|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||||||||
|
|||||||||
رد: التائبه الى الله من العلاج بالطاقه (الريكي ،البرنا وغيرها من الطرق ) <1>
اقتباس:
شوف يا أخونا أولا الأخت ليست صاحبة الموضوع وإنما هي ناقلة، (وقد نصت جزاها الله خيرا على حقوق الغير الأدبية ولم تنسبها لنفسها) فلو كنت قرأت الموضوع لعلمت ذلك ولو كنت قرأت الموضوع أيضا لعلمت أن الفاضلة نقلت فتوى لأهل العلم فالأمر ليس تجربة فردية كما زعمت أو أحببت أن يظهر الأمر، فتنبه ولا وقت لتفنيد كلامك كاملا ولكن، كلمتان لعل الله يفتح بالحق قلت أنت: سيدنا إبراهيم الخليل (عليه السلام) أول من عالج بالمغناطيسية الحيوية قلت أنا: سيدنا إبراهيم نبي بريء من الشرك والكفريات ونسبة الشفاء لغير الله تعالى ذكره، وإنما كان يعوذ ولديه عليهما السلام كما ورد عن رسول الله في الصحيح بهذه الكلمات (أعوذ بكلمات الله التامة من كل شيطان وهامة ومن كل عين لامة، وقال: إن أباكما كان يعوذ بهما اسماعيل واسحاق) طيب لو أنت فهمت معنى كلمة يعوذ (الذي هو الإلتجاء والإستجارة بالله) لعلمت أن ليس للأمر دخل لا في الطاقة ولا المغناطيسية الشركية، فاعلم أن نسبة العبادة لغير الله كفر قد يخرج صاحبه من الملة؛ كيف ذلك؟ لأن المجير هنا هو الله، فنسبتها لغيره شرك. مثال: لتوضيح ما بعد عن الأفهام كان المشركون في العصر الجاهلي إذا نزل منهم رجل أو رجال بواد وخاف كان يقول أعوذ بسيد هذا الواد كما ورد في تفسير قول الله تعالى: (وأنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا) سورة الجن السؤال الآن ما الفرق بين التعوذ الجاهلي قبل الإسلام وبين ترك التعوذ بالله ونسبته إلى الطاقة أو المغناطيسية الحيوية الكفرية؟ الجواب: لا أرى فرقا ولكني أرى دعاة على أبواب جهنم عياذا بالله من أجابهم قذفوه فيها اقتباس:
والطفل يعلم أن الطاقة موجودة بكل شيء فالكلمة نفسها طاقة ولكنا لا نخلط الأمور ونفرق بين الشفاء بالطاقة والمغناطيسية والبورنا وغيرهم وبين الشفاء من اله عز وجل.
واعلم أنا لا نقول هنا بخدام الآيات ولا ندعوا لشركيات ومنهجنا هو الكتاب والسنة بفهم السلف الصالح والأمور التي أباح الشرع فيها الإجتهاد نخضعها لميزان الشرع فإن قبلها وإلا رددناها. وننبه الأخ لعدم الخوض في مثل هذه الأمور على صفحات هذا المنتدى للمرة الثانية وهي الأخيرة
•
http://www.jinnsc.com/vb/t14435/
• http://www.jinnsc.com/vb/t15593/ • http://www.jinnsc.com/vb/t16358/ |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|