اعلانات
اعلانات     اعلانات
 


بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ : روى الإمام مسلم عن أبي أيُّوب الأنصاري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( مَن صام رمضان ثم أتبَعَه ستًّا من شوَّال، كان كصيام الدهر))؛ وروى الإمام الطبراني عن عبدالله ابن عمررضي الله تعالى عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( من صام رمضانَ وأتبعه ستًّا من شوَّالٍ خرج من ذنوبِه كيومِ ولدته أمُّه ) .

اللهم ربنا تقبل منا الصيام والصلاة والقرآن والقيام والدعاء وسائر صالح الأعمال ،وأجعلنا ممن قام ليلة القدر واجعلنا فيها من الفائزين المقبولين وكل عام ونحن وجميع المسلمين في خيرورخاء وصحة وعافية وسعادة وأمن وأمان .


           :: حلم (آخر رد :hoor)       :: أكثر شيء يحسدوننا اليهود عليه ثلاثة أشياء . (آخر رد :شبوه نت)       :: خطبة جمعة : أحب الأعمال إلى الله - الشيخ فيصل الحسني . (آخر رد :ابن الورد)       :: بالصور: اكتشاف تاريخي لجيمس ويب.. العثور على المادة الأولى للحياة . (آخر رد :ابن الورد)       :: ناسا تكشف: أول دليل على احتمال وجود حياة فوق المريخ . (آخر رد :ابن الورد)       :: طاقية الإخفاء أصبحت حقيقة.. ابتكار أول درع للتخفي (آخر رد :ابن الورد)       :: أخطر جمعية سحر أسود بالعالم أعضاؤها أعظم سحرة الكون..في "الفجر الذهبي" (آخر رد :طالب علم)       :: وادي الجن: المكان الذي يتوقف فيه العلم ويبدأ الخيال . (آخر رد :طالب علم)       :: لماذا ارتبطت خرافات الجن بمواقع أثرية في السعودية ؟ (آخر رد :طالب علم)       :: هذا ما يأكله الجن وفقاً للاحاديث النبوية.. لن تصدق ماهو طعامهم ! (آخر رد :طالب علم)      

 تغيير اللغة     Change language
Google
الزوار من 2005:
Free Website Hit Counter

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 06 Feb 2021, 02:09 PM
ابن الورد
الحسني
ابن الورد متصل الآن
Saudi Arabia    
لوني المفضل Cadetblue
 رقم باحث : 1
 تاريخ التسجيل : Feb 2005
 فترة الأقامة : 7000 يوم
 أخر زيارة : اليوم (11:05 AM)
 الإقامة : بلاد الحرمين الشريفين
 المشاركات : 17,395 [ + ]
 التقييم : 24
 معدل التقييم : ابن الورد تم تعطيل التقييم
بيانات اضافيه [ + ]
صفات المسيح الدجال الخلقية .



صفات المسيح الدجال الخلقية
فما هي صفاته الخِلْقيّة؟

الدجال: رجلٌ من بني آدم، جاءت له صفات كثيرة في الأحاديث، مفصلة تفصيلاً شديداً، للتحذير منه وحتى لا يخفى على المؤمنين وليتميز، وألا يغتر به الجاهل، ولتقام الحجة على الناس "أنه وصف لكم وصفاً دقيقاً" فلا عذر لأحد بعد ذلك بأن يقول: ما كنت أدري أن هذا الدجال.

ولذلك جاءت الأوصاف الدقيقة، ولذلك ينبغي علينا أن نعرف صفات الدجال، يعني الآن معرفتنا بصفات الدجال عبادة، نتقرب بها إلى الله، وعلم مطلوبٌ منا أن نتعلمه؛ لأنه لو خرج لازم كل واحد يكون عنده علم تفصيلي بالدجال حتى لا يخفى عليه.

وهذا مما أقيمت به الحجة علينا: أنه ذكر لنا في الأحاديث "تفصيل الدجال".

وكل صلاة نصليها نستعيذ من فتنة الدجال، فالدجال قضية كبيرة ليست هينة، وقضية شرعية، والإيمان بها شيء شرعي، وليس يعني من نافلة الكلام أو شيء يعني من الأطراف، من أطراف العلم التي لو إن الإنسان ما علم لا تضره.

الدجال قضية العلم بها قضية مهمة، والإلمام بصفاته مهم، وحتى تقام الحجة أننا لا أحد يخفى عليه، لا بد نصل إلى هذه المرحلة: أننا نعرفه بصفاته الدقيقة جداً لدرجة كأننا نراه، ولا يخفى علينا.

إنه رجلٌ وليس بامرأة، شابٌ وليس طفلاً ولا شيخاً، أحمر في اللون، يميل للاحمرار، قصير وليس بالطويل.

أفحج: المباعدة ما بين الرجلين عند المشي عيب.

أجلى الجبهة، أفحج الرأس، أجلى الجبهة، منحسر شعره عن مقدم رأسه، عريض النحر، ممسوح العين اليمنى، وهذه العين ليست بارزة ولا جحراء، ليست بظاهرة، كأنها عنبة طافية، وعينه اليسرى عليها ظُفرةٌ غليظة، وهي اللحمة التي تنبت عند المآقي، وقد تمتد إلى السواد فتغشاه، ومكتوبٌ بين عينيه "كافر" يقرأها كل مؤمن أميّ أو كاتب.

وهو عقيم لا يولد له.

هذا في الجملة.

وله صفات في شعره، أنه كشعر الزنجي، وكأغصان الشجرة.

وسنأتي إلى هذا في الأحاديث والأدلة على هذه الصفات:

أولا: البخاري ومسلم عن عبد الله بن عمر  أن رسول الله ﷺ قال: بينا أنا نائم أطوف بالكعبة، فإذا رجل آدم سبط الشعر ينطف أو يهراق رأسه ماءً، قلت: من هذا؟ قالوا: ابن مريم، ثم ذهبتُ ألتفتُ فإذا رجلٌ جسيمٌ أحمرٌ، جعدُ الرأسِ، أعورُ العينِ، كأن عينه عنبةٌ طافية، قالوا: هذا الدجال، أقربُ الناس به شبهاً ابن قَطَن، رجل من خزاعة[رواه البخاري: 7128].

كان هذا الرجل حياً مولوداً في زمن النبي ﷺ، لكن التشبيه لا يستلزم أن المشبه به كافر، قد يكون شبهه برجل مسلمٍ؛ لأنه يقصد بالشكل.

فقوله: آدم، عن عيسى بن مريم، أسمر، سبط الشعر مسترسل، عيسى ، لكن الدجال قال عنه: رجل جسيم أحمر جعد الرأس، شديد خشونة الشعر.

وجاء في صحيح مسلم أن النبي ﷺ قال عنه: جفال الشعر[رواه مسلم: 2934].

إذن، شعره كثيف، شعره كثير، ولكن هذا الشعر الكثيف الكثير مجعد.

وثبت عند أحمد أن الرسول ﷺ وصف الدجال، فقال: كأن شعر رأسه أغصان شجرة[رواه أحمد: 3546] أقرب الناس به شبهاً ابن قطن رجل من خزاعة.

وابن قطن عبد العزى بن قطن بن عمرو الخزاعي ليس له صحبة فقد هلك في الجاهلية.

وأما رواية أنه قال للنبيﷺ: "هل يضرني شبهه؟ قال: لا، أنت مسلم وهو كافرفهذه زيادة ضعيفة جاءت في حديث اختلط فيه على الراوي "المسعودي" قد اختلط في سنده، فنتجاوز هذا؛ لأنه ورد في حديث أنه شبهه برجلٍ، رجلاً قال: يا رسول الله أيضرني أنك شبهت الدجال بي؟ قال: لا، أنت مسلم وهو كافر، لكن هذا حديث ضعيف وعبد العزى بن قطن رجل ليس له صحبة، هلك في الجاهلية، وقال أحمد شاكر: "دل كلام الحافظ على أنه لا يوجد صحابي بهذا الاسم".

وعن عبد الله بن عمر  قال: "ذكر النبي ﷺ يوماً بين ظهراني الناس المسيح الدجال، فقال: إن الله ليس بأعور، ألا إن المسيح الدجال أعور العين اليمنى، كأن عينه عنبة طافية، وأراني الليلة عند الكعبة في المنام، فإذا رجل آدم كأحسن ما يرى من آدم الرجال، تضرب لمته بين منكبيه، رجل الشعر، يقطر رأسه ماء، واضعاً يديه على منكبي رجلين يطوف بالبيت، فقلت: منْ هذا؟ فقالوا: المسيح بن مريم، ثم رأيتُ رجلاً وراءه، جعداً، قططاً، أعور العين اليمنى، كأشبه من رأيت بابن قطن، واضعاً يديه على منكبي رجل يطوف بالبيت، فقلتُ: منْ هذا؟ قالوا: المسيح الدجال[رواه البخاري: 3439، 3440، ومسلم: 169].

طبعاً رؤيا النبي ﷺ حق.

ما معنى الجعد القطط؟

شديد جعودة الشعر، كشعر الزنجي، كذا في "لسان العرب".

إذن، عرفنا الآن صفة شعره: كثيف، شديد الجعودة، كأغصان الشجرة.

وأما عيسى  فإن شعره مسترسل، رجل الشعر، قد سرحه ودهنه، له لمة قد رجلها تقطر ماء.

واللمة: الشعر إذا جاوز شحمة الأذنين، وألمً بالمنكب فيسمى: لمة.

وفي سند أبي داود عن عبادة بن الصامت أنه حدثهم أن رسول الله ﷺ قال: إني قد حدثتكم عن الدجال حتى خشيت أن لا تعقلوا[رواه أبو داود: 4320].

إذن، الذي يحدث عن الدجال يهيئ عقول الناس، لا تقولوا: أن هذا شيء لا يعقل، وبالتالي يستنكر ويرمى.

إنه وإن كان الكلام فيه كلاماً ضخماً، وكبيراً على العقول، لكن ليس أكبر من إيمان المؤمن بالغيب، إيمان المؤمن بالغيب أكبر!

إن مسيح الدجال رجل قصير، أفحج، جعد، أعور، مطموس العين ليست بناتئة ولا جحراء، فإن ألبس عليكم فأعلموا أن ربكم ليس بأعور[رواه أبو داود: 4320، وهو حديث صحيح].

إذا خرج الدجال وأراكم من الخوارق حتى قلتم: ما هذا؟ يحي ويميت، هذا رب العالمين، فاعلموا أن ربكم ليس بأعور، مهما أتاكم من الخوارق، وقتل، أمات وأحيا، وأخرج نبات الأرض، وأمطرت السماء بأمره، عندك علامة فارقة ما يمكن أن تضيع عنك: إن الله ليس بأعوروهذا أعور، واضح إنه أعور، عوره بين جدا.

ما معنى: أفحج؟

يعني إذا مشى باعد بين رجليه كالمختتن.

كيف يمشي المختتن من جرح الختن؟

هكذا يمشي هذا..

من جملة عيوبه: أنه أفحج.

مطموس العين ممسوحها بالنظر إلى الأخرى.

الطمس في استئصال أثر الشيء، وسمي المسيح بهذا الدجال؛ لأن عينه الواحدة ممسوحة.

ويقال: رجل ممسوح الوجه ومسيح، لا يبقى على أحد شقي وجهه عين ولا حاجب إلا استوى، ممسوحة، مستوى واحد، ليست ناتئة ولا داخلة، مستوى واحد، مع صفحة الوجه مستوى واحد.

قوله في الحديث: ليست بناتئة ليست مرتفعة من النتوء، ولا جحراء، يعني ليست بظاهرة.

وهذا يؤكد أنها ممسوحة.

وهذه الرواية لا تنافي الرواية الأخرى أن العين الأخرى ناتئة بارزة كنتوء حبة العنب، كأنها عنبة طافية، ناتئة.

توضيح بعض الإشكالات المتعلقة بعين الدجال:

وفي بعض الإشكالات في عين الدجال، في عدة إشكالات.

في رواية: طافية.

وفي رواية: طافئة.

وطافية يعني بارزة مثل حبة العنب إذا طفت على سطح الماء.

لكن طافئة يعني ذهب نورها.

فطافية غير طافئة.

ففي واحدة من الكلمتين تنصرف إلى عين، والكلمة الثانية إلى العين الأخرى.

وفي مسند أحمد عن أبي هريرة قال: قال رسول الله ﷺ: وأما مسيح الضلالة فإنه أعور العين، أجلى الجبهة[رواه أحمد: 7905].

إذن، هذه صفة أخرى.

عريض النحر، فيه دفأ[رواه أحمد: 7892] خذ هذه صفة أخرى، كم صفة الآن؟

كثير!

ما معنى فيه دفأ؟

الدفأ: هو الإنحناء، فيه انحناء.. فيه دفأ، وهذا الحديث حسنه ابن كثير، وصححه أحمد شاكر "رواية أن فيه دفأ.

وفي صحيح مسلم عن حذيفة قال: قال رسول الله ﷺ: الدجال أعور العين اليسرى، جفال الشعر[رواه مسلم: 2934].

جفال الشعر يعني كثير كثيف.

فالآن نلاحظ يعني العلامات عموماً واضحة.

تأتي "قضية العين اليمنى، والعين اليسرى" هي التي فيها إشكالات.

صفة الشعر واضح، الإنحناء واضح، أجلى الجبهة واضح، عريض النحر واضح، الدفأ..

طيب.. الإنحناء، الأحمر، قصير.

طبعاً كونه ضخماً لا ينافي كونه قصيراً؛ لأن الرجل قد يكون قصيراً ضخماً.

في مسألة العين اليمنى واليسرى فيه إشكالات؛ لأن هناك روايات صحيحة، وقد يتوهم منها التعارض، ولذلك ذهب العلماء فيه مذاهب، في قضية العين، عيني الدجال.

القول الأول: مال إليه الحافظ، وذكر أن ابن عبد البر أشار إليه.

الإشكال فيما هو؟ لماذا صارت في المسألة أقوال؟

لأنه ورد أن العين اليسرى عوراء، والعين اليمنى عوراء، فأيتهما التي هي عوراء؟

وكلا الروايتين صحيحة.

ذهب الحافظ -رحمه الله- إلى الترجيح، المسألة وصلت إلى الترجيح، قال: "إن وصف اليسرى بالعور رواه مسلم، ووصف اليمنى بالعور رواه البخاري، قال ابن حجر: فيكون الأرجح".

إذن، أيتهما العوراء؟

اليمنى.

وأشار ابن عبد البر إلى ذلك، فقال: حديث مالك أصح من جهة الإسناد؛ لأنه اتفق البخاري ومسلم على إخراجه، بينما انفرد مسلم في إخراج الثاني عن حذيفة.

فإذن، هذا المسلك الأول: أن العور في اليمنى.

المسلك الثاني: الجمع بين النصوص، فذهب القاضي عياض: إلى تصحيح الروايتين بأن تكون المطموسة والممسوحة هي العوراء الطافئة -بالهمز- التي ذهب ضوؤها، أي العينين منهما؟ المطموسة، الممسوحة، العوراء، الطافئة، التي ذهب ضؤوها"؟ أي عين؟ اليمنى على حديث ابن عمر، وتكون الجاحظة التي كأنها كوكب دري، لأنه في صفاته أن عينه كأنها كوكب دري، يعني في اللمعان والبريق، وأن الجاحظة التي كأنها كوكب دري، والطافية، بالياء الآن البارزة الطافية، وكأنها نخاعة في حائط، أنها أي عين؟ اليسرى.

وعلى هذا فكلتا عينيه معيبة.

لكن واحدة معيبة بالعور وواحدة معيبة بشيء آخر، فكلا عيني الدجال معيبة فإحداهما معيبة بذهاب ضوءها وأنها ممسوحة، ما يرى بها، أعور، معطل اليمين، وأن اليسرى هي الناتئة الجاحظة اللامعة، الطافية، بالياء، كأنها نخاعة في حائط.

فهذان المسلكان في موضوع العينين، وبالتالي نعرف الذين سلكوا مسلك التوفيق بين النصوص، وقالوا ما دام ثبتت الروايتان، نحاول الجمع بينهما على هذا.

طيب، الآن المطموسة التي ليست ناتئة ولا جحراء، ممسوحة مع مستوى الوجه فقدت الإدراك، أيتهما التي عليها جلدة غليظة؟

لأنه قد ورد في النصوص أن إحدى عينيه عليها ظفرة غليظة.

قال القرطبي: "المطموسة التي ليست ناتئة ولا جحراء هي التي فقدت الإدراك، والأخرى وصفت بأن عليها ظفرة غليظة وهي جلدة تغشى العين، وإذا لم تقطع عميت العين، وعلى هذا فالعور فيهما بأن الظفرة مع غلظها تمنع الإدراك أيضاً، فيكون الدجال أعمى أو قريباً منه. إلا أنه جاء ذكر: الظفرة في العين اليمنى في حديث سفينة، وجاء في العين الشمال في حديث سمرة"[فتح الباري لابن حجر: 13/98]

وهذا إشكال آخر.

وقال في "التذكرة" القرطبي: يحتمل أن تكون كل واحدة منهما عليها ظفرة، فإن في حديث حذيفة أنه ممسوح العين عليها ظفرة غليظة، قال: وإذا كانت الممسوحة عليها ظفرة فالتي ليست كذلك أولى، وقد فسرت الظفرة بأنها لحمة كالعلقة [فتح الباري لابن حجر: 13/98],

وقد وقع في حديث أبي سعيد عند أحمد: وعينه اليمنى عوراء جاحظة، لا تخفى، كأنها نخاعة في حائط مجصص، وعينه اليسرى كأنها كوكب دري.

وعند أبي يعلى: أعور ذو حدقة جاحظة لا تخفى كأنها كوكب دري.

وعند أحمد والطبراني: إحدى عينيه كأنها زجاجة خضراء، وهذا يوافق رواية الكوكب الدري.

فالذي يتحصل من مجموع الأخبار أن الصواب في طافية أو طافئة أنها بغير همز، وأن الممسوحة العوراء: اليمنى، وإن كانت اليسرى فيها تشويه، وفيها عيب، وأنها كالكوكب الدري، كالزجاجة الخضراء، وأنها ناتئة، وأنها طافية، وأنها كالنخاعة في الحائط.

ويحتمل أن تكون الجلدة أيضاً، بالإضافة إلى ذلك، عليها جلدة.

وقيل: الجلدة أن تخرج في العين من الجانب الذي يلي الأنف، لأن العين لها طرفان، فالجلدة من أي جهة؟

قالوا: من الجهة التي فيها الأنف.

ولا يمنع أن تكون في العين السالمة بحيث لا تواري الحدقة بأكملها.

إذن، هذه الجلدة قالوا ممكن تكون في العين السليمة التي ليست بعوراء، لكنها لا تواري الحدقة بأكملها، بل تكون على طرف العين.

فإذن، هذا بعض ما ورد في صفة عيني الدجال، وكلتاهما معيبة، وكلتاهما غريبة، وأن العور، الراجح أنه في اليمنى، وأنها معطلة وأنه لا يرى بها.
https://almunajjid.com/courses/lessons/349




 توقيع : ابن الورد


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 
مايُكتب على صفحات المركز يُعبّر عن رأى الكاتب والمسؤولية تقع على عاتقه


علوم الجان - الجن - عالم الملائكة - ابحاث عالم الجن وخفاياه -غرائب الجن والإنس والمخلوقات - فيديو جن - صور جن - أخبار جن - منازل الجن - بيوت الجن- English Forum
السحر و الكهانة والعرافة - English Magic Forum - الحسد والعين والغبطة - علم الرقى والتمائم - الاستشارات العلاجية - تفسير الرؤى والاحلام - الطب البديل والأعشاب - علم الحجامة

الساعة الآن 02:10 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
جميع الحقوق محفوظة لمركز دراسات وأبحاث علوم الجان العالمي