#1
|
||||||||
|
||||||||
شاهد.. كيف أنقذت أمٌّ فيلها الصغير "العالق في الوحل"
شاهد.. كيف أنقذت أمٌّ فيلها الصغير "العالق في الوحل" أحمد علي- سبق- القاهرة: نشرت صحيفة "الديلي ميل" البريطانية تقريراً مصوراً حول ما وصفته بـ"أسرة عالقة في الوحل"، والتي قامت خلالها أمٌّ بإنقاذ طفلها الفيل الصغير الذي كان عالقاً في الوحل. وكانت الأسرة الصغيرة تستمتع بحمام ماء في بحيرة صغيرة بحديقة "هوانجي" الوطنية في زيمبابوي، خلال خروجها تقطعت السبل بالفيل الصغير ذي الأشهر الثلاثة، الذي كان يكافح للخروج من المياه بعدما علق في الوحل. ولكن الأم تدخلت ومدت له خرطومها، وخرجت به إلى بر الأمان، وأظهرت الصور كيف كان سعيداً بخروجه سالماً من بركة الوحل التي سقط فيها. والتقط تلك المشاهد الحميمية الرائعة المصور الجنوب إفريقي المحترف "كين واتكينز"، خلال تواجده في الحديقة الوطنية "هوانجي". وقال المصور، ذو الـ64 عاماً: "غالباً ما تستمتع الفيلة الصغيرة بالماء؛ لكنها تصاب بحالة من الهلع حين تعلق في الوحل، وهنا تظهر الأمهات بمثابة المنقذ لهم، وتسحبهم لبر الأمان، حيث تجفف الأسرة كلها نفسها من الماء والوحل".
بالقرآن نرتقي
|
10 Jan 2014, 03:09 PM | #2 |
الحسني
|
رد: شاهد.. كيف أنقذت أمٌّ فيلها الصغير "العالق في الوحل"
أختي الفاضلة الكريمة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شكرا معطرا بعطر الورد والعوده ممزوجا بالبركة والدعاء على هذه المواضيع المتميزة أدباوموعظة ونصحا وثقافة وعلما وعطائكم من نفس طاهرة فكانت غيثا لقلوبنا وإرواءا لعقولنا وأفكارنا . نرجو أن تكونوا نبراس الموقع ونور صفحاته و مشكاة النصح والوعظ فيه بارك الله فيكم نفع الله بكم أمة الإسلام في كل مكان وزادكم الله نورا على نور ولاحرمنا الله منكم ولاحرمكم أجرنا وجزاكم الله عن الجميع خيرالجزاء وجعل الله تعالى كل ماتقدمينه في ميزان حسناتكم اللهم ربنا أنصر بها السنة وأنفع بها الأمة حفظكم الله ورعاكم وجميع المسلمين وتقبلوا أجمل وأطيب دعواتنا |
|
13 Jan 2014, 03:28 AM | #3 |
وسام الشرف - مشرفة قروب - أخوات البحث العلمي - جزاها الله تعالى خيرا
** أم عمـــر **
|
رد: شاهد.. كيف أنقذت أمٌّ فيلها الصغير "العالق في الوحل"
|
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى: 🌱 اجعل نفسك دائماً في تفاؤل والذي يريده الله سيكون وكن مسروراً فرحاً واسع الصدر ،، فالدنيا أمامك واسعة والطريق مفتوح ✨ فهذا هو الخير ،،، 📚 شرح رياض الصالحين - ج4 ص87 🦋🍃 |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|