الرسل والأنبياء في القرآن والسنة ـ دراسات وأبحاث . الإدارة العلمية والبحوث The prophets and apostle عليهم صلوات ربى وسلامه |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||
|
||||||||
حرمة الدماء
قال الله تعالى: وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُّتَعَمِّداً فَجَزَآؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً [النساء : 93] وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا يحل دم امرئ مسلم إلا بإحدى ثلاث : الثيب الزاني ، والنفس بالنفس ، والتارك لدينه المفارق للجماعة) رواه البخاري (6878) ومسلم (1676). وقال صلى الله عليه وسلم: (لا يزالُ المؤمنُ في فسحةٍ من دينِه ، ما لم يصبْ دمًا حرامًا) رواه البخاري وقال صلى الله عليه وسلم: (أولُ ما يُقضَى بين الناسِ في الدماءِ) رواه البخاري وقال صلى الله عليه وسلم: (أبغضُ الناسِ إلى اللهِ ثلاثةٌ: ملحدٌ في الحرمِ،
ومبتغٍ في الإسلامِ سُنَّةَ الجاهليةِ، ومُطَّلِبُ دمِ امرئٍ بغيرِ حقٍّ ليُهريقَ دَمَه) رواه البخاري سُئِلَ النَبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عن الكبائِرِ قال : ( الإشراكُ باللَّهِ، وعُقوقُ الوالِدَينِ، وقَتلُ النَّفسِ، وشَهادَةُ الزُّورِ) رواه البخاري وقال صلى الله عليه وسلم: (لَزَوالُ الدنيا أهونُ على اللهِ مِنْ قتلِ مؤمِنٍ بغيرِ حقٍّ) صحيح الجامع وقال صلى الله عليه وسلم: (لو أنَّ أهلَ السماءِ وأهلَ الأرضِ اشتركوا في دمِ مؤمنٍ ؛ لأَكبَّهم اللهُ في النَّارِ) صحيح الترغيب وقال صلى الله عليه وسلم: (كلُّ ذنبٍ عسى اللهُ يغفرُهُ ، إلَّا مَنْ مات مُشرِكًا ، أوْ قتَلَ مؤمنًا متعمِّدًا) صحيح الجامع وقال صلى الله عليه وسلم: (مَنْ قتلَ مُؤمِنًا فاغْتُبِطَ بقتلِهِ ، لمْ يقبلِ اللهُ مِنهُ صرفًا ، ولا عدْلًا) صحيح الجامع ---------- شـــاركوا في نشرها بارك الله فيكم |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|