اعلانات
اعلانات     اعلانات
 


﴿ بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ ﴾ الٓمٓ ﴿١﴾ ذَٰلِكَ ٱلۡكِتَٰبُ لَا رَيۡبَۛ فِيهِۛ هُدٗى لِّلۡمُتَّقِينَ ﴿٢﴾ ٱلَّذِينَ يُؤۡمِنُونَ بِٱلۡغَيۡبِ وَيُقِيمُونَ ٱلصَّلَوٰةَ وَمِمَّا رَزَقۡنَٰهُمۡ يُنفِقُونَ ﴿٣﴾ وَٱلَّذِينَ يُؤۡمِنُونَ بِمَآ أُنزِلَ إِلَيۡكَ وَمَآ أُنزِلَ مِن قَبۡلِكَ وَبِٱلۡأٓخِرَةِ هُمۡ يُوقِنُونَ ﴿٤﴾ أُوْلَٰٓئِكَ عَلَىٰ هُدٗى مِّن رَّبِّهِمۡۖ وَأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡمُفۡلِحُونَ ﴿٥﴾ البقرة .

روى الإمام مسلم عن أبي أمامة الباهلي قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( اقرَؤوا القُرآنَ؛ فإنَّه يَأتي شَفيعًا يومَ القيامةِ لصاحبِه، اقرَؤوا الزَّهراوَينِ: البَقرةَ وآلَ عِمرانَ؛ فإنَّهما يَأتِيانِ يومَ القيامةِ كأنَّهما غَيايتانِ، أو كأنَّهما غَمامتانِ، أو كأنَّهما فِرقانِ مِن طَيرٍ صَوافَّ يُحاجَّانِ عن أصحابِهما، اقرَؤوا سورةَ البَقرةِ؛ فإنَّ أخذَها بَركةٌ، وتَركَها حَسرةٌ، ولا تَستطيعُها البَطَلةُ ) .


           :: الحجامة فضلها وفوائدها . (آخر رد :المكي)       :: افضل ايام الحجامة . (آخر رد :المكي)       :: سورة يس (آخر رد :طالبة علم شرعي)       :: "وأشرقت الأرض بنور ربها" تلاوة رائعة بصوت الطفلة بشرى . (آخر رد :ابن الورد)       :: حلم الدموع (آخر رد :hoor)       :: كحل الإثمد ، تعريفه ، ومصدره ، وفوائده ، وضوابط استعماله للنساء والرجال (آخر رد :المكي)       :: الحشد المليوني على الحدود وساعة الصفر تقترب من جزيرة العرب (آخر رد :ابن الورد)       :: طالبان والرايات السود / ظهور المهدي في جيش المشرق / خراسان (آخر رد :ابن الورد)       :: السرطان ليس مرض . (آخر رد :المكي)       :: فضل صداع الرأس للمؤمن بشارة للجنة . (آخر رد :المكي)      

 تغيير اللغة     Change language
Google
الزوار من 2005:
Free Website Hit Counter

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 25 Apr 2024, 02:26 PM
ابن الورد
الحسني
ابن الورد غير متصل
Saudi Arabia    
لوني المفضل Cadetblue
 رقم باحث : 1
 تاريخ التسجيل : Feb 2005
 فترة الأقامة : 7188 يوم
 أخر زيارة : 15 Oct 2024 (10:44 PM)
 الإقامة : بلاد الحرمين الشريفين
 المشاركات : 17,518 [ + ]
 التقييم : 24
 معدل التقييم : ابن الورد تم تعطيل التقييم
بيانات اضافيه [ + ]
خطبة جمعة : أحب الأعمال إلى الله - الشيخ فيصل الحسني .



خطبة جامع. العلوانية ( زاوية الحضارم. )
حي البلد - فيصل عبدالله عوض .
الجمعة 10 شوال 1445 هـ
موضوع الخطبة : أحب الأعمال إلى الله 1/2
.................................................. ....................................
بِسْم الله الرحمن الرحيم.
الخطبة الأولى:
إِنَّ الْحَمْدَ لِلَّهِ نَحْمَدُهُ، وَنَسْتَعِينُهُ، وَنَسْتَغْفِرُهُ،
وَنَعُوذُ بِاللهِ مِنْ شُرُورِ أنْفُسِنَا وَسَيِّئَاتِ أعْمَالِنَا،
مَنْ يَهْدِهِ اللهُ فَلَا مُضِلَّ لَهُ، وَمَنْ يُضْلِلْ فَلَا هَادِيَ لَهُ،
وَأَشْهَدُ أَنْ لَا إِلهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيِكَ لهُ،
وَأَشْهَدُ أَنَّ مُـحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ.
صلى الله وسلم عليه وعلى آله وصحبه ومن سار على نهجه ودربه إلى يوم الدين
أَمَّا بَعْدُ:
فَإِنَّ أَصْدَقَ الْحَدِيِثِ كِتَابُ اللهِ، وَخَيْرَ الْهَدْيِ هَدْيُ مُحَمَّدٍ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-، وَشَرَّ الأُمُورِ مُحْدَثَاتُهَا، وَكُلَّ مُحْدَثَةٍ بِدْعَةٌ، وَكُلَّ بِدْعَةٍ ضَلالَةٌ، وَكُلَّ ضَلاَلَةٍ فِي النَّارِ
عباد الله
وأيها الأخوة الكرام الأحبة وياأيها المسلمون

.................................................. ....................................
أحب المسلمون الصائمون رمضان وأحبوا العبادات وفعل الطاعات وكثرة الذكر والدعاء والقرآن
وكُلُّ مُؤْمِنٍ يُحِبُّ اللَّهَ -تَعَالَى- فَإِنَّهُ يَتَلَمَّسُ مَا يُحِبُّهُ اللَّهُ -تَعَالَى-
مِنَ الْأَقْوَالِ لِيَقُولَهَا، وَمِنَ الْأَعْمَالِ لِيَعْمَلَهَا، وَمِنَ الْأَمَاكِنِ لِيَرْتَادَهَا
، وَمِنَ الصِّفَاتِ التي يحبها الله تعلى لِيَتَّصِفَ بِهَا؛ فَلَيْسَ مَنْ سَارَ فِي حَيَاتِهِ عَلَى مَا يُحِبُّهُ اللَّهُ -تَعَالَى-
كَمَنْ سَارَ عَلَى هواه وعلى غَيْرِ هُدًى من الله تعالى
.فقال سبحانه في سورة الملك ( أَفَمَن يَمْشِي مُكِبًّا عَلَىٰ وَجْهِهِ أَهْدَىٰ أَمَّن يَمْشِي سَوِيًّا عَلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ (22))
وقال سبحانه في سورة القلم : {إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ عِندَ رَبِّهِمْ جَنَّاتِ النَّعِيمِ (34).أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِينَ.(35).مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ.(36)} [القلم]
عباد الله
وَكُلُّ عَمَلٍ صَالِحٍ مِنْ قَوْلٍ أَوْ فِعْلٍ فَاللَّهُ -تَعَالَى- يُحِبُّهُ؛
لِأَنَّهُ –سُبْحَانَهُ- يُحِبُّ الطَّاعَاتِ، وَيَكْرَهُ الْمُحَرَّمَاتِ، وَ النَّصَّ عَلَى شَيْءٍ بِخُصُوصِهِ
أَنَّهُ مَحْبُوبٌ لِلَّهِ -تَعَالَى- يَدُلُّ عَلَى الْعِنَايَةِ بِهِ،
أَوْ عَلَى مَظِنَّةِ غَفْلَةِ النَّاسِ عَنْهُ، فَيَتِمُّ تَنْبِيهُهُمْ إِلَيْهِ لِلْعِنَايَةِ بِهِ.
.
وَقَدْ جَاءَتْ أَحَادِيثُ عِدَّةٌ بِأَعْمَالٍ هِيَ أَحَبُّ الْأَعْمَالِ إِلَى اللَّهِ -تَعَالَى-، عَلَى رَأْسِهَا الْفَرَائِضُ؛ فَإِنَّ اللَّهَ -تَعَالَى- مَا فَرَضَهَا عَلَى عِبَادِهِ إِلَّا لِأَنَّهُ –سُبْحَانَهُ- يُحِبُّ مِنْ عِبَادِهِ أَنْ يؤدوها
وأن يعملوا بِهَا؛ فقَالَ –سُبْحَانَهُ- فِي الْحَدِيثِ الْقُدْسِيِّ:الذي رواه الإمام البخاري عن أبي هُريرة "وَمَا تَقَرَّبَ إِلَيَّ عَبْدِي بِشَيْءٍ أَحَبَّ إِلَيَّ مِمَّا افْتَرَضْتُ عَلَيْهِ" ).
.
وَأَعْلَى الْفَرَائِضِ وَأَزْكَاهَا وَأَفْضَلُهَا الصَّلَاةُ؛ وَلِذَا كَثُرَتِ النُّصُوصُ الدَّالَّةُ عَلَى مَحَبَّةِ اللَّهِ -تَعَالَى- لِأَدَائِهَا، وَمَحَبَّتِهِ –سُبْحَانَهُ- للمساجد والأماكن التي يصلوا فيها ؛
روى الإمام البخاري ومسلم عن ابْنِ مَسْعُودٍ -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ: سَأَلْتُ النَّبِيَّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: "أَيُّ الْعَمَلِ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ؟ قَالَ: الصَّلَاةُ عَلَى وَقْتِهَا" ).
.عباد الله
فَلْنَتَأَمَّلْ هَذَا الْحَدِيثَ الْعَظِيمَ فِي فَضْلِ الصَّلَاةِ وَنُقَارِنْهُ بِتَقْصِيرِ كَثِيرٍ مِنَ النَّاسِ فِيهَا، فَرُبَّمَا فَوَّتُوا الْجَمَاعَةَ، أَوْ تَمَادَوْا فَأَخَّرُوا الصَّلَاةَ عَنْ وَقْتِهَا، وَلَا سِيَّمَا صَلَاةَ الْفَجْرِ.
روى الإمام أحمد ابن حَنْبَل قَالَ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: "إِنَّ أَحَبَّ الْعَمَلِ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ تَعْجِيلُ الصَّلَاةِ لِأَوَّلِ وَقْتِهَا" .
.عباد الله
وَلَمَّا كَانَتِ الصَّلَاةُ أَحَبَّ عَمَلٍ إِلَى اللَّهِ -تَعَالَى- كَانَتْ بِقَاعُهَا أَحَبَّ الْبِقَاعِ إِلَيْهِ -سُبْحَانَهُ-؛
روى الإمام مسلم عن أَبِي هُرَيْرَةَ -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قَالَ:
"أَحَبُّ الْبِلَادِ إِلَى اللَّهِ مَسَاجِدُهَا، وَأَبْغَضُ الْبِلَادِ إِلَى اللَّهِ أَسْوَاقُهَا" .
اللهم ربنا علمنا حبك وحب من يحبك وحب كل قول وعمل يقربنا لحبك
.................................................. ....................................

اللهم ربنا زينا بمكارم الصفات ومكارم الأخلاق ومكارم الآداب
برحمتك يا أرحم الراحمين
.................................................. .....................................

.................................................. .....................................
اللهم ربنا إهدنا ويسر الهدى لنا وأهدي عامة المسلمين
اللهم ربنا آلف بين قلوب أمتك يارب .العالمين
اللهم وردنا والمسلمين إليك مرد جميلا.
.................................................. .....................................
بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم ونفعني وإياكم بما فيه من الآيات والذكر الحكيم أقول .قولي هذا واستغفر الله العظيم لي ولكم ولجميع المسلمين
من كل ذنب فاستغفروه إنه هو الغفور .
.................................................. .....................................

الخُطْبَةُ الثَّانِيَةُ :.
الحمد لله أهل الحمد ومستحقه حمدا يفضل على كل حمد كفضل الله على خلقه
وأشهد أن لاإله إلا الله وحده لاشريك له شهادة من يحاول أن يقوم لله بحقه
واشهد أن محمد عبده ورسوله غير مرتاب في صدقه
صلى الله وسلم عليه وعلى آله وصحبه ماجاد سحاب بودقه وما رعد بعد برقه
أما بعد
فيا أيها الأخوة الكرام الأحبة وياأيها المسلمون
ويا عباد الله :
.................................................. ....................................

وَكَثْرَةُ الْجَمَاعَةِ فِي الصَّلَاةِ أَفْضَلُ مِنْ قِلَّتِهَا؛ وَلِذَا كَانَتِ الصَّلَاةُ فِي مَسْجِدٍ يَغَصُّ بِالْمُصَلِّينَ أَفْضَلَ مِنَ الصَّلَاةِ فِي مَسْجِدٍ فِيهِ قِلَّةٌ مِنَ الْمُصَلِّينَ؛
روى الإمام النسائي عن أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- وَفِيهِ أَنَّ النَّبِيَّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قَالَ: "...صَلَاةُ الرَّجُلِ مَعَ الرَّجُلِ أَزْكَى مِنْ صَلَاتِهِ وَحْدَهُ، وَصَلَاةُ الرَّجُلِ مَعَ الرَّجُلَيْنِ أَزْكَى مِنْ صَلَاتِهِ مَعَ الرَّجُلِ، وَمَا كَانُوا أَكْثَرَ فَهُوَ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ." .
وَأَحَبُّ صَلَاةِ النَّافِلَةِ وَصِيَامِ النَّافِلَةِ إِلَى اللَّهِ -تَعَالَى- صَلَاةُ دَاوُدَ -عَلَيْهِ السَّلَامُ- وَصَوْمُهُ؛
روى البخاري ومسلم عن عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ --رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ-
- أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قَالَ لَهُ: "أَحَبُّ الصَّلَاةِ إِلَى اللَّهِ صَلَاةُ دَاوُدَ عَلَيْهِ السَّلَامُ، وَأَحَبُّ الصِّيَامِ إِلَى اللَّهِ صِيَامُ دَاوُدَ، وَكَانَ يَنَامُ نِصْفَ اللَّيْلِ وَيَقُومُ ثُلُثَهُ، وَيَنَامُ سُدُسَهُ، وَيَصُومُ يَوْمًا، وَيُفْطِرُ يَوْمًا" .
عباد الله
وَمِنْ مُوَاصَلَةِ الْعَمَلِ الصَّالِحِ بَعْدَ رَمَضَانَ صِيَامُ سِتِّ شَوَّالٍ؛
روى الإمام مسلم عن أَبِي أَيُّوبَ الْأَنْصَارِيِّ -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قَالَ: "مَنْ صَامَ رَمَضَانَ ثُمَّ أَتْبَعَهُ سِتًّا مِنْ شَوَّالٍ كَانَ كَصِيَامِ الدَّهْرِ" .
.
عباد الله : الْزَمُوا التَّقْوَى بَعْدَ رَمَضَانَ؛ فَإِنَّ اللَّهَ -تَعَالَى- حَقِيقٌ أَنْ يُتَّقَى فِي كُلِّ زَمَانٍ ومكان
وَقَبُولُ الْأَعْمَالِ مُعَلَّقٌ بِالتَّقْوَى
فقال سبحانه في سورة المائدة (إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ)[الْمَائِدَةِ: 27].

.................................................. ...................................

قيل لبشر الحافي: إن قوماً يتعبدون ويجتهدون في رمضان،
فقال بئس القوم قومٌ لا يعرفون لله حقاً إلا في رمضان
إن العبد الصالح الذي يتعبد الله ويجتهد السنة كُلَّها،
وسئل الشبليُ رحمه الله: أيُما أفضل رجب أو شعبان ؟
فقال كن ربانياً ولا تكن شعبانيا ولا رمضانيا .
.................................................. .....................................

اللهم ربنا علمنا حبك وحب من يحبك وحب كل قول وعمل يقربنا لحبك

اللهم ربنا إهدنا طريقك القويم وثبتنا على صراطك المستقيم
اللهم ربنا تقبل منا صيامنا وصلاتنا وقرآننا ودعائنا وسائر صالح أعمالنا
اللهم ربنا بلغنا رمضان سنين عديدة وأزمنة مديدة برحمتك يا أرحم الرحمين
.................................................. ....................................
دعاء الخطبة الثانية
اللَّهُمَّ إنَّا نعوذ بك من مُنْكَرَاتِ اَلْأَخْلَاقِ، وَالْأَهْوَاءِ، وَالْأَعْمَالِ، وَالْأَدْوَاءِ
اللهم ربنا اهدنا ويسر الهدى لنا اهد عامة المسلمين
اللهم ربنا أهدنا لأحسن الأخلاق فإنه لايهدي لأحسن الأخلاق إلا انت
اللهم ربنا أتى نفوسنا تقواها وزكاها أنت خير من زكاها أنت وليها ومولاها
اللهم ربنا آلف بين قلوب أمتك يارب العالمين
اللهم ربنا آمن بلادنا بلاد الحرمين الشريفين من كل سوء ومرض وفتنة ووباء وبلاء وجميع بلاد المسلمين
اللهم ربنا وفِّق ولي أمرنا وجميع ولاة أمر المسلمين لما تحب وترضى، وأعنهم على البر والتقوى، وسددهم في أقوالهم وأعمالهم ،
وارزقهم البطانة الصالحة يا حي يا قيُّوم،
اللهم ربنا وفق جميع ولاة أمر المسلمين للعمل بكتابك، واتباع سنة نبيك محمد - صلى الله عليه وسلم -
اللهم ربنا واجعلهم رحمة على عبادك المؤمنين برحمتك ياأرحم الرحمين .

( رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّار
وأدخلنا الجنة مع الأبرار ياعزيز ياغفار )
(سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ *
وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ * وَالْحَمْدُ لِلَّهِ
رَبِّ الْعَالَمِينَ)[الصافات: 180 - 182]

——————————————————————




 توقيع : ابن الورد


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 
مايُكتب على صفحات المركز يُعبّر عن رأى الكاتب والمسؤولية تقع على عاتقه


علوم الجان - الجن - عالم الملائكة - ابحاث عالم الجن وخفاياه -غرائب الجن والإنس والمخلوقات - فيديو جن - صور جن - أخبار جن - منازل الجن - بيوت الجن- English Forum
السحر و الكهانة والعرافة - English Magic Forum - الحسد والعين والغبطة - علم الرقى والتمائم - الاستشارات العلاجية - تفسير الرؤى والاحلام - الطب البديل والأعشاب - علم الحجامة

الساعة الآن 01:49 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
جميع الحقوق محفوظة لمركز دراسات وأبحاث علوم الجان العالمي