|
#1
|
||||||||
|
||||||||
*(العابد و المجنون.)*
![]() |
![]() |
#2 |
باحث جزاه الله تعالى خيرا
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
بارك الله فيكي اختي الفاضله
وجزاكي الله خير |
![]() قال رسول الله صلى الله عليه وسلم « إذا دعا الرَّجلُ لأخيهِ بظَهرِ الغيبِ قالَتِ الملائِكةُ آمينَ ولَك بمِثلٍ» الراوي: عويمر بن مالك أبو الدرداء المحدث:الألباني - المصدر: صحيح أبي داود - خلاصة حكم المحدث: صحيح فلاتحرمونا دعائكم ![]() |
![]() |
#6 |
جزاها الله خيراً
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
أختي الغالية سيادة المستشارة
ما ذكرتي في هذا الحوار هو من كلام الصوفيين اطلعي على هذه الفتوى.. السؤال: قالت رابعة العدوية فيما معناه: (يا رب إذا كنت أسلمت طمعاً في جنتك فاحرمني منها، وإذا كنت أسلمت خوفاً من نارك فأدخلني فيها، وإذا أسلمت طمعاً في رؤية وجهك الكريم فلا تحرمني منه)، أريد دليلاً من الكتاب على صحة قولها هذا. الجواب: الحمد لله. رابعة العدوية عابدة مشهورة، وهي من أعلام الصوفية المتقدمين الذين لديهم اجتهاد في العبادة، مع جهل بحقيقة ما توجبه الشريعة في باب السلوك والسير إلى الله من أحوال القلوب وأعمال الجوارح، وقد أفضى بهم الجهل إلى الغلو والتنطع في العبادة مما انحرفوا به عن الصراط المستقيم، ومن ذلك غلوهم في المحبة، حتى زعموا أنهم لا يعبدون الله خوفاً ولا رجاءً، وإنما يعبدونه بالمحبة، وهذا مخالف لطريق الأنبياء والرسل – عليهم الصلاة والسلام- الذين يدعونه سبحانه وتعالى رغباً ورهباً مع حبهم له سبحانه، وابتغائهم إليه الوسيلة، وتقربهم إليه بمحابه ومسارعتهم في ذلك، كما قال تعالى: "إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَباً وَرَهَباً وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ"[الأنبياء: من الآية90]، وقال تعالى: "أُولَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ كَانَ مَحْذُوراً"[الإسراء:57]. وهذه المقولة المنسوبة لرابعة مقالة منكرة تتضمن الزهد في الجنة والاستخفاف بعذاب النار، وأما رؤية الله فإنها أعلى نعيم الجنة، فمن دخل الجنة فاز بالنظر إلى وجه الله الكريم، وسماع كلامه، قال تعالى: "لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنَى وَزِيَادَةٌ"[يونس: من الآية26]، فالحسنى: الجنة، والزيادة: النظر إلى وجه الله، ويروى معنى هذه المقولة عن رابعة أو غيرها بلفظ: إني لا أعبده خوفاً من ناره، ولا طمعاً في جنته، بل أعبده حباً له. ولهذا قال بعض أهل العلم: من عبدَ الله بالخوف وحده فهو حروري، -أي: من الخوارج-، ومن عبده بالرجاء فهو مُرجئ، ومن عبده بالحب فهو زنديق، ومن عبده بالحب والخوف والرجاء فهو مؤمن موحد، وأسماء الله وصفاته تقتضي محبته وخوفه ورجاءه، فالله –تعالى- ذو الجمال، والجلال والإكرام، وغافر الذنب، وقابل التوب، شديد العقاب، وكل اسم من أسمائه الحسنى، وصفة من صفاته، تقتضي عبودية خاصة، فمن كان بأسمائه وصفاته أعلم كان له أعبد، وعلى صراطه أقوم.والله أعلم. الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك السؤال: ما صحة هذا الدعاء: وهل يجوز الدعاء به؟؟ و من الأدعية الصوفية الإسلامية : "اللهم ان كنت أعبدك خوفا من نارك فأدخلنى فيها، وان كنت أعبدك حبا فى جنتك فاحرمنى منها، فإننى أعبدك لأنك أحق أن تُعبد" الجواب: الحمد لله وحده وبعد: الدعاء في بهذا النص من الجهل العظيم ولا يجوز بل هو منكر من القول وزورا ، لان المسلم مع تعظيمه لربه وحبه له إلا أنه مأمور أن يخاف من النار ويرجو الجنة ، والله أعلم . الشيخ فيصل الفوزان |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
ايهما اشد على الشيطان ....العابد ام العالم..؟ | طالب ليبي | منهج السلف الصالح . The Salafi Curriculum | 2 | 15 Aug 2012 10:27 PM |
الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك بقية السلف العابد الزاهد (متفرقات من سيرته)/ | أبو سفيان | منهج السلف الصالح . The Salafi Curriculum | 2 | 14 Jan 2011 11:17 AM |
الكافى لقهر القرين العاتى | أيمن كمال | دراسات وأبحاث علم الرُقى والتمائم . الإدارة العلمية والبحوث Studies and science research spells and | 4 | 01 Jan 2010 02:49 PM |