نار البنادق على المس العاشق
كثيرا من النساء والرجال اتعبهم المس العاشق الذي دب عليهم اما بواسطة سحر اومس الخ...ولكنهم تعبوا كثيرا وراء البحث عن العلاج وجربوا هذا وذاك ولكن التعدي من الجن على حرماتهم لم ينتهي لكنني سأعطيكم وصفه طبيه تكون بمثابة السيف القاصم على الجن الا وهي الحناء اخي المصاب شفاك الله عليك بالحناء مضاف اليه كميه من الشذاب مقروء على مائه قوله تعالى(يامعشر الجن والانس ان استطعتم ان تنفذوا من اقطار السموات والأرض فانفذوا لاتنفذون الا بسلطان)70مره ويدهن به الارجل والعوره لمدة خمسة ايام وسترون الحجة الدامغه ان شاء الله.وفقنا الله وايكم الى مايحب ويرضى آمين.
|
جزاك الله خير
|
جزاك الله خيرا
سؤال : هذه الوصفة لوقف الإعتداءات أم خروجه من الجسد أم حرقه أو قتله أم شل حركته ?!! |
اقتباس:
|
وفقك الله وسدد خطاك
|
رد: نار البنادق على المس العاشق
بارك الله فيك وجزيتي خير الجزاء
|
Re: نار البنادق على المس العاشق
اقتباس:
هل تقصد (الشذات) أم انه اسمه ( الـســذاب ) |
Re: نار البنادق على المس العاشق
اقتباس:
|
Re: نار البنادق على المس العاشق
الشذاب و السذاب و السذب و الفيجن و الفيجل ... هي مسميات لنفسه العشبة و كلها صحيحة ....
يجوز دهن العورة بالزيت الذي نُفِثَت فيه الرُّقْيَة الشرعية . وقد قررّ شيخ الإسلام ابن تيمية أن " أَثَرَ الْكِتَابَةِ لَمْ يَبْقَ بَعْدَ الْمَحْوِ كِتَابَةً ، وَلا يَحْرُمْ عَلَى الْجُنُبِ مَسُّهُ . وَمَعْلُومٌ أَنَّهُ لَيْسَ لَهُ حُرْمَةٌ كَحُرْمَتِهِ مَا دَامَ الْقُرْآنُ وَالذِّكْرُ مَكْتُوبَانِ ، كَمَا أَنَّهُ لَوْ صِيغَ فِضَّةٌ أَوْ ذَهَبٌ أَوْ نُحَاسٌ عَلَى صُورَةِ كِتَابَةِ الْقُرْآنِ وَالذِّكْرِ ، أَوْ نُقِشَ حَجَرٌ عَلَى ذَلِكَ عَلَى تِلْكَ الصُّورَةِ ثُمَّ غُيِّرَتْ تِلْكَ الصِّيَاغَةُ وَتَغَيَّرَ الْحَجَرُ لَمْ يَجِبْ لِتِلْكَ الْمَادَّةِ مِنْ الْحُرْمَةِ مَا كَانَ لَهَا حِينَ الْكِتَابَةِ " . اهـ . ويُقال مثل ذلك في الماء الذي قُرئ فيه ، فإنه لا يبقى أثر للقراءة ، فيجوز الاغتسال به في دورات المياه .ومثله الزيت الذي نَفَث فيه القارئ ، فيجوز الادّهان به في موضِع العورة ؛ لأن أثَر النفث غير باقٍ . وسُئل شيخنا ابن عثيمين رحمه الله : هل يجوز للحائض أن تَسْتَحِمّ بِمَاء الرُّقْيَة ؟ فأجاب رحمه الله تعالى : نعم ، لا أرى في هذا بأسًا ؛ لأن ماء الرُّقْيَة ليست به كتابة القرآن ، وليس به شيء يعتبر محترما مِن القرآن ، إنما هو ريق القارئ يُؤثِّر بأذن الله عز جل . اهـ . وسُئل شيخنا ابن جبرين رحمه الله : هل يجوز الاغتسال بماء السِّدر الذي قُرئ فيه ، وذلك للاستشفاء ؟ وإذا كان جائزا فهل يجوز فِعله في الحمّام أعزّكم الله ؟ فأجاب رحمه الله : لا بأس بذلك ؛ لأن القرآن الذي هو كلام الله عَرَضٌ ليس له جُرْم ظاهِر ، ولكن هذا القرآن يُؤثِّر بإذن الله في شفاء المريض ، أو في إزالة الألم الذي يحسّ به ، أو ما أشبَه ذلك . فلا مانِع مِن أن يغتسل به داخل المراحيض والحمّام ونحوها ، ولا مانِع مِن أن يستشفي به كيفما شاء ؛ اغتسالا أو شُربا أو غير ذلك مِن أنواع الاستعمال . اهـ . |
رد: نار البنادق على المس العاشق
بارك الله فيك دمت بخير
|
الساعة الآن 11:44 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
جميع الحقوق محفوظة لمركز دراسات وأبحاث علوم الجان العالمي