موسوعة دراسات وأبحاث من الكتاب والسنة على منهج السلف الصالح

موسوعة دراسات وأبحاث من الكتاب والسنة على منهج السلف الصالح (https://www.1enc.net/vb/index.php)
-   نهاية العالم - علامات الساعة وأماراتها (https://www.1enc.net/vb/forumdisplay.php?f=174)
-   -   يتنافسون ثم يتحاسدون ثم يتدابرون ثم يتقاتلون .. تابع العلامات الصغرى للساعه . (https://www.1enc.net/vb/showthread.php?t=36559)

أم مهاب 09 Aug 2015 10:43 AM

يتنافسون ثم يتحاسدون ثم يتدابرون ثم يتقاتلون .. تابع العلامات الصغرى للساعه .
 




سِلْسِلَةُ أَشْرَاطُ السَّاعَةِ ...

الجُزْءُ الحَادِي عَشَرَ :

تَتِمَّةُ العَلَامَاتُ الصُّغْرَى لِلسَّاعَةِ ...
56 ــ يَتَنَافَسُونَ :
57 ــ ثُمَّ يَتَحَاسَدُونَ :
58 ــ ثُمَّ يَتَدَابَرُونَ :
59 ــ ثُمَّ يَتَبَاغَضُونَ :
60 ــ ثَمَّ يَتَقَاتَلُوْنَ :

عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، أَنَّهُ قَالَ:

« إِذَا فُتِحَتْ عَلَيْكُمْ خَزَائِنُ فَارِسَ وَالرُّومِ، أَيُّ قَوْمٍ أَنْتُمْ» ، قَالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَوْفٍ: نَقُولُ كَمَا أَمَرَنَا اللَّهُ،

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : « أَوْ غَيْرَ ذَلِكَ ، تَتَنَافَسُونَ ، ثُمَّ تَتَحَاسَدُونَ ، ثُمَّ تَتَدَابَرُونَ ، ثُمَّ تَتَبَاغَضُونَ ، أَوْ نَحْوَ ذَلِكَ ، ثُمَّ تَنْطَلِقُونَ فِي مَسَاكِينِ الْمُهَاجِرِينَ، فَتَجْعَلُونَ بَعْضَهُمْ عَلَى رِقَابِ بَعْضٍ » .

سنن ابن ماجة : [حكم الألباني] : صحيح .

61 ــ ظُهُوْرُ التَّلَاعُنُ ، والشَّتْمُ ، والسِّبَابُ :

عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:

« إِذَا صَنَعَتْ أُمَّتِي خَمْسًا فَعَلَيْهِمُ الدَّمَارُ , إِذَا ظَهْرَ فِيهِمُ التَّلَاعُنُ , وَشُرْبُ الْخُمُورِ ، وَلَبِسُوا الْحَرِيرَ ، وَاتَّخَذُوا الْقَيْنَاتِ , وَاكْتَفَى الرِّجَالُ بِالرِّجَالِ , وَالنِّسَاءُ بِالنِّسَاءِ» .

مسند الشاميين : 519 ــ صَحِيحِ التَّرْغِيبِ وَالتَّرْهِيب: 2054 , 2386

عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ: أُمِرْتُمْ بِالِاسْتِغْفَارِ لِسَلَفِكُمْ فَشَتَمْتُمُوهُمْ ، أَمَا إِنِّي سَمِعْتُ نَبِيَّكُمْ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: « لَا تَفْنَى هَذِهِ الْأُمَّةُ حَتَّى يَلْعَنَ آخِرُهَا أَوَّلَهَا » .

المعجم الأوسط للطبراني ــ الإبانة الكبرى لابن بطة ــ

عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الخُدْرِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لاَ تَسُبُّوا أَصْحَابِي، فَلَوْ أَنَّ أَحَدَكُمْ أَنْفَقَ مِثْلَ أُحُدٍ، ذَهَبًا مَا بَلَغَ مُدَّ أَحَدِهِمْ، وَلاَ نَصِيفَهُ» تَابَعَهُ جَرِيرٌ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ دَاوُدَ، وَأَبُو مُعَاوِيَةَ، وَمُحَاضِرٌ، عَنِ الأَعْمَشِ

صحيح البخاري .

( مَا بَلَغَ مُدَّ أَحَدِهِمْ، وَلاَ نَصِيفَهُ ) : أي أن القليل الذي أنفقه أحد الصحابة أكثر ثوابا من الكثير الذي ينفقه غيرهم ،

( المُدّ ) : هو مكيال معلوم ويساوي رطلاً وثلث عند أهل الحجاز .
( والنَّصِيْفُ ) : هو النصف .

62 ــ ظُهُورُ الفُحْشِ وَالتَّفَحُّشِ :

وَعَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو - رضي الله عنهما - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: " إِنَّ اللهَ يُبْغِضُ الْفُحْشَ وَالتَّفَحُّشَ ، وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ , لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَظْهَرَ الْفُحْشُ وَالتَّفَحُّشُ , وَقَطِيعَةُ الْأَرْحَامِ , وَسُوءُ الْجِوَارِ , وَحَتَّى يُخَوَّنَ الْأَمِينُ , وَيُؤْتَمَنَ الْخَائِنُ "

( الْفُحْشَ ) : هو القول السيئ ، البَذيء ، القبيح .

( التَّفَحُّش ) : تَكَلُّف الْفُحْش وَتَعَمُّده.
والفاحشة : ما عَظُمَ قُبْحُهُ مِنَ الأفعالِ والأقوالِ .

مسند أحمد : 6872 ــ
الحاكم : 253 ــ
السلسلة الصَّحِيحَة : 2288

عَنْ عَبْدِ اللَّهِ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:

« لَيْسَ الْمُؤْمِنُ بِالطَّعَّانِ ، وَلَا اللِّعَانِ ، وَلَا الْبَذِيءِ ، وَلَا الْفَاحِشِ ».

صحيح ابن حبان ــ [تعليق الألباني] :
حسن صحيح - «الصحيحة» (320).

63 ــ سَنَوَاتٌ خَدَّاعَاتُ :
64 ــ يُصَدَّقُ الْكَاذِبُ ، وَيُكَذَّبُ الصَّادِقُ :
65 ــ يُؤْتَمَنُ الْخَائِنُ ، وَيُخَوَّنُ الْأَمِينُ :
66 ــ يَنْطِقُ الرُّوَيْبِضَةُ :

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :

« سَيَأْتِي عَلَى النَّاسِ سَنَوَاتٌ خَدَّاعَاتُ ، يُصَدَّقُ فِيهَا الْكَاذِبُ ، وَيُكَذَّبُ فِيهَا الصَّادِقُ ، وَيُؤْتَمَنُ فِيهَا الْخَائِنُ ، وَيُخَوَّنُ فِيهَا الْأَمِينُ ، وَيَنْطِقُ فِيهَا الرُّوَيْبِضَةُ » ، قِيلَ : وَمَا الرُّوَيْبِضَةُ؟ قَالَ : « الرَّجُلُ التَّافِهُ فِي أَمْرِ الْعَامَّةِ» .

سنن ابن ماجة ــ [حكم الألباني] : صحيح

وفي المستدرك للحاكم :
« قِيلَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ وَمَا الرُّوَيْبِضَةُ ؟ قَالَ : « السَّفِيهُ يَتَكَلَّمُ فِي أَمْرِ الْعَامَّةِ » .

(سنوات خداعات) : فيها الخداع ، والمكر ، والحيلة ، والمراد أهل هذه السنوات ، وقيل السنوات الخداعة : هي قليلةُ المَطَرِ ، أو التي تُمْطِرُ ولكنَّها لا تُثمِرُ ...

(الرويبضة) : تصغير رابضة ، وهو العاجز الذي ربض عن معالي الأمور وقعد عن طلبها .

وَقِيلَ: الرُّوَيْبِضَةُ : هُوَ رَاعِي الرَّبِيضِ ، وَالرَّبِيضُ : الْغَنَمُ .

67 ــ يَهْلَكُ الوُعُوْلُ ، وَتَظْهَرُ التُّحُوْتُ :

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ:

«وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ، لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَظْهَرَ الْفُحْشُ،
وَالْبُخْلُ، وَيُخَوَّنَ الْأَمِينُ، وَيُؤْتَمَنَ الْخَائِنُ، وَيَهْلِكَ الْوُعُولُ، وَتَظْهَرَ التَّحُوتُ»
قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، وَمَا الْوُعُولُ وَالتَّحُوتُ؟
قَالَ: «الْوُعُولُ : وجُوهُ النَّاسِ وَأَشْرَافُهُمْ ،
وَالتَّحُوتُ: الَّذِينَ كَانُوا تَحْتَ أَقْدَامِ النَّاسِ لَا يُعْلَمُ بِهِمْ ».

أخرجه البخاري في "التاريخ " (1/98/275) ،
صحيح ابن حبان ــ [تعليق الألباني]
صحيح لغيره - «الصحيحة» (3211).

( الْوُعُولُ ) : أشراف الناس وأسيادهم .
(التَّحُوتُ ) : أراذل القوم وأشرارهم .

68 ــ يَذْهَبَ الرِّجَالُ ، وَتَبْقَى النِّسَاءُ :
عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، قَالَ: أَلَا أُحَدِّثُكُمْ حَدِيثًا سَمِعْتُهُ مِنْ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا يُحَدِّثُكُمْ أَحَدٌ بَعْدِي سَمِعَهُ مِنْهُ «إِنَّ مِنْ أَشْرَاطِ السَّاعَةِ أَنْ يُرْفَعَ الْعِلْمُ، وَيَظْهَرَ الْجَهْلُ، وَيَفْشُوَ الزِّنَا، وَيُشْرَبَ الْخَمْرُ، وَيَذْهَبَ الرِّجَالُ، وَتَبْقَى النِّسَاءُ حَتَّى يَكُونَ لِخَمْسِينَ امْرَأَةً قَيِّمٌ وَاحِدٌ »،

صحيح مسلم .

( لِخَمْسِينَ امْرَأَةً قَيِّمٌ وَاحِدٌ ) : هو الرجل الذي يقوم بأمورهن ، وذلك بسبب كثرة الفتن والحروب التي يذهب فيها الكثير من الرجال ...

عَنْ أَبِي مُوسَى رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:

« لَيَأْتِيَنَّ عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ يَطُوفُ الرَّجُلُ فِيهِ، بِالصَّدَقَةِ مِنَ الذَّهَبِ ، ثُمَّ لاَ يَجِدُ أَحَدًا يَأْخُذُهَا مِنْهُ، وَيُرَى الرَّجُلُ الوَاحِدُ يَتْبَعُهُ أَرْبَعُونَ امْرَأَةً يَلُذْنَ بِهِ، مِنْ قِلَّةِ الرِّجَالِ وَكَثْرَةِ النِّسَاءِ » .

صحيح البخاري .

( يَلُذْنَ بِهِ ) : يلتجئن إليه ويتبعنه من زوجات وخدم وقريبات .

69 ــ النَّاسُ فِيْ انْحِدَارٍ مُسْتَمِرٍّ، بَعْدَ صَحَابَةِ رسًوْلِ اللهِ :

عَنْ عَبْدِ اللَّهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:

« خَيْرُ النَّاسِ قَرْنِي، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ ، ثُمَّ يَجِيءُ أَقْوَامٌ تَسْبِقُ شَهَادَةُ أَحَدِهِمْ يَمِينَهُ، وَيَمِينُهُ شَهَادَتَهُ» .

صحيح البخاري .

( تَسْبِقُ شَهَادَةُ ) : كناية عن التَّسَرُّع في الشهادة والحلف والحرص عليها ولو لم يطلب إليها وهو عنوان قلة الورع والمبالاة في الدين.

70 ــ تَبْقَى حُثَالَةٌ مِنَ النَّاسِ ، مَرَجَتْ عُهُوْدُهُمْ :

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لعَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو:
« كَيْفَ بِكَ يَا عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَمْرٍو إِذَا بَقِيتَ فِي حُثَالَةٍ مِنَ النَّاسِ , مَرِجَتْ عُهُودُهُمْ وَأَمَانَاتُهُمْ , وَاخْتَلَفُوا فَصَارُوا هَكَذَا» , وَشَبَّكَ بَيْنَ أَصَابِعِهِ , قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ , مَا تَأْمُرُنِي؟ قَالَ: «عَلَيْكَ بِخَاصَّتِكَ , وَدَعْ عَنْكَ عَوَامَّهُمْ » .

السلسلة الصحيحة 206 ــ

عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ:

« كَيْفَ بِكُمْ وَبِزَمَانٍ يُوشِكُ أَنْ يَأْتِيَ ، يُغَرْبَلُ النَّاسُ فِيهِ غَرْبَلَةً، وَتَبْقَى حُثَالَةٌ مِنَ النَّاسِ قَدْ مَرِجَتْ عُهُودُهُمْ، وَأَمَانَاتُهُمْ، فَاخْتَلَفُوا، وَكَانُوا هَكَذَا» ، وَشَبَّكَ بَيْنَ أَصَابِعِهِ، قَالُوا: كَيْفَ بِنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ إِذَا كَانَ ذَلِكَ قَالَ: «تَأْخُذُونَ بِمَا تَعْرِفُونَ، وَتَدَعُونَ مَا تُنْكِرُونَ، وَتُقْبِلُونَ عَلَى خَاصَّتِكُمْ، وَتَذَرُونَ أَمْرَ عَوَامِّكُمْ » .

سنن ابن ماجة ــ
حكم الألباني : صحيح

عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو، قَالَ : قالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :

" إِذَا رَأَيْتَ النَّاسَ قَدْ مَرِجَتْ عُهُودُهُمْ، وَخَفَّتْ أَمَانَاتُهُمْ، وَكَانُوا هَكَذَا "، وَشَبَّكَ بَيْنَ أَصَابِعِهِ، قَالَ: فَقُمْتُ إِلَيْهِ، فَقُلْتُ لَهُ: كَيْفَ أَفْعَلُ عِنْدَ ذَلِكَ، جَعَلَنِي اللهُ فِدَاكَ؟ قَالَ: " الْزَمْ بَيْتَكَ، وَامْلِكْ عَلَيْكَ لِسَانَكَ، وَخُذْ مَا تَعْرِفُ، وَدَعْ مَا تُنْكِرُ، وَعَلَيْكَ بِأَمْرِ خَاصَّةِ نَفْسِكَ، وَدَعْ عَنْكَ أَمْرَ الْعَامَّةِ "

مسند أحمد : 6987 ــ السلسلة الصحيحة : 205 .

(مَرِجَتْ عُهُودُهُمْ ) : فسَدت ، والتبست ، واختلطت ، واضطربت .

( وَشَبَّكَ بَيْنَ أَصَابِعِهِ ) : لكي يعطي تصوراً للواقع الذي تصل إليه الأمة ، حيث يختلط فيه الأمين بالخائن ، ولا يعرف البر من الفاجر ، وتكثر فيه الخيانات ، وتضعف فيه العهود ، ويكثر فيه القيل والقال ، ويحصل التشابك في التصورات ، والتشابك في الرؤية ، فكيف يكون حال الأمة إذا أصبحت الخيانة هي السلعة الرائجة ، وكيف حال مجتمع ، يقدم فيه الخائن ، ويؤخر الأمين .


يَتْبَعُ الجُزْءُ الثَّانِيْ عَشَرَ :

رِجَالٌ قُلُوبُهُمْ قُلُوبُ الشَّيَاطِينِ فِي جُثْمَانِ إِنْسٍ




بالقرآن نرتقي 09 Aug 2015 11:27 PM

رد: يتنافسون ثم يتحاسدون ثم يتدابرون ثم يتقاتلون .. تابع العلامات الصغرى للساعه .
 
http://up.3dlat.com/uploads/13425478333.gif


الساعة الآن 04:15 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
جميع الحقوق محفوظة لمركز دراسات وأبحاث علوم الجان العالمي