تضرم النار في الجان ثم تقل أخرج ...هل هذا يعقل..الله أعلم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم

تضرم النارفي الجان ثم تقل أخرج أم تلسعة بالنار ثم تقوول أخرج ...في أيهما سيخرج؟

عندي نقطة أثارت أهتمامي وهي لماذا لم يرد عن الرسول علية الصلاة والسلام أنة رقى بنفس الكمية(لاالكيفية) اللذي يرقون بها الرقاة حاليا ألا وهي المضي وقت طويل في الرقي وتلاوة الرقية على المريض والرسول عليه أفضل الصلوات والتسليم لم يفعل ذالك... فأنا سأطرح رأيي وأرجو منكم تصويبي أن أخطائت وتأييدي أن أصبت فهو مجرد تحليل...

فأنا صورت فكرة الرقية كما تعلمنا بأن الرقية تحرق الجان بكيفية فسرها الباحثون في هذا الصرح وهذا المركز ولاكن شبهت تأثير هذة الرقية على الجان وتأذية منها كما يتأذا الأنس من أي شيئ يضرهم
كضرب أو حرق أو أرهاق فأنة قد يصل المتأذي من الأنس ألا مرحلة لا يستطيع أن يدرك ففي هذة اللحضة لا يجب علي أن أخاطبة بأمر أو بغيرة... لأنة غير مدرك.

ولاكن لو قمت بأذية هذا الشخص أذية لا تفقدة أدراكة فهو سيستجيب لخطابي
...فأنا أتوقع أن الرقية تحتاج لضبط في الكيف والكم أيضا كما ورد في السنة
فلو أكثرنا زاد الضرر في الجان ألى درجة لا يمكن أن يدرك مانقول فهذ اللذي لم يفعلة الرسول علية الصلاة والسلام فأطول رقية رقاها الرسول علية الصلاة والسلام لم تتعدى الخمس أو العشر دقائق ومنها لم تتعدى الدقيقة الواحدة تم يطلب خروج الجان ...فهل تشبيهي صحيح أو خاطئ ...أفيدوني

لااعلم ان الرسول عليه الصلاة والسلام قد رقى مصروعا قط!!
فهو عليه الصلاة والسلام قد كان يكتفي بقوله اخرج ياعدو الله او هكذا
والله اعلم

أصبت وأنا أخطأت في نقطة أن الرسول رقى مصروع فأنا متعيلم ولاكن أعلم أن الرسول أقر من رقى من الصحابة على ما أعتقد.. فهل كان من أقرهم الرسول بيرقون بنفس الكم اللذي يرقون بة الان الرقاة ... أنا أتسائل لا أكثر ولا أقل .... وهل تشبييهي صحيح في مقالتي أم خاطئ

القران شفاء لما في الصدور وشفاء للمؤمنين هكذا قال الحق عز وجل ، كلمة شفاء والقران سلاح حاد ولكن السلاح بضاربه ضاربه هنا الشخص الراقي لذا لايمكن مقارنة ايمان صحابة النبي عليه الصلاة والسلام بنا نحن
هذا والله اعلم

وجهة نظر نحترمها !

ومسألة الخروج هذه قلّد فيها الرقاة بعضهم البعض فالخروج ليس بالأمر السهل كما أن الدخول ليس بالأمر السهل .

ودليلهم على ذلك هزة قدم أو حركة إصبع وارتفاع الرجل والجزم أن الجنى خرج على أشده هذه الأيام وهم لايرون الجن فكيف لو رأوه خارجاً !!!

وتستطيع أن تنتقى من الرقاة ـ وهم كثر ـ على هذه الشبكات عشرة وتحضر لهم حالة وليتعاونوا على إخراج الجنى الذى فيها وراقب النتيجة .


قد يتكاتفون على قتله أو إضعافه وهذا ممكن إما أن يخرجوه فهذا أمر آخر .


وكبار الرقاة والمعالجين انتهت جلساتهم بقولهم للمريض الجنى خرج واختفت الأعراض ثم استقبلوا مكالمات بعد ساعة أو أكثر أن الحالة انتكست فلم يبقَ أمامهم للخروج من هذا الإحراج سوى أن الجنى طيار فتكاتفوا على استحداث طرق لحبسه لكى يخرجوه مرة أخرى ثم يعود ودواليك !!!!

دخول الجنى فى الجسد ابن آدم يعنى فقدانه لكثير من الخصائص الجنية ولكى يعود إلى عالمه بعد مغادرة الجسد يحتاج لمقومات العودة وآلية للرجوع إلى وضعه الأصلى بعد مضى زمن على فقدانه للأهلية الجنية وهو فى الجسد .

هذا الكلام قد لايستوعبه الكثير ولو استوعبه القليل فسأكون شاكراً لله على ذلك .

أذا كان قياسك صحيح يا أخ الغريب الراقي فالواجب علينا عند التحصين وذكر أذكار الصباح والمساء أن نكرر الأذكار مئات بل ألاف المرات لكي نتحصن بشكل صحيح وقوي لكي نعوض الكيف وهي الأذكار بالأيمان الناقص لدينا فكأنك تقول أذا قل الأيمان نزيد من الكم فهذا القاعدة لو طبقناها على الشريعة لأحدثت كوارث شرعية أنت أعلم بها فقياسك يا أخي على ما أعتقد قياس غير صائب فأين تصنف هذة الجملة (أتباع السنة النبوية ) فأنا وأنت نتفق على الكيف أي الرقية كما جائت من السنة النبوية ولاكن نختلف في الكم والله أعلم

فأما أنت يا أخ أبو همام فلك مني كل شكر وتقيدر فأنا من أشد المعجبين والمنبهرين بأطروحاتك ولي تنوية على ما ذكرت فيما يخص أن الجان يفقد من خصائصة عند دخولة في الجان ..فهل نستطيع أن نعرف أو نتوصل لما يفقد عن طريق بحثنا فيما يفقد الأنسي من خصائص عند دخول الجان بة بفكرة النقيض يفسر النقيض

نرجوا اليضاح باستفاضه للشيخ الفاضل ابو همام وجزاك الله خيرا وزادك علما

كلام جميل ومهم من جميع الأطراف لكن الذي أعرفه انوا الجان عندما يدخل جسم الإنسان لا يستطيع الخروج بسهولة وإنما يحتاج إلى ساعات طويلة لخرووجه .. والبعض من الرقاة كما قال الشيخ يعتقدون ان الجان خرج عندما يقول اني خرجت.. هذا والله اعلم ..

هل يخرج الجني من تحت الاظفر او من خلال احداث الوخز بالدبوس لاخراج الدم
لانني اتعالج عند راق يتعامل بالجن المؤمن على حد قوله وهو من حفظة القران ويذهب للعمرة كل سنه وذهب للحج ومشهود له بالصلاح قال لي بما انني في بلد اخر انه سيرسلهم لاخراج خدمة السحر مني حيث انه اخبرني انه يوجد ثلاثة وواحد مربوط بالرجل اليسرى في الفخذ وفي واحد بظهري وعلى الرحم وواحد بصدري وطلب مني عمل مغاطس بالملح والادهان بالزيت وشرب زيت الخروع وقال لي انه يخرجهم بالليل لكني لم اشعر بشىء اما المربوط طلب مني الادهان بالزيت واحادثه هاتفيا خلالها وادعك وانزل لتحت وفعلا شعرت بالم واستمر الالم تلات ايام حتى وصل لكعب رجلي وبعدها اخبرني انه اخرجه من تحت الاظفر لا ادري كلامه صحيح

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الله االشافي

هل يخرج الجني من تحت الاظفر او من خلال احداث الوخز بالدبوس لاخراج الدم
لانني اتعالج عند راق يتعامل بالجن المؤمن على حد قوله وهو من حفظة القران ويذهب للعمرة كل سنه وذهب للحج ومشهود له بالصلاح قال لي بما انني في بلد اخر انه سيرسلهم لاخراج خدمة السحر مني حيث انه اخبرني انه يوجد ثلاثة وواحد مربوط بالرجل اليسرى في الفخذ وفي واحد بظهري وعلى الرحم وواحد بصدري وطلب مني عمل مغاطس بالملح والادهان بالزيت وشرب زيت الخروع وقال لي انه يخرجهم بالليل لكني لم اشعر بشىء اما المربوط طلب مني الادهان بالزيت واحادثه هاتفيا خلالها وادعك وانزل لتحت وفعلا شعرت بالم واستمر الالم تلات ايام حتى وصل لكعب رجلي وبعدها اخبرني انه اخرجه من تحت الاظفر لا ادري كلامه صحيح

بسم الله الرحمن الرحيم
وسؤال يطرح نفسه بقوة
كيف ومن أين دخل الجسد
وإذا علمنا أماكن الدخول علمنا أماكن الخروج
وأما الخروج الوارد في الأحاديث
فعن ابن عباس قال : إن امرأة جاءت بابن لها إلى رسول الله رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت يارسول الله إن ابني به جنون وإنه ليأخذه عند غدائنا وعشائنا ( فيخبث علينا )
فمسح رسول الله رسول الله صلى الله عليه وسلم صدره ودعا فثع ثعة وخرج من جوفه مثل الجرو الأسود يسعى . رواه الدارمي
وعَنْ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي الْعَاصِ قَالَ لَمَّا اسْتَعْمَلَنِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى الطَّائِفِ جَعَلَ يَعْرِضُ لِي شَيْءٌ فِي صَلَاتِي حَتَّى مَا أَدْرِي مَا أُصَلِّي فَلَمَّا رَأَيْتُ ذَلِكَ رَحَلْتُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ ابْنُ أَبِي الْعَاصِ قُلْتُ نَعَمْ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ مَا جَاءَ بِكَ قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ عَرَضَ لِي شَيْءٌ فِي صَلَوَاتِي حَتَّى مَا أَدْرِي مَا أُصَلِّي قَالَ ذَاكَ الشَّيْطَانُ ادْنُهْ فَدَنَوْتُ مِنْهُ فَجَلَسْتُ عَلَى صُدُورِ قَدَمَيَّ قَالَ فَضَرَبَ صَدْرِي بِيَدِهِ وَتَفَلَ فِي فَمِي وَقَالَ اخْرُجْ عَدُوَّ اللَّهِ فَفَعَلَ ذَلِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ثُمَّ قَالَ الْحَقْ بِعَمَلِكَ قَالَ فَقَالَ عُثْمَانُ فَلَعَمْرِي مَا أَحْسِبُهُ خَالَطَنِي بَعْدُ.
رواه ابن ماجة وغيره وصححه البوصيري في الزوائد وصححه الشيخ الألباني في الصحيحة
والله تعالى أعلى وأعلم