تغريدات د.عبدالمجيد الزنداني حفظه الله )

لم أكن مسروراً عندما طلبت مني وكالة ناسا العمل معهم في بحوث الفضاء والكتب السماوية، فقد سبق تكذيبهم لبعض الإعجازات التي أثبتها القرآن الكريم

(كل من عليها فان)..

أثبت العلم أن هنالك أطيافاً بالفضاء تدعى الثقوب السوداء وأن كل الأجسام التي تدخلها تفنى وقريباً سيحين دور الكرة الأرضية

(والصبح إذا تنفس)

أثبت العلم الحديث أن الأشجار الخضراء تبدأ بالتنفس في الصباح الباكر فتأخذ ثاني أكسيد الكربون وتعطي الأوكسجين
#إعجاز_علمي

(ولحم طير مما يشتهون)
أثبت العلم حاجة الإنسان للحم حيث تقول الأبحاث أن الإنسان يشتهي ما يحتاجه جسده لذلك نُسب الإشتهاء للحم ولم ينسب للفاكهة

(مثنى وثلاث ورباع)
المرأةتمتلك بويضةواحدةبينما الرجل يمتلك بدفقته ملايين الحيوانات المنوية
لكن الشرع كرم المرأة بتحديد عدد زيجات الرجل لأربع

(لا فيها غول ولا هم عنها ينزفون)

أثبت العلم أن شرب الكحول يقلل نسبة الصفائح الدموية في الدم وذلك ينتج عنه النزيف الحاد للإنسان

#إعجاز_علمي

الثوابت العلمية مجرد إفتراءات لا أساس لها في الواقع حتى لو أثبتت صحتها، فكلمة ثوابت تقتضي عدم إحتمال الخطأ وتلك صفة لا يجوز نسبها لغير الله

عندما يكون العلم سبباً في تكذيب ما جاء به القرآن فهذا العلم ليس إلا هراء ومن جاء به دجالون منافقون خائنون للأمانة العلمية

اتصل بي عالم الأجنة الألماني جاك دانييلز يُسائلني: لماذا لم يَذكر القرآن البويضة في آية مراحل تطور الجنين؟
فقلت: البويضة تموت إن لم تُلقح

(فضربنا على آذانهم في الكهف سنين عددا)

الضغط الجوي في الكهوف يقل وذلك يؤثر على الأذن الوسطى لذا جاء الضرب على آذانهم لمعادلته

#إعجاز_علمي