أبو هريرة
16 Nov 2008, 09:07 PM
الحمد الله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم ..
قال أبو هريرة منير الراقي :
ان كان الجهاز التسجيل لا يغنى عن الرقية لأن الرقية يعتمد فيها النية والنفث ولكن مع ذلك الجهاز التسجيل يأثر في المريض ولو لم يحصل من القارئ نفث على المريض .
وكذلك اختلف اهل العلم في مسألة الأشرطة المسموعة والصحيح كما اشرنا انها تأثر في المريض حتى ولو لم يحصل المقصود وهو النفث والنية والأقتراب من المريض .
قال الشيخ ابن جبرين في "منهج الشرع في علاج المس والصرع " :
( ذكر بعض القراء أن ذلك جرب فأفاد وحصل الشفاء لكثير من المصابين ، وذلك إن سماع المصروع لتلك الآيات والأدعية والأوراد يؤثر في الجان الذي يلابسه ، فيحدث أن يتضرر ويفارق الإنسي ، وإن هذا القرآن هو شفاء كما وصفه الله تعالى ، فيؤثر في السامع ولو لم يحصل من القارئ نفث على المريض ، ومع ذلك فإن الرقية الشرعية هي أن الراقي يقرب من المريض ويقرأ عنده الآيات وينفث عليه ويمسح أثر الريق على جسده بيده ، ويسمعه الآيات والأدعية حتى يتأثر بسماعها ، فعلى هذا متى تيسر أن يرقى كل واحد منفرداً فهو أفضل ، وإن شق عليه فعل ما ذكر من القراءة في المكبر ، مع إخباره بأن تأثيرها أقل من تأثير القراءة الفردية ، والله أعلم ) .
وأخيراً قال أبو هريرة منير الراقي :
( إذا استخدمت الأشرطة المسموعة بالسمعات ومع متابعة المصاب بالمصحف كانت وقعها أقوى على الجنى المتلبس ) .
هذا مالى و الله تعالى أعلى وأعلم .
كتبة :
أبو هريرة منير الراقي .
قال أبو هريرة منير الراقي :
ان كان الجهاز التسجيل لا يغنى عن الرقية لأن الرقية يعتمد فيها النية والنفث ولكن مع ذلك الجهاز التسجيل يأثر في المريض ولو لم يحصل من القارئ نفث على المريض .
وكذلك اختلف اهل العلم في مسألة الأشرطة المسموعة والصحيح كما اشرنا انها تأثر في المريض حتى ولو لم يحصل المقصود وهو النفث والنية والأقتراب من المريض .
قال الشيخ ابن جبرين في "منهج الشرع في علاج المس والصرع " :
( ذكر بعض القراء أن ذلك جرب فأفاد وحصل الشفاء لكثير من المصابين ، وذلك إن سماع المصروع لتلك الآيات والأدعية والأوراد يؤثر في الجان الذي يلابسه ، فيحدث أن يتضرر ويفارق الإنسي ، وإن هذا القرآن هو شفاء كما وصفه الله تعالى ، فيؤثر في السامع ولو لم يحصل من القارئ نفث على المريض ، ومع ذلك فإن الرقية الشرعية هي أن الراقي يقرب من المريض ويقرأ عنده الآيات وينفث عليه ويمسح أثر الريق على جسده بيده ، ويسمعه الآيات والأدعية حتى يتأثر بسماعها ، فعلى هذا متى تيسر أن يرقى كل واحد منفرداً فهو أفضل ، وإن شق عليه فعل ما ذكر من القراءة في المكبر ، مع إخباره بأن تأثيرها أقل من تأثير القراءة الفردية ، والله أعلم ) .
وأخيراً قال أبو هريرة منير الراقي :
( إذا استخدمت الأشرطة المسموعة بالسمعات ومع متابعة المصاب بالمصحف كانت وقعها أقوى على الجنى المتلبس ) .
هذا مالى و الله تعالى أعلى وأعلم .
كتبة :
أبو هريرة منير الراقي .