اعلانات
اعلانات     اعلانات
 


﴿بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ ) وَٱلۡفَجۡرِ (1) وَلَيَالٍ عَشۡرٖ (2) وَٱلشَّفۡعِ وَٱلۡوَتۡرِ (3) روى الإمام البخاري عن عبدالله بن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام»

روى الإمام مسلم عن أبي قتادة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( صِيامُ يومِ عَرَفَةَ، إِنِّي أحْتَسِبُ على اللهِ أنْ يُكَفِّرَ السنَةَ التي قَبلَهُ، والسنَةَ التي بَعدَهُ، وصِيامُ يومِ عاشُوراءَ، إِنِّي أحْتَسِبُ على اللهِ أنْ يُكَفِّرَ السنَةَ التِي قَبْلَهُ ) .


           :: أحكام وشروط الأضحية . (آخر رد :شبوه نت)       :: أفضل الأعمال في عشر ذي الحجة . (آخر رد :شبوه نت)       :: يوم عرفة فضله ومكانته وما يستحب فيه . (آخر رد :ابن الورد)       :: سادن الصنم يتلوى على الأرض حزنا على فراق الصنم ،، ثم أسلم (آخر رد :شبوه نت)       :: 🔥 السيدة الأولى السنية في مواجهة السيد الشيعي 😱بعنوان رزية الخميسى 🔥 (آخر رد :ابن الورد)       :: مرض توحد يحبوا مثل القرد . (آخر رد :ابن الورد)       :: شيطان الجان يقول أنا الملك . (آخر رد :ابن الورد)       :: اعراض السحر و الحسد و العين ؟! (آخر رد :شبوه نت)       :: الفرق بين السحر والعين والحسد ..اعرف اللى عندك (آخر رد :ابن الورد)       :: كوكب جليز 12.. هل عثر العلماء على الأرض الجديدة ؟ (آخر رد :ابن الورد)      

 تغيير اللغة     Change language
Google
الزوار من 2005:
Free Website Hit Counter

العين والحسد وخطرها على المجتمعات قديما وحديثا . الإدارة العلمية والبحوث Research studies and eye a تأثير كل منها على الكائنات وفق الأصول المتعارف عليها عند أهل العلم والرقاة والمعالجين .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 01 Apr 2011, 10:46 PM
نمرجل
باحث برونزي
نمرجل غير متصل
لوني المفضل Cadetblue
 رقم باحث : 10404
 تاريخ التسجيل : Dec 2010
 فترة الأقامة : 4931 يوم
 أخر زيارة : 23 Oct 2011 (09:37 PM)
 المشاركات : 7 [ + ]
 التقييم : 10
 معدل التقييم : نمرجل is on a distinguished road
بيانات اضافيه [ + ]
دراسات وأبحاث علمية حول العين والحسد !!



.


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة!
قال الله تعالى : (وَلَمَّا دَخَلُوا مِنْ حَيْثُ أَمَرَهُمْ أَبُوهُمْ مَا كَانَ يُغْنِي عَنْهُمْ مِنَ اللَّهِ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا حَاجَةً فِي نَفْسِ يَعْقُوبَ قَضَاهَا وَإِنَّهُ لَذُو عِلْمٍ لِمَا عَلَّمْنَاهُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ) (يوسف:68) .

ولقد قال المفسرون أن الحاجة التي كانت في نفس يعقوب أنه خاف على أولاده من العين إن دخلوا من باب واحد .

و عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ الْعَيْنُ حَقٌّ وَلَوْ كَانَ شَيْءٌ سَابَقَ الْقَدَرَ سَبَقَتْهُ الْعَيْنُ وَإِذَا اسْتُغْسِلْتُمْ فَاغْسِلُوا( رواه مسلم : 4058).

و قال صلى الله عليه وسلم : (العين تدخل الرجل القبر، وتدخل الجمل القدر) ورد في الجامع الصحيح للسيوطي و قد صححه السيوطي .

و لقد كشف العلم الحديث أن للعين قوى خارقة :

تقول الكاتبة والباحثة الإنجليزية والصحفية التي جمعت أخطر دراسات في مجال الطاقة(لين ماكتاجارات ) في كتابها البحث عن سر قوة الكون[1] :

لقد كانت هناك دراسات مذهلة تمت في منتصف القرن الماضي في الولايات المتحدة وألمانيا وبريطانيا وروسيا، تفوّق فيها الأمريكان لاحقاً وأخذوا القيادة في موضوع الطاقة الكونية! وتقول الكاتبة أن هذه الدراسات قفزت قفزات خطيرة في عام 1973م عندما قاد الملك الراحل فيصل بن عبدالعزيز – رحمه الله – حملة منع نفط العرب عن الغرب.

تقول أن الإدارة الأمريكية آنذاك جمعت كبار علماء الطاقة والفيزياء ودعمت جهودهم في إيجاد حل استراتيجي لوقود الآلات والمركبات سوى النفط. وتقول أنه باغتيال الملك فيصل ومن ثم وجود البدائل النفطية في تكساس وأمريكا الجنوبية وتعدل العلاقات مع العرب عادت الأوضاع إلى طبيعتها وتوقف دعم هذه البحوث والدراسات إلا أن العلماء أصابهم الذهول مما اكتشفوه من معلومات في غاية الغرابة عن طاقة الكون، الأمر الذي جعلهم يستمرون وحتى اليوم في استنتاجات مذهلة!!

وبسبب هذه الاستنتاجات عادت مؤسسات الإدارة الأمريكية وعلى رأسها وكالة الاستخبارات المركزية (CIA) ومؤسسة الفضاء (NASA) في بحث تفاصيل الموضوع الأمر الذي أكدت الكثير منه.

إن هذه الاستنتاجات تتحدث عن أن الكون مزود بطاقة ومتصل ببعضه البعض، ويؤثر كل جزء فيه بالآخر، ويبنى على ما توصلت إليه دراسات الـ (Quantum Physics) التي خرجت بعد نيوتن، ونظريات ألبرت آينشتاين في الطاقة والزمان.

إن إحدى هذه الدراسات، على سبيل المثال، درست الذرة، وما داخلها (نواة والكترون). ويسمى هذا العلم الفيزياء الذرية، ثم درسوا النواة في الداخل والإلكترون، ويسمى هذا العلم الفيزياء النووية، ثم درسوا جزيئات النواة ويسمى هذا العلم فيزياء الأشياء أو الجزيئات (Particle Physics).

ومعلوم أن الإلكترون يلف حول النواة بعكس مدار الساعة ولما نظروا في دوران وحركة الجزيئات الصغيرة في النواة توصلوا إلى حقيقة مذهلة حيث أنها تتحرك يميناً أو شمالاً أو بدوران بحسب فكرة الباحث!!! حيثما توقع تسير. ولذلك توصلوا إلى أن الفكرة تؤثر في حركة الجزيئيات الداخلية في النواة، وبالتالي فإن الفكرة بقوتها قد تؤثر في النواة، وإذا كانت أقوى أثرت بالذرة، وإذا كانت أقوى أثرت بالبيئة المليئة بالذرات، كما يحصل للنفس الحاسدة (العين) أو التخاطر أو الكشف أو السحر أو الإلهام أو غيرها من أمور، وكل هذه الأمور ناقشتها في الكتاب وأكثر، ولذا تدخلت فيها الاستخبارات ووكالات الفضاء حتى اشتهر من عملاء الـCIA جريل فلايم (الاسم الحركي)، وكان بتعلم هذه الطرق يكشف مواقع الروس النووية عن بعد! ..

ثم أن الدراسات كشفت أن القدرات هذه ليست حكراً على أحد أو خاصية يتمتع بها أناس متميزون عن غيرهم، بل هي موجودة في معظم البشر، وأقل البشر، شريطة أن يدرك قدراته ويعرف الطرق لاستخدامها.و لعل أعجب القدرات على اختراق المادة بالنفس امتلكها الشاب (( ماثيومانينغ ))(( Matthew Manning )) من قرية لينتون Linton قرب مدينة كامبردج فقد كان باستطاعته طوي الملاعق و السكاكين و تغيير شكلها بمجرد النظر , و كان ينظر الى عقارب الساعة فيوقفها.عن الحركة , و يستطيع إيقاف التيار الكهربائي .., و ثبتت لديه القدرة على التأثير في سريان الدم في الأوعية و الشرايين و كذلك التأثير على مرض السرطان

ويعرف عن نابليون بونابرتانه كان ذو نظرة (( حسد ثاقبة )) فقد عرف عنه انه إذا ثبت نظره على خصمه سبب له متاعب كبيرة, و إذا نظر بنظرته الحاسدة إلى شيء ما حطم ذلك الشيء, و لم يكن بياض عينيه ابيضاً بل كان لونه صفراويا .

أما أكثر هذه الحالات غرابة ، وأكثرها مصداقية ، وذات توثيق علمي ، هي التجربة التي أجريت على ((نيليا ميخايلوفا )) التي كان باستطاعتها و بمجرد النظر من على بعد ستة أقدام أن تفصل بياض البيضة عن صفارها مستخدمة في ذلك مقدرتها الخاصة جداً في تحريك الأجسام المادية عن بعد, ودون أن تقربها
وقد أجريت هذه التجربة وسط حشد من العلماء بجامعة ليننجراد ، و باستخدام آلات التصوير لتسجيل الحدث لحظة بلحظة و باستعمال العديد من الأجهزة التي تقيس الضغط و النبض وأنواع الإشعاعات التي تسود المخ أثناء التجربة و قد نجحت السيدة نيليا في فصل صفار البيضة عن بياضها خلال نصف ساعة , و قد كشفت الملاحظة و أجهزة القياس على جسد السيدة نيليا عن آلاتي :

نشاط غير منتظم في القلب مع زيادة النبض (240)
ارتفاع شديد في نسبة السكر
فقدت رطلين من وزنها
خرجت من التجربة تعاني من الضعف بشكل عام
أصيبت بما يشبه فقدان البصر المؤقت
تعانى من آلام شديدة في الأطراف
و ظلت لعدة أيام بعد التجربة غير قادرة على النوم
فقدت قدرتها على التذوق
ولقد كان اكتشاف حالة السيدة نيليا كان بفضل العالم البيولوجي إدوارد فاموف, الأستاذ بجامعة موسكو والذي اعد دراسات على قدراتها و ذلك باستخدام عيدان الثقاب التي تستطيع نيليا تحريكها بتمرير يدها عليها وهي مبعثرة على طاولة ثم باستخدام لوح زجاجي بين يديها و بين عيدان الثقاب .

فمن أخبر محمداً صلى الله عليه وسلم قبل ألف وأربعمائة سنة عن الطاقة التي تولدها العين .. إن خالق الكون الله رب العالمين

للامانة منقول





رد مع اقتباس
قديم 05 Apr 2011, 11:45 PM   #2
الشمساء
باحث برونزي


الصورة الرمزية الشمساء
الشمساء غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 9786
 تاريخ التسجيل :  Sep 2010
 أخر زيارة : 30 Aug 2018 (02:16 AM)
 المشاركات : 71 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
رد: دراسات وأبحاث علمية حول العين والحسد !!



نقل موفق ورائع
فعلا الطاقه علم كبير ومهم وبالذات للمسلمين لان اتصالنا مع الخالق خمس مرات في اليوم
شكرا


 

رد مع اقتباس
قديم 06 Apr 2011, 07:19 AM   #3
أيمن كمال
باحث ماسي


الصورة الرمزية أيمن كمال
أيمن كمال غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 3382
 تاريخ التسجيل :  Sep 2008
 أخر زيارة : 17 Oct 2013 (07:47 PM)
 المشاركات : 704 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
رد: دراسات وأبحاث علمية حول العين والحسد !!



جزاك الله خيرا اود اضافة عن هذا الموضوع بهذا المقال المنقول :
لأول مرة: بحث علمي يدرس الحسد دراسة مخبرية


بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله ومن والاه: أما بعد
فهذه دراسة منقولة عن الحسد (أعاذنا الله منه وإياكم) وفيها إعجاز نبوي ظهر وتجلى بعد 1400 سنة.

- العلم الحديث أثبت أن العين حق وأنها تصيب الآخرين بالأذى.
- السنة النبوية أمرت الحاسد أن يتوضأ فيغتسل من وضوئه المحسود.

مفكرة الإسلام: 'الحسد بين القرآن والعلم الحديث'..

هو موضوع البحث الذي أعده د. خمساوي أحمد الخمساوي الأستاذ بجامعة الأزهر والذي يقول فيه إن الحسد يطلق على ثلاثة معان مختلفة:

المعنى الأول هو الغبطة أو المنافسة وهي تعظيم الأمر عند صاحبه وتمنى أن يكون لصاحبه هذه النعمة، والحسد بهذا المعنى ورد في الحديث الشريف [لا حسد إلا في اثنتين رجل آتاه الله الحكمة فهو يقضي بها ويعلمها ورجل آتاه الله مالا فسلطه على هلكته في الحق] وبالتالي فهذا النوع من الحسد مطلوب ففي ذلك فليتنافس المتنافسون.

والمعنى الثاني هو الحسد البغيض وهو تمني زوال النعمة من المحسود وهو مسألة نفسية لا ينجو منها أحد إلا بتدريب نفسه وتعويدها على الأخلاق الكريمة لأن النعمة تأتي من الله وحسب حكمته وتمنى زوالها إنما هو اعتراض على حكمة الله.
وبهذا المعنى ورد في الحديث الشريف [لا تحاسدوا ولا تباغضوا ولا تجسسوا] وورد أيضا [إياكم والحسد فإن الحسد يأكل الحسنات كما تأكل النار الحطب] وورد كذلك [ثلاثة لا ينجو منهم أحد وقل من ينجو منهم الظن والطيرة والحسد].

والمعنى الثالث يقصد به التأثير المادي الملموس الذي يحدث للمحسود بتأثير من الحاسد وهو ما نطلق عليه النظرة أو العين. والحسد بالمعنى الأول الطيب لن نتحدث عنه.

الفرق بين الحسد السيئ والعين

الحسد شعور نفسي يتمنى فيه الحاسد زوال النعمة من المحسود كراهة فيه،

أما العين فهي شعور نفسي يتمنى فيه الناظر زوال النعمة من المنظور لاستكثارها عليه وهذا الاستكثار قد يكون مصحوبا بالكراهية أو لا، ولذلك قد يحسد الحاسد ولده.

والحسد أيضا شعور داخلي يمكن أن يوجد في جميع الأشخاص، أما العين أو النظرة فهي حالة توجد عند البعض فقط.


والحسد أيضا شعور أخلاقي يمكن مقاومته بالإرادة وحسن الخلق، أما النظرة فهي حالة شبه حيوية لا يمكن للشخص منعها.

والحسد يتم بمجرد علم الحاسد بنعمة المحسود، فيمكن لشخص هنا أن يحسد شخصا آخر في فرنسا أو الصين إذا علم أن عنده نعمة وتمنى زوالها، لكن النظرة لا تتم إلا برؤية الناظر للمنظور. ولا يتفاوت مقدار الحسد من شخص لآخر لكن يتفاوت مقدار النظرة.

والحسد الذي ورد في القرآن الكريم هو الحسد بمعنى تمني زوال النعمة عن المحسود كراهية فيه، وقد ورد في أربعة مواضع. الموضع الأول في سورة الفلق في قوله تعالى [ومن شر حاسد إذا حسد ]، والموضع الثاني في قوله تعالى من سورة البقرة [ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم من بعد إيمانكم كفارا حسدا من عند أنفسهم]، والموضع الثالث في قوله تعالى من سورة النساء [أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله]، والموضع الرابع في قوله تعالى من سورة الفتح [فسيقولون بل تحسدوننا بل كانوا لا يفقهون إلا قليلا].

أما الحسد بمعنى النظرة أو العين فلم يرد في القرآن ولكنه ورد في السنة الشريفة في قوله صلى الله عليه وسلم [العين حق]، وقوله [العين حق تستنزل الحالق] والحالق هو الموت.

وقوله [العين حق ولو كان شيء سابق القدر لسبقت العين وإذا استغسلتم فاغتسلوا] ،
[وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمر العائن أن يتوضأ ثم يغتسل منه المعين].

الحسد نوع من الطاقة

وقال د. خمساوي إن الوجود من حولنا عبارة عن أربعة نطاقات متداخلة وهي نطاق الطاقة ونطاق المادة ونطاق الحياة ونطاق النفس. ونطاق الطاقة يدرسه علم الفيزياء، ونطاق المادة يدرسه علم الكيمياء، ونطاق الحياة يدرسه علم البيولوجي، ونطاق النفس يدرسه علم النفس. وهناك مناطق عبور بين كل نطاق من هذه النطاقات. فهناك منطقة بين نطاق الطاقة والمادة يدرسها علم الكيمياء الفيزيائية، وهناك منطقة عبور بين المادة والحياة يدرسها علم الكيمياء الحيوية، وهناك منطقة عبور بين الحياة والنفس يدرسها علم الأعصاب، ثم هناك منطقة عبور بين النفس والطاقة يدرسها علم جديد يسمى السيكوترونيك.


والطاقة التي تم اكتشافها حتى الآن وجد أنها عبارة عن موجات كهرومغناطيسية، وكل التأثيرات التي تحدث منها تحدث نتيجة للاختلاف في طول الموجة. وهذه الطاقة تصل لنا من الشمس والنجوم وتصل إلينا بين أطوال موجية [10-14 – 10 8] وفي هذه المنطقة كل اختلاف له تأثير. فمثلا الاختلاف في طول الموجة من – 14 حتى – 10 هو ما نعرفه باسم أشعة جاما ومن – 10 حتى – 6 هو ما نعرفه باسم أشعة إكس، والأشعة الأطول منها هي فوق البنفسجية، ثم الضوء العادي، ثم الأشعة الحمراء، ثم الحرارة، ثم أشعة الراديو واللاسلكي.. الخ.

والذي تراه العين يمثل شريحة ضيقة فقط من الطاقة الموجودة في الكون وهو الذي يحدث فينا كل التـأثيرات الحيوية التي نعرفها.. فهل يعقل أن كل الأطوال الموجية الأخرى التي تسقط على الجسم البشري ولا يراها لا تؤثر فيه؟ ..
إذن الطاقة تؤثر على الجسم البشري بصور مختلفة. ومن الأمور التي تم اكتشافها حديثا أن الجهاز العصبي ما هو إلا نظام طاقة مضبوط عند مستوى معين ومنتظم، وهذه الطاقة تؤثر فيها مراكز موجودة في المخ. وقد أمكن حل كثير من شفرات هذه الطاقة..

ووجد العلماء أن الاستجابة التي يستجيب لها الجسم نتيجة لمرور هذه النبضة العصبية التي أمكن معرفة شفرة الكود الطاقي لها وليكن تؤدي إلى رفع اليد مثلا.

وقد ركبوا هذه الشفرة على جهاز يصدرها بنفس الشفرة وسلطوها على عضو ثم قطع الجهاز العصبي بينه وبين المخ ثم سلطوا عليه نفس الشفرة فأحدث نفس التأثير. وهذه الشفرة إذا ما تم الشوشرة عليها فإن الأوامر التي تذهب إلى الأعضاء تكون خاطئة وتستجيب الأعضاء استجابات متعاكسة ويحدث الضرر، كما أن شفرة الطاقة يمكن ضبطها إذا كانت مشوشرة.

العلم يؤكد أن العين حق
قام مدير معهد النفس الديني بطوكيو بإجراء عدة بحوث حاول فيها أن يوجد علاقة بين الطاقة والنفس فاستخدم بعض الناس الذين وجد نتيجة ملاحظته لهم أنه يمكن أن تخرج منهم أنواع من الطاقة فوجد أن هناك مجموعة من الناس تزداد فيهم هذه الطاقة ولاحظ أن لهم خصائص معينة ولذلك سماهم [أناسا لهم قدرة على أمور نفسية].

وتبين له أنهم دائما يكونون من نوعية ذات تدريبات خاصة فهم منطوون على أنفسهم وكثيرو التأمل العقلي وهذه التأملات تساعدهم على تنمية بعض البؤرات الموجودة في أجسامهم وهذه البؤرات عندما تنشط بالتدريج تستطيع أن تخرج الطاقة فتنفذ وتصل إلى الآخرين.

وفي أبحاثه وجد بؤرا موجودة على امتداد العمود الفقري في المحور المتماثل للإنسان، وأن البؤرة التي توجد بين العينين هي أقوى أنواع البؤرات وهي البؤرة التي تخرج منها الطاقة، أما البؤرات الأخرى فهي ضعيفة. ونحن نستطيع أن نستنتج أن الرجل العائن غالبا ما يكون منطويا على نفسه وهو دائما حاقد يتمنى زوال النعمة من الآخرين، وهو مصاب بالقلق النفسي ونتيجة لذلك فهو في تأملات عقلية كثيرة يحسب فيها ما في أيدي الناس، وهذه التأملات تنمي عنده نشاط البؤرات فتنطلق منه الأشعة دون رغبته ودون إذنه وهذه الطاقة تكون مرتبطة بالشكل الذي يفكر به، وتكون على نفس الشفرات الموجودة في الجهاز العصبي للمعين [المحسود] وبالتالي يحدث التأثير الضار والخلل في جسم المنظور.

لماذا طلب رسول الله من العائن أن يتوضأ أو يغتسل؟

قال العلماء في شرح الحديث إن الأفضل أن يغتسل العائن [الناظر] فإذا لم يتمكن فيتوضأ، فإذا لم يستطع فليغسل وجهه. ونحن نعرف أن البؤرة موجودة في الجبهة فتتعرض للماء.

لكن هل هذا الماء ينقل طاقة ويوصلها إلى المكان الآخر المصاب ويصلح بها ما تم إفساده؟

إن المعروف أن الماء يتكون من الهيدروجين والأكسجين وهو قطبي أي تكون إحدى الذرات عليها شحنة سالبة والأخرى تكون عليها شحنة موجبة مثل القضيب المغناطيسي. وهذه الجزئيات الموجودة في الماء تكون موزعة توزيعا عشوائيا في الماء الطبيعي، ولو مررنا مجالا مغناطيسيا ذا قوة محددة في هذا الماء فسوف تنسجم هذه الجزئيات بحيث تكون الأقطاب الموجبة في اتجاه والسالبة في اتجاه وتصبح منتظمة في خطوط. وقال العلماء إن الماء لما خلق أول مرة كان على هذه الصورة الصحيحة ثم حدث له عدم الانتظام.

والعلماء يسمون الماء عديم الانتظام بالماء الميت ، والماء المنتظم الأقطاب بالماء الحي. وعلى هذا فالماء الحي هو الماء الذي تم إعادة ضبط رتمه بتسليط طاقة مغناطيسية محددة القوة عليه. وقد وجد العلماء أن الماء الحي له تأثيرات طيبة وتأثيرات في زيادة النمو وزيادة الإزهار في النبات.

وبتطبيق ذلك في حالة اغتسال العائن نجد أن العائن إذا ذكر بخطئه وتذكر وطلب منه أن يغتسل فإن نيته تتغير وتصدر عنه موجة غير الأولى فلما مر ماء الوضوء على وجهه حمل هذه الطاقة بهذه الشفرة الجديدة فيصلح الجزء المصاب من الإنسان المحسود.


والعجيب أن الحديث طلب من العائن أن يغتسل أو يتوضأ بينما طلب من المعين أن يغتسل وذلك لأن البؤرة في العائن محددة ومعروفة بينما الجزء المصاب في المعين غير معلوم.

وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
لاتنسونا من صالح دعاكم


 
 توقيع : أيمن كمال

كل خير فى اتباع السلف وكل شر فى ابتداع ما خلف


رد مع اقتباس
قديم 06 Apr 2011, 12:15 PM   #4
maaa6
باحث برونزي


الصورة الرمزية maaa6
maaa6 غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 3882
 تاريخ التسجيل :  Apr 2011
 أخر زيارة : 14 Oct 2011 (01:24 PM)
 المشاركات : 47 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
رد: دراسات وأبحاث علمية حول العين والحسد !!



يعطيك العافية يالغالي .. بارك الله فيك


 

رد مع اقتباس
قديم 09 Apr 2011, 02:38 PM   #5
نمرجل
باحث برونزي


الصورة الرمزية نمرجل
نمرجل غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 10404
 تاريخ التسجيل :  Dec 2010
 أخر زيارة : 23 Oct 2011 (09:37 PM)
 المشاركات : 7 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
رد: دراسات وأبحاث علمية حول العين والحسد !!



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشمساء مشاهدة المشاركة
نقل موفق ورائع
فعلا الطاقه علم كبير ومهم وبالذات للمسلمين لان اتصالنا مع الخالق خمس مرات في اليوم
شكرا
العفو ,,
انرت بتواجدك هنآ ,,
دمت بصحة وعآفي
ة


 

رد مع اقتباس
قديم 09 Apr 2011, 02:45 PM   #6
نمرجل
باحث برونزي


الصورة الرمزية نمرجل
نمرجل غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 10404
 تاريخ التسجيل :  Dec 2010
 أخر زيارة : 23 Oct 2011 (09:37 PM)
 المشاركات : 7 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
رد: دراسات وأبحاث علمية حول العين والحسد !!



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أيمن كمال مشاهدة المشاركة
جزاك الله خيرا اود اضافة عن هذا الموضوع بهذا المقال المنقول :
لأول مرة: بحث علمي يدرس الحسد دراسة مخبرية


بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله ومن والاه: أما بعد
فهذه دراسة منقولة عن الحسد (أعاذنا الله منه وإياكم) وفيها إعجاز نبوي ظهر وتجلى بعد 1400 سنة.

- العلم الحديث أثبت أن العين حق وأنها تصيب الآخرين بالأذى.
- السنة النبوية أمرت الحاسد أن يتوضأ فيغتسل من وضوئه المحسود.

مفكرة الإسلام: 'الحسد بين القرآن والعلم الحديث'..

هو موضوع البحث الذي أعده د. خمساوي أحمد الخمساوي الأستاذ بجامعة الأزهر والذي يقول فيه إن الحسد يطلق على ثلاثة معان مختلفة:

المعنى الأول هو الغبطة أو المنافسة وهي تعظيم الأمر عند صاحبه وتمنى أن يكون لصاحبه هذه النعمة، والحسد بهذا المعنى ورد في الحديث الشريف [لا حسد إلا في اثنتين رجل آتاه الله الحكمة فهو يقضي بها ويعلمها ورجل آتاه الله مالا فسلطه على هلكته في الحق] وبالتالي فهذا النوع من الحسد مطلوب ففي ذلك فليتنافس المتنافسون.

والمعنى الثاني هو الحسد البغيض وهو تمني زوال النعمة من المحسود وهو مسألة نفسية لا ينجو منها أحد إلا بتدريب نفسه وتعويدها على الأخلاق الكريمة لأن النعمة تأتي من الله وحسب حكمته وتمنى زوالها إنما هو اعتراض على حكمة الله.
وبهذا المعنى ورد في الحديث الشريف [لا تحاسدوا ولا تباغضوا ولا تجسسوا] وورد أيضا [إياكم والحسد فإن الحسد يأكل الحسنات كما تأكل النار الحطب] وورد كذلك [ثلاثة لا ينجو منهم أحد وقل من ينجو منهم الظن والطيرة والحسد].

والمعنى الثالث يقصد به التأثير المادي الملموس الذي يحدث للمحسود بتأثير من الحاسد وهو ما نطلق عليه النظرة أو العين. والحسد بالمعنى الأول الطيب لن نتحدث عنه.

الفرق بين الحسد السيئ والعين

الحسد شعور نفسي يتمنى فيه الحاسد زوال النعمة من المحسود كراهة فيه،

أما العين فهي شعور نفسي يتمنى فيه الناظر زوال النعمة من المنظور لاستكثارها عليه وهذا الاستكثار قد يكون مصحوبا بالكراهية أو لا، ولذلك قد يحسد الحاسد ولده.

والحسد أيضا شعور داخلي يمكن أن يوجد في جميع الأشخاص، أما العين أو النظرة فهي حالة توجد عند البعض فقط.


والحسد أيضا شعور أخلاقي يمكن مقاومته بالإرادة وحسن الخلق، أما النظرة فهي حالة شبه حيوية لا يمكن للشخص منعها.

والحسد يتم بمجرد علم الحاسد بنعمة المحسود، فيمكن لشخص هنا أن يحسد شخصا آخر في فرنسا أو الصين إذا علم أن عنده نعمة وتمنى زوالها، لكن النظرة لا تتم إلا برؤية الناظر للمنظور. ولا يتفاوت مقدار الحسد من شخص لآخر لكن يتفاوت مقدار النظرة.

والحسد الذي ورد في القرآن الكريم هو الحسد بمعنى تمني زوال النعمة عن المحسود كراهية فيه، وقد ورد في أربعة مواضع. الموضع الأول في سورة الفلق في قوله تعالى [ومن شر حاسد إذا حسد ]، والموضع الثاني في قوله تعالى من سورة البقرة [ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم من بعد إيمانكم كفارا حسدا من عند أنفسهم]، والموضع الثالث في قوله تعالى من سورة النساء [أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله]، والموضع الرابع في قوله تعالى من سورة الفتح [فسيقولون بل تحسدوننا بل كانوا لا يفقهون إلا قليلا].

أما الحسد بمعنى النظرة أو العين فلم يرد في القرآن ولكنه ورد في السنة الشريفة في قوله صلى الله عليه وسلم [العين حق]، وقوله [العين حق تستنزل الحالق] والحالق هو الموت.

وقوله [العين حق ولو كان شيء سابق القدر لسبقت العين وإذا استغسلتم فاغتسلوا] ،
[وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمر العائن أن يتوضأ ثم يغتسل منه المعين].

الحسد نوع من الطاقة

وقال د. خمساوي إن الوجود من حولنا عبارة عن أربعة نطاقات متداخلة وهي نطاق الطاقة ونطاق المادة ونطاق الحياة ونطاق النفس. ونطاق الطاقة يدرسه علم الفيزياء، ونطاق المادة يدرسه علم الكيمياء، ونطاق الحياة يدرسه علم البيولوجي، ونطاق النفس يدرسه علم النفس. وهناك مناطق عبور بين كل نطاق من هذه النطاقات. فهناك منطقة بين نطاق الطاقة والمادة يدرسها علم الكيمياء الفيزيائية، وهناك منطقة عبور بين المادة والحياة يدرسها علم الكيمياء الحيوية، وهناك منطقة عبور بين الحياة والنفس يدرسها علم الأعصاب، ثم هناك منطقة عبور بين النفس والطاقة يدرسها علم جديد يسمى السيكوترونيك.


والطاقة التي تم اكتشافها حتى الآن وجد أنها عبارة عن موجات كهرومغناطيسية، وكل التأثيرات التي تحدث منها تحدث نتيجة للاختلاف في طول الموجة. وهذه الطاقة تصل لنا من الشمس والنجوم وتصل إلينا بين أطوال موجية [10-14 – 10 8] وفي هذه المنطقة كل اختلاف له تأثير. فمثلا الاختلاف في طول الموجة من – 14 حتى – 10 هو ما نعرفه باسم أشعة جاما ومن – 10 حتى – 6 هو ما نعرفه باسم أشعة إكس، والأشعة الأطول منها هي فوق البنفسجية، ثم الضوء العادي، ثم الأشعة الحمراء، ثم الحرارة، ثم أشعة الراديو واللاسلكي.. الخ.

والذي تراه العين يمثل شريحة ضيقة فقط من الطاقة الموجودة في الكون وهو الذي يحدث فينا كل التـأثيرات الحيوية التي نعرفها.. فهل يعقل أن كل الأطوال الموجية الأخرى التي تسقط على الجسم البشري ولا يراها لا تؤثر فيه؟ ..
إذن الطاقة تؤثر على الجسم البشري بصور مختلفة. ومن الأمور التي تم اكتشافها حديثا أن الجهاز العصبي ما هو إلا نظام طاقة مضبوط عند مستوى معين ومنتظم، وهذه الطاقة تؤثر فيها مراكز موجودة في المخ. وقد أمكن حل كثير من شفرات هذه الطاقة..

ووجد العلماء أن الاستجابة التي يستجيب لها الجسم نتيجة لمرور هذه النبضة العصبية التي أمكن معرفة شفرة الكود الطاقي لها وليكن تؤدي إلى رفع اليد مثلا.

وقد ركبوا هذه الشفرة على جهاز يصدرها بنفس الشفرة وسلطوها على عضو ثم قطع الجهاز العصبي بينه وبين المخ ثم سلطوا عليه نفس الشفرة فأحدث نفس التأثير. وهذه الشفرة إذا ما تم الشوشرة عليها فإن الأوامر التي تذهب إلى الأعضاء تكون خاطئة وتستجيب الأعضاء استجابات متعاكسة ويحدث الضرر، كما أن شفرة الطاقة يمكن ضبطها إذا كانت مشوشرة.

العلم يؤكد أن العين حق
قام مدير معهد النفس الديني بطوكيو بإجراء عدة بحوث حاول فيها أن يوجد علاقة بين الطاقة والنفس فاستخدم بعض الناس الذين وجد نتيجة ملاحظته لهم أنه يمكن أن تخرج منهم أنواع من الطاقة فوجد أن هناك مجموعة من الناس تزداد فيهم هذه الطاقة ولاحظ أن لهم خصائص معينة ولذلك سماهم [أناسا لهم قدرة على أمور نفسية].

وتبين له أنهم دائما يكونون من نوعية ذات تدريبات خاصة فهم منطوون على أنفسهم وكثيرو التأمل العقلي وهذه التأملات تساعدهم على تنمية بعض البؤرات الموجودة في أجسامهم وهذه البؤرات عندما تنشط بالتدريج تستطيع أن تخرج الطاقة فتنفذ وتصل إلى الآخرين.

وفي أبحاثه وجد بؤرا موجودة على امتداد العمود الفقري في المحور المتماثل للإنسان، وأن البؤرة التي توجد بين العينين هي أقوى أنواع البؤرات وهي البؤرة التي تخرج منها الطاقة، أما البؤرات الأخرى فهي ضعيفة. ونحن نستطيع أن نستنتج أن الرجل العائن غالبا ما يكون منطويا على نفسه وهو دائما حاقد يتمنى زوال النعمة من الآخرين، وهو مصاب بالقلق النفسي ونتيجة لذلك فهو في تأملات عقلية كثيرة يحسب فيها ما في أيدي الناس، وهذه التأملات تنمي عنده نشاط البؤرات فتنطلق منه الأشعة دون رغبته ودون إذنه وهذه الطاقة تكون مرتبطة بالشكل الذي يفكر به، وتكون على نفس الشفرات الموجودة في الجهاز العصبي للمعين [المحسود] وبالتالي يحدث التأثير الضار والخلل في جسم المنظور.

لماذا طلب رسول الله من العائن أن يتوضأ أو يغتسل؟

قال العلماء في شرح الحديث إن الأفضل أن يغتسل العائن [الناظر] فإذا لم يتمكن فيتوضأ، فإذا لم يستطع فليغسل وجهه. ونحن نعرف أن البؤرة موجودة في الجبهة فتتعرض للماء.

لكن هل هذا الماء ينقل طاقة ويوصلها إلى المكان الآخر المصاب ويصلح بها ما تم إفساده؟

إن المعروف أن الماء يتكون من الهيدروجين والأكسجين وهو قطبي أي تكون إحدى الذرات عليها شحنة سالبة والأخرى تكون عليها شحنة موجبة مثل القضيب المغناطيسي. وهذه الجزئيات الموجودة في الماء تكون موزعة توزيعا عشوائيا في الماء الطبيعي، ولو مررنا مجالا مغناطيسيا ذا قوة محددة في هذا الماء فسوف تنسجم هذه الجزئيات بحيث تكون الأقطاب الموجبة في اتجاه والسالبة في اتجاه وتصبح منتظمة في خطوط. وقال العلماء إن الماء لما خلق أول مرة كان على هذه الصورة الصحيحة ثم حدث له عدم الانتظام.

والعلماء يسمون الماء عديم الانتظام بالماء الميت ، والماء المنتظم الأقطاب بالماء الحي. وعلى هذا فالماء الحي هو الماء الذي تم إعادة ضبط رتمه بتسليط طاقة مغناطيسية محددة القوة عليه. وقد وجد العلماء أن الماء الحي له تأثيرات طيبة وتأثيرات في زيادة النمو وزيادة الإزهار في النبات.

وبتطبيق ذلك في حالة اغتسال العائن نجد أن العائن إذا ذكر بخطئه وتذكر وطلب منه أن يغتسل فإن نيته تتغير وتصدر عنه موجة غير الأولى فلما مر ماء الوضوء على وجهه حمل هذه الطاقة بهذه الشفرة الجديدة فيصلح الجزء المصاب من الإنسان المحسود.


والعجيب أن الحديث طلب من العائن أن يغتسل أو يتوضأ بينما طلب من المعين أن يغتسل وذلك لأن البؤرة في العائن محددة ومعروفة بينما الجزء المصاب في المعين غير معلوم.

وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
لاتنسونا من صالح دعاكم
جوزيت خيرًا على هذهـ الاضآفة المفيدة ,,
اسأل الله أن يكفينآ شر كل حآسد ,,

وكما نعلم بوجود بعض من ضعاف النفوس من يستعينون بالحسدة والعيآنين لمرض في انفسهم وذلك بـ تسليط الـ عائن او الحآسد لإصابة الشخص المراد ايذائه
سواء كآن في موقع عمله او منزله كمآ يفعل المتعاملون مع السحرة , نسأل الله السلامة والعآفية ,,

أستآذي الفآضل تشكر على مرورك العطر


 

رد مع اقتباس
قديم 09 Apr 2011, 02:47 PM   #7
نمرجل
باحث برونزي


الصورة الرمزية نمرجل
نمرجل غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 10404
 تاريخ التسجيل :  Dec 2010
 أخر زيارة : 23 Oct 2011 (09:37 PM)
 المشاركات : 7 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
رد: دراسات وأبحاث علمية حول العين والحسد !!



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة maaa6 مشاهدة المشاركة
يعطيك العافية يالغالي .. بارك الله فيك
نسأل الله ان يحفظنآ من كل شر ,
جوزيت خيرًا اخي الكريم ,,


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حمداً لله على عودتك مركز دراسات وأبحاث علوم الجان فتاة نادرة أخبار المركز و الترحيب . News Center and welcome 5 18 Mar 2012 02:54 AM
عندي العين والحسد بوعبدالله إدارة الطب الإلهي والنبوي ـ االإستشارات العلاجية والإستشفاء ـ Department of Medicine and the Prophet 1 03 Sep 2011 11:55 PM
أبو أحمد المصري ( بشرى : أنضم لإدارة مركز دراسات وأبحاث علوم الجان العالمي ) أبو خالد أخبار المركز و الترحيب . News Center and welcome 19 19 Aug 2011 10:10 AM
دراسات وأبحاث في مجال الاستشفاء أبوحذيفة طب الأعشاب . علمها وطبها وفوائدها Department of Herbal Medicine. Flag and Dobaa and benefits 5 05 Apr 2008 08:16 PM
العين والحسد أبو خالد العين والحسد وخطرها على المجتمعات قديما وحديثا . الإدارة العلمية والبحوث Research studies and eye a 4 03 Dec 2007 08:56 PM

 
مايُكتب على صفحات المركز يُعبّر عن رأى الكاتب والمسؤولية تقع على عاتقه


علوم الجان - الجن - عالم الملائكة - ابحاث عالم الجن وخفاياه -غرائب الجن والإنس والمخلوقات - فيديو جن - صور جن - أخبار جن - منازل الجن - بيوت الجن- English Forum
السحر و الكهانة والعرافة - English Magic Forum - الحسد والعين والغبطة - علم الرقى والتمائم - الاستشارات العلاجية - تفسير الرؤى والاحلام - الطب البديل والأعشاب - علم الحجامة

الساعة الآن 04:00 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
جميع الحقوق محفوظة لمركز دراسات وأبحاث علوم الجان العالمي