#1
|
||||||||
|
||||||||
علبة النظارة
وفتحت أختي الباب له وكانت مستحية، ثم أعطاها علبة نظارة(مثل التي نستخدمها عادة، علبة بيضاء من نظارات الفوزان) وبداخل العلبة ٣٠٠ ريال، وكان نصف الفلوس داخل العلبة ونصفها الثاني خارجها، وأخذتها أختي وانا كنت أنظر لعم من الغرفة، وحاولت أنا أن انظر للرجل جيدا، فكان شاب كبير (ثلاثيني تقريبا) ملتحي لابس ثوب شتوي رصاصي وشماغ وشعرت نحوه بميل أو ارتياح
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|