اعلانات
اعلانات     اعلانات
 


بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ ( كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئًا بِمَا أَسْلَفْتُمْ فِي الأيَّامِ الْخَالِيَةِ [الحاقة : ۲٤] . قال وكيع وغيره : هي أيام الصوم ، إذ تركوا فيها الأكل والشرب .

روى الإمام البخاري عن سهل بن سعد رضي الله عنه عن النبي صلي الله عليه وسلم قال : " إن في الجنة بابا يقال له : الريان ، يدخل منه الصائمون يوم القيامة ، لا يدخل منه أحد غيرهم .


           :: كلمة سواء - رمضان " الموضوع الثاني الإمامة "⎜ 2024-1445⎜ الحلقـــ13ـــة (آخر رد :ابن الورد)       :: كلمة سواء - رمضان " الموضوع الثاني الإمامة "⎜ 2024-1445⎜ الحلقـــ12ـــة (آخر رد :ابن الورد)       :: كلمة سواء - رمضان " الموضوع الثاني الإمامة "⎜ 2024-1445⎜ الحلقـــ11ـــة (آخر رد :ابن الورد)       :: درس جامع العروة الوثقى : علاج القرآن للصحة النفسية السليمة - الشيخ فيصل الحسني . (آخر رد :ابن الورد)       :: خطبة جمعة : واقع الناس في شهر رمضان - الشيخ فيصل الحسني . (آخر رد :ابن الورد)       :: كلمة سواء - رمضان " الموضوع الثاني الإمامة "⎜ 2024-1445⎜ الحلقـــ10ـــة (آخر رد :ابن الورد)       :: كلمة سواء - رمضان " الموضوع الثاني الإمامة "⎜ 2024-1445⎜ الحلقـــ09ـــة (آخر رد :ابن الورد)       :: معاناة (آخر رد :هاجر هاجر)       :: ثواب تعجيل الفطر . (آخر رد :ابن الورد)       :: ثواب السحور . (آخر رد :ابن الورد)      

 تغيير اللغة     Change language
Google
الزوار من 2005:
Free Website Hit Counter

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 27 Jun 2020, 08:21 PM
سلطانه
SULTANA
وسام الشرف
سلطانه غير متصل
Saudi Arabia    
لوني المفضل Black
 رقم باحث : 19311
 تاريخ التسجيل : Jan 2018
 فترة الأقامة : 2252 يوم
 أخر زيارة : 06 Nov 2023 (09:05 PM)
 المشاركات : 1,395 [ + ]
 التقييم : 20
 معدل التقييم : سلطانه is on a distinguished road
بيانات اضافيه [ + ]
دراسة : ظاهرة التقليد والتبعية في القرآن الكريم



ملخص الرسالة
ظاهرة التقليد والتبعية في القرآن الكريم

(المحاكاة)، و(الاتباع)، و(الاقتداء)، و(الاهتداء)، و(الإلزام)، و(السبق)، و(التناوب) كلُّها ألفاظ تحوم حول (التقليد)، وتدور في فلكه، ولعل ألصقها به المحاكاة والاتباع، وهو مادة هذه الدراسة ومحورها الرئيس.



ولأن الكون لا يسير عبثًا، والأشياء لا تولد مجازفة، والسلوكات لا تنبعث من فراغ، فلكل حادث محدِث، ولكل نتيجة سبب يفضي إليها.



لأن الأمر كذلك، ما كان للتقليد أن يشيع في الأزمنة كلها، وما كان له أن يتربع على عروش الأفئدة، ويحتل سويداءها، لولا عوامل أفرزته وأسباب غذته، يقف على رأسها الجهل بحقيقة الألوهية ورسالة الأنبياء. ثم ينازع الجهلَ في القبح اتباعُ الهوى؛ اتباعُه في شبهات تتعلق بالعقائد وأخرى بالتشريع، واتباعه فيما تشتهيه النفس وما يزينه لها الشيطان والسلطان. وليس أقل من الجهل واتباع الهوى قبحًا الخوف والاستضعاف؛ فمن خاف أحدًا رآه إمامًا وعدّه أنموذجًا وصفق راضيًا مرضيًّا، وممن يفقد القدرة على المواجهة والتحدي يميل إلى الطاعة والانقياد. وأخيرًا، إذا أحببت قلدت من تحب حيًّا كان أو ميتًا، وهكذا فُعل مع الأنبياء والصالحين.



ويقع التقليد والتبعية في مجالات عدة، أبرزها العقيدة؛ فتكررت الرغبة في إرسال الملائكة دون البشر، وأحاديث الاستهزاء بالرسل وطردهم والتنكيل بهم، وما رافق ذلك من إنكار للبعث، ونسبة الخطأ والمعصية دومًا إلى القدر. كما يكون التقليد في الأحكام الشرعية؛ شعائر وشرائع، ثم يبلغ التقليد مبلغه في الأخلاق؛ أخلاق أهل الكتاب والمنافقين والمشركين من قبل، وهذا مما ساد وانتشر فغدا من سمات العصر.



وللتقليد والتبعية آثار تنعكس سلبًا على الأمة والأفراد، لعل ما يدمي القلب منها فنستشعره في الحياة قبل الممات الانقسام والتشرذم، وفقدان النصير، وانتشار الفساد بأوجهه القبيحة المتعددة، وموالاة الكافرين وما ينجم عن ذلك من إفساد للعقول ومسخ للثقافة وربما ارتداد وكفر بعد الإيمان، ثم بعد الموت تكون الحسرة، ويعم الخصام، ويشتعل فتيل اللوم والعتاب، وما يصاحب ذلك كله من استقبال مهين بين الأتباع والمتبوعين.



وما دام للتقليد هذا الوجه البشع، وما دامت له هذه التبعيات الخطيرة والآثار المؤلمة فلا بد من مواجهته والحد منه، وذلك بالنظر للأمم السابقة، وما حلّ بها من عقاب لنربأ بأنفسنا عما دنسوا أنفسهم به، ولا يستقيم الأمر على هذا النحو، ولا يجدي الكلام نفعا دون قدوة حسنة يقتدى بها ويسار على نهجها.



وقد خلصت الدراسة إلى أن القرآن الكريم أَوْلى مسألة التقليد والتبعية عناية كبيرة، لما لها من آثار جسيمة في الدنيا والآخرة. وخلصت كذلك إلى أن أخطر الأمراض التي تتهدد المجتمعات هو الجهل، فبسببه تضعف الشخصية فتقلد الآخرين وتسير في ركبهم.



مقدمة:

الحمد لله حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا فيه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهد الله فهو المهتدي، ومن يضلل الله فما له من سبيل. وأشهد أن لا إله إلا لله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، بلغ الأمانة ونصح الأمة وتركها على بيضاء نقية لا يزيغ عنها إلا هالك، ولا يتنكر لها إلا ضال، فالصلاة والسلام عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليمًا كثيرًا.



وبعد:

فإن مسألة تقليد المسلم غيره في أخلاقه وعاداته وأفكاره، باتت تؤرق مضاجع الغيورين من أبناء الإسلام، خاصة عند رؤية نتائج التقليد اللامحدود للثقافات الأجنبية بغثها وسمينها في شتى مناحي الحياة. في حين كان المسلمون الأوائل يحرصون على استقلال شخصيتهم الإسلامية وعدم ذوبانها في غيرها.



إن ظاهرة التقليد لغير المسلم دون بصيرة، ظاهرة حذر منها إسلامنا العظيم، وذلك لتبقى للدين هيبته، وللإسلام قيادته، فوجدنا القرآن ينعى على الذين يقلدون الآباء دون وعي وإدراك وتفكير، فقال سبحانه: ﴿ وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنْزَلَ اللَّهُ قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا أَلْفَيْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَا أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ شَيْئًا وَلَا يَهْتَدُونَ ﴾ [البقرة: 170] وبهذا عطلوا حواسهم وقلوبهم التي أمروا باستخدامها الاستخدام السليم، فقال سبحانه: ﴿ وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا ﴾ [الإسراء: 36] ولقد جاء إسلامنا العظيم بكل ما من شأنه أن يحقق السعادة للمسلم في الدارين فقال عز وجل: ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ ﴾ [الأنفال: 24] فالحياة الحقيقية إنما تكون بالاستجابة لله ولرسوله صلى الله عليه وسلم، والشقاء الحقيقي إنما يكون بطاعة الكافرين، قال سبحانه ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تُطِيعُوا الَّذِينَ كَفَرُوا يَرُدُّوكُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ فَتَنْقَلِبُوا خَاسِرِينَ ﴾ [آل عمران: 149].



أهمية الدراسة:

الناظر إلى واقع المسلمين اليوم - بشكل عام - يجد انفصامًا في الشخصية الإسلامية، وذلك أنها تأخذ من الدين ما يوافق هواها، وتترك ما يخالف هذا الهوى، ذاهبة إلى الغير لملء هذا الهوى والفراغ. وهذا أدى إلى وجود مسلمين انسلخت أخلاقهم ومعاملاتهم عن دينهم.



وهذا الواقع لأجيال المسلمين في تقليد غيرهم يثير الحمية والغيرة في النفس - ونفس كل غيور - بأن تبحث عن كيفية الخروج من هذا الواقع الأليم، لتعود الشخصية الإسلامية إلى استقلاليتها بمنهاج ربها، تستلهم منه ما يغنيها عن مبادئ وأفكار الغير. وقرآننا العظيم تكفل بهذا كله فلا بد من الرجوع إليه لسبر غوره والبحث في آياته عن كيفية التخلص من هذا الفصام النكد، والعيش في ظلاله لتعود لنا عافيتنا - كأمة إسلامية - وتعود لنا القيادة - كما كانت - ونصبح متبوعين لا تابعين، ومقلَّدين لا مقلِّدين.



أهداف الدراسة:

تهدف الدراسة إلى تحقيق الأمور الآتية:

1) إبراز مفهوم التقليد.

2) معرفة الألفاظ القرآنية الدالة على معنى التقليد والتبعية.

3) التعرف على مجالات التقليد في القرآن الكريم.

4) التعرف على كيفية تعامل القرآن الكريم مع ظاهرة التقليد.

5) إبراز الآثار السلبية للتقليد المذموم.

6) إظهار الاستقلالية للشخصية الإسلامية.



مشكلة الدراسة:

جاءت هذه الدراسة لتجيب عن الأسئلة الآتية:

1) ما المقصود بظاهرة التقليد؟

2) ما مجالات التقليد في القرآن الكريم؟

3) كيف تعامل القرآن الكريم مع ظاهرة التقليد؟

4) ما هي الثمار والفوائد لمعالجة القرآن الكريم لهذه الظاهرة؟



فرضيات الدراسة:

الأمور التي يتوقع الباحث الوصول إليها من خلال الدراسة:

1) أن القرآن الكريم تناول ظاهرة التقليد والتبعية بشقيها الإيجابي والسلبي، فأحكامه شاملة لجميع مناحي الحياة.

2) أن القرآن الكريم رسم للمسلم منهجًا فيه شخصيته، فلا يكون جزءًا من الآخر.

3) أن القرآن الكريم تعامل مع تقليد الغير بوسطية واعتدال، فيقبل من الغير ما يوافقه ويرفض ما يخالفه.

4) أن القرآن الكريم حدد منهجًا واضحًا في معالجة ظاهرة التقليد، يمكن الإفادة منه في وقتنا الحاضر.





الدراسات السابقة:

مسألة الوقوف على الدراسات السابقة، مسألة تأخذ وقتًا لا بأس به، وذلك ليعرف الباحث جهود السابقين حول الموضوع الذي ينوي الكتابة فيه ليكون في بحثه إما مكملًا، أو مبينًا أو مجددًا. ولقد بذل الباحث جهده وطاقته للوقوف على دراسات سابقة حول الموضوع الذي هو بصدد الكتابة فيه، فكان غاية ما وجده:

1- "اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة أصحاب الجحيم"، شيخ الإسلام ابن تيمية.

وهذا السفر لا يستغني عنه مسلم يريد الكتابة في موضوع التقليد والتبعية. جمع صاحبه الآيات والأحاديث التي تتحدث عن التشبه بأهل الكتاب والكفار، وقام بالتأصيل للموضوع. وكان له عليها من الفوائد الشيء العظيم. وجمع فيه أقوال العلماء في هذا الموضوع.



2- "مظاهر التشبه بالكفار في العصر الحديث وأثرها على المسلمين"، أشرف بارقعان. وتضمنت دراسته بابين، الأول تحدث فيه عن تعريف التشبه وحكمه وأثره من ناحية العقيدة.



أما الباب الثاني فكان عن مظاهر التشبه بالكفار في العصر الحديث في جانب الاعتقاد والعبادات، وفي الجانب العملي.



3- "الإيضاح والتبيين فيما وقع فيه المسلمون من التشبه بالكافرين"، حمود التويجري.

بدأ كتابه بالتأصيل لموضوع التشبه من الناحية الشرعية، ثم ذكر أمثلة على التشبه في العصر الحديث، وتحدث عن أبواب التشبه العلمية والعملية.



4- "التقليد والتبعية وأثرهما في كيان الأمة الإسلامية"، د. ناصر العقل.

تقدم بها صاحبها لنيل الشهادة العالية بكلية الشريعة- جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية عام 1394 هـ- 1973 م. وهي عبارة عن دراسة تحليلية لأسباب تبعية الأمة الإسلامية وتقليدها غيرها وبيان نتائج ذلك، ومواقف الناس منه. وعرض في الباب الثاني منها لمعاني التقليد، وللتقليد في الكتاب والسنة حيث تحدث عن النهي العام عن التقليد وعن أمور ورد النهي عنها بخصوصها وكان عرضه دون تحليل أو تفصيل.



5- "التدابير الواقية من التشبه بالكفار"، عثمان دوكلي.

وهي عبارة عن رسالة مقدمة لنيل درجة الدكتوراة في الدعوة والاحتساب، مقدمة لجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية - قسم الدعوة والاحتساب. ابتدأها بالحديث عن مفهوم التشبه بالكفار وحكمه. ثم أسباب تشبه المسلمين بالكفار وآثاره. وتحدث عن التدابير الإسلامية لتكوين شخصية المسلم وصيانتها، وعلاقة المسلمين بالكفار. وختمها بالدعوة إلى مواجهة آفة التشبه بالكفار.



وبالنظر في الدراسات السابقة، يتبين أنه لم يكن أي منها دراسة قرآنية. أما موضوع الدراسة التي نحن بصددها فتتناول ظاهرة التقليد من خلال الآيات القرآنية، وفق منهج التفسير الموضوعي.



منهجية البحث:

يتمثل منهج الباحث في هذه الدراسة باتباع المنهج الاستقرائي والمنهج التحليلي، معتمدًا في ذلك على جمع الآيات القرآنية التي تناولت موضوع التقليد والتعرف عليها وربطها بالواقع، وذلك من خلال الرجوع إلى أمهات كتب التفسير محاولًا استخراج العظات والعبر.



حدود الدراسة:

تبين من خلال البحث والتنقيب عما يتصل بموضوع التقليد والتبعية في القرآن الكريم، أنه موضوع واسع جدًّا؛ لذا فإن الباحث قد اقتصر على بعض القضايا المتعلقة به، مبرزًا هذه القضايا بأمثلة من القرآن الكريم، وذلك بما تسمح به الدراسة دون توسع كبير.



ولأن الدراسة موضوعية؛ فقد اقتصرت على الآيات القرآنية كأساس، إلا أن ذلك لم يمنع من الاستشهاد بالأحاديث النبوية المعززة للفكرة، دون أن تنفرد هذه الأحاديث بعناوين مستقلة.



خطة الدراسة:

مقدمة:

الفصل التمهيدي: مفهوم التقليد ودلالاته في السياق القرآني

المبحث الأول: التقليد في اللغة والاصطلاح

المبحث الثاني: التقليد في السياق القرآني

المبحث الثالث: الألفاظ ذات الصلة



الفصل الأول: أسباب التقليد والتبعية

المبحث الأول: الجهل

المبحث الثاني: اتباع الهوى

المبحث الثالث: الخوف والاستضعاف

المبحث الرابع: تعظيم الأنبياء والأولياء



الفصل الثاني: مجالات التقليد والتبعية

المبحث الأول: التقليد في العقيدة

المبحث الثاني: التقليد في الأحكام الشرعية

المبحث الثالث: التقليد في الأخلاق



الفصل الثالث: آثار التقليد والتبعية

المبحث الأول: آثار التقليد في الدنيا

المبحث الثاني: آثار التقليد في الآخرة



الفصل الرابع:
مواجهة التقليد والتبعية

المبحث الأول: الاعتبار بمصارع القرون الأولى

المبحث الثاني: القدوة الحسنة

المبحث الثالث: إظهار الصورة المنفرة للمقلدين

المبحث الرابع: إعلان المسؤولية الفردية


المصدر : موقع الألوكة
معلومات الباحث :
نوع الدراسة: Masters resume
البلد:فلسطين
الجامعة:جامعة النجاح الوطنية
الكلية: كلية الدراسات العليا
التخصص:أصول الدين
المشرف:د. عودة عبدالله
العام:1431هـ - 2010 م





رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 
مايُكتب على صفحات المركز يُعبّر عن رأى الكاتب والمسؤولية تقع على عاتقه


علوم الجان - الجن - عالم الملائكة - ابحاث عالم الجن وخفاياه -غرائب الجن والإنس والمخلوقات - فيديو جن - صور جن - أخبار جن - منازل الجن - بيوت الجن- English Forum
السحر و الكهانة والعرافة - English Magic Forum - الحسد والعين والغبطة - علم الرقى والتمائم - الاستشارات العلاجية - تفسير الرؤى والاحلام - الطب البديل والأعشاب - علم الحجامة

الساعة الآن 01:43 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
جميع الحقوق محفوظة لمركز دراسات وأبحاث علوم الجان العالمي