|
رد: رؤية الملائكة ممكنة في اليقظة والمنام
اقتباس:
والطاعات تقوي الإيمان والمعاصي تضعفه وما اظنك تريدي رؤية الملاك حتى لا تفقدي عقلك فرؤيته كما خلقه الله صعب على الإنسان تحمله |
رد: رؤية الملائكة ممكنة في اليقظة والمنام
اقتباس:
نعم اخي لابد من الايمان الكامل حتى بهذا التمرين سيتقوى للعباده حيث ان الأنا سوف تزول وحب الذات سوف يزول وسيصبح كل شئ لله تعالى وفي المقابل سيصبح القلب نورانيا وهناك من رأى الملائكة وهو الان بكامل قواه العقليه |
رد: رؤية الملائكة ممكنة في اليقظة والمنام
اقتباس:
|
رد: رؤية الملائكة ممكنة في اليقظة والمنام
جزاك الله خيرا يا شيخ
|
رد: رؤية الملائكة ممكنة في اليقظة والمنام
رائع ما قرأته هنآ بارك الله فيك 2
|
رد: رؤية الملائكة ممكنة في اليقظة والمنام
جزاكم الله كل خير
|
رد: رؤية الملائكة ممكنة في اليقظة والمنام
اخي أبو سفيان حتى اقطع الشك باليقين سأرد بأهمية أن ذاك المقطع اللذي يريك الملائكة فوق الكعبة مستحيل !! بسم الله الرحمن الرحيم :103: ومع ان الموضوع مر عليه اكثر من 5 سنوات إلا إن الرد واجب لأن من لديه عِلم لا يجب ان يكتمه و سوف اقول بأنه ما ظهر في المقطع ليس ملكاً او حتى مخلوق بل هي فتنة أتباع الدجال لعنة الله عليهم فتنو الناس بالصورة اللتي قالو على انها ملك كما نعلم ان الملائكة تأتي لمجالس الذكر والخير (يعني اماكن الطاقة الأيجابية) وبما ان لدي بعض العلم في علوم الطاقة فإن كعبة مكة المكرمة تمثل اكبر مصدر طاقة إجابية روحانية على مستوى الأرض ولذالك نعلم ان الملائكة هي دوماً في مكة المكرمة فالسؤال لماذا ضهر الملك في ذاك اليوم وتلك اللحظة؟ هذا يقطع الشك بأن ما ضهر ليس ملكاً او كأًناً حيا بل هي تقنية حديثة متطورة من العلم الشيطاني ( فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُمَا مَا يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ ) صدق الله العظيم حيث ان اتباع الشيطان (اليهود لعنة الله عليهم[او الماسونية]) أخترعو تقنية تسمى بــ الهولوجرام وهي فتنة خطيرة للغاية فأحب ان انبهكم بشأن خطورة هذه التقنية اتمنى ان اكون قد قطعت الشك باليقين - بصراحة كنت لا انوي الرد لاكن ضميري يؤنبني جداً ولم يرتح لي بال حتى رددت الآن ^_^ هداني الله و إياكم و سائر الناس اجمعين |
| الساعة الآن 05:24 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
جميع الحقوق محفوظة لمركز دراسات وأبحاث علوم الجان العالمي