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا غَافِلُـونَ (131) وَلِكُلٍّ دَرَجَاتٌ مِمَّا عَمِلُوا وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُـونَ (132) وَرَبُّكَ الْغَنِيُّ ذُو الرَّحْمَةِ, إِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ وَيَسْتَخْلِفْ مِنْ بَعْدِكُمْ مَا يَشَـاءُ كَمَـا أَنشَأَكُمْ مِنْ ذُرِّيَّةِ قَوْمٍ آخَرِيـنَ (133) إِنَّ مَا تُوعَدُونَ لآتٍ وَمَـا أَنْتُمْ بِمُعْجِزِيـنَ (134) الأنعام.
• إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثاً وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهِ, أَلا لَهُ الْخَلْقُ وَالأَمْرُ, تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِيـنَ (54) ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعاً وَخُفْيَةً, إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِيـنَ (55) وَلا تُفْسِدُوا فِي الأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاحِهَا وَادْعُوهُ خَوْفاً وَطَمَعاً, إِنَّ رَحْمَةَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنْ الْمُحْسِنِيـنَ (56) الأعراف.


 
 توقيع : أبوحذيفة



رد مع اقتباس
قديم 30 Jan 2008, 11:16 PM   #4
أبوحذيفة
جزاه الله تعالى خيرا


الصورة الرمزية أبوحذيفة
أبوحذيفة غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 1709
 تاريخ التسجيل :  Aug 2007
 أخر زيارة : 11 Mar 2016 (11:56 PM)
 المشاركات : 1,710 [ + ]
 التقييم :  10
 مزاجي
لوني المفضل : Cadetblue
تابع لما قبله



• وَقَالَ مُوسَى يَا فِرْعَوْنُ إِنِّي رَسُولٌ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِيـنَ (104) حَقِيقٌ عَلَـى أَنْ لـَا أَقُولَ عَلَى اللَّهِ إِلاَّ الْحَقَّ, قَدْ جِئْتُكُمْ بِبَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ فَأَرْسِلْ مَعِيَ بَنِـي إِسْرَائِيـلَ (105) قَالَ إِنْ كُنتَ جِئْتَ بِآيَةٍ فَأْتِ بِهَـا إِنْ كُنتَ مِنْ الصَّادِقِيـنَ (106) فَأَلْقَى عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ ثُعْبَانٌ مُبِيـنٌ (107) وَنَزَعَ يَدَهُ فَإِذَا هِيَ بَيْضَـاءُ لِلنَّاظِرِيـنَ (108) قَالَ الْمَلأُ مِنْ قَوْمِ فِرْعَوْنَ إِنَّ هَذَا لَسَاحِرٌ عَلِيـمٌ (109) يُرِيدُ أَنْ يُخْرِجَكُمْ مِنْ أَرْضِكُمْ فَمَاذَا تَأْمُرُونَ (110) قَالُـوا أَرْجِهِ وَأَخَاهُ وَأَرْسِلْ فِي الْمَدَائِنِ حَاشِرِيـنَ (111) يَأْتُوكَ بِكُلِّ سَاحِرٍ عَلِيـمٍ (112) وَجَـاءَ السَّحَرَةُ فِرْعَوْنَ قَالُـوا إِنَّ لَنَا لأَجْراً إِنْ كُنَّا نَحْنُ الْغَالِبِيـنَ (113) قَالَ نَعَمْ وَإِنَّكُمْ لَمِنْ الْمُقَرَّبِيـنَ (114) قَالُوا يَا مُوسَـى إِمَّـا أَنْ تُلْقِيَ وَإِمَّـا أَنْ نَكُونَ نَحْنُ الْمُلْقِيـنَ (115) قَالَ أَلْقُوا, فَلَمَّـا أَلْقَوْا سَحَرُوا أَعْيُنَ النَّاسِ وَاسْتَرْهَبُوهُمْ وَجَـاءُوا بِسِحْرٍ عَظِيـمٍ (116) وَأَوْحَيْنَـا إِلَى مُوسَـى أَنْ أَلْقِ عَصَاكَ فَإِذَا هِيَ تَلْقَفُ مَا يَأْفِكُـونَ (117) فَوَقَعَ الْحَقُّ وَبَطَلَ مَا كَانُوا يَعْمَلُـونَ (118) فَغُلِبُوا هُنَالِكَ وَانقَلَبُوا صَاغِرِيـنَ (119) (وَأُلْقِيَ السَّحَرَةُ سَاجِدِيـنَ (120) قَالُـوا آمَنَّا بِرَبِّ الْعَالَمِيـنَ (121) رَبِّ مُوسَى وَهَارُونَ (122) الأعراف.
• إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلـَائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آمَنُوا, سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ فَاضْرِبُوا فَوْقَ الأَعْنَاقِ وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَـانٍ (12) ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ شَـاقُّوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ, وَمَنْ يُشَاقِقِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَإِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَـابِ (13) ذَلِكُمْ فَذُوقُوهُ وَأَنَّ لِلْكَافِرِينَ عَذَابَ النَّـارِ (14) الأنفال.
• فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ قَتَلَهُمْ, وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى, وَلِيُبْلِيَ الْمُؤْمِنِينَ مِنْهُ بَلـَاءً حَسَناً, إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيـمٌ (17) ذَلِكُمْ وَأَنَّ اللَّهَ مُوهِنُ كَيْدِ الْكَافِرِيـنَ (18) إِنْ تَسْتَفْتِحُوا فَقَدْ جَاءَكُمُ الْفَتْحُ وَإِنْ تَنتَهُوا فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ, وَإِنْ تَعُودُوا نَعُدْ وَلَنْ تُغْنِيَ عَنكُمْ فِئَتُكُمْ شَيْئاً وَلَوْ كَثُرَتْ وَأَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُؤْمِنِيـنَ (19) الأنفال.
• وَلَوْ تَرَى إِذْ يَتَوَفَّى الَّذِينَ كَفَرُوا الْمَلـَائِكَةُ يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ وَأَدْبَارَهُمْ وَذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيـقِ (50) ذَلِكَ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيكُمْ وَأَنَّ اللَّهَ لَيْسَ بِظَلاَّمٍ لِلْعَبِيـدِ (51) كَدَأْبِ آلِ فِرْعَوْنَ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ كَفَرُوا بِآيَاتِ اللَّهِ فَأَخَذَهُمُ اللَّهُ بِذُنُوبِهِمْ, إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ شَدِيدُ الْعِقَابِ (52) الأنفال.
• قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِيـنَ (14) وَيُذْهِبْ غَيْظَ قُلُوبِهِمْ, وَيَتُوبُ اللَّهُ عَلَى مَنْ يَشَـاءُ, وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيـمٌ (15) التوبة.
• يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَـاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَـاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِيـنَ (57) قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُـونَ (58) يونس.
• قَالَ مُوسَـى أَتَقُولُونَ لِلْحَقِّ لَمَّا جَـاءَكُمْ أَسِحْرٌ هَذَا وَلا يُفْلِحُ السَّاحِرُونَ (77) قَالُـوا أَجِئْتَنَا لِتَلْفِتَنَا عَمَّا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَـاءَنَا وَتَكُونَ لَكُمَا الْكِبْرِيَـاءُ فِي الأَرْضِ وَمَا نَحْنُ لَكُمَا بِمُؤْمِنِيـنَ (78) وَقَالَ فِرْعَوْنُ ائْتُونِي بِكُلِّ سَاحِرٍ عَلِيـمٍ (79) فَلَمَّا جَـاءَ السَّحَرَةُ قَالَ لَهُمْ مُوسَـى أَلْقُوا مَـا أَنْتُمْ مُلْقُـونَ (80) فَلَمَّـا أَلْقَوْا قَالَ مُوسَى مَا جِئْتُمْ بِهِ السِّحْرُ إِنَّ اللَّهَ سَيُبْطِلُهُ, إِنَّ اللَّهَ لا يُصْلِحُ عَمَلَ الْمُفْسِدِيـنَ (81) وَيُحِقُّ اللَّهُ الْحَقَّ بِكَلِمَاتِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُجْرِمُـونَ (82) يونس.
• وَمَا لَنَـا أَلاَّ نَتَوَكَّلَ عَلَى اللَّهِ وَقَدْ هَدَانَا سُبُلَنَا وَلَنَصْبِرَنَّ عَلَى مَـا آذَيْتُمُونَا, وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُتَوَكِّلُـونَ (12) إبراهيم.
• وَاسْتَفْتَحُوا وَخَابَ كُلُّ جَبَّارٍ عَنِيـدٍ (15) مِنْ وَرَائِهِ جَهَنَّمُ وَيُسْقَى مِنْ مَـاءٍ صَدِيـدٍ (16) يَتَجَرَّعُهُ وَلا يَكَادُ يُسِيغُهُ وَيَأْتِيهِ الْمَوْتُ مِنْ كُلِّ مَكَانٍ وَمَا هُوَ بِمَيِّتٍ وَمِنْ وَرَائِهِ عَذَابٌ غَلِيـظٌ (17) إبراهيم.
• وَتَرَى الْمُجْرِمِينَ يَوْمَئِذٍ مُقَرَّنِينَ فِي الأَصْفَـادِ (49) سَرَابِيلُهُمْ مِنْ قَطِرَانٍ وَتَغْشَى وُجُوهَهُمُ النَّـارُ (50) لِيَجْزِيَ اللَّهُ كُلَّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ, إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَـابِ (51) إبراهيم.
• قَالَ فَاخْرُجْ مِنْهَا فَإِنَّكَ رَجِيـمٌ (34) وَإِنَّ عَلَيْكَ اللَّعْنَةَ إِلَى يَوْمِ الدِّيـنِ (35) الحجر.
• وَقُلْ جَـاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ, إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقاً (81) وَنُنَزِّلُ مِنْ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَـاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلاَّ خَسَاراً (82) الإسراء.
• وَلَوْلـَا إِذْ دَخَلْتَ جَنَّتَكَ قُلْتَ مَا شَـاءَ اللَّهُ لا قُوَّةَ إِلاَّ بِاللَّـهِ, إِنْ تُرَنِي أَنَا أَقَلَّ مِنْكَ مَالاً وَوَلَداً (39) الكهف.
• فَوَرَبِّكَ لَنَحْشُرَنَّهُمْ وَالشَّيَاطِينَ ثُمَّ لَنُحْضِرَنَّهُمْ حَوْلَ جَهَنَّمَ جِثِيّاً (68) ثُمَّ لَنَنزِعَنَّ مِنْ كُلِّ شِيعَةٍ أَيُّهُمْ أَشَدُّ عَلَى الرَّحْمَنِ عِتِيّاً (69) ثُمَّ لَنَحْنُ أَعْلَمُ بِالَّذِينَ هُمْ أَوْلَى بِهَا صِلِيّاً (70) وَإِنْ مِنْكُمْ إِلاَّ وَارِدُهَا, كَانَ عَلَى رَبِّكَ حَتْماً مَقْضِيّاً (71) ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوْا وَنَذَرُ الظَّالِمِينَ فِيهَا جِثِيّاً (72) وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ قَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ آمَنُـوا أَيُّ الْفَرِيقَيْنِ خَيْرٌ مَقَاماً وَأَحْسَنُ نَدِيّاً (73) وَكَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْنٍ هُمْ أَحْسَنُ أَثَاثاً وَرِئْياً (74) قُلْ مَنْ كَانَ فِي الضَّلالَةِ فَلْيَمْدُدْ لَهُ الرَّحْمَنُ مَدّاً, حَتَّـى إِذَا رَأَوْا مَا يُوعَدُونَ إِمَّا الْعَذَابَ وَإِمَّا السَّاعَةَ فَسَيَعْلَمُونَ مَنْ هُوَ شَرٌّ مَكَاناً وَأَضْعَفُ جُنداً (75) مريم.
• وَلَقَدْ أَرَيْنَاهُ آيَاتِنَا كُلَّهَا فَكَذَّبَ وَأَبَى (56) قَالَ أَجِئْتَنَا لِتُخْرِجَنَا مِنْ أَرْضِنَا بِسِحْرِكَ يَا مُوسَى (57) فَلَنَأْتِيَنَّكَ بِسِحْرٍ مِثْلِهِ فَاجْعَلْ بَيْنَنَا وَبَيْنَكَ مَوْعِداً لا نُخْلِفُهُ نَحْنُ وَلا أَنْتَ مَكَاناً سُوًى (58) قَالَ مَوْعِدُكُمْ يَوْمُ الزِّينَةِ وَأَنْ يُحْشَرَ النَّاسُ ضُحًى (59) فَتَوَلَّى فِرْعَوْنُ فَجَمَعَ كَيْدَهُ ثُمَّ أَتَى (60) قَالَ لَهُمْ مُوسَى وَيْلَكُمْ لا تَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ كَذِباً فَيُسْحِتَكُمْ بِعَذَابٍ وَقَدْ خَابَ مَنِ افْتَرَى (61) فَتَنَازَعُـوا أَمْرَهُمْ بَيْنَهُمْ وَأَسَرُّوا النَّجْوَى (62) قَالُـوا إِنْ هَذَانِ لَسَاحِرَانِ يُرِيدَانِ أَنْ يُخْرِجَاكُمْ مِنْ أَرْضِكُمْ بِسِحْرِهِمَا وَيَذْهَبَا بِطَرِيقَتِكُمُ الْمُثْلَى (63) فَأَجْمِعُوا كَيْدَكُمْ ثُمَّ ائْتُوا صَفّاً, وَقَدْ أَفْلَحَ الْيَوْمَ مَنِ اسْتَعْلَى (64) قَالُوا يَا مُوسَـى إِمَّـا أَنْ تُلْقِيَ وَإِمَّـا أَنْ نَكُونَ أَوَّلَ مَنْ أَلْقَى (65) قَالَ بَلْ أَلْقُوا فَإِذَا حِبَالُهُمْ وَعِصِيُّهُمْ يُخَيَّلُ إِلَيْهِ مِنْ سِحْرِهِمْ أَنَّهَا تَسْعَى (66) فَأَوْجَسَ فِي نَفْسِهِ خِيفَةً مُوسَى (67) قُلْنَا لا تَخَفْ إِنَّكَ أَنْتَ الأَعْلَى (68) وَأَلْقِ مَا فِي يَمِينِكَ تَلْقَفْ مَا صَنَعُـوا إِنَّمَا صَنَعُوا كَيْدُ سَاحِرٍ وَلا يُفْلِحُ السَّاحِرُ حَيْثُ أَتَى (69) فَأُلْقِيَ السَّحَرَةُ سُجَّداً قَالُـوا آمَنَّا بِرَبِّ هَارُونَ وَمُوسَى (70) طه.
• لَقَدْ أَنزَلْنَـا إِلَيْكُمْ كِتَاباً فِيهِ ذِكْرُكُمْ أَفَلا تَعْقِلُونَ (10) وَكَمْ قَصَمْنَا مِنْ قَرْيَةٍ كَانَتْ ظَالِمَةً وَأَنشَأْنَا بَعْدَهَا قَوْماً آخَرِينَ (11) فَلَمَّـا أَحَسُّوا بَأْسَنَـا إِذَا هُمْ مِنْهَا يَرْكُضُونَ (12) لا تَرْكُضُوا وَارْجِعُـوا إِلَى مَـا أُتْرِفْتُمْ فِيهِ وَمَسَاكِنِكُمْ لَعَلَّكُمْ تُسْأَلُـونَ (13) قَالُوا يَا وَيْلَنَـا إِنَّا كُنَّا ظَالِمِـينَ (14) فَمَا زَالَتْ تِلْكَ دَعْوَاهُمْ حَتَّى جَعَلْنَاهُمْ حَصِيداً خَامِدِيـنَ (15) وَمَا خَلَقْنَا السَّمَـاءَ وَالأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا لاعِبِيـنَ (16) لَوْ أَرَدْنَـا أَنْ نَتَّخِذَ لَهْواً لاتَّخَذْنَاهُ مِنْ لَدُنَّـا إِنْ كُنَّا فَاعِلِينَ (17) بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ, وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُـونَ (18) الأنبياء.
• هَذَانِ خَصْمَانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ فَالَّذِينَ كَفَرُوا قُطِّعَتْ لَهُمْ ثِيَابٌ مِنْ نَارٍ يُصَبُّ مِنْ فَوْقِ رُءُوسِهِمُ الْحَمِيـمُ (19) يُصْهَرُ بِهِ مَا فِي بُطُونِهِمْ وَالْجُلُـودُ (20) وَلَهُمْ مَقَامِعُ مِنْ حَدِيـدٍ (21) كُلَّمَـا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا مِنْ غَمٍّ أُعِيدُوا فِيهَا وَذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيـقِ (22) الحج.
• وَقُلْ رَبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِيـنِ (97) وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَنْ يَحْضُرُونِ (98) حَتَّـى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُـونِ (99) لَعَلِّـي أَعْمَلُ صَالِحاً فِيمَا تَرَكْتُ, كَلاَّ إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَـائِلُهَا وَمِنْ وَرَائِهِمْ بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُـونَ (100) فَإِذَا نُفِخَ فِي الصُّورِ فَلـَا أَنسَابَ بَيْنَهُمْ يَوْمَئِذٍ وَلا يَتَسَـاءَلُـونَ (101) فَمَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُـونَ (102) وَمَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ فَأُوْلَـئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنفُسَهُمْ فِي جَهَنَّمَ خَالِدُونَ (103) تَلْفَحُ وُجُوهَهُمُ النَّارُ وَهُمْ فِيهَا كَالِحُـونَ (104) أَلَمْ تَكُنْ آيَاتِي تُتْلَى عَلَيْكُمْ فَكُنتُمْ بِهَا تُكَذِّبُونَ (105) قَالُوا رَبَّنَا غَلَبَتْ عَلَيْنَا شِقْوَتُنَا وَكُنَّا قَوْماً ضَـالِّيـنَ (106) رَبَّنَـا أَخْرِجْنَا مِنْهَا فَإِنْ عُدْنَا فَإِنَّا ظَالِمُـونَ (107) قَالَ اخْسَئُوا فِيهَا وَلا تُكَلِّمُـونِ (108) المؤمنون.


 
 توقيع : أبوحذيفة



رد مع اقتباس
قديم 30 Jan 2008, 11:19 PM   #5
أبوحذيفة
جزاه الله تعالى خيرا


الصورة الرمزية أبوحذيفة
أبوحذيفة غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 1709
 تاريخ التسجيل :  Aug 2007
 أخر زيارة : 11 Mar 2016 (11:56 PM)
 المشاركات : 1,710 [ + ]
 التقييم :  10
 مزاجي
لوني المفضل : Cadetblue
تابع الرقية الشاملة



• أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثاً وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لا تُرْجَعُـونَ (115) فَتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ لـَا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ (116) وَمَنْ يَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ لا بُرْهَانَ لَهُ بِهِ فَإِنَّمَا حِسَابُهُ عِنْدَ رَبِّهِ, إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ (117) وَقُلْ رَبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَأَنْتَ خَيْرُ الرَّاحِمِـينَ (118) المؤمنون.
• اللَّهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ, مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِـيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ, نُورٌ عَلَى نُـورٍ, يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَـاءُ, وَيَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّـاسِ, وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيـمٌ (35) النور.
• وَقَالَ الَّذِينَ لا يَرْجُونَ لِقَـاءَنَا لَوْلـَا أُنزِلَ عَلَيْنَا الْمَلـَائِكَةُ أَوْ نَرَى رَبَّنَا, لَقَدْ اسْتَكْبَرُوا فِـي أَنفُسِهِمْ وَعَتَوْا عُتُوّاً كَبِيراً (21) يَوْمَ يَرَوْنَ الْمَلـَائِكَةَ لا بُشْرَى يَوْمَئِذٍ لِلْمُجْرِمِينَ وَيَقُولُونَ حِجْراً مَحْجُوراً (22) وَقَدِمْنَـا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَـاءً مَنْثُوراً (23) الفرقان.
• قَالَ لَهُمْ مُوسَـى أَلْقُوا مَـا أَنْتُمْ مُلْقُـونَ (43) فَأَلْقَوْا حِبَالَهُمْ وَعِصِيَّهُمْ وَقَالُوا بِعِزَّةِ فِرْعَوْنَ إِنَّا لَنَحْنُ الْغَالِبُـونَ (44) فَأَلْقَى مُوسَى عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ تَلْقَفُ مَا يَأْفِكُـونَ (45) فَأُلْقِيَ السَّحَرَةُ سَاجِدِيـنَ (46) قَالُـوا آمَنَّا بِرَبِّ الْعَالَمِيـنَ (47) رَبِّ مُوسَى وَهَارُونَ (48) الشعراء.
• قَالَ أَفَرَأَيْتُمْ مَا كُنْتُمْ تَعْبُدُونَ (75) أَنْتُمْ وَآبَاؤُكُمُ الأَقْدَمُـونَ (76) فَإِنَّهُمْ عَدُوٌّ لِـي إِلاَّ رَبَّ الْعَالَمِيـنَ (77) الَّذِي خَلَقَنِي فَهُوَ يَهْدِيـنِ (78) وَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِيـنِ (79) وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِيـنِ (80) وَالَّذِي يُمِيتُنِي ثُمَّ يُحْيِيـنِ (81) وَالَّذِي أَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لِي خَطِيـئَتِي يَوْمَ الدِّيـنِ (82) رَبِّ هَبْ لِي حُكْماً وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِيـنَ (83) وَاجْعَلْ لِي لِسَانَ صِدْقٍ فِي الآخِرِيـنَ (84) وَاجْعَلْنِي مِنْ وَرَثَةِ جَنَّةِ النَّعِيـمِ (85) الشعراء.
• إِنَّهُ مِنْ سُلَيْمَانَ وَإِنَّهُ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيـمِ (30) أَلاَّ تَعْلُوا عَلَيَّ وَأْتُونِي مُسْلِمِيـنَ (31) النمل.
• وَلِسُلَيْمَانَ الرِّيحَ غُدُوُّهَا شَهْرٌ وَرَوَاحُهَا شَهْرٌ وَأَسَلْنَا لَهُ عَيْنَ الْقِطْرِ وَمِنْ الْجِنِّ مَنْ يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ بِإِذْنِ رَبِّهِ وَمَنْ يَزِغْ مِنْهُمْ عَنْ أَمْرِنَا نُذِقْهُ مِنْ عَذَابِ السَّعِيـرِ (12) سبأ.
• قُلْ إِنَّ رَبِّي يَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلاَّمُ الْغُيُـوبِ (48) قُلْ جَـاءَ الْحَقُّ وَمَا يُبْدِئُ الْبَاطِلُ وَمَا يُعِيـدُ (49) (ثلاث مرات) سبأ.
• بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيـمِ - يس (1) وَالْقُرْآنِ الْحَكِيـمِ (2) إِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِيـنَ (3) عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيـمٍ (4) تَنزِيلَ الْعَزِيزِ الرَّحِيـمِ (5) لِتُنذِرَ قَوْماً مَـا أُنذِرَ آبَـاؤُهُمْ فَهُمْ غَافِلُـونَ (6) لَقَدْ حَقَّ الْقَوْلُ عَلَـى أَكْثَرِهِمْ فَهُمْ لا يُؤْمِنُـونَ (7) إِنَّا جَعَلْنَا فِـي أَعْنَاقِهِمْ أَغْلالاً فَهِيَ إِلَى الأَذْقَانِ فَهُمْ مُقْمَحُـونَ (8) وَجَعَلْنَا مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدّاً وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدّاً فَأَغْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لا يُبْصِرُونَ (9) وَسَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنذِرْهُمْ لا يُؤْمِنُـونَ (10) إِنَّمَا تُنذِرُ مَنِ اتَّبَعَ الذِّكْرَ وَخَشِيَ الرَّحْمَـنَ بِالْغَيْبِ فَبَشِّرْهُ بِمَغْفِرَةٍ وَأَجْرٍ كَرِيـمٍ (11) إِنَّا نَحْنُ نُحْيِ الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ, وَكُلَّ شَيْءٍ أحْصَيْنَاهُ فِـي إِمَامٍ مُبِيـنٍ (12) يس.
• مَا يَنظُرُونَ إِلاَّ صَيْحَةً وَاحِدَةً تَأْخُذُهُمْ وَهُمْ يَخِصِّمُـونَ (49) فَلا يَسْتَطِيعُونَ تَوْصِيَةً وَلـَا إِلَـى أَهْلِهِمْ يَرْجِعُـونَ (50) وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَإِذَا هُمْ مِنْ الأَجْدَاثِ إِلَى رَبِّهِمْ يَنسِلُـونَ (51) قَالُوا يَا وَيْلَنَا مَنْ بَعَثَنَا مِنْ مَرْقَدِنَا, هَذَا مَا وَعَدَ الرَّحْمَنُ وَصَدَقَ الْمُرْسَلُـونَ (52) إِنْ كَانَتْ إِلاَّ صَيْحَةً وَاحِدَةً فَإِذَا هُمْ جَمِيعٌ لَدَيْنَا مُحْضَرُونَ (53) يس.
• بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيـمِ - وَالصَّـافَّاتِ صَفّاً (1) فَالزَّاجِرَاتِ زَجْراً (2) فَالتَّالِيَاتِ ذِكْراً (3) إِنَّ إِلَـهَكُمْ لَوَاحِدٌ (4) رَبُّ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَرَبُّ الْمَشَارِقِ (5) إِنَّا زَيَّنَّا السَّمَـاءَ الدُّنْيَا بِزِينَةٍ الْكَوَاكِبِ (6) وَحِفْظاً مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ مَارِدٍ (7) لا يَسَّمَّعُونَ إِلَى الْمَلإٍ الأَعْلَى وَيُقْذَفُونَ مِنْ كُلِّ جَانِبٍ (8) دُحُوراً وَلَهُمْ عَذَابٌ وَاصِبٌ (9) إِلاَّ مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ ثَاقِبٌ (10) الصافات.
• أَذَلِكَ خَيْرٌ نُزُلاً أَمْ شَجَرَةُ الزَّقُّـومِ (62) إِنَّا جَعَلْنَاهَا فِتْنَةً لِلظَّالِمِـينَ (63) إِنَّهَا شَجَرَةٌ تَخْرُجُ فِـي أَصْلِ الْجَحِيـمِ (64) طَلْعُهَا كَأَنَّهُ رُءُوسُ الشَّيَاطِيـنِ (65) فَإِنَّهُمْ لآكِلُونَ مِنْهَا فَمَالِئُونَ مِنْهَا الْبُطُـونَ (66) ثُمَّ إِنَّ لَهُمْ عَلَيْهَا لَشَوْباً مِنْ حَمِيـمٍ (67) ثُمَّ إِنَّ مَرْجِعَهُمْ لإٍلَى الْجَحِيـمِ (68) إِنَّهُمْ أَلْفَوْا آبَـاءَهُمْ ضَـالِّـينَ (69) فَهُمْ عَلَـى آثَارِهِمْ يُهْرَعُـونَ (70) وَلَقَدْ ضَلَّ قَبْلَهُمْ أَكْثَرُ الأَوَّلِيـنَ (71) وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا فِيهِمْ مُنذِرِيـنَ (72) فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُنذَرِيـنَ (73) الصافات.
• وَجَعَلُوا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجِنَّةِ نَسَباً, وَلَقَدْ عَلِمَتْ الْجِنَّةُ إِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَ (158) سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُـونَ (159) الصافات.
• إِنَّ شَجَرَةَ الزَّقُّـومِ (43) طَعَامُ الأَثِيـمِ (44) كَالْمُهْلِ يَغْلِي فِي الْبُطُـونِ (45) كَغَلْيِ الْحَمِيـمِ (46) خُذُوهُ فَاعْتِلُوهُ إِلَى سَوَاءِ الْجَحِيـمِ (47) ثُمَّ صُبُّوا فَوْقَ رَأْسِهِ مِنْ عَذَابِ الْحَمِيـمِ (48) ذُقْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْكَرِيـمُ (49) إِنَّ هَذَا مَا كُنتُمْ بِهِ تَمْتَرُونَ (50) الدخان.
• تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُـونَ (6) وَيْلٌ لِكُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيـمٍ (7) يَسْمَعُ آيَاتِ اللَّهِ تُتْلَى عَلَيْهِ ثُمَّ يُصِرُّ مُسْتَكْبِراً كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْهَا فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيـمٍ (8) وَإِذَا عَلِمَ مِنْ آيَاتِنَا شَيْئاً اتَّخَذَهَا هُزُواً, أُوْلَـئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُهِيـنٌ (9) مِنْ وَرَائِهِمْ جَهَنَّمُ وَلا يُغْنِي عَنْهُمْ مَا كَسَبُوا شَيْئاً وَلا مَا اتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ أَوْلِيَـاءَ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيـمٌ (10) هَذَا هُدًى وَالَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ لَهُمْ عَذَابٌ مِنْ رِجْزٍ أَلِيـمٌ (11) الجاثية.
• وَإِذْ صَرَفْنَـا إِلَيْكَ نَفَراً مِنْ الْجِنِّ يَسْتَمِعُونَ الْقُرْآنَ فَلَمَّا حَضَرُوهُ قَالُـوا أَنْصِتُوا فَلَمَّا قُضِيَ وَلَّوْا إِلَى قَوْمِهِمْ مُنْذِرِيـنَ (29) قَالُوا يَا قَوْمَنَـا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَاباً أُنْزِلَ مِنْ بَعْدِ مُوسَى مُصَدِّقاً لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَى طَرِيقٍ مُسْتَقِيـمٍ (30) يَا قَوْمَنَـا أَجِيبُوا دَاعِيَ اللَّهِ وَآمِنُوا بِهِ يَغْفِرْ لَكُمْ مِنْ ذُنُوبِكُمْ وَيُجِرْكُمْ مِنْ عَذَابٍ أَلِيـمٍ (31) وَمَنْ لا يُجِبْ دَاعِيَ اللَّهِ فَلَيْسَ بِمُعْجِزٍ فِي الأَرْضِ وَلَيْسَ لَهُ مِنْ دُونِهِ أَولِيَـاءُ, أُوْلَـئِكَ فِي ضَلالٍ مُبِيـنٍ (32) أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّهَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ وَلَمْ يَعْيَ بِخَلْقِهِنَّ بِقَادِرٍ عَلَـى أَنْ يُحْيِيَ الْمَوْتَى, بَلَـى إِنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيـرٌ (33) وَيَوْمَ يُعْرَضُ الَّذِينَ كَفَرُوا عَلَى النَّارِ أَلَيْسَ هَذَا بِالْحَقِّ قَالُوا بَلَى وَرَبِّنَا, قَالَ فَذُوقُوا الْعَذَابَ بِمَا كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ (34) الأحقاف.
• سَنَفْرُغُ لَكُمْ أَيُّهَا الثَّقَلـَانِ (31) فَبِأَيِّ آلـَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَـانِ (32) يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالإِنسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ فَانفُذُوا, لا تَنفُذُونَ إِلاَّ بِسُلْطَـانٍ (33) فَبِأَيِّ آلـَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَـانِ (34) يُرْسَلُ عَلَيْكُمَا شُوَاظٌ مِنْ نَارٍ وَنُحَاسٌ فَلا تَنتَصِرَانِ (35) فَبِأَيِّ آلـَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَـانِ (36) فَإِذَا انشَقَّتِ السَّمَـاءُ فَكَانَتْ وَرْدَةً كَالدِّهَـانِ (37) فَبِأَيِّ آلـَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَـانِ (38) فَيَوْمَئِذٍ لا يُسْأَلُ عَنْ ذَنْبِهِ إِنسٌ وَلا جَـانٌّ (39) فَبِأَيِّ آلـَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَـانِ (40) يُعْرَفُ الْمُجْرِمُونَ بِسِيمَاهُمْ فَيُؤْخَذُ بِالنَّوَاصِي وَالأَقْدَامِ (41) فَبِأَيِّ آلـَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (42) هَذِهِ جَهَنَّمُ الَّتِي يُكَذِّبُ بِهَا الْمُجْرِمُـونَ (43) يَطُوفُونَ بَيْنَهَا وَبَيْنَ حَمِيمٍ آنٍ (44) فَبِأَيِّ آلـَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَـانِ (45) وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَـانِ (46) فَبِأَيِّ آلـَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَـانِ (47) الرحمن.
• لَوْ أَنْزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خَاشِعاً مُتَصَدِّعاً مِنْ خَشْيَةِ اللَّـهِ, وَتِلْكَ الأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ (21) هُوَ اللَّهُ الَّذِي لـَا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَـنُ الرَّحِيـمُ (22) هُوَ اللَّهُ الَّذِي لـَا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ, سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُـونَ (23) هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الأَسْمَـاءُ الْحُسْنَى, يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيـمُ (24) الحشر.
• وَإِنْ يَكَادُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَيُزْلِقُونَكَ بِأَبْصَارِهِمْ لَمَّا سَمِعُوا الذِّكْرَ وَيَقُولُونَ إِنَّهُ لَمَجْنُـونٌ (51) وَمَا هُوَ إِلاَّ ذِكْرٌ لِلْعَالَمِيـنَ (52) القلم.
• بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيـمِ - قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنْ الْجِنِّ فَقَالُـوا إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآناً عَجَباً (1) يَهْدِي إِلَى الرُّشْدِ فَآمَنَّا بِهِ وَلَنْ نُشْرِكَ بِرَبِّنَـا أَحَداً (2) وَأَنَّهُ تَعَالَى جَدُّ رَبِّنَا مَا اتَّخَذَ صَاحِبَةً وَلا وَلَداً (3) وَأَنَّهُ كَانَ يَقُولُ سَفِيهُنَا عَلَى اللَّهِ شَطَطاً (4) وَأَنَّا ظَنَنَّـا أَنْ لَنْ تَقُولَ الإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَى اللَّهِ كَذِباً (5) وَأَنَّهُ كَانَ رِجَالٌ مِنْ الإِنسِ يَعُوذُونَ بِرِجَالٍ مِنْ الْجِنِّ فَزَادُوهُمْ رَهَقاً (6) وَأَنَّهُمْ ظَنُّوا كَمَا ظَنَنتُمْ أَنْ لَنْ يَبْعَثَ اللَّهُ أَحَداً (7) وَأَنَّا لَمَسْنَا السَّمَـاءَ فَوَجَدْنَاهَا مُلِئَتْ حَرَساً شَدِيداً وَشُهُباً (8) وَأَنَّا كُنَّا نَقْعُدُ مِنْهَا مَقَاعِدَ لِلسَّمْعِ فَمَنْ يَسْتَمِعْ الآنَ يَجِدْ لَهُ شِهَاباً رَصَداً (9) وَأَنَّا لا نَدْرِي أَشَرٌّ أُرِيدَ بِمَنْ فِي الأَرْضِ أَمْ أَرَادَ بِهِمْ رَبُّهُمْ رَشَداً (10) وَأَنَّا مِنَّا الصَّالِحُونَ وَمِنَّا دُونَ ذَلِكَ كُنَّا طَرَائِقَ قِدَداً (11) وَأَنَّا ظَنَنَّـا أَنْ لَنْ نُعجِزَ اللَّهَ فِي الأَرْضِ وَلَنْ نُعْجِزَهُ هَرَباً (12) وَأَنَّا لَمَّا سَمِعْنَا الْهُدَى آمَنَّا بِهِ فَمَنْ يُؤْمِنْ بِرَبِّهِ فَلا يَخَافُ بَخْساً وَلا رَهَقاً (13) وَأَنَّا مِنَّا الْمُسْلِمُونَ وَمِنَّا الْقَاسِطُونَ فَمَنْ أَسْلَمَ فَأُوْلَـئِكَ تَحَرَّوْا رَشَداً (14) وَأَمَّا الْقَاسِطُونَ فَكَانُوا لِجَهَنَّمَ حَطَباً (15) الجن.


 
 توقيع : أبوحذيفة



رد مع اقتباس
قديم 30 Jan 2008, 11:22 PM   #6
أبوحذيفة
جزاه الله تعالى خيرا


الصورة الرمزية أبوحذيفة
أبوحذيفة غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 1709
 تاريخ التسجيل :  Aug 2007
 أخر زيارة : 11 Mar 2016 (11:56 PM)
 المشاركات : 1,710 [ + ]
 التقييم :  10
 مزاجي
لوني المفضل : Cadetblue
تابع للرقية الشاملة



• بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيـمِ - إِذَا زُلْزِلَتِ الأَرْضُ زِلْزَالَهَا (1) وَأَخْرَجَتِ الأَرْضُ أَثْقَالَهَا (2) وَقَالَ الإِنسَانُ مَا لَهَا (3) يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبَارَهَا (4) بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَى لَهَا (5) يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتَاتاً لِيُرَوْا أَعْمَالَهُمْ (6) فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْراً يَرَه (7) وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرّاً يَرَه (8) الزلزلة.
• بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيـمِ - قُلْ يَـا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ (1) لـَا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ (2) وَلـَا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَـا أَعْبُدُ (3) وَلا أَنَـا عَابِدٌ مَا عَبَدتُّمْ (4) وَلـَا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَـا أَعْبُدُ (5) لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِيـنِ (6) الكافرون.
• بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيـمِ - قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ (4) الإخلاص.
• بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيـمِ - قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ (1) مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ (2) وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ (3) وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ (4) وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ (5) الفلق.
• بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيـمِ - قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّـاسِ (1) مَلِكِ النَّـاسِ (2) إِلَهِ النَّـاسِ (3) مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّـاسِ (4) الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّـاسِ (5) مِنْ الْجِنَّةِ وَالنَّـاسِ (6) الناس.


 
 توقيع : أبوحذيفة



رد مع اقتباس
قديم 04 Feb 2008, 09:17 PM   #7
غســـــق
جزاها الله خيراً


الصورة الرمزية غســـــق
غســـــق غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 2131
 تاريخ التسجيل :  Dec 2007
 أخر زيارة : 19 Aug 2009 (06:08 AM)
 المشاركات : 535 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


بوركت اخي وبورك طرحك وجعل هذه الصفحه نورا لك يوم القيامه


 
 توقيع : غســـــق



رد مع اقتباس
قديم 07 Feb 2008, 10:15 PM   #8
مسك 2007
جزاها الله خيراً


الصورة الرمزية مسك 2007
مسك 2007 غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 2283
 تاريخ التسجيل :  Jan 2008
 أخر زيارة : 14 Mar 2011 (12:57 AM)
 المشاركات : 1,169 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


بارك الله سعيك أخي الفاضل ونفعنا بعلمك ..


 
 توقيع : مسك 2007

الحمدلله رب العالمين ..


رد مع اقتباس
قديم 08 Feb 2008, 07:07 PM   #9
أبوحذيفة
جزاه الله تعالى خيرا


الصورة الرمزية أبوحذيفة
أبوحذيفة غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 1709
 تاريخ التسجيل :  Aug 2007
 أخر زيارة : 11 Mar 2016 (11:56 PM)
 المشاركات : 1,710 [ + ]
 التقييم :  10
 مزاجي
لوني المفضل : Cadetblue


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسك 2007 مشاهدة المشاركة
بارك الله سعيك أخي الفاضل ونفعنا بعلمك ..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غســـــق مشاهدة المشاركة
بوركت اخي وبورك طرحك وجعل هذه الصفحه نورا لك يوم القيامه
بارك الله بمروركما الطيب وجزاكم الله خيرا


 
 توقيع : أبوحذيفة



رد مع اقتباس
قديم 20 Feb 2008, 08:52 PM   #10
maity2007
باحث برونزي


الصورة الرمزية maity2007
maity2007 غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 342
 تاريخ التسجيل :  Mar 2007
 أخر زيارة : 25 Apr 2008 (07:19 PM)
 المشاركات : 17 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


بارك الله فيك

وجزاك الله خير


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الرقية الشرعية .. Ruqia ديــــــم هل يمكن تصوير الجن صورا وفيديو ( بحثا وتحليلا ) الإدارة العلمية والبحوث Is it possible to shoot pict 1 01 Sep 2011 09:58 AM
أثر النية في الرقية الشرعية - Intension effect in Ruqia alshamsa عالم الجان ـ علومه ـ أخباره ـ أسراره ـ خفاياه . الإدارة العلمية والبحوث World of the jinn 2 30 Mar 2011 02:56 PM
قواعد في الرقية الشرعية لأبي هريرة منير الراقي !!!Rules of Ruqia أبو هريرة دراسات وبحوث وتحليل المنتدى ـ الإدارة العلمية والبحوث Studies and Research and Analysis Forum 50 25 Mar 2011 09:04 PM
الرقية من أعظم الجهاد !! Ruqia is Jihad حفيدة الرسول دراسات وبحوث وتحليل المنتدى ـ الإدارة العلمية والبحوث Studies and Research and Analysis Forum 7 12 Jul 2010 09:19 AM

 
مايُكتب على صفحات المركز يُعبّر عن رأى الكاتب والمسؤولية تقع على عاتقه


علوم الجان - الجن - عالم الملائكة - ابحاث عالم الجن وخفاياه -غرائب الجن والإنس والمخلوقات - فيديو جن - صور جن - أخبار جن - منازل الجن - بيوت الجن- English Forum
السحر و الكهانة والعرافة - English Magic Forum - الحسد والعين والغبطة - علم الرقى والتمائم - الاستشارات العلاجية - تفسير الرؤى والاحلام - الطب البديل والأعشاب - علم الحجامة

الساعة الآن 01:45 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
جميع الحقوق محفوظة لمركز دراسات وأبحاث علوم الجان العالمي